حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
عودة المسيح في الأدبيات اليهودية و علاقته بكوارث العالم الحالية - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: عودة المسيح في الأدبيات اليهودية و علاقته بكوارث العالم الحالية (/showthread.php?tid=14439) |
عودة المسيح في الأدبيات اليهودية و علاقته بكوارث العالم الحالية - Hajer - 10-12-2006 يقول تلمود اليهود المقدس : "سيأتي المسيح الحقيقي، ويحصل النصر المنتظر، ويقبل المسيح حينئذ الهدايا من كل الشعوب، ويرفض هدايا المسيحيين، وتكون الأمة اليهودية إذ ذاك في غاية الثروة، لأنها قد حصلت على جميع أموال العالم". ومما جاء في التلمود كذلك: "حين يأتي المسيح تطرح الأرض فطيراً وملابس من الصوف وقمحاً، حبه بقدر كلاوي الثيران الكبيرة. وفي ذلك الزمن ترجع السلطة إلى اليهود، وجميع الأمم تخدم ذلك المسيح، وسوف يملك كل يهودي ألفين وثلاثمائة عبد لخدمته، ولن يأتي المسيح إلا بعد اندثار حكم الشعوب الخارجة عن دين بني إسرائيل". (كلام فارغ على فكرة) ويتحدث التلمود عن الحرب التي ستشغل في زمن غير بعيد من مقدم المسيح: "وقبل أن يحكم اليهود نهائياً، يجب أن تقوم الحرب على قدم وساق ويهلك ثلثا العالم، وسيأتي المسيح الحقيقي ويحقق النصر القريب". ورد في بروتوكولات حكماء صهيون - البروتوكول 23:"إن ملك إسرائيل سيصير البابا الحق للعالم، بطريرك الكنيس الدولي. إن ملكنا سيكون مختاراً من عند الله، ومعيناً من أعلى كي يدمر كل الأفكار التي تغري بها الغريزة لا العقل.إن هذه الأفكار قد دمرت كل النظم الاجتماعية مؤدية بذلك إلى حكم ملك إسرائيل، ولكن عملها سيكون قد انتهى حين يبدأ حكم ملكنا، وحينئذ يجب أن نكنسها بعيداً حتى لا يبقى أي قذر في طريق ملكنا، وحيئنذ سنكون قادرين على أن نصرخ في الأمم: صلّوا واركعوا أمام ذلك الملك الذي يحمل آية التقدير الأزلية للعالم، والذي يقود الله ذاته نجمه، فلن يكون أحد آخر إلا هو نفسه قادراً على أن يجعل الإنسانية حرة من كل خطيئة". وقد تأثر المسيحيون المتهوّدون بهذه الأفكار، وخاصة بعد ثورة مارتن لوثر الذي ربط بين العهدين، القديم والجديد من الكتاب المقدس، لا يفرقان ولا يفترقان في تقديس الهيكل. فالنصرانية في نظرهم امتداد لليهودية، وما تنظر إليه التوراة بعين التقديس، ينبغي لأصحاب العهد الجديد (الإنجيل) أن يقدسوه كذلك. وهذا ما جعل بعض الطوائف النصرانية تستعجل إعادة بناء الهيكل، لأن ذلك سيعجل بظهور المسيح (عيسى بن مريم) للمرة الثانية. لذا فهم يتضامنون مع اليهود لتحقيق ذلك الهدف المشترك (هدم المسجد الأقصى والصخرة، وبناء الهيكل، وانتظار المسيح الوشيك، الذي يطمعون أن ينخرط اليهود في دعوته هذه المرة). وعلى الرغم من اختلاف النظرة بين الفريقين حول هوية المسيح، فإن ذلك لم يعرقل مسار العمل بينهما، وهذا ما عبّر عنه يهودي زعيم لزملائه المسيحيين بالقول: "إنكم تنتظرون مجيء المسيح للمرة الثانية، ونحن ننتظر مجيئه للمرة الأولى، فلنبدأ أولاً ببناء الهيكل، وبعد المسيح ورؤيته نسعى لحل القضايا المعلقة سوياً". هذا الانسياق المسيحي وراء الدعاوى اليهودية الباطلة، تضمنه التقرير الذي تقدمت به اللجنة المختصة ببحث علاقة اليهود بالكنيسة، لدى انعقاد المجمع العالمي الثاني للكنائس المسيحية في (افانستون) سنة 1954، تضمن ما يلي: "إن الرجاء المسيحي بالمجيء الثاني للمسيح لا يمكن بحثه عبر فصله عن رجاء شعب إسرائيل الذي لا نراه بوضوح فقط في كتب العهد القديم، بل فيما نراه من عون إلهي دائم لهذا الشعب، ولا نرتاح قبل أن يقبل شعب الله المختار المسيح كملك". وذلك قبل بداية الألفية الثالثة للميلاد، ليقيم مملكة الله على الأرض، والتي ستدوم ألف عام (العصر الألفي السعيد)، حيث سيحكم العالم من مقره في مدينة القدس، ويعتقد المسيحيون الأصوليون أنه لا بد من حدوث بعض الأمور كمقدمة لهذه العودة... قبل ان اواصل، ما رأيكم في هذا الكلام؟؟؟ عودة المسيح في الأدبيات اليهودية و علاقته بكوارث العالم الحالية - Hajer - 10-12-2006 اقتباس: Hajer كتب/كتبت على ذكر بناء الهيكل، قرات امس هذا الخبر : نائب صهيوني يعلن بدء التخطيط لبناء كنيس في باحة «الأقصى»! أعلن رئيس الحزب الفاشي «إيحود ليئومي (التوحد الوطني)» أورى أرئيل عن البدء في إعداد خرائط لبناء كنيس في مجمع المساجد. ويعتبر أرئيل بناء كنيس بمثابة «إصلاح خطأ تاريخي» ويقول : «لن يمس الكنيس بالوضع القائم، فليقم العرب بما يريدون في المسجد ونحن نقوم بما نريد في الكنيس». في لقاء مع صحيفة «معاريف» يقول أرئيل إن فكرة بناء كنيس في باحة المساجد في القدس هي قديمة جدا وقال «لا يوجد أحد يمكنه أن يعترض على بناء كنيس في جبل الهيكل». وحسب أرئيل فإن الخطة لبناء كنيس «لا يجب أن تثير وتصعد التوتر القائم بين المسلمين واليهود». وأضاف : «لن يمس الكنيس بالوضع القائم، حيث يدخل المسلمون للصلاة في المسجد الأقصى المجاور». وأضاف : «لن يأتي الكنيس بدل مسجد، هم، العرب، فليقوموا بما يريدون في المسجد ونحن بما نريد في الكنيس». ويقول أرئيل : «في هذا المكان المقدس لن يمنع الكنيس المؤمنين المسلمين من الصلاة في المسجد الأقصى وهذه فرصة للعالم المسلم أن يظهر ويثبت أنه متسامح بحيث يتقبل اعتقادات مختلفة (*)». وقال إن التخطيط سيقدم إلى بلدية القدس وللجنة المنطقية للتخطيط والبناء، وقال إنه لم يقرر بالتحديد أين سيقام الكنيس، ولكنه أعتقد أنه سيقوم في الناحية الجنوبية من باحة المساجد، حسب تعبيره. (*) قمة السفه و الارهاب و النفاق:mad2: |