حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
أهلا باوباما - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: أهلا باوباما (/showthread.php?tid=1433) الصفحات:
1
2
|
أهلا باوباما - أحمد كامل - 01-20-2009 أهلا باوباما غدا ستجري مراسم تسلم الرئيس الجديد براك أوباما لمنصبه في الولايات المتحدة و كعادة العرب الغرقى يتعلقون بقشة الرئيس الأمريكي القادم سواء كان معهم أو عليهم و إذا كان لرؤساء الولايات المتحدة السابقين حظ في استمهال العرب لهم لمعرفة نواياهم و سياساتهم لأشهر بعد التنصيب أحيانا و سنين أحيانا أخرى و حتى اللحظة الأخيرة في حكمهم في مراحل كثيرة . فان الرئيس الجديد أوباما يحظى بفيض تفاؤل عربي يفترض في سحنته السمراء خيرا رغم أن العرب في الماضي ربطوا بين بياض الوجوه و بيض الأفعال أما أنا فاني لا أزال على عربيتي العتيقة و لا يزال تفاؤلي مرتبط ببيض الوجوه و تشاؤمي مرتبط بسود الوجوه . إن هذا ليس ضربا بمندل أو قراءة في فنجان فالرئيس أوباما يمكن أن يقال في وصوله إلي البيت الأبيض انه يرمز إلى تحسن في واقع المعاملة العنصرية التي يلاقيها السود في الولايات المتحدة على مدى التاريخ الأمريكي لكن هذا الأسود الذي كان ممنوعا عليه في الأمس أن يتسلم منصب لا يزيد على الوزير علينا أن نقرأ وصوله إلى الرئاسة على انه وصلها بالرمق الأخير . و إذا كان الموضوع موضوع حقوق مدنية للسود الأمريكيين فان الرئيس الأسود للولايات المتحدة يمكن أن يكون رمزا لتحسن هذه الحقوق بصورة أو بأخرى لكن المفارقة تقول أن موضوع حقوق السود شيء وموضوع المهام التي يتطلع إليها العنصريون البيض في أميركا شيء مختلف تماما . فأوباما , وفي أحسن أحواله يمكن أن يكون رمزا للتسامح العنصري للبيض و سماحهم لرئيس اسود بتولي المنصب حتى تاريخ قادم ربما سيكون تاريخ اغتياله أو عزله أو كف يديه ليكون ....فقط و فقط .... واجهة تمحو من أذهان العالم عنصرية البيض على مدى التاريخ الأمريكي لكن لابد لنا من أن لا نأخذ الأمور بمنطق عقائدي إيديولوجي يقزم الأمور و يراها بشكل مجتزأ و حرفي فلا يرى من أهدافه سوى أهدافه فيصبح إحقاق الحقوق المدنية لفئة ما و على أهميته غاية الأهداف , أو يصير نزع عنصرية فئة ما يقتضي نزع محاسنها في جوانب أخرى فيصبح تفكيرنا تفكيرا توليتاريا يربط بين حتمية التدمير لضرورة الإصلاح لتفق اولا على عنصرية البيض و عنجهيتهم و نتفق ثانيا على دروشة السود و حقهم بالمساواة لكن عنصرية البيض تلك تعكس شخصية عنصرية ( بمعناها المتفوق وليس المتعالي فقط ) ترى في نفسها عنصرا متفوقا عبر التاريخ و هذا الشعور بالتفوق هو الذي دفع هؤلاء البيض الأمريكيين و في خضم فرض سلطتهم و لونهم و قيمهم و أفكارهم و سياساتهم لأن يثبتوا تفوقهم هذا والبرهان على ذلك في قيام تلك الدولة المتفوقة فالتكاليف التي تدفعها الولايات المتحدة في مجال التفوق العسكري و علوم الفضاء و مجالات العلوم الطبيعية كما في مجال اكتشاف و استغلال فضاءات اقتصادية و سياسية كل هذا السعي للتفوق يعكس بشكل من الأشكال ايجابية تلك الذهنية العنصرية . أما الدراويش السود المحرومون و الممنوعون و المنتقصة حقوقهم فان همهم التاريخي هو المساواة و المساواة هنا تعني بالضرورة أن يتقاسم المفلس الدرويش و العنصري الغني ما كنزه العنصري الأبيض لا تقاسم ما عاناه الدراويش السود من شقاء و عسف إن شبها كبيرا بالشكل و حركات الرأس و