حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
يا من تتحدث عن النصر اللبناني .. خسائر الحرب بين لبنان و إسرائيل - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: يا من تتحدث عن النصر اللبناني .. خسائر الحرب بين لبنان و إسرائيل (/showthread.php?tid=15522) |
يا من تتحدث عن النصر اللبناني .. خسائر الحرب بين لبنان و إسرائيل - Beautiful Mind - 08-19-2006 [SIZE=6]المعارك في لبنان: جردة حساب الخسائر بيروت، لبنان (CNN) -- بعد أن وضعت الحرب أوزارها في جنوب لبنان، بدأ كل طرف من طرفي الصراع، أي لبنان وإسرائيل، يبحث في الخسائر التي لحقت به بعد 34 يوماً من القتال الضاري. والأرقام الواردة تالياً، هي نتاج البحث الذي قامت به وكالة الأسوشيتد برس، والتي جاءت على لسان مسؤولين من جانبي الصراع. وفيما يتعلق بالأرقام اللبنانية، فهي جاءت من خلال الهيئة العليا للإغاثة، والتي تتعامل مع الأحداث الكارثية التي ألمت بلبنان، والاختلاف الوحيد هو الأرقام في أعداد القتلى، والتي تم جمعها من تصريحات الشرطة ومسؤولين أمنيين وفي الدفاع المدني وأطباء وغيرهم. أما الأرقام المتعلقة بإسرائيل، فهي تلك التي وفرتها الحكومة الإسرائيلية وقوات الجيش. الخسائر اللبنانية: عدد القتلى: 845، منهم 743 مدنياً و34 جندياً و68 عنصراً من مقاتلي حزب الله، فيما تقول إسرائيل إنها قتلت 530 عنصراً من حزب الله، أما الهيئة العليا للإغاثة، فتقدر عدد القتلى بحوالي 1181 قتيلاً، قالت إن ثلثهم من الأطفال، وغالبيتهم العظمى من المدنيين. الجرحى: بلغ عدد الجرحى بحسب التقديرات حوالي 4051 جريحاً. عدد المباني المدمرة: أكثر من 15 ألف منزل، بما في ذلك الشقق في المباني السكنية، ونحو 900 مبنى ومحل تجاري، بما في ذلك المزارع والمصانع. عدد الهجمات: أفاد المسؤولون اللبنانيون، وبشكل غير رسمي، أن إسرائيل قامت بشن أكثر من 4500 غارة على لبنان، ولم توفر إسرائيل أي أرقام بشأن غاراتها تلك. النازحون والمهجرون: بلغ عدد النازحين والمهجرين من منازلهم ومناطق سكنهم حوالي 916 ألف نسمة، ما يشكل ربع عدد سكان لبنان. أيام العمل: لم تتوفر أي أرقام في هذا الخصوص، غير أن نحو 75 في المائة من السكان أصبحوا عاطلين عن العمل أو غير قادرين على التوجه إلى أعمالهم بسبب المعارك والقتال أو النقص في مادة البنزين للسيارات ووسائل النقل. أيام الدراسة: لم يحدث أي تعطيل، لأن المدارس كانت في عطلتها الصيفية السنوية. السياحة: خسر لبنان مئات الملايين من الدولارات كخسائر نتيجة توقف النشاط السياحي وعمليات التدمير التي لحقت بالمرافق السياحية، غير أنه لم يتوفر الرقم الفعلي للخسائر. التدمير في نظام النقل: بلغ حجم الدمار الذي لحق في الشوارع والطرقات حوالي 400 ميل، إضافة إلى تدمير 80 جسراً، والتدمير الذي لحق بمطار بيروت الدولي، المعروف باسم "مطار رفيق الحريري الدولي." القيمة الإجمالية للخسائر: ما لا يقل عن 3.5 مليار دولار بالبنية التحتية، و9.4 مليار دولار كإجمالي خسائر لبنان جراء المعارك، بما في ذلك تنظيف البقعة النفطية التي لوثت الساحل اللبناني نتيجة لقصف مرفق لتخزين النفط في محطة طاقة قرب بيروت. الماء والكهرباء: يواجه الكثير من