![]() |
عذراً .... و لكن - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: عذراً .... و لكن (/showthread.php?tid=15491) |
عذراً .... و لكن - اميريشو - 08-20-2006 الخبر ببساطة : رزق أحد أشقائنا اللبنانيين بابن خلال التجائة في سورية ،و بعد ولادة زوجته ( بالسلامة ) أخبروه بأنه يقدر أن يسجل الولد مباشرة ،لكنه رفض و قال لن أسجل بأن ولدي ولد في سورية ! حقاً نحن السوريون ............................ و شكراً (f) عذراً .... و لكن - أبي الفدا - 08-20-2006 مالا قيمة يا حبيب... أنا سألت اللي حواليي سؤال بسيط: أنو لو صارت عنا الحرب, مين مستعد يستقبلناااااا نحنا السوريين؟ 1: تركيا. 2: العراق. 3: الأردن. 4: لبنان. 5: البحر المتوسط, بس ما حدا جاوب. يمكن لأنو ما عنا سند أو عون الا دراعنا. نحنا اللى ألها للحرب. و يا ويل العدا من غضبة الشام اذا غضبت. و حتما للشام غضبة. عذراً .... و لكن - EBLA - 08-20-2006 اقتباس: أبي الفدا كتب/كتبت أكيد لا يوجد سوى البحر المتوسط. هذه حقيقة، فليفهمها من لا يريد ذلك، لأنه واقعة أراد أم لم يرد. والنماذج في هذا النادي هي بعض الأمثلة، وفي الواقع الحي أكثر بكثير. يكذب كل من يقول أنه مستعد لمساعدة الشعب السوري وأنا هنا مستعد للبرهان على كلامي بالوقائع لمن يرغب. من استقبل الفلسطينيين؟ اللبنانيين؟ العراقيين؟ لماذا أقفل الأردن حدوده في وجه العراقيين؟ كيف استقبلتهم السعودية؟ كيف استقبلت سوريا كل من لجأ إليها؟ خطأ فادح يرتكبه النظام السوري بهذه العاطفة الجياشة:D لا مجال للزعل عندما تدب الحقيقة. لله درك يا كنعاني، بدأت أفكر مثل تفكيرك، فاعذرني! :rose: عذراً .... و لكن - Truth - 08-20-2006 ولو انا كعراقي اضمن لكم بان بلدنا مفتوح لكل اهالي منطقة دير الزور الحبيبة والحسكة وحمص وبالنسبة للأخوة الاكراد السوريون من منطقة القامشلي فان اكراد العراق سيضعونهم بين عيونهم واهالي منطقة دمشق وحماه فانهم سيجدون ان العراق بيتهم الثاني بأذن الله . لكن اهالي القرداحة واللاذقية فلهم ربّهم الذي يؤمنون به وهو الذي اوصلهم لهذه الدرجة وهم مطبلون من وراءه . عذراً .... و لكن - EBLA - 08-20-2006 اقتباس: Truth كتب/كتبت للأسف! رد ينضح بالطائفية البغيضة. سأحفظ هذا الرد في مفضلتي لتذكيرك به. وهذه دعوة لكل الزملاء أن يقرروا مدى تدني الفكر في هذه المداخلة. سوريا عندما استقبلت اللاجئين الفلسطينيين واللبنانيين والعراقيين لم تنظر في انتماءاتهم المذهبية. يوما بعد يوم تثبت يا تروث أنك لا تعيش من من خلال طائفيتك. لكنه حلم حياتك أن يلجأ أي سوري إلى أي دولة :D ستبقى حسرة في قلبك، آسف لهذا. :rose: عذراً .... و لكن - محارب النور - 08-20-2006 اقتباس:سأحفظ هذا الرد في مفضلتي لتذكيرك به. على قولة العراقية "خلي كلبك* ابيض "....و :D. * تشديد على الكاف ..تعادل كلمة قلبك بالعربية وكمان ..:D. واضح ان اسمي في اعلى قائمتك العتيدة هذة . مع اني لا املك مفكرة اضع فيها اسماء من يدخلون معي في حوارات طويلة وعريضة ..لان قلبي ابيض ..:D تروث وينك من زمان اشتقنا لك . :97: محارب النور (f) عذراً .... و لكن - هملكار - 08-20-2006 اقتباس: أبي الفدا كتب/كتبت هذه الأيام يتبادل الشرع السوري نكتة تقول: لو ألقي صاروخ "لاسمح الله" على أحد أحياء دمشق سنسمع الخبر التالي: سقوط صاروخ على حي كذا ومقتل 20 أرمني و65 عراقي و43لبناني و47فلسطيني .... وبس. :lol: بعز هجوم إسرائيل على لبنان علقت واحدة عراقية مع أخرى لبناني فمعرض الخناقة قالت العراقية للبنانية: ولك أنتو شو جابكم لهون؟!!!!!!!!! :lol: المهم طلعنا نحنا السوريين أغراب... عذراً .... و لكن - EBLA - 08-20-2006 اقتباس: محارب النور كتب/كتبت الاحتفاظ بالردود مفيد يا محارب، أحتفظ بردود من منتديات أخرى منذ أكثر من خمسة أعوام. هذا لا علاقة له بطيبة القلب، واتهامك المبطن لي بسواد قلبي مرفوض فقلبي أبيض يضرب فيه المثل. لكن طيبة القلب شيء، والسكوت عن الخطأ شيء آخر، ومحاولة الأكراد الاستيلاء على أرض سوريا لإقامة دولتهم أمر خطأ والرد عليه لا علاقة له بطيبة القلب. بأي حال، أتمنى أن يكون قلبك أبيض! عذراً .... و لكن - Truth - 08-21-2006 اقتباس: محارب النور كتب/كتبت جوني كاكه ........ باش اشتاقتلك العافية اغاتي انت ..... كاكه ان شاء الله تكون بألف خير . كل هذا من اصلك وطيبتك . عذراً .... و لكن - على نور الله - 08-21-2006 حفظ الله سوريا و اهلها من اى مكروه و يجب على الشعب العربى ان يحفظ هذا الجميل للشعب السورى و ان يرد اليه الجميل دون ان ينتظر كارثة لا سمح الله تلحق بالسوريين و هذه للشعب السورى (f) اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار |