حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
عندما أصابت إمرأة وأخطأ البابا كتاب في بافاريا يرد على جهالة وأباطيل البابا - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: عندما أصابت إمرأة وأخطأ البابا كتاب في بافاريا يرد على جهالة وأباطيل البابا (/showthread.php?tid=14865) |
عندما أصابت إمرأة وأخطأ البابا كتاب في بافاريا يرد على جهالة وأباطيل البابا - بوعائشة - 09-23-2006 كتب: حافظ إمام طرح بابا الفاتيكان في محاضرة ألقاها بجامعة ريجنسبورج بولاية بافاريا الألمانية الثلاثاء الماضي حديثا أثار واستثار الجميع حول الإيمان والعقل والخلاف التاريخي بين الإسلام والمسيحية في نقطة مهمة وهي العقل والإيمان فأراد ــ من حيث يدري أو لا يدري ــ أن يستدل على أن المسيحية تستعمل العقل مستدلا بالآية «في البدء كانت الكلمة من الانجيل والكلمة في دلالاتها تخاطب العقل على حين أن الإسلام ــ وبشكل مباشر ــ بدأ بلا إكراه في الدين وانتهى إلى نشر هذا الدين بالسيف«. ثم استطرد البابا مقدما دليلا على ذلك من دون تعليق منه مما يدل على أنه تبناه وهو أن الامبراطور البيزنطي مانويل الثاني قال للعلامة الفارسي المسلم أرني شيئا جديدا أتى به محمد فلن تجد إلا ما هو شر ولا إنساني مثل أمره بنشر هذا الدين بحد السيف. هذا ما تفوه به بابا الفاتيكان وهو زعم كاذب وكبير كما يقول المستشار الشرعي للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية في البحرين ورئيس المركز الأمريكي للدراسات الإسلامية الدكتور صلاح الدين سلطان. يقول د. سلطان إن هذا الزعم الكبير تولت فضحه والرد عليه الدكتورة زجريد هونكه الألمانية في كتابها القيم «الله ليس كذلك« والذي أهداني إياه أحد الأئمة في زيارتي لميونيخ (بافاريا) فقد وجدت هذا الكتاب على الرغم من سبق تاريخ إصداره عام 1998 عن مؤسسة بافاريا للنشر والإعلام من ترجمة الدكتور محمد غريب أقول لقد وجدت هذا الكتاب على الرغم من سبق اصداره عن تفوه البابا بهذه المزاعم فإنه في نظري هو الأقوى على مستوى العالم في الرد على جهالات البابا وقادة الفكر الغربي أو التزييف المتعمد. ويبدو ذلك فيما يلي. يقول د. صلاح الدين سلطان: { تذكرنا الكاتبة انه لا توجد أكذوبة يؤمن بها قادة الغرب مثل أكذوبة ان الإسلام انتشر بالسيف البتار والحديد والنار وتقول زجريد إنني لا أملك إلا العجب من سطحية معرفة الغرب النصراني بالمسلمين دينا وتاريخا. وتضيف قائلة إن هذه من أقسى الأحكام الظالمة المسبقة الراسخة ضد الإسلام (ص 31) على حين يثبت التاريخ لنا ان الدور الحاسم في انتشار الإسلام يرجع إلى التسامح العربي ولايزال الغرب النصراني متمسكا بالحكايات المختلفة والخرافية التي كانت الجدّات يروينها ثم تنقلب على الغرب النصراني الى استعمال الحديد والنار والسيف البتار في أمثلة عديدة منها الحرب الصليبية التي أشعلها البابا أوربان الثاني في 27 نوفمبر عام 1095 في كلير