المناطق في لبنان انقطاع في الكهرباء والماء، وتقدر قيمة الأضرار التي لحقت بشبكة الكهرباء بحوالي 180 مليون دولار، إضافة إلى 75 مليون دولار لمعالجة المياه وشبكة المياه. الخسائر الإسرائيلية: عدد القتلى: بلغ إجمالي عدد القتلى في الجانب الإسرائيلي 157 قتيلاً، منهم 118 جندياً و39 مدنياً. عدد الجرحى: بلغ إجمالي عدد الجرحى، من المدنيين والعسكريين، 860 جريحاً. عدد المباني المدمرة: لا توجد أرقام حكومية رسمية، غير أن سلطة الضريبة أفادت بوجود أكثر من 6000 شكوى بشأن مباني مدمرة ومتضررة، ويتوقع وجود المزيد، نظراً لعدم عودة كافة النازحين إلى مساكنهم. عدد الهجمات الصاروخية: 3970 صاروخاً، سقط منها داخل المدن أكثر من 901 صاروخاً. عدد النازحين: بلغ عدد النازحين الذين غادروا مناطق سكنهم نحو 300 ألف نسمة. أيام الدراسة: لم يفقد أي يوم دراسي، بسبب العطلة الصيفية السنوية. أيام العمل: تعطلت معظم المؤسسات التجارية والحكومية وغيرها في شمال البلاد بشكل شبه كامل خلال فترة المعارك والقتال التي استمرت 34 يوماً، غير أن الحكومة لم تقدم أي أرقام في هذا الخصوص. السياحة: بلغ إجمالي الخسائر في القطاع السياحي حوالي 80 مليون دولار، كعوائد مفقودة، إضافة إلى عدة مئات الملايين من الدولارات كخسائر على شكل عوائد متوقعة خلال الشهور المقبلة جراء المعارك. الدمار والأضرار في نظام المواصلات: لا توجد أرقام متاحة. التدمير الكلي: قدرت مصادر طبية إسرائيلية إجمالي الخسائر جراء التدمير الكلي والخسارة في العوائد بنحو ثلاثة مليارات دولار، لكن لم تتوافر أي مصادر لهذه التقديرات. أما وزير المالية الإسرائيلي، أبراهام هيرشون، فقدرها بعدة مليارات. الماء والكهرباء: تلقت بعض مصادر المياه وخطوط الطاقة ضربات، وتم إصلاح هذه الأضرار في غضون 24 ساعة. http://arabic.cnn.com/2006/lebanon.escalat...sses/index.html يا من تتحدث عن النصر اللبناني .. خسائر الحرب بين لبنان و إسرائيل - Beautiful Mind - 08-19-2006 [SIZE=6]قتلى لبنان 1068 وإسرائيل 159 بيروت، لبنان (CNN)-- أعلنت قوى الأمن الداخلي اللبناني أن عدد القتلى اللبنانيين في الصراع الذي دام 34 يوما بين إسرائيل وحزب الله، بلغ في حلول يوم الجمعة 1068 قتيلا، فيما جرح قرابة 4054 آخرين. يأتي ذلك الإعلان، في الوقت الذي بدأت فيه إسرائيل انسحابها من المناطق التي احتلت طوال فترة الاعتداءات وتركزت على الجنوب اللبناني، حيث يتمركز حزب الله اللبناني. ولا تزال التقارير تشير إلى وقوع المزيد من القتلى جراء إنفجار عبوات ناسفة تركتها القوات الإسرائيلية في المناطق التي احتلت لبضعة أيام، وهو ما حذرت منه مؤسسات الأمم المتحدة، داعية الجميع الإبتعاد عن الأجسام الغريبة، كونها متفجرة. أما في إسرائيل، فقد أعلنت وزارة الدفاع أن عدد القتلى بلغ 159، منهم 41 مدنيا، قضوا بسبب الصواريخ التي أطلقها حزب الله على المدن الشمالية في البلاد. وأضاف بيان وزارة الدفاع أن نحو ألف إسرائيلي قد جرح، منهم 600 مدني. وأوضحت وزارة الدفاع أن حزب الله أطلق نحو 4000 صاروخ شمال إسرائيل منذ 12 يوليو/ تموز، أصاب 900 منهم مناطق سكنية، بما في ذلك أسوأ قصف تعرضت له كل من كريات شمونا ( 242 