حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
صلاة من أجل دارفور - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: صلاة من أجل دارفور (/showthread.php?tid=14928) الصفحات:
1
2
|
صلاة من أجل دارفور - قطقط - 09-17-2006 http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/middle_eas...000/5354356.stm موضوع دارفور مطموس لأنه مش ممكن إن أجهزة إعلام المسلمين تنشر بيانات وصور تؤدى إلى تشويه صورة مسلمين آخرين وكذلك الحال فى الحرب الأهلية فى العراق حالياً .. يتم طمسها لأن الجانى ليس ذمياً صلاة من أجل دارفور - فلسطيني كنعاني - 09-17-2006 أنا مش شايف أن الحرب في العراق مطموسة .... كما أن دارفور تتصدر الأخبار يوما. صلاة من أجل دارفور - الاعصار - 09-18-2006 اقتباس: قطقط كتب/كتبت [SIZE=4]وهل هناك في وسائل الإعلام العربية والعالمية خبرا من الشرق الأوسط يتصدر النشرات الإخبارية مثل ما تتصدر أخبار دارفور. فبإستثناء (حرب لبنان) تهتم وسائل الإعلام الدولية بأخبار كل من دارفور والملف النووي الإيراني.. أرجو أن تعيد حساباتك قبل إرسال تساؤلاتك الغريبة!! صلاة من أجل دارفور - النجم اللامع - 09-18-2006 ريح نفسك ياخويا اهل دارفور اغلبهم مسلمين..الظاهر هناك من ضحك عليك وقال لك انهم مسيحيين..:lol: صلاة من أجل دارفور - skeptic - 09-18-2006 ربما الزميل قطقط قد اختلط عليه الوضع مع جنوب السودان الذي يدين أغلب سكانه بالمسيحية .كثيرون أيضاً تختلط عليهم قضية دارفور التي تعتبر حديثة نسبياً-مع الصراع الأقدم الجنوبي -الشمالي الذي يحوي بالإضافة إلى العاملين العرقي و السياسي-الاقتصادي الموجودين في قضية دارفور عامل الصراع الديني صلاة من أجل دارفور - قطقط - 09-18-2006 أعرف ان حرب دارفور هى بين مسلمين ، وهذا هو سبب إخفاؤها وعدم تصدرها الأنباء ، وعدم وجودها فى حملات الكراهية التى تشن بشكل دائم من المسلمين على الذميين من يقول أنه يسمع عن حرب دارفور دائماً .. هل يستطيع ان يمدنا يموجز عن هذه الحرب وأحداثها ؟ شخصياً لا أعرف أحداث الحرب ولا أرى صوراً للضحايا .. فقط نسمع بوجود الحرب ، وبوجود قوات أفريقية ، وغير ذلك لا أعرف شيئاً صلاة من أجل دارفور - قطقط - 09-18-2006 مسيرات عالمية تندد بالإبادة الجماعية في دارفور http://arabic.cnn.com/2006/middle_east/9/1...ally/index.html صلاة من أجل دارفور - قطقط - 09-18-2006 أين الغضب حين يمارس المسلمون القتل والتطهير العرقي بحق مسلمين آخرين؟ لماذا تمر عنصرية الحكومة العربية السودانية والميليشيات العربية دون إدانة من المسلمين؟ وتجيب عن سؤالها بنفسها، بمرارة ساخرة: "إنهم منشغلون في إدانة تصريح البابا ..." واعتبرت الكاتبة أن "الحشود التي تظاهرت (ضد كلمة البابا) من لندن إلى باكستان لا يهمها على الاطلاق التعذيب الذي تمارسه الحكومات الإسلامية على المعارضين من شعوبها، ولا يهمها سوء معاملة المسيحيين والبهائيين واليهود والهندوس والبوذيين في الدول الإسلامية..." وأضافت: "الآن يأتي الامتحان الأكبر للانتقائية الأخلاقية لدى المسلمين: الابادة الجماعية في دارفور. ولقد فشلوا في الاختبار بعد أن فشلوا، وبشكل صارخ ومنعدم الشرف، أن يدينوا هذا الإلغاء المنظم والمخطط له لسكان مسلمين، وهو الأكبر في القرن الـ21." وبعد وصف دقيق للفظاعات التي ترتكب في دارفور، تصب مزيدا من غضبها على ما تعتبره تجاهلا من المنظمات الإسلامية لما يجري. وتختتم: يبدو أن المنظمات الإسلامية المتعددة