مونت بفرنسا بعد نشر أكذوبة أن المسلمين هدموا قبر المسيح وأن هذا البابا بمكر ودهاء حرك الفقراء والأغنياء، لقتل وتدمير الأبرياء. فقد حرك الأغنياء ليستولوا على ثروات بلاد الشام، وحرك الفقراء ليكونوا أبناء الرب وينعمون باللجنة بل أرسل من تلاميذه وبطاركته من كان يفخر بقوله: «يفرح الأبرار عندما يغسلون أرجلهم في دماء الكفار (يقصد المسلمين) انها وحشية لن تمحوها ذاكرة التاريخ« (ص 12 والكتاب). ويضيف د. سلطان قائلا: إن الكاتبة بعد هذا كله تستشهد في صفحة 25 من الكتاب بسماحة الإسلام وصلاح الدين الأيوبي بشهادة عالم الفلسفة اللاهوتية الألماني أوليفيروس الذي قال «إن المسلمين قدموا لنا بعد أن أسرونا غاية الإحسان والجود والكرم، كانوا يقدمون إلينا 30 ألف رغيف خبز يومياً من موادهم الغذائية القليلة والشحيحة إلى جانب الطعام إحسانا منهم إلى الأسرى فغيروا بفعلهم هذا كل ما ذكره لنا الباباوات والأساقفة«. وتذكر الكاتبة أن هذا الدين العظيم أغرى عددا من الجيوش الصليبية بالدخول في الإسلام طوعا. وصار الشباب في أوروبا يهيمون باللغة العربية وفنونها الجميلة مما اضطر القديس يوحنا الاشبيلي رئيس الأساقفة إلى أن يترجم الانجيل إلى العربية حيث لم يعد أحد من الشباب يتقن غير العربية. ويبقى السؤال الذي تطرحه زجريد هونكه هو: «هل أحب الشباب والنساء والرجال في أوروبا اللغة العربية وآدابها بحد السيف أم كان ذلك من المكارم الأخلاقية التي أبداها العرب والمسلمون؟«. { ويتوقف د. صلاح سلطان عند منطق العقل الذي رفع لواءه الإسلام وأنكره الصليبيون ويقول إن الكاتبة تقول إن هناك غشاء أسود على عقول كثير من الباباوات (ص 65) والأساقفة مؤداه أن المسلمين جهلة ــ بربر ــ لا يفهمون ولا يعتدون بالعلم ولا العقل وأنهم بسبب ذلك أحرقوا مكتبة الاسكندرية التي كانت تضم أكثر من 700 ألف مخطوط. وترد الكاتبة على هذه الفرية بحقائق تاريخية مذكرة بأن هذا الانحطاط الفكري يبين مدى إصرار الغرب على اطلاق الاحكام المسبقة الظالمة على العرب والمسلمين. والحقيقة أن الفتح الإسلامي عندما دخل إلى مصر عام 642 لم تكن المكتبات القديمة لها أي وجود لأن قادة النصارى كانوا قد أحرقوها أكثر من مرة ومن ذلك ما فعله القيصر «كاركله« بإلغاء الأكاديمية وحلها وسفك دماء علمائها في مذبحة وحشية فظيعة. كما أن البطريارك النصراني في عام 272 قام بإغلاق المجمع وشرد علماءه آمرا بحرق مؤلفات الكفرة (ص 66) وقد تكرر هذا الشيء عامي 366 و391 حيث هدموا المكتبة وبنوا مكانها كنيسة بدعوى أن الحكمة كلها قد استكملت في الانجيل وأنه يجب تدمير علوم الكفرة. وتستطرد الكاتبة ردا على مقولة إن عمر بن العاص أحرق مكتبة الاسكندرية بأمر من عمر بن الخطاب على الرغم من أن عمر بن الخطاب كان من أكثر الخلفاء الذين حرصوا على طلب العلم ونشره في الارجاء بل ان قمة السماحة رويت عن عمر بن الخطاب في تعامله مع غير المسلمين في الشام ومصر والعراق وتذكر