صاروخا) ونهاريا (180 صاروخا). http://arabic.cnn.com/2006/lebanon.escalat...bers/index.html يا من تتحدث عن النصر اللبناني .. خسائر الحرب بين لبنان و إسرائيل - Beautiful Mind - 08-19-2006 [SIZE=6]أحلام لبنان باستقبال 6 ملايين سائح.. تبخرت دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- قلبت التطورات العسكرية في لبنان حسابات مخططي السياحة في هذا البلد الذي يقصده مئات الآلاف من السياح سنويا، ويحظى بقطعة كبيرة من كعكة السياحة العربية. وفجأة، حول الهجوم الإسرائيلي على مطار بيروت والجنوب اللبناني آمال لبنان بموسم سياحي مزدهر إلى غبار تطاير مع وقع قذائف الدبابات وصواريخ الطائرات التي طالت مدارج المطار والجسور وعزلت لبنان الصغير. وبحسب الأرقام الحكومية، كان لبنان يتوقع عددا قياسيا من السياح للعام الجاري، يزيد على ستة ملايين سائح، في حين استقبل نحو نصف مليون زائر في الشهور الخمسة الأولى من العام الجاري، أي بزيادة نسبتها 51 في المائة مقارنة مع الفترة نفسها من العام الماضي. وقال سيمون ألبير، وهو لبناني يدير فندقا في دبي، إن موسم السياحية في بيروت "تحول إلى كابوس مرعب، بعد مغادرة آلاف الخليجيين إلى سوريا وإلغاء حجوزات الفنادق ورحلات الطيران." وأعلنت نحو خمس شركات طيران خليجية إلغاء رحلاتها إلى بيروت، فيما عمد بعضها إلى زيادة الرحلات إلى العاصمة السورية لتلبية الطلب على تذاكر المغادرة. وأضاف ألبير "عادة يكون الصيف حافلا في لبنان إذ يزخر بالحفلات الشاطئية التي تجذب السياح، والمهرجانات والرحلات البحرية.. كل هذا تبخر الآن." وأعلن مهرجان بيت الدين وبعلبك الدوليين تأجيل فعالياتهما إلى إشعار آخر، في الوقت الذي كانت المطربة اللبنانية الشهيرة فيروز ستحيي أولى حفلات مهرجان بعلبك مساء الخميس الماضي. وبحسب التقديرات الحكومية فإن أكثر من 11 آلاف خليجي غادروا لبنان خلال اليومين الماضيين، إلى جانب أعداد أخرى من السياح الأجانب والأردنيين والمصريين. وذكر موقع سياحي إلكتروني معني بالفنادق اللبنانية أن "الموسم الحالي فاق التوقعات بشأن حجوزات الفنادق وارتفعت نسب الإشغال لتصل 97 في المائة،" وهو ما لم يحصل منذ الحرب الأهلية في هذا البلد الذي عاصر حروبا كثيرة. وليس القطاع السياحي وحده الذي تضرر، إذ ضربت الأزمة أسواق رأس المال اللبنانية، مع تراجع سوق الأسهم لأكثر من عشرين في المائة في يومين، وهبوط سعر صرف الليرة اللبنانية إلى أدنى مستوى، وتهور قطاع البنوك. وقال محللون إن التراجع في أسواق المال والليرة اللبنانية بث موجة من الهلع في القطاعات الاقتصادية، ودفع المستثمرين إلى التخلص مما لديهم من أسهم، مع تضرر القطاعات الأخرى. وفي إجراء حمائي اتخذته الجمعة قلصت بورصة بيروت هامش التحرك المسموح به للارتفاع والانخفاض إلى خمسة في المائة، بدلا من عشرة، لمواجهة الاضطراب في أسواق المال. وبورصة بيروت إحدى أسواق المال الصغيرة في الوطن العربية، ولم تشهد أزمة مماثلة منذ اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الراحل رفيق الحريري عام 2005 عندما أغلقت الأسواق لثلاثة أيام. http://arabic.cnn.com/2006/business/7/15/l..._hit/index.html يا من تتحدث