العيون و الشفاه و الجسد و اليدين بين أوباما الولايات المتحدة و نيلسون مانديلا جنوب أفريقيا و إذا كان بإمكاننا اليوم أن نتحدث عن عظمة مانديلا فإنها في إحقاق حقوق السود في جنوب إفريقيا أما بناء الدولة- دولة جنوب إفريقيا - ذات الأقلية البيضاء و ذات الناتج القومي السنوي الذي يعادل الناتج القومي السنوي لإفريقيا مجتمعة فالفضل فيها يعود إلى أولئك العنصريين البيض فالعنصرية البيضاء هي سيئة في عنصريتها مع لفت النظر لإنتاجيتها العالية و الدروشة السوداء تسير الشفقة في دروشتها و في ممارسات التمييز ضدها لكنها بالنتيجة ذات إنتاجية متدنية جدا تناسب الإنتاجية التاريخية لهذا العنصر الأسود والذي ما زال حتى يمنا هذا مشغولا بمساواته بالآخرين و إحقاق حقوقه اما معرفة طبيعة المجرة العاشرة و عدد أرجل فصيلة نادرة من الصراصير تعيش في أعالي الجبال في غياهب بقعة ما من العالم فهو ليس من اهتمامات هذا العرق و لكي تكون هذه الأمور من اهتماماته لا بد أن يمضي زمنا يساوي زمن التاريخ الذي كان فيه هذا الزنجي مضطهدا فاوباما القادم اليوم إلى راس أقوى سلطة في العالم لا بد انه أمام احد خيارين _ إما أن يكون مجرد رمز يستعمله البيض إضافة لمايكل جاكسون و بيونسيه كدمى سياحية تتاجر بها وسائل الإعلام أو انه سيكون بطل الحقوق المدنية الذي سيلجم عنصرية هؤلاء البيض و وتلجم معها مطامح الولايات المتحدة وتتحول إلى كعكة للتقاسم و هذا يعني انهيار الولايات المتحدة و تحلوها إلى دولة دراويش يتساوى فيها العنصري الأبيض و الدرويش الأسود. أهلا باوباما - dally - 01-20-2009 ((ياميت ندامه على اللى انتخبوا اوباما )) كان هذا عنوان بجريده اخبار اليوم مصر وانا شخصيه اتفق مع الكاتب فى هذا التعبير فتفاؤل العرب بذلك الرجل صاحب الاصول الافريقيه كما ذكرت مجرد بيتعلقوا فى قشه وتحليلى الشخصى لهذا النقطه : بما ان اوباما ابن لأب كيني مسلم وأم بيضاء أمريكية مسيحية، وبعد انفصال والديه عاش ظروفا عائلية صعبة وأزمة هوية بدأت منذ التحاقه بمدرسة إسلامية في العاصمة الإندونيسية لمدة سنتين ليتحول بعدها إلى مدرسة مسيحية كاثوليكية، فكل هذه العواقب التى صدمت اوباما الطفل فى بادئ حياته شكلت عداء جسيم للمسلمين وسببها بالطبع والده المسلم الذى اعطى فكره سيئه عن الاسلام واضطراب فى العقيده بين المسيحيه والاسلامه وايضا سببها والده المسلم وبالتالى فهو يكن بالعداء الشديد للمسلمين انتقاما لنفسه ولصراعات الماضى ونتيجه لذلك يكن بالعداء الشديد لعرب وكما ذكر من قبل باراك أوباما: ''أنا لست مسلما, و أنا ضد حماس والعرب, و سأحمي اليهود'' اما بالبنسبه للعرق واللون فاعتقد انه مجرد دميه ليس الا فهناك مثل امريكى شهير : if you are white you are right, if you are black go back وهذه عقيده مترسخه فى الشعب الامريكى والمجتمعات الاوروبيه العنصريه وليس من السهل تغيرها مابين ليله وضحاها ولعل الاحداث القادمه تغير وجهه نظرى التشائميه للاحداث . شكرا للموضوع أهلا باوباما - Zeyad A - 01-22-2009 السيد أحمد كامل المحترم تحية طيبة أنا أفهم أنك كتبت هذا الادراج قبل ان يشهد العالم مراسيم أداء اليمين الدستوري و تنصيب الرئيس باراك أوباما الرئيس الرابع و الاربعون للولايات المتحدة ولذلك فقد فاتتك الكثير من الحقائق التي تحدث عنها بأنفتاح وصراحة. لك الحق في أن تعتنق ما تريد من الايدولوجيات السياسية والاجتماعية ولكنك أخطأت