الوثائق التاريخية مع البطريرك القبطي المقوقس في الاسكندرية وثيقة عهد وسلام وهو عهد تتضاءل إلى جانب عظمته وحكمته وسماحته كل عهود واتفاقيات السلام، بل وتتوارى في ظله خجلا. وتذهب زجريد هونكه إلى أبعد من ذلك فتروي نصوصا من العهد القديم تأمر بقتل كل من لا يؤمن بدين النصارى وتقول إن الذين زوروا باتقان تاريخ الحضارة الإسلامية ونهبوا ابتكارات علماء المسلمين ونسبوها إلى أنفسهم هم النصارى ثم تورد خمسة براهين بأسمائها منها قضية البوصلة وعمليات ايقاف نزيف الأوعية الدموية واكتشاف الدورة الدموية التي عرفها المسلمون قبل 500 عام لكن الغرب سطا على هذه الابتكارات ونسبها إلى نفسه مما يدل على أن هذا السطو تجاوز الجانب العلمي إلى الجانب الأخلاقي. وتتساءل الكابتة ونحن معها: هل صدر في تاريخ الحضارة الإسلامية قرار واحد بسجن وقتل العلماء المبتكرين مثلما حدث مع روجر بيكون وجوردان بين عامي (1294 ــ 1600) وآخرين ومثلهم. بل على العكس إن الإسلام رافع شأن العلماء والعلم على عكس ما فعلته السلطة الكنيسة. وإذا كان الانجيل قد بدأ «في البدء كانت الكلمة كما يقول البابا فإن القرآن الكريم بدأ بقوله تعالى مرارا «اقرأ« ثم ثنى بالقلم وما يسطرون ثم ذكر الله العلم في القرآن الكريم 865 مرة، والسؤال 49 مرة والتدبر والتفكر والتعقل أكثر 270مرة، وفي أبواب الصحاح مثل البخاري ومسلم وغيرها نجد بعد باب الإيمان كتاب العلم، وهي حفاوة بالعلم والعلماء نتحدى أن يوجد لها نظير في أي دستور أو كتاب له تقدير لدى أتباعه مثل القرآن الكريم والسنة النبوية بل ان التاريخ يثبت ويؤكد أن الأمة الإسلامية هي الوحيدة التي أخرجت كنوز المعارف بكل أنواعها من تحت الانقاض لتجعلها متاحة بلغات عدة سواء من التراث الاغريقي أو اليوناني أو الروماني أو الهندي أو الصيني وتعاملوا معها بروح الناقد البصير ثم أضافوا وابتكروا بما جعل حضارة الإسلام تقود العالم وحدها 13 قرنا بلا منازع. وقدمت ابتكارات علمية لولاها لتأخرت حضارة أوروبا خمسمائة عام كما يقول روجر بيكون. http://www.akhbar-alkhaleej.com/Articles.a...=179455&Sn=BNEW لقداسة البابا بنديكت السادس عشر كل الشكر على استفزازه الذي جعل لدينا فرصة التعرف على تاريخ انتشار الإسلام العظيم ، الذي حاول ويحاول أسلافك تزويره وتحريفه.. عندما أصابت إمرأة وأخطأ البابا كتاب في بافاريا يرد على جهالة وأباطيل البابا - العلماني - 09-23-2006 اقتباس:يقول د. صلاح الدين سلطان: { تذكرنا الكاتبة انه لا توجد أكذوبة يؤمن بها قادة الغرب مثل أكذوبة ان الإسلام انتشر بالسيف البتار والحديد والنار وتقول زجريد إنني لا أملك إلا العجب من سطحية معرفة الغرب النصراني بالمسلمين دينا وتاريخا. سوف أسلم بأن البابا كان "غير لبق" بتعرضه للدين الإسلامي عبر اقتباس قديم. ولكن هل من الظلم أن نقول بأن الإسلام انتشر بالسيف؟ وهل حقاً هو "التسامح العربي" - كما يقول الدكتور سلطان فوق - الذي جعل الإسلام ينتشر وتتسع رقعته؟ هل يصمد هذا "الزعم"، الذي يحاول البعض "تمريره"، على محك التاريخ حقاً؟ لا أدري ... ولكن لنحاول قليلاً استبيان الأمر، ولنقف عند "حقيقتين واضحتين كل الوضوح: 1) أن تثبيت الإسلام في الجزيرة العربية وخارجها جاء إثر معارك وحروب طاحنة. فنهاية الصراع مع "قريش" أتت من خلال "فتح مكة"، وبسط الاسلام على الجزيرة جاء من خلال "أيام حربية مشهورة" للرسول، استطاع بها أن يقضي على مناوئيه تارة غيلة (الأسود العنسي) وتارة من خلال ساحات القتال (مسيلمة وسجاح ويهود خيبر). عندما قضى الرسول "ارتد الكثير من العرب"، فما كان من خليفة الرسول إلا إعلان الحرب على المرتدين وتثبيت الإسلام في الجزيرة من خلال "حروب الردة". النفوذ الإسلامي خارج الجزيرة بدأ أيام "عمر بن الخطاب" بعد محاولة عسكرية حيية فاشلة أيام الرسول (مؤتة). هذا النفوذ الاسلامي تم بسطه من خلال معارك مشهورة مشهودة (اليرموك والقادسية ... وغيرها)، سالت فيها أنهار من الدماء. بسط النفوذ "العربي الاسلامي" من حدود الهند حتى فرنسا جاء كله من خلال معارك مخيفة مات فيها الكثيرون من الغزاة العرب وأهالي تلك البلاد. لقد نجح المسلمون الأوائل بالاجتياح العسكري المذهل، وخلال بضعة سنين قليلة كانوا قد تسلطوا على الإرث الفارسي كله وعلى معظم "إمبراطورية جستنيان البيزنطية" (ما عدا آسيا الصغرى والبلقان)، وأصبحوا يحكمون ملايين الكيلومترات المربعة. وهذا الامتداد المذهل، بهذه السرعة الخاطفة، لم يتحقق إلا عن طريق "السيف". تحقق للعرب المسلمين إذاً، خلال فترة قصيرة، حكم أصقاع طويلة عريضة من خلال "فتوحاتهم" (غزواتهم ؟) التي ركبوا خلالها ظهور الخيل وأحكموا الضرب بالسيوف حتى دانت لهم البلاد والعباد. سوف نتركهم (الآن) على رأس الدولة، ونقرر بأن وصول الإسلام إلى الدول الممتدة بين المحيط الهندي وأوروبا كان من خلال "حروب وفتوحات وغزوات" المسلمين العرب الأوائل. 2) حكمت الدولة الإسلامية - كما اسلفنا - منذ أيام "الوليد بن عبدالملك بن مروان" قطعة من الأرض متصلة تمتد بين الهند شرقاً وفرنسا (تور وبواتييه) غرباً وآسيا الصغرى شمالاً و"الصحراء الغربية" واليمن وحضرموت جنوبا. وجميع هذه البلاد " أخضعت أول ما أخضعت" من خلال الفتوحات والغزوات وصليل السيوف وساحات المعارك. خلال عهدها الأول، اتخذت الخلافة إسلامية خطوة وقائية "قاسية جداً" بحق "أبناء الجزيرة من غير المسلمين"، عندما قرر "عمر بن الخطاب" أن لا يقبل في الجزيرة العربية إلا المسلمين. هنا كان "النفي والتهجير" من نصيب الذين لم يريدوا الدخول في الدين الجديد، وهنا ضرب "الفاروق" عصفورين بحجر واحد: فهو قد ضمن بذلك مساحة واسعة حول "المدينة" (مركز الدولة وقتها) خالية من أتباع الديانات الأخرى وخطرهم وتهديدهم من ناحية، وهو قد ضمن دخول الكثير من هؤلاء الرقيقي الدين من المسيحيين واليهود الذين فاضلوا بين التشرد وبين اتباع دين جديد - ولو شفاهاً في البداية - فآثروا الثانية على الأولى. بجانب سياسة "السيف والنفي والتهجير"، اتبع الخلفاء سياسة أخرى لزيادة عدد الداخلين في الدين الجديد هي سياسة "الترهيب والترغيب" التي اتبعها "الرسول" في عهد الإسلام الأول؛ أعني بها سياسة "العهدة" أو سياسة "العصا والجزرة" لبعض الفئات في الدولة. فالمشركون والملحدون والدهريون لا يقبل منهم إلا الإسلام أو السيف، وأهل الذمة يستمالون عبر "امتيازات الدولة" التي يمكن جنيها لو اعتنقوا الاسلام (الجزرة) وعبر "نقص مواطنتهم وحقوقهم" بالنسبة للمسلمين لو بقوا على ديانتهم (العصا). السيف والتهجير والنفي والاضطهاد والحرمان هو نصيب "غير المسلم في دولة الخلافة" عبر مئات السنين، الأمر الذي جعل المسلمون يزيدون عدداً على حساب سائر الفئات الأخرى خلال الوقت. مع الوقت أصبح المسلمون هم الغالبية في الدولة، ولكن "الإسلام" لم يستطع الانتشار خارج الحدود التي بلغها منذ "أيام الوليد بن عبدالملك" إلا بالكاد أو من خلال امتداد الأطراف التدريجي نتيجة لتوسع طبيعي وازدياد في عدد السكان. والذي ينظر اليوم إلى خارطة الامتداد الاسلامي وإلى الخارطة أيام "الوليد بن عبدالملك" فلسوف يرى بأن "الامتداد والانتشار الاسلامي" راوح في مكانه طيلة 1400 سنة مع تمدد بسيط تجاه الأطراف (ماليزيا، أندونيسيا، شمال وغرب أفريقيا) ارتبط أحياناً بعوامل سياسية متأخرة (آسيا الصغرى وسيطرة العثمانيين على البلقان في القرن السادس عشر). *** أخيراً، نستطيع أن نخلص إلى أن انتشار "الاسلام" كان مرهوناً عبر التاريخ "بالسيف والتهجير" و"الامتيازات التي تعطيها الدولة الاسلامية لأتباع الدين الاسلامي". واسلموا لي العلماني عندما أصابت إمرأة وأخطأ البابا كتاب في بافاريا يرد على جهالة وأباطيل البابا - خوليــــو - 09-23-2006 رائع أنت يا علماني وهذه وردة .. :redrose: خوليو عندما أصابت إمرأة وأخطأ البابا كتاب في بافاريا يرد على جهالة وأباطيل البابا - إبراهيم - 09-23-2006 اقتباس:عندما قضى الرسول "ارتد الكثير من العرب"، فما أعتقد أنك قصدت أن تقول:"قضى الرسول نحبه". رد أكثر من ممتاز وقمت بنسخه والاحتفاظ به وسأقرأه مراراً وتكراراً وهو عين ما أشعر به من جهة الإسلام والسلام. عندما أصابت إمرأة وأخطأ البابا كتاب في بافاريا يرد على جهالة وأباطيل البابا - العلماني - 09-23-2006 اقتباس: إبراهيم كتب/كتبت لا، "قضى" وحدها تعني "مات" (راجع "لسان العرب"). وهاك بعض الشواهد عليها: شَهمٌ قَضَى فَبَكَت لِمَصرَعِهِ العُلَى --- أَسَفاً وَناحَ عَلَيهِ كُلُّ يَتيمِ ابراهيم اليازجي عَلَيكَ سَلامُ اللَهِ مِن صاحِبٍ قَضى --- فَأَجهَشَ رَبعٌ بَعدَهُ وَجَنابُ ابن خفاجة فَاِمضِ شَيخاً في هَوى المَجدِ قَضى --- رَحمَةَ المَجدِ وَرِفقاً بِالكِبَر أحمد شوقي قَضى فَريدٌ وَهو غَضُّ الصِبا --- وَخَلَّفَ الحَسرَةَ في أَهلهِ اسماعيل صبري قالوا قَضى غيرَ ذي ضَعفٍ ولا كِبَرٍ --- فقلت ما كلُّ أسبابِ الرّدى