عن النصر اللبناني .. خسائر الحرب بين لبنان و إسرائيل - Beautiful Mind - 08-19-2006 [SIZE=6]تقارير: ملياري دولار خسائر الاقتصاد الإسرائيلي بسبب الحرب دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- قدّرت أوساط اقتصادية رسمية وخاصة في إسرائيل، أن مجمل الخسائر الاقتصادية في الأسابيع الثلاثة الأولى للحرب على لبنان، تجاوزت ملياري دولار، من بينها 400 مليون دولار على الإنفاق العسكري، وقرابة 600 مليون دولار ستدفعها الحكومة كتعويضات. وحذر محافظ بنك إسرائيل المركزي ستانلي فيشر، من أن استمرار الحرب سيتسبب بأضرار جدية للاقتصاد الإسرائيلي، وقال: "إذا رأينا تغيراً في الاقتصاد نتيجة لاستمرار القتال، فسيكون علينا أن نفكر بإجراء تغييرات في السياسة الاقتصادية." وتبلغ ميزانية الدولة العبرية للعام الحالي 2006، قرابة 63 مليار دولار، 70 في المائة منها يتم تأمينه من خلال نظام جمع الضرائب على مختلف أشكالها وأنواعها. وأدت الحرب الإسرائيلية المتواصلة على لبنان، إلى مغادرة نحو مليون من سكان شمال إسرائيل، إلى منطقتي المركز والجنوب، هرباً من صواريخ حزب الله، وإلى بقاء عدد كبير من السكان في الملاجئ، مما كان له أثر سلبي انعكس على المرافق الاقتصادية في شمال إسرائيل. وقالت أوساط اقتصادية إسرائيلية إن الحرب ضربت السوق الصناعية، التي تتكبد خسائر يومية تصل إلى أكثر من مليون دولار، بالإضافة إلى الإفلاس في التجارة، والبطالة في مدن شمال إسرائيل، وتكاليف الذخيرة الحربية، وتقليص الميزانيات المختلفة. ورغم التخبط الإسرائيلي حول حجم الخسائر، إلا أن التقارير والخبراء الإسرائيليون يقولون إن الخسائر الإجمالية للاقتصاد الإسرائيلي، تتراوح ما بين 90 مليون إلى 110 ملايين دولار يومياً، فضلاً عن إنفاق ما يزيد على 15 مليون دولار يومياً، في أغراض عسكرية. وحسب التقارير الإسرائيلية، فإن مئات المنازل والسيارات والأملاك تضررت، كما تعطل مئات آلاف العمال عن العمل، فضلاً عن ضرب قطاعي الزراعة والسياحة. وأشارت التقارير غلى أن قطاع السياحة، الذي تلقى ضربة قاصمة، سيحتاج إلى فترة طويلة للانتعاش منها. من جانب آخر، أشار تقرير لصحيفة "يديعوت أحرونوت" إلى أن هناك ما يقرب من 3 آلاف طلب تعويض، قدمت من مواطنين، نتيجة تعرض منازلهم، أو سياراتهم، أو أية ممتلكات أخرى لهم للتضرر نتيجة القصف بصواريخ حزب الله. وكان وزير المالية الإسرائيلية افراهام هيرشزون، قد أبلغ وزير الزراعة شالوم سمحون، بأنه سيتم تعويض المزارعين في شمال إسرائيل، عن الأضرار المباشرة التي سببتها لهم الحرب. وتشير تقديرات وزارة الزراعة، الى أن الأضرار تصل إلى أكثر من 50 مليون دولار. يا من تتحدث عن النصر اللبناني .. خسائر الحرب بين لبنان و إسرائيل - Beautiful Mind - 08-19-2006 [SIZE=6]إسرائيل: تراجع نمو قطاع السياحة نتيجة العمليات العسكرية القدس (CNN) -- تعرض قطاع صناعة السياحة في إسرائيل لانتكاسة خطيرة، حسب وصف المسؤولين الإسرائيليين، بسبب العمليات القتالية التي استمرت لأكثر من شهر، بين قوات الجيش ومقاتلي حزب بالله في جنوب لبنان. وكانت إسرائيل ترغب في زيادة معدل النمو في القطاع السياحي، الذي يعد أحد أهم الموارد