التي لا تمل من البحث دوما عن أقل إشارة لمعاداة الإسلام أو للسياسات غير المقبولة لاسرائيل وللغرب، يبدو أن هذه المنظمات غير مهتمة بالتوقيع على عريضة ضد ما يجري في دارفور." كما قالت: "إنهم شديدو الانشغال بمحاولاتهم اجبار البابا على أن يركع اعتذارا عما قاله..." دماء... أما أكثر ما نشرته صحف اليوم عنفا في التعبير وإثارة للعاطفة، فهو رسم في صحيفة الغارديان حول دارفور. الرسم لحوض استحمام يفيض دماء، بكل بساطة. وقد سالت هذه الدماء إلى خارج الحوض، ولطخت الحيطان حوله، كما كتب على الحوض، أيضا بالدماء السائلة، كلمة "دارفور." http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/press/news...000/5355086.stm صلاة من أجل دارفور - الاعصار - 09-25-2006 يقع إقليم دارفور في أقصى غرب السودان، وتشكل حدوده الغربية الحدود السياسية للسودان في تلك الجهة مع ليبيا وجمهورية أفريقيا الوسطى وتشاد، وتسكنه عرقيات إفريقية وعربية؛ من أهمها "الفور" التي جاءت تسمية الإقليم منها، و"الزغاوة"، و"المساليت"، وقبائل "البقارة" و"الرزيقات". وتمتد جذور بعض هذه المجموعات السكانية إلى دول الجوار، خاصة تشاد وجمهورية أفريقيا الوسطى. وكانت دارفور في السابق مملكة إسلامية مستقلة تَعاقب على حكمها عدد من السلاطين، كان آخرهم السلطان علي دينار، وكان للإقليم عملته الخاصة وعلَمه، ويحكم في ظل حكومة فيدرالية يحكم فيها زعماء القبائل مناطقهم، وكانت هذه الفيدراليات مستقلة تماما حتى سقطت في الحقبة التركية. وقد اتجه أهل دارفور خلال الحكم التركي الذي استمر نحو 10 سنوات لأسلوب المقاومة، وشكل الأمراء والأعيان حكومات ظل كانت مسئولة عن قيادة جيش دارفور الموحد الذي كان يشن عمليات المقاومة ضد الجيش التركي. كما شهد الإقليم عدة ثورات؛ من أشهرها ثورة السلطان هارون التي دحرها غردون باشا عام 1877، وثورة مادبو بمدينة الضعين، وثورة البقارة. وعند اندلاع الثورة المهدية سارع الأمراء والزعماء لمبايعة المهدي ومناصرته حتى نالت استقلالها مجددا. ولم يدم استقلال الإقليم طويلا؛ حيث سقط مجدداً تحت حكم المهدية عام 1884 الذي وجد مقاومة عنيفة حتى سقطت المهدية عام 1898، فعاد السلطان علي دينار ليحكم دارفور. وعند اندلاع الحرب العالمية الأولى أيد سلطان دارفور تركيا التي كانت تمثل مركز الخلافة الإسلامية؛ الأمر الذي أغضب حاكم عام السودان، وأشعل العداء بين السلطنة والسلطة المركزية، والذي كانت نتيجته الإطاحة بسلطنة دارفور وضمها للسودان عام 1917. وقد تأثر إقليم دارفور -كما يقول الكاتب مأمون الباقر- بالثقافة الإسلامية قبل دخول المستعمرين؛ فأقيمت المدارس الدينية لتعليم القرآن والشريعة الإسلامية، وتم إرسال العديد من أبناء الإقليم إلى الدراسة في الأزهر الشريف؛ حيث خصص "رواق دارفور" منذ تلك الفترة، كما كانت هناك نهضة ثقافية وفكرية ساهمت في تلاحم القبائل. ومما يذكره التاريخ عن السلطان علي دينار أنه كان يكسو الكعبة المشرفة سنويا، ويوفر الغذاء لأعداد كبيرة من الحجاج فيما يعرف عند سكان الإقليم بـ"قدح السلطان علي دينار" أو "أبيار علي". وقد مرت على إقليم دارفور الكثير من التطورات والتدخلات التي أثرت على اختلاف ثقافات المنطقة وتنوع أعراقه، خصوصا مع توطن قبائل من الرحل من غير سكان الإقليم، ومع ظهور الدول الأفريقية نتيجة التقسيم الجغرافي وتعاظم الصراعات المسلحة في المنطقة بدأت تظهر أنواع من الانعزال المكاني والانعزال الاجتماعي والانعزال الفكري. وأصبح أكثر