كِبَرُ الشريف المرتضى شَفاعَةٌ مَردودَةٌ عِندَها --- في عاشِقِ تَندَمُ لَو قَد قَضى بكر بن النطّاح (f) ومثلها لخوليو ولأبي عائشة (f)(f) واسلموا لي العلماني عندما أصابت إمرأة وأخطأ البابا كتاب في بافاريا يرد على جهالة وأباطيل البابا - بوعائشة - 09-23-2006 أستاذ العلماني العزيز(f) لدي تعليق ولكن بعد حين ، حيث ان "الثريد والهريس والمكبوس" كبسوا على نفسي.. :97: عندما أصابت إمرأة وأخطأ البابا كتاب في بافاريا يرد على جهالة وأباطيل البابا - إبراهيم - 09-23-2006 Wow :o مش معقول يا علماني. ألف شكر واليوم تعلمت شيء جديد تماماً كنت أجهله تمام الجهل. شكرا جدا. عندما أصابت إمرأة وأخطأ البابا كتاب في بافاريا يرد على جهالة وأباطيل البابا - ريفي - 09-23-2006 هذا لا يعنينا يا علماني .. حروب الردّة لا تعنينا! خالد بن الوليد يقتل مالك بن نويرة المسلم بزعم أن من لم يدفع الزكاة لأبي بكر فهو مرتدّ! خالد بن الوليد ينزو على إمرأة مالك بن نويرة في نفس اليوم الذي يقتل فيه زوجها ... وبعدها يقولون القضاء على المرتدين! يا علماني تلك كانت حرباً سياسيّة لا علاقة لها بالدين ولا غيره..! الدين إنتشر بالسيف .. عبارة يستخدمها غير المسلمين للطعن في الإسلام ..هي لا تعنينا .. إسألوا من تبنى هذا الفكر الدمويّ ليبرر جرائمه في الجزيرة العربية في القرنين الأخيرين ليقتل المسلمين الاغيار بزعم محاربة الشرك والقضاء على البدع! الفتوحات في ذاتها لم تكن ظلماً أو جوراًَ ، ولكن أفاعيل بعض قادة الفتوحات وسكوت بعض خلفاء المسلمين عنها هو ما يشوهها... الفتوحات في ذلك الوقت كانت تقابل التوسع الروماني والتوسع الفارسي ..فلماذا يعاب هذا على دولة الإسلام؟ ومع ذلك ليست الفتوحات وحدها الطريق لإنتشار الإسلام، ففي في الشرق الأقصى كان التجار المسلمين بحسن معاملتهم يكسبون قلوب المالويين وبقية شعوب تلك المنطقة.. والإسلام ينتشر اليوم بوسائل التبليغ والدعوة في أوربا وإفريقيّة وأمريكا وكافة دول العالم .. حتى جاء اعتراف بن لادن والذي وضع بين أيدي أعداء الإسلام حجّة دامغة على دموية الإسلام، والإسلام من هذا الظلم براء! أفهم أن السيف يرغم إنساناً على السكوت، ولكنني لا أرى أنه يرغمه على تغيير دينه! عندما أصابت إمرأة وأخطأ البابا كتاب في بافاريا يرد على جهالة وأباطيل البابا - قطقط - 09-23-2006 رد العلمانى صحيح لكن فيه حاجة ناقصة ، وهى : حكم الردة .. فالأمر أشبه بطريق ذو إتجاه واحد .. تدخل لكن لاتستطيع أن تخرج فالإغراءات المادية هى الجزرة ، وحكم الردة هو العصا وهناك أمر آخر وهو عقد الذمة .. فالذمى لو تكلم ضد الإسلام تسقط ذمته ويستباح ويقتل عندما أصابت إمرأة وأخطأ البابا كتاب في بافاريا يرد على جهالة وأباطيل البابا - ريفي - 09-23-2006 قطقط .. الغرب لم يتطوّر حتى أدرك أي قبح يعتري المسيحيّة، وأي إنحطاط تروّج له الكنيسة الدموية الظالمة... هل تريد أن نفتح ملف أسيادك في عصور الظلام؟. |