الاقتصاد الوطني عن المعدلات التي حققها هذا القطاع في العام الماضي. وقال جوناثان بوليك، المتحدث باسم وزارة السياحة الإسرائيلية،: "لقد انخفض معدل الجذب السياحي، عما كنا نتوقعه، بنسبة تصل إلى 20 في المائة، و15 في المائة من أوروبا." وأشار المتحدث الإسرائيلي إلى أن السوقين الأمريكي والأوروبي، يعدان من أكبر الأسواق التي يعتمد عليها القطاع السياحي في إسرائيل، حسب تقرير لشبكة المعلومات الإقليمية (IRIN). وأضاف: "ولكن نصحيتنا لمن يرغبون في قضاء عطلاتهم، إذا كانت لديكم خطط للقدوم إلى إسرائيل، فتعالوا، فكل شيئ على ما يرام في جنوب حيفا"، بالإشارة إلى ثالث أكبر مدينة إسرائيلية، والتي كانت هدفاً لهجمات حزب الله الصاروخية. واندلعت المواجهات بين إسرائيل وحزب الله اللبناني، والتي استمرت لمدة 34 يوماً، في 12 يوليو/ تموز الماضي، في أعقاب قيام مسلحي الحزب بمهاجمة أحد المواقع الإسرائيلية، حيث اختطفوا جنديين وقتلوا آخرين. وردت إسرائيل على العملية بشن هجوم جوي وبحري وبري واسع على لبنان، لتقويض قدرات حزب الله، بينما أطلق مقاتلي الحزب آلاف الصواريخ على شمال إسرائيل. وكانت أوساط اقتصادية رسمية وخاصة في إسرائيل، قدرت أن مجمل الخسائر الاقتصادية في الأسابيع الثلاثة الأولى للقتال، تجاوزت ملياري دولار، من بينها 400 مليون دولار على الإنفاق العسكري، وقرابة 600 مليون دولار ستدفعها الحكومة كتعويضات. وحذر محافظ بنك إسرائيل المركزي ستانلي فيشر، من أن استمرار القتال سيتسبب بأضرار جدية لاقتصاد البلاد. وقال: "إذا رأينا تغيراً في الاقتصاد نتيجة لاستمرار القتال، فسيكون علينا أن نفكر بإجراء تغييرات على السياسة الاقتصادية." وتبلغ ميزانية الدولة العبرية للعام الحالي 2006، قرابة 63 مليار دولار، 70 في المائة منها يتم تأمينه من خلال نظام جمع الضرائب على مختلف أشكالها وأنواعها. وذكر تقرير لبنك إسرائيل، أن التأثير الأسرع والأكثر خلال فترة القتال، كان على فرع السياحة، خاصة بالنسبة للقادمين من الخارج لإسرائيل، حيث أنهم سارعوا إلى إلغاء مجيئهم. http://arabic.cnn.com/2006/business/8/16/i...rism/index.html يا من تتحدث عن النصر اللبناني .. خسائر الحرب بين لبنان و إسرائيل - Beautiful Mind - 08-19-2006 [SIZE=6]وزير النقل اللبناني: أضرار البنية التحتية من القصف ملياري دولار الجسور والمدرجات مدمرة في معظم لبنان بيروت، لبنان (رويترز) -- قال وزير الأشغال العامة والنقل اللبناني محمد الصفدي، الأربعاء إن القصف الإسرائيلي المستمر منذ ثلاثة أسابيع ألحق أضرارا في البنية التحتية للبنان تقدر قيمتها بملياري دولار. وقال لرويترز "حتى الآن تقييمينا المبدئي نحو ملياري دولار، ويشمل هذا الرقم الطرقات والجسور والمطار والمرافئ." وقد شنت إسرائيل حملة قصف وتوغلات برية على لبنان، بعدما احتجز مقاتلو حزب الله جنديين إسرائيليين في غارة عبر الحدود، في 12 من يوليو/ تموز الفائت. وأضاف قوله إن القصف قطع كثيرا من الطرق والجسور في جنوب البلاد وشرقها ، وعطل المطار الدولي الوحيد للبلاد وموانيها. وقال "قصفت مخازن الوقود في مرفأ طرابلس، وتضررت الإدارة العامة فيه، وتعرض مرفأ صور للقصف وتضررت مبانيه العامة، ولكن