![]() |
رسالة من الرئيس صدام حسين الى الشعب العراقي - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: رسالة من الرئيس صدام حسين الى الشعب العراقي (/showthread.php?tid=14366) |
رسالة من الرئيس صدام حسين الى الشعب العراقي - maryam - 10-18-2006 المصدر : http://www.iraqpatrol.com/php/index.php?sh...opic=16755&st=0 بسم الله الرحمن الرحيم "ربنا أفرغْ علينا صبراً وتوفنا مسلمين" صدق الله العظيم أيّها الشعب العظيم ، أماجد غُر وماجدات. أيّها النشامى في قوّاتنا المسلحة المجاهدة البطلة..ياأبناء أمّتنا المجيدة. أيتها الأنسانية حيثما ذكرت واجبها الأنساني تجاه نفسها والآخرين على أساس الأخاء والمساواة ورفض التعالي والأستغلال الدنيء وأستبعاد الآرادات. أيها الأصدقاء في العالم..السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بمناسبة شهر رمضان الذي طلّ علينا هذا العام وشعبنا يعيش الحالة الأصعب لما تعرّض له من الظلم والعدوان والحصار منذ عام 1991 وحتى الآن، أنها الحالة الأصعب التي يمر بها شعبنا الآن في ظروف الأحتلال والقتل والتدمير ونهب كل شيء حي في العراق إلاً إيمانه وأصالته وشهامته وعزّة نفسه الأبيّة التي ترفض الذل والغدر والعدوان من الجار القريب ومن الأبعدين بعضهم جاء غازياً عبر الأطلسي بأيحاء من الصهيونيّة الغادرة وأطماعها ومصالحها غير المشروعة وعدوانيّتها الكريهة، وبعضهم نداً من السوء على عادته من شرق بلادنا وأنكم تعرفون أيّها الأخوة رغم إني حر في تفكيري وأرائي تحت الظروف والأحوال ولكن لأني معتقل من قوّات الغزو فأنّ فرصتي محدودة ومحدّدة في التعبير عن آرادتي وأفكاري وخاصّة عندما يكون التعبير عنها موجّهاً إليكم بوسائل الإعلام وعلى هذا لم أكن أتوجه إليكم بشيء قبل هذه إلاً لممْ ، بعضها من خلال جلسات ماسمّي بالمحاكمة المهزلة وهي محدودة أيضاً إذا لم يغلق المعنيون بها حاكية المذياع ليكتموا فرصة الحق في مخاطبة الناس في الوقت الذي ينهش المغرضون بلحمنا الحي بالباطل في وسائل أعلامهم المأجورة الصفراء. وها أنا اليوم أخاطبكم في هذا الشهر الفضيل فأقول: أن مقاومة الغزاة حق وواجب ومثلهم من سهّل لهم الأمر ولم يرعووا وأبقوا على موقف العداء مناصرة العدو والعدوان الغربي والشرقي على حد سواء... ولكني أدعوكم أيّها الأخوة والرفاق تحت عناوينكم ومسمّياتكم في المقاومة الباسلة وفي المقدمة شعب العراق الأبي العظيم إلى أن تعتمدوا الحق والعدل في جهادكم ولايجرّنكم إلى مايسيء إليه هوى أو طيش لاسمح الله، وأدعوكم إلى التسامح بدل التشدد مع من تاه وأضاع الدرب الصحيح ليهتدي إذا ظهر من أهلها بارقة أمل وأن لاتنسوا أن عليكم واجبا لتنقذوه من نفسه وتهدوه إلى الطريق الصحيح، وأن يبقى باب العفو والتسامح مفتوحا أمام الجميع حتى اللحظة التي تسبق ساعة التحرير الناجز بأذنه تعالى لهم مالكم وعليهم ماعليكم لافرق بينكم إلاّ خطوة الجهاد الأسبق والأكثر مشقّةً وتضحيةً، وأن تتذكروا ولاتنسوا أن هدفكم القريب ينحصر في تحرير بلدكم من قوى الغزو وتابعيه وليس له بعداً آخر لتصفية حسابات أخرى خارج هذا الهدف وعلى هذا ينبغي أن لاتضربوا على أساس مواتاة الفرصة أمام فوهة البندقيّة فحسب وإنما على أساس الضرورة الملجئة التي تهدف إلى تحرير العراق من الغزو اللعين وذيوله