من 85% من الصراعات القبلية في السودان يدور في دارفور.. تلك المنطقة التي تمتد على مساحة 510 ألف كيلومتر، ويبلغ عدد سكانها ما يقارب 6 ملايين نسمة! وساهم في تصاعد هذه الحروب والصراعات المسلحة عدة أمور إضافة إلى التركيبة القبلية التي تتحرك في فضائها الأحداث الدامية في الفاشر والجنينة وقولو وكرنوي؛ بحيث يمكن القول بأن ما حدث نتيجة أخطاء بشرية وتدخل خارجي. فليس سرا أن إدخال السلاح بكميات كبيرة لهذه المنطقة الملتهبة في العديد من الصراعات الداخلية (لمواجهة حركة التمرد الجنوبية)، وفي الصراعات الخارجية (القتال في تشاد وأفريقيا الوسطى) أدى لانتشار تجارة السلاح في المنطقة. ويروي الأستاذ جبر الله خمسين فضيلي في استطلاع لصحيفة "الحياة" السودانية -وهو محام من أبناء دارفور- رواية عن أول دفعة من السلاح دخلت دارفور بكميات كبيرة؛ حيث يقول: "الجبهة الوطنية التي كانت تقود المعارضة ضد حركة مايو بزعامة الرئيس جعفر نميري أدخلت كمية كبيرة من السلاح.. عندما كانت تعد لانتفاضة 2 يوليو 1976م.. وقد خزنت هذا السلاح في 20 حفرة بوادي هور على مسافة بضعة كيلومترات من بئر مواطن كباشي يدعى ود الفضل.. تقع في وادي هور.. هذا السلاح تسرب لدارفور عندما بدأ الحوار بين الجبهة والنظام حول المصالحة يومها.. ولتأكيد حسن نيتها وجديتها أهدت الجبهة الوطنية هذا السلاح للجيش وأرشدت على مكانه.. وبالفعل ذهبت قوة من الجيش -القيادة الغربية بالفاشر- لإحضار ذلك السلاح، ولكنها وجدت بعض الحفر أخليت، وأخذ منها السلاح، وذهب لأيادي المواطنين من أبناء دارفور.. وكانت هذه هي بداية انتشار السلاح في دارفور. أما الدفعة الثانية من السلاح التي دخلت دارفور فقد جاءت مترتبة على النزاعات التشادية؛ حيث كانت دارفور مسرحا ومعبرا للسلاح بين الخصماء والجهات الداعمة لهم.. بل إن التداخل القبلي في المناطق الحدودية وعدم وجود موانع طبيعية للفصل بين البطون السودانية وغيرها شجع العديد من القبائل الحدودية المشتركة على العبور إلى داخل الأراضي السودانية لنصرة فروع القبيلة، والوقوف معها في صراعاتها ضد القبائل الأخرى. ويقول مؤرخون سودانيون: إن تسليح المليشيات العربية من المسيرية والرزيقات منذ عام 1986م من قبل حكومة الصادق المهدي "بهدف مواجهة تمدد حركة جارانج"، واستمرار التسليح في عهد الرئيس البشير لمواجهة التمرد في جنوب السودان قد ساهم أيضا بصورة كبيرة في انفلات الأمن في دارفور. القبائل في دارفور: تنقسم القبائل في دارفور إلى "مجموعات القبائل المستقرة" في المناطق الريفية مثل: "الفور" و"المساليت" و"الزغاوة"، و"الداجو" و"التنجر" و"التامة"، إضافة إلى "مجموعات القبائل الرحل" التي تتنقل من مكان لآخر، ووفدت للمنطقة مثل: "أبالة" و"زيلات" و"محاميد" و"مهريه" و"بني حسين" و"الرزيقات" و"المعالية". وغالبية سكان دارفور مسلمون "سنّة". وغالبية القبائل المستقرة من الأفارقة، ويتكلمون لغات محلية بالإضافة للعربية، وبعضهم من العرب، أما غالبية قبائل الرحل فهم عرب ويتحدثون اللغة العربية، ومنهم أيضا أفارقة. وقد عاش الرحل والمجموعات المستقرة وشبه الرعوية والمزارعون في دارفور في انسجام تام منذ قديم الزمان، وهناك علاقات مصاهرة بينهما، واعتادت مجموعات الرحل التنقل في فترات الجفاف إلى مناطق المزارعين بعد جني الثمار، وهذه العملية يتم تنظيمها في اتفاقيات محلية بين القبائل، وإن لم يخلُ الأمر -في أوقت الجفاف والتصحر- من بعض المناوشات المتكررة بين الرحل والمزارعين في نطاق