الحمد لله المرفأ الرئيس، الذي هو مرفأ بيروت، لم يتعرض فيه إلا الرادار وخزان الوقود للقصف." وقال الصفدي، إن عودة مطار بيروت للعمل بكامل طاقته قد تستغرق ثلاثة أشهر على الأقل، بعدما ضرب الطيران الحربي الإسرائيلي ثلاثة مدارج للطائرات. ويمكن إصلاح مدرجين بشكل مؤقت خلال أيام، لكن مدرجا ثالثا سيستغرق إصلاحه ثلاثة أشهر، الأمر الذي يعوق الانتعاش السريع للبلاد، حينما تنتهي الحرب. ومضى يقول "حتى يعود المطار كامل التجهيزات يعمل بكامل طاقته، يحتاج إلى ثلاثة شهور." وأضاف أن جسرا على الطريق الدولي السريع بين بيروت ودمشق هو الأعلى في الشرق الأوسط، سيستغرق نحو أربع سنوات حتى يعاد بناؤه. وقال الصفدي "جسر صوفر قد يكون في الارتفاع أعلى جسر في الشرق الأوسط. هذا الجسر حتى يعاد بناؤه يحتاج إلى وقت طويل جدا، أي حوالي أربع سنوات." وأضاف قوله "نحن الآن كوزارة نركز خطتنا الأساسية على تأمين المعابر الجانبية حتى نستطيع بناء الجسور." وتابع كلامه قائلا "الخسارة الاقتصادية الكبيرة هي للوافدين في أعمال تجارية في البلد والسياحة، وهذا هو مدخول الدولة الأساسي. ويوجد دخل من المطار مباشرة إلى خزينة الدولة، التي تتراوح شهريا بنحو 15 مليون دولار، وهذا دخل مباشر لخزينة الدولة." والتجارة والسياحة الآن أصيبتا بالشلل مع استمرار الحصار الجوي والبحري الإسرائيلي. وتضررت بشدة الطرق البرية، التي تستخدمها الشاحنات التي تنقل البضائع من مطار بيروت إلى سوريا وما بعدها. ويأمل لبنان أن تساعده الحكومات العربية في دفع تكاليف إعادة البناء بعد أن تنتهي الحرب. وقال الصفدي "نحن نتأمل من الدول العربية خاصة، والعالم عامة، مساعدتنا. المملكة العربية السعودية تحركت رأسا وخصصت 500 مليون دولار لإعادة بناء البنية التحتية .. الكويت تحركت وخصصت 300 مليون دولار لإعادة بناء البنية التحتية اللبنانية، ونحن بانتظار أن يصار إلى عقد مؤتمر للدول المانحة في أسرع وقت ممكن، بعد انتهاء الاعتداءات الإسرائيلية ووقف إطلاق النار." وأضاف قوله "إسرائيل مستمرة في عدوانها الذي نتحدث عنه اليوم .. نحن نعرف أن العدوان الإسرائيلي مستمر ويتوسع. يجب أن ننتظر قليلا. الأمور غير واضحة بعد." http://arabic.cnn.com/2006/business/8/3/in....leb/index.html يا من تتحدث عن النصر اللبناني .. خسائر الحرب بين لبنان و إسرائيل - نسمه عطرة - 08-19-2006 أول اعتراف رسمي اسرائيلي .... خسائر الحرب ستة مليارات دولار كشفت السلطات “الإسرائيلية” عن نتائج رسمية شبه نهائية لتكلفة الحرب العدوانية على لبنان، تتحدث عن 25 مليار شيكل (6 مليارات دولار)، ما يعادل 10% من موازنة الدولة الصهيونية. وضمن تلخيص الخسائر، أفيد بأن صواريخ الكاتيوشا أدت إلى إلحاق الأضرار ب12 ألف شقة سكنية، وب1700 سيارة و600 ورشة صناعية، و100 مصنع وإلى إحراق 750 ألف شجرة. فيما قدم “الإسرائيليون” نحو 8 آلاف دعوى تعويض للدولة، ويرجح أن تتم مضاعفة العدد.وكشف عن قتل 117 جنديا من بين 30 ألف جندي شاركوا في العدوان، إضافة إلى مقتل 40 مدنيا، وجرح 5 آلاف أصيب اغلبهم بالهلع وبحسب المحرر الاقتصادي ل”يديعوت احرونوت”، ستؤدي الحرب إلى تراجع الناتج القومي بنسبة 1.