حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
عن المرأة... من هنا وهناك - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: عن المرأة... من هنا وهناك (/showthread.php?tid=14619) |
عن المرأة... من هنا وهناك - Guru - 10-05-2006 1- لم تدرك ستلا أنها مخطئة إلا عندما فقدت كل شيء.. و بصدفة حمقاء وضعها "ديكنز الشقي" عادت لبيب مرة أخرى بعد أن أصبح غنياً.. لقد صدقت نبؤة "برونلي" لأنه لم يكن يصدق أبداً أنه من الممكن أن تحب المرأة رجلاً فقيراً إلا في حالتين الأولى إن كانت مجنونة.. والثانية هي أنك لا تسمع جيداً ! 2- لم يستطيع "أمجد" أن يتحمل فكرة أن زوجته خائنة.. أحضر سيفاً أطول من سيف " قطز " و طعنها به أكثر من ثلاثين طعنة و طعن نفسه بعد ذلك..! كان "روسو" مؤمناً أن صوت الحب أقوى من صوت الضمير.. لقد آمن "أمجد" بنفس الشيء.. بعد أن جعل من "رشا" خائنة لزوجها.. و يا للمصادفة فقد حدث ذات الشيء لـ"منى" زوجته..! 3- ماتت هنادي.. بل الأصح أنها قتلت.. لقد كان مفتاح لغزها سهل و بسيط جداً.. هل يوجد أبسط من كلمة ذات أربع أحرف..؟ ربما آمنت "فاتن" بعد القيام بدورها في فيلم "دعاء الكروان" بأن "نيتشة" كان محقاً في كلماته.." المرأة لغز مفتاحه كلمة واحدة وهي الحب" 4- عندما شاهدتها لأول مرة شعرت بأنها إمرأة ميتة!.. و عندما شاهدتها بعد ذلك بثلاث سنوات في "كازينو الشجرة" وجدت الروح قد بعثت فيها من جديدة..سبحانك يا أفلاطون ! آمنت بك.. يا أفلاطون، فعن أفلاطون العظيم.. أنه قال "المرأة بلا محبة ميّتة" صدق أفلاطون العظيم . 5- في مذكرات "جولي" العميلة الماسونية.. قالت أنها لم تجد رجالاً من النوع "السهل المنال" مثل رجال الشرق.. فكلمة و آهة و قبلة تكفي ليشعر الرجل بفحولته وهذا ما يريده الشرقي..! صدق الأفغاني عندما قال.. "تبلغ المرأة بضعفها.. ما لا يبلغه الرجل بقوّته".. 6- لم أتعجب يوماً من إبداعات نجيب محفوظ.. خاصة "الست آمينة" التي يراها البعض مبالغاً فيها.. لكن ذلك لأنهم حمقى ! فالست آمينة هي نموذج.. لإمرأة من ملايين النساء التي أحببن بصدق.. و كيف تكون الست آمينة شخصية مبالغ فيها و قد ذكرها ربّ التسامح "طاغور" منذ زمن بعيد..؟ فقد قال .."متى أحبّت المرأة كان الحب عندها ديناً و حبيبها موضع التقديس و العبادة.." فهل يغضب العبد من إلهه؟ و هل يستطيع ألّا يخافه؟.. 7- في الحب الأول كنت أكاد لا أصدق فكرة الفراق.. فكيف نفترق بعد كل ذلك ال.....؟ لقد كرهت شكسبير في ذلك الوقت كره أعمى.. أما اليوم فأني أكره تلك الأيام..! كرهت شكسبير لأنه قال.. "إنه قصير ياسيدي كحب المرأة للرجل" في رواية " هاملت " و أكره تلك الأيام لأني أحب مقولة شكسبير الأن..! . وعلى سنّة أهل النادي.. "لربما" يتّبع.... عن المرأة... من هنا وهناك - تيامت - 10-05-2006 الواد جور سخن يا جدعان:o حد يشفلنا دكتور بسرعه بس حلوه :9: عن المرأة... من هنا وهناك - Guru - 10-05-2006 بلئيس ربونا يجبر بخاطرك (f) عن المرأة... من هنا وهناك - Deena - 10-06-2006 بالعكس يابلئيس على ئولة غورو إن Guru... هو الوحيد الذي حرارته 37 كتير حلو... سلس سريع الهضم ولايسبب أي حمضة تابع تابع عن المرأة... من هنا وهناك - أبي الفدا - 10-06-2006 بانغ بانغ.. بس انتبه ما ترفع عليك أرابيا فيليكس شي قضية. احنا وراك يا غورو احنا وراك... بس ما تغمق كتير. عن المرأة... من هنا وهناك - Guru - 10-07-2006 يا لروعة هذا الشريط.... فالذي يأتي بدينا الحمصية بالتأكيد هو شيء رائع مثلها (f) أبي الفدا..(f) سعيد لحضورك.. و لا تخف فإن آلهة الفكر معنا * * على وزن إن الله معنا.. سأتابع عندما يأتي الوحي.. عن المرأة... من هنا وهناك - Guru - 10-08-2006 8- يرتدينَ الأقنعة على" وجوههن"، و هذا لا يهم بالطبع لإني مؤمن بأن لكل منّا قناع يرتديه حتى يجد وجهه الحقيقي، لكن ما يجعلني أتعجب هو التفاخر بالقناع، فالقناع لديهن يمثل العفّة و الشرف، نظرة سريعة على مجريات الأمور في الغرب فوجدت أنجيلا ميرك الألمانية، و الإنجليزية أجاثا كريستي، و أنظر هذه المرة إلى الناحية الأخرى و هو الشرق، فأجد المناداة بحقوق المرأة عن طريق قتل الرجل.. هذا كله لا علاقة له بما كنت أريد التعبير عنه، ولكن ما يهم أنه و بشكل عجيب و غير مقصود قد توافق مع ما خطر على بالي الأن، و هو مثل من بلاد العطور.. إذا أردت أن تعرف مقدار رقي أمة ما..فأنظر إلى نسائها آمنت بهذا المثل . 9- كنت أشاهد بكاء أم على موت شهيدها الفلسطيني، في الغالب لقد فجّر نفسه دون أي هدف..فقط الحلم بالشهادة و إيمانه بأن تفجيره لذاته سيحقق له الهدف المنشود، عودة فلسطين، لكنه أكتشف لحظة تفجيره لنفسه كم كان أحمقاً و أضاع شبابه و عمره لقضية لا وجود لها، تمنى حينها أن يعود طفلاً و يتغير مسار حياته، أو يعود إلى رحم أمه و يموت بداخله ولا يتنفس نفساً واحداً من هذه الأرض اللعينة، تذكر حينها أيضاً والدته التي لطالما كانت تعلّمه بأن الشهادة لشيء عظيم يحلم بها أي رجل حقيقي، و أن الشهيد يحصل على جنّات النعيم، تمنى حينها لو أنها لم تكن أمه..فقد قتلته تلك اللعينة، ينظر بداخل أعماقه في بداية الإنفجار.. فيتذكر مقولة كونفيشيوس.. الرجال من صنع النساء فإذا أردتم رجالاً عظاماً أفاضل فعليكم بالمرأة تعلمونها ما هي الفضيلة و ما هي عظمة النفس . صوت الإنفجار كان هو صوت الشهادة هذه المره.. و كان صوت بكاء و نحيب أمه أعلى من كل ذلك، هي تصرخ لأنها هي من قتلته لا لشيء آخر.. صدقوني هذه هي الحقيقة! . آمنت بعقلية كونفيشيوس في هذا الشأن . 10- لقد كانت الحياة بسيطة و جميلة، فاليوم عبارة عن رحلة لطالما كنت أحبها، رحلة ذات مذاق خاص كل يوم، على الرغم من أن التفاصيل متاشبهة جداً لكن لكل رحلة نكهة ما تجعلها أكثر متعة من اليوم السابق، و لم يكن هناك أمتع من الليل، لا يمكن وصف ما حدث تحديداً لأن هناك أكثر من مليون فكرة قد تشل رأسي.. الأن لم تعد الحياة بسيطة وجميلة، الغرفة كلها مليئة بالأتربة، لم تعد رائحة ذلك العطر الساحر في المكان كما كانت، تحضير الطعام ممل جداً و خاصة الطبخ، أيضاً المصابيح لم تعد تضاء كما كانت، لأني لا أحب الضوء عموماً لأنه يسبب لي إنعدام التركيز، لكني كنت أحب الضوء لأرى كم الجمال في عيونها و هذا ليس بغزل لأني لست غبياً لأغازل إمرأة... عن شكسبير رضيت آلهة المعرفة عنه أنه قال :: المرأة كوكب يستنير به الرجل.. و من دونه يبيت الرجل في ظلام . صدق شكسبير "لربما" لا يتّبع...... |