ضيق، سرعان ما كان يجري حلها. ولم يسمع أحد أن الاختلافات الإثنية والثقافية بين هذه المجتمعات التي تم استغلالها بصورة واسعة في هذا الصراع كان لها دور في أي خلافات بين مجموعتي القبائل المختلفة؛ حيث كان يتم حل النزاعات في مؤتمرات قبلية تنتهي بتوقيع اتفاقيات المصالحة بين أطراف النزاع، غير أن النزاعات والحروب القبلية اتسعت بصورة كبرى مع الوقت، وتشعب النزاع، وتدخلت أطراف دولية وإقليمية. ففي 1989 اندلع نزاع عنيف بين الفور (أفارقة) والعرب، وتمت المصالحة في مؤتمر عقد في الفاشر؛ مما أخمد النزاع مؤقتا، ورعى اتفاقيةَ الفاشر -التي أنهت الصراع- الرئيسُ السوداني الحالي عمر البشير الذي كان قد تولى الحكم عام 1989 بعد انقلابه على النظام القائم في الخرطوم آنذاك. كما اندلع صراع قبلي آخر بين العرب والمساليت في غرب دارفور بين عامي 1998-2001؛ مما أدى إلى لجوء كثير من المساليت إلى تشاد، ثم وقعت اتفاقية سلام محلية مع سلطان المساليت عاد بموجبها بعض اللاجئين فيما آثر البعض البقاء في تشاد. لغز ميليشيا "الجنجاويد": كلمة "جنجاويد" مكونة من ثلاثة مقاطع هي: "جن" بمعنى رجل، و"جاو" أو "جي" ويقصد بها أن هذا الرجل يحمل مدفعا رشاشا من نوع "جيم 3" المنتشر في دارفور بكثرة، و"ويد" ومعناها الجواد.. ومعنى الكلمة بالتالي هو: الرجل الذي يركب جوادا ويحمل مدفعا رشاشا. وهؤلاء غالبا ما يلبسون ثيابا بيضاء مثل أهل السودان، ويركبون الخيل، ويهاجمون السكان والمتمردين معا في دارفور، وهناك روايات عن نهبهم أهالي دارفور، واستهدافهم قبيلة الزغاوة الأفريقية التي خرج منها أحد زعماء حركات التمرد في دارفور، وعن مطاردتهم في الوقت نفسه للمتمردين على حكومة الخرطوم. وعلى حين تتهم حركات التمرد الثلاثة في دارفور ووكالات الإغاثة الدولية الجنجاويد بأنهم أعوان الحكومة وتابعوها، وأنهم عرب يشنون هجمات عنيفة على الأفارقة السود من قبائل الفور والمساليت والزغاوة.. تنفي الحكومة السودانية ذلك بشدة، وتقول: إنها لا ولاية لها عليهم، وإنهم يهاجمون قواتها أيضا. وينسب إلى هذه الميليشيات أنها تقوم بعمليات قتل واغتصاب وتشويه ونهب وإحراق عشرات الآلاف من البيوت، وتشريد مئات الآلاف من الأشخاص، ويقال: إن عددهم صغير جدا، ربما بضعة آلاف، لكنهم مسلحون تسليحا جيدا بالرشاشات ويركبون الخيل والجمال، وأن هدفهم من مهاجمة القبائل الأفريقية هو طردهم من بيوتهم، وإجبارهم على التخلي عن موارد المياه والمراعي المهمة للقبائل الرحل ذات الأصول العربية. ويقال: إن الجنجاويد يعيشون على الرعي، وإنهم تعرضوا لضرر كبير بسبب التصحر الذي قلل من موارد المياه والمراعي في دارفور بشكل ضخم، وإنهم يهاجمون رجال القبائل الأفريقية؛ لأن منهم يخرج العدد الأكبر من مقاتلي حركات التمرد: جيش تحرير السودان وحركة العدالة والمساواة اللتين تمثلان المجموعتين المتمردتين الرئيسيتين في دارفور، وإن هدفهم بالتالي هو القضاء على التمرد من خلال ضرب هذه القبائل. صلاة من أجل دارفور - skeptic - 09-25-2006 شكراً على المقال المهم ويا ليتك زودتنا بالرابط أو اسم الكاتب لفت نظري* الاسم العربي* لسطان دارفور( علي دينار) مع تشديد في المقال على اختلاف عرقي صارخ بين *العرب*و* الأفارقة* في السودان , وفي دارفور خاصة. ألا يوجد تماه و *بعض* انصهار بعد مئات السنين من التعايش؟ وكيف هي الخريطة العرقية والدينية لتوزع السلطات في السودان؟ هل لديك تصور مبدئي عن ماهية وأهداف العوامل الخارجية الدولية في قضية دارفور؟ |