وتابعيه وأن لايغيب عن بالكم أن التحرير هو الهدف وأن كل عمل خارج الضرورة الواجبة لأنجاز الهدف ميل أو أنحراف عن خط جهادكم وأن تتذكروا وتذكروا بأن ضرب العدو أسهل من التسامح معه لو أنه أختار طريق التراجع سواء كان ذلك العدو داخلي أو خارجي،وأن أصحاب الحصانة العليا وحدهم هم من بأمكانهم أن يقوموا بالتسامح عند الأقتدار فوحده من يستحق مثل هذا الشرف وأن لاتنسوا وأنتم تتذكرون أن بعد كل حرب سلام وبعد كل فرقة وأختلاف ، إئتلاف وأتحاد وبعد كل تباعد تقارب وبعد كل بغضاء قد يمنّ الله بعودة وألفة، وأن الأنسانيّة حالة واحدة تستلزم صيانة معانيها وأنكم شعب واحد عظيم تعلمتم في مهد أرضكم أعظم المباديء الأنسانيّة والدين الحنيف وقد نقلتم الى البشرية والأديان الموحده على التوالي أنقذتموها وعلمتموها طريق الحضارة والنجاة من بؤس التوحش والضياع وأنكم ضحّيتم من أجل هذا قديماً وتضحّون اليوم وأن هذه المبادئ وفي مقدمتها العراق العظيم واحدا غير مجزء تحت أي لون ولا فئة وأدعاء أو حقيقة هي شمعة فينا تضى الظلام وعطراً يبدّد عفونة العفين. أيّها الأخوه لا يطاوعني لساني وقلبي ان أتحدث معكم بعناوين وألوان طيفكم الذي عمل الأجنبي وأدواته ان يجعله مفرّقاً ولاأ نياب ما يُدمي ما حوله اذاً طالما تركنا فيه الحديث به لخصوصيات حاله وما كان يوماً في العراق سبباً حقيقياً للتفرقة وإذا كلنا نذّكرهُ بلونه الجميل الذي يرمز الى حال العراق الواحد العظيم عرباً وكرداً ومن كل الديانات والمذاهب والألوان مما يجعلنا فخورين بأننا شعبٌ واحد بغض النظر عن القومية والأديان والمذاهب ويجعلنا نزهوا به كطيف جميل في ألوانه كافة وليس ممّا ينقصُ شعبنا أو يكدّر لونه كشعب واحد أو يعيبه فيه. أيّها الأخوة لقد ظُُلمتمْ من الغزاة وتابعيهم وأعوانهم وشركائهم فلاتظلموا أحداً إذ أنكم لو ظلمتم فكأنكم تظلمون أنفسكم لأنكم تنزعون عنكم حق الله فيكم وتتيحون الفرص للمتصيّدين ليشوهوا جهادكم ونضالكم وليتقدموا عليكم مالا يليق بكم وهي خسارة عظيمة لو حصلت لاسمح الله وعندما تنتصرون تذكروا ان النصر هو نصر الله وانتم جنده مما يتوجب عليكم التسامح والعفومبتدئين بأن تضعوا دماء أبنائكم وأخوانكم (تحت البساط)ومنهم أبناء صدام حسين عفواً صادقاً لوجه الله لارجعة فيه مستذكرين سيرة الانبياء والرسل ومنهم الرسولين الكريمين صلى الله عليهما وسلم محمد بن عبد الله وعيسى أبن مريم حيث عفوا وأتجها إلى ربهما بالدعوة الى الغفران لمن يعفيا عنهم ويتسامحا معهم وصفحا حتى عن الذين أساؤا إليهما ولاأظنكم تنسون كيف عفا نبي الرحمة محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم عن المشركين بعد ان قيّض الله له فتح مكه وأن من يقوم بهذا فان الله لايضيع أجره ومن يصر على أن يسترجع حقاً ضائعاً ضعوا له سبيلاً قانونيا ليسلكه ليسترجع صاحب الحق حقه ولكي لايسود مبدا الثارات والانتقام على وفق ما حاصل الآن ...