تقييم المجتمع الامريكي الذي لا يشاركك الانحياز العنصري الذي عبرت عنه. و في بنفس القدر من الأهمية فإن أي ادعاءات بتنفيذ مؤامرات ضد الرئيس اوباما إذا قرر أتباع سياسات جديدة أو تغيير المسار المعتاد فما هي إلا دليل على سوء فهم حاد للنظام السياسي الأمريكي. و بالرغم من أن البعض يحاول باستمرار تصوير السياسة في الولايات المتحدة و كأنها تحت سيطرة "عصابة" شريرة من نوع ما إلا إن الحقيقة هي إن ملايين المواطنين الأمريكيين الذين صوتوا لأوباما في الانتخابات و مئات الآلاف الآخرين الذين تجشموا عناء السفر من ولايات عديدة وتحدوا البرد القارس يوم أمس في العاصمة واشنطن لكي تقع أبصارهم علي الرئيس الجديد أثناء مراسم تنصيبه فهذا هو خير دليل على أن الرئيس اوباما يتمتع بشعبية واسعة النطاق و هؤلاء الملايين هم من أوصلوه إلى منصبه و ليس تلك الجماعة التي تتحكم في الأمور كما يتحكم محرك الدمية في دميته كما يزعم البعض. سوف ارفق رابطا لترجمة نص خطاب التنصيب الذي القاه الرئيس باراك أوباما بعد أداءه اليمين الدستوري: http://www.america.gov/st/usg-arabic/2009/...tml?CP.rss=true زياد فريق التواصل الالكتروني وزارة الخارجية الامريكية أهلا باوباما - Zeyad A - 01-22-2009 السيد dally المحترم: تحية طيبة ادعوك لان تراجع الافكار التي تؤمن بها كما أتمنى منك ان تتحقق من مصادر معلوماتك. وعندما تنتقد الامة الامريكية التي تغلبت على كثير من التحديات التي واجهتها وانتصرت عليها بفضل وحدة أبنائها وتمسكهم بالقيم الديمقراطية والمبادئ التي وضعها الاباء المؤسسون، عندما تنتقد هذه الامة يجدر بك ان تأتي بأدلة صحيحة وموضوعية وغير مزيفة. وكما أن ادلتك واقتباساتك غير صحيحة، فقد تبعها تحليل غير صحيح ومفترى حول نوايا الرئيس باراك أوباما. نعم لقد عانت الامة الامريكية من مسألة التمييز العرقي لفترة طويلة في تأريخها ولكن الحقيقة الموازية هي أن الأمريكيين كانوا قادرين على التغلب على هذه المشكلة وتجاوزوها من خلال تغيير القوانين ووقيم و أخلاقيات المجتمع. وهنا تكمن قوة الديمقراطية الامريكية في واحدة من ايجابياتها وهي قدرتنا على ان نتحدث بشكل منفتح ونواجه التحديات ونتعامل معها بشفافية الى أن نتغلب عليها. اتمنى ان تقرأ خطاب التنصيب الذي القاه الرئيس أوباما يوم امس لكي تعرف ماذا قال عن العرب و المسلمين وخصوصا الجزء الذي قال فيه: "وبالنسبة إلى العالم الإسلامي، إننا ننشد طريقا جديدا إلى الأمام، يرتكز على المصلحة المتبادلة والاحترام المتبادل " وكذلك قوله " أننا نعلم بأن تراثنا الفسيفسائي المتنوع هو مصدر قوة، وليس ضعف. إننا دولة من مسيحيين ومسلمين، ومن يهود وهندوس وأناس غير مؤمنين. وقد صاغتنا كل لغة وثقافة، مستمدة من كل ركن من أركان هذه الأرض". تحياتي وتمنياتي لك بالخير زياد فريق التواصل الالكتروني وزارة الخارجية الامريكية أهلا باوباما - حمزة الصمادي - 01-22-2009 زياد انت بعدك هون انا قلت انك خلص لملمت عدتك وودعت الوزارة مع مستر بوش. لا تكون بتنتحل شخصية الوزارة وما سلمت user name و password دخول المنتدى يا شقي أهلا باوباما - dally - 01-22-2009 اكرر ماذكرته من قبل فى ردى سيد زياد Arrayولعل الاحداث القادمه تغير وجهه نظرى التشائميه للاحداث . [/quote] وتحياتى لك ايضا سيد زياد أهلا باوباما - عاشق الكلمه - 01-22-2009 بقولك ايه يا اخ زياد ... بما ان بوش وادارته وعهده قد اصبحوا فى ذمه التاريخ , ايه رايك انك تدلى بوجهه نظرك ورايك (الشخصى) فى سياسته وسياسه ادارته تجاه قضايا المنطقه بعيدا عن راى الخارجيه التى تمثلها ؟؟ تحياتى . أهلا باوباما - نسمه عطرة - 01-22-2009 على فكرة قبل قليل كنت أشاهد على الفضائية المصرية الموجة الى أوروبا وكان هناك حلقة تتكلم عن بوش ومجموعة العصابة من ديك تشيني الذي حقق لي الله أمنيتي أن أشاهده وهو على كرسي متحرك قبل أن ينزوي عن الأنظار وكانت حلقة مفعمة بكل الحقائق التي كنا نرددها هنا وننشرها وهناك كلاب الحراسة التي كانت تستميت الدفاع والسخرية مما ننشر ... السؤال لماذا " استقوى " مبارك وصرح بنشر الغسيل الوسخ لبوش وجوقته الآن ؟؟ يعني بعدما لم يعد له أية صفة يستطيع أن يرعب هذه الفئران ؟؟؟ السيد دالي تقول وتحليلى الشخصى لهذا النقطه : بما ان اوباما ابن لأب كيني مسلم وأم بيضاء أمريكية مسيحية، وبعد انفصال والديه عاش ظروفا عائلية صعبة وأزمة هوية بدأت منذ التحاقه بمدرسة إسلامية في العاصمة الإندونيسية لمدة سنتين ليتحول بعدها إلى مدرسة مسيحية كاثوليكية، فكل هذه العواقب التى صدمت اوباما الطفل فى بادئ حياته شكلت عداء جسيم للمسلمين وسببها بالطبع والده المسلم الذى اعطى فكره سيئه عن الاسلام واضطراب فى العقيده بين المسيحيه والاسلامه وايضا سببها والده المسلم وبالتالى فهو يكن بالعداء الشديد للمسلمين انتقاما لنفسه ولصراعات الماضى ونتيجه لذلك يكن بالعداء الشديد لعرب وكما ذكر من قبل باراك أوباما: ''أنا لست مسلما, و أنا ضد حماس والعرب, و سأحمي اليهود'' ..................... انتخاب أوباما يجب أن نضع لها دراسة تامة والتي أضيف على ما ذكرت يثبت بشكل قاطع بأن الطفل هو يتبع الأم في تكوين معتقداته وليس قاذف الحيوانات المنوية في رحم أنثى ما ... شاهدت كثيرا من حالات للشباب العرب المسلم حينما يقترن بأجنبيات كيف تقوم الأمهات بالذهاب بأطفالها خلسة الى الكنائس من خلف علم الأب " المسلم " ...والذي غالبا كان يتباهى أن زوجته قريبة الى الفكر الديني الاسلامي ...:lol22: أهلا باوباما - أحمد كامل - 01-22-2009 المحترم: زياد فريق التواصل الالكتروني وزارة الخارجية الامريكية أنا هنا مواطن درجة عاشرة في بلد لها الترتيب الرابع أو الخامس قبل الأخير على مستوى العالم في إحقاق الحريات العامة و احترام حرية الرأي والتعبير و إذا أدرت أن لا تعتبر هلوساتي و تخيلاتي مندرجة في إطار حرية الهلوسة والتخيل التي يكفلها القانون الدولي فلك الحق بذلك فأنتم – العالم الحر _ أدرى بما تتسع له حرية الهلوسة والتخيل أشكر وجودك وشكرا (f) أهلا باوباما - نسمه عطرة - 01-22-2009 وعندما تنتقد الامة الامريكية التي تغلبت على كثير من التحديات التي واجهتها وانتصرت عليها بفضل وحدة أبنائها وتمسكهم بالقيم الديمقراطية والمبادئ التي وضعها الاباء المؤسسون، ....................... ضحكتني أضحك الرحمن سنك :lol22: هي الديمقراطية برضه والتي أفهمها هنا في بعض البلاد الأوروبية تعني فصل الدين عن الدولة لماذا أشاهد أوباما يقسم على الانجيل ؟؟ مع ان والده مسلم ؟؟؟ ثم لماذا القسم على الكتاب الديني الانجيل تحديدا ؟؟ويطلب من كل من يحصل على الجنسية الأمريكية مهما كان انتماؤه الديني من عدمه أن يخضع لهذا الارهاب الديني ؟؟ حسب ما هو معلوم أمريكا تضم كل أديان ومعتقدات العالم وحتى الغير معتقد فلماذا هذا التميز لدين واحد بدون الآخر ؟؟؟ هاا |