انني اعرف قلب المجاهد محب لأمته وشعبه بعد حبّه لله لذلك فلا أتوقع منكم الاّ الخير العميم لشعبكم وأن تسعون لتداوي جراحة بدلاَ أن تفتحوا جراحاً جديدة أو تنكئوا الجراح القديمة. أيها الأخوة وبعد ان تعفوا وتصفحوا عن مرتكبي الأخطاء الجسيمة والجرائم في ظروف الطوارئ والغزو والأحتلال أعملوا على تطبيق القانون بعدل وحزم ولا تأخذكم في الحق لومة لائم ابتداءاً با لأقربين وحتى الأبعدين لينعم شعبكم بنعمة الأستقرار والأمن وتزدهي وتزدهر فيه الثقافة والعلم والقانون والأقتصاد والحياة الأجتماعيّة السعيدة والألفة والمحبّة والأمن والسلام ومن الله التوفيق والعون وبه سبحانه نستعين على القوم الظالمين الى هذا أدعوكم كما أجتهد خدمه لله والناس في هذا الشهر الفضيل المبارك وليس لأحد سلطان عليّ سوى الحق وأنكم تعرفون أن صدّام حسين لا يخضع لتهديد أو وعيد أنّا كان ومثله أي إطراء في هذه الدنيا الفانية.... ..كان صدام حسين مثلما تعرفون وسيبقى مثلما عرفتم أن شاء الله ...والله اكبر ...الله اكبر....والعزه لله ولأمتنا ولشعبنا والمجاهدين ...الله أكبر وعاش العراق....عاش العراق.... وعاشت فلسطين....وعاشت أمّتنا المجيدة الله أكبر وكلّ عام وشعبنا وأمتنا والأنسانية المحبة للسلام بخير...الله أكبر وليخساَ الخاسئون. صــدّام حسين المجيد رئيس الجمهرية والقائد العام للقوّات المسلحة المجاهدة 15/تشرين أول/2006 [b]* أمليت على رئيس هيئة الدفاع السيد خليل الدليمي في زيارته الاخيرة للرئيس الاسير . رسالة من الرئيس صدام حسين الى الشعب العراقي - عربية - 10-18-2006 [CENTER]:redrose: :redrose:[/CENTER] رسالة من الرئيس صدام حسين الى الشعب العراقي - حسان المعري - 10-18-2006 عاش المناضل صدام حسين .. ضليت أكرهه - بغباء - يا مريم حتى سقوط التمثال الذي غير فينا قناعات كثيرة ووضعنا أمام خيارين لا ثالث لهما : إما جنة الدجال ، أو ناره تحية للمناضل الصامد صدام حسين والمجد للمقاومة (f) رسالة من الرئيس صدام حسين الى الشعب العراقي - الكندي - 10-18-2006 كلام كبير جدا لديكتاتور العراق السابق. كلام كبير وموعظة حكيمة لا شك. لست أدري ما أقول سوى أنه ليته كان بهذه الحكمة عندما كان لها زمام الأمور. لكن زراعة الليت لا حصاد لها. الكلمات، مهما كان مصدرها قوية جدا وحكيمة وتصلح بذاتها أن يتبعها أي عراقي يغار على بلاده ومجتمعه. رسالة من الرئيس صدام حسين الى الشعب العراقي - العلماني - 10-19-2006 عندما لا يعود الشخص بقادر على ضرب مثل سيء، يبدأ بتقديم نصائح طيبة. (قول مأثور) رسالة من الرئيس صدام حسين الى الشعب العراقي - طيف - 10-19-2006 العراقيون بعد ان واجهوا الموت يترحمون على السخونة * مثل دارج .. السخونة = الحمى دائما المقارنات نسبية وتفاضلية وليست بمعزل عن الظروف المحيطة التي تدفع شخص كصدام حسين ليكون تاريخه دمويا وديكتاتوريا , فربة الحرية والليبرالية ( امريكا) في العالم تخلت عن مساعيها لاحلال الديمقراطية في العراق , وتحاول تقمص الدور الذي لعبه الديكتاتور السابق فقط من اجل الخروج ببعض ماء الوجه من العراق , هل نعتبر الكلمة التي قالها قاضي المحكمة مخاطبا الديكتاتور السابق : انت لم تكن ديكتاتورا يوما واقصي بعدها عن منصبه لنطقه بالحق في المكان والزمان الغير مناسبين لقول هذه الكلمة فالمحكمة امريكية وجميع اللاعبين في المحكمة تحت سيطرة الامريكان , هل نعتبر هذه الكلمة شهادة بكون كل من لايكون ديكتاتوريا في العراق هو حاكم فاشل ؟؟ ---------------------------- [CENTER]صدام يواصل فوزه بالنقاط[/CENTER] د. عصام شاور تواصلت محاكمة الرئيس العراقي صدام حسين ورفاقه يوم امس، بحضور بعض اعضاء فريق الدفاع، ونزوع القاضي الي الهدوء والتخلص من نظرته المتعالية السابقة، وتصرفاته الانفعالية. المحكمة ما زالت تفتقر الي معظم قواعد العدالة والاجراءات القضائية المعمول بها في معظم دول العالم الثالث، ناهيك عن العالم المتحضر الذي تقول الولايات المتحدة انها تتزعمه. فالقضاة يتغيرون او بالاحري يغيرون بين كل ليلة وضحاها، والقاضي الجديد محمد العريبي الذي اسندت اليه مسؤولية هذه المهمة بعد ابعاد القاضي السابق لانه نفي تهمة الديكتاتورية عن الرئيس صدام، يفتقر الي الخبرة القضائية مضافا الي وجود العديد من علامات الاستفهام حول حياديته ومهنيته. الرئيس العراقي ظهر في المحكمة اكثر قوة وصلابة، ومقدما نفسه علي انه رئيس العراق الشرعي، خاصة انه مهد لهذا الظهور باصدار خطاب مفتوح الي شعبه العراقي حثهم فيه علي مقاومة الاحتلال الامريكي، وتجنب الحرب الطائفية، والتحلي باعلي درجات التسامح، وقال نحن كعراقيين شعب واحد ولا احد يشك في هذا حتي الجالسون في هذه القاعة، الجهة التي لها مصلحة التفريق بين هذا الشعب هي الصهيونية والجهة التي تبحث عن الانفصال . اهمية هذا الخطاب المفتوح يأتي في وقت باتت نسبة كبيرة من العراقيين تترحم علي العهد السابق رغم ديكتاتوريته لانه حقق الامن والاستقرار بعد ان تفاقمت حالة الانفلات الامني، والقتل الطائفي علي الهوية، والعثور علي مئات الجثث يوميا لابرياء جري اطلاق النار عليهم بعد تعذيبهم علي ايدي ميليشيات تتبع الحكومة الحالية وتحظي بدعمها واجهزتها الامنية. الوقائع علي الارض في العراق تخدم الرئيس العراقي المتهم وتدين الجهات التي تحاكمه بتهم ترتكب يوميا ما هو افظع منها بكثير، وفوق هذا وذاك، اي رغم المجازر اليومية التي ترتكبها، تقف عاجزة تماما عن حكم العراق والحفاظ علي وحدته الترابية والاجتماعية وتوفير الحد الادني من السلامة والامن لابنائه. ففي الوقت الذي يقف فيه الرئيس العراقي في قفص الاتهام في قضية الانفال التي راح ضحيتها 180 الف كردي حسب تقديرات الجهة الرسمية المتهمة (بضم الميم وكسر الهاء) تنشر مجلة لانسيت الطبية البريطانية المحترمة دراسة تؤكد مقتل 655 الف عراقي نتيجة لغزو العراق واحتلاله، 18/10/2006 رسالة من الرئيس صدام حسين الى الشعب العراقي - sad14 - 10-19-2006 اقتباس: maryam كتب/كتبتكل احترام لمن مازال يذكرها وسيبقى يذكرها فلسطين :redrose: رسالة من الرئيس صدام حسين الى الشعب العراقي - salim - 10-19-2006 يا قوم ! أما فيكم رجلٌ رشيد ؟ .. غضَبُنا من أمريكا .. جرائمها التي لا يمكن إنكارها .. العراق الغارق في الدمار و الطائفية .. هل يلزم كلّ ذلك أن نقول و بفخر : "يعيش المناضل .. المجاهد .. صدّام حسين" ؟ .. لزوم ما لا يلزم ! رسالة من الرئيس صدام حسين الى الشعب العراقي - The Godfather - 10-19-2006 رسالة من المجرم السابق والبعثي المقبوض عليه صدام حسين والذي سيبقى مهزلة امام العالم ومصيره المحاكمة العادلة رسالة من الرئيس صدام حسين الى الشعب العراقي - العلماني - 10-19-2006 اقتباس: حسان المعري كتب/كتبت كيف زبطت معك هاي يا "معري"؟ نورنا ...!! من قال بأن علينا، كموقف فكري، ان نختار بين "احتلال غاشم" و"نظام مجرم"؟ الموقف "الفكري" الصحيح (وهنا لا نملك غيره) يقضي بأن نرفض خنازير الانجلوسكسون وزبانية نظام البعث على السواء ... واسلم لي العلماني |