،5 وهي ما قيمته 9 مليارات شيكل. يضاف إلى ذلك المساعدات التي تقدمها الدولة لسكان الشمال والتي تصل إلى ملياري شيكل. وتتوقع وزارة المالية في الكيان الصهيوني انخفاض نسبة النمو الاقتصادي عن التوقعات السابقة بحيث تقل الآن عن 4 % بعدما كانت التوقعات تتحدث عن 5.5% يا من تتحدث عن النصر اللبناني .. خسائر الحرب بين لبنان و إسرائيل - Beautiful Mind - 08-19-2006 (CNN) -- قدّرت أوساط اقتصادية رسمية وخاصة في إسرائيل، أن مجمل الخسائر الاقتصادية في الأسابيع الثلاثة الأولى للحرب على لبنان، تجاوزت ملياري دولار، من بينها 400 مليون دولار على الإنفاق العسكري، وقرابة 600 مليون دولار ستدفعها الحكومة كتعويضات. من أين أتيتي بال 6 مليار التي تتكلمين عنهم ؟ يا من تتحدث عن النصر اللبناني .. خسائر الحرب بين لبنان و إسرائيل - Beautiful Mind - 08-19-2006 [SIZE=6]لبنان يواجه اعادة اعمار صعبة خبراء يقدرون خسائر الاقتصاد اللبناني بحوالي ثلاثة مليارات دولار نتيجة الهجوم الاسرائيلي عليه. ميدل ايست اونلاين بيروت - من ستوارت ويليامز من المفترض ان تمكن المساعدة المالية التي وعدت بها دول الخليج الغنية لبنان من اعادة اعمار البنى التحتية التي دمرها الهجوم العسكري الاسرائيلي بدون تاخر ولو ان النهوض بالاقتصاد سيكون صعبا في ظل انهيار القطاع الخاص ونسبة البطالة المرتفعة. وقال خالد زيدان المكلف ادارة الاسهم في مصرف بنكميد "اعتقد ان كل شيء سيتوقف على انتهاء النزاع ولا اعتقد انه انتهى بعد". وتابع "اذا كان المخرج عملية (سلام) حقيقية عندها فان النزاع لن يكون ادى سوى الى تراجع. لكن ازدهار الاقتصاد سيتوقف على مستوى الثقة بان الحرب لن تندلع مجددا". ومن المؤكد ان الهجوم الذي شنته اسرائيل في 12 تموز/يوليو على حزب الله في لبنان دمر اقتصاد هذا البلد حيث ادى الى نزوح نحو مليون شخص وشل الانتاج وشكل ضربة قوية لقطاع السياحة الذي كان يتوقع ارباحا قياسية في موسم الصيف هذه السنة مع توقع قدوم اعداد غفيرة من السياح الخليجيين. وقدر الاقتصادي كمال حمدان بنحو ثلاثة مليارات دولار الخسائر المباشرة الناتجة عن الهجوم الاسرائيلي وقد لحق ثلثاها بالبنى التحتية والثلث الاخير بالقطاع العقاري من مساكن ومحلات تجارية. وتابع ان الخسائر غير المباشرة الناتجة عن الارباح الفائتة في القطاع السياحي وتوقف عمل القطاع الصناعي قد تتجاوز ملياري دولار. وقال "لن يكون هناك نمو ايجابي للسنة الثانية على التوالي وهذا مقلق جدا في بلد مثل لبنان يعاني من خلل خطير على صعيدي الاقتصاد الشمولي والمالية. وتزايدت قيمة الدين العام منذ انتهاء الحرب الاهلية عام 1990 حتى بلغت 38.8 مليار دولار ما يعادل 170% من اجمالي الناتج القومي. ولفت حمدان الى ان الهجوم الاسرائيلي ادى الى انهيار معظم الشركات كما ان "نسبة البطالة قد تصل الى 20% في المستقبل القريب" وما يزيد من حدة المشكلة ان نسبة تصل الى 15% من النازحين لن يتمكنوا من العودة الى بيوتهم سريعا. غير ان بعض العناصر ما زالت تبعث الامل بنظر خبراء الاقتصاد. ومن هذه العناصر توافر السيولة في النظام المصرفي، حيث لا يزال البنك المركزي الذي ساندته الكويت والسعودية بضخ اموال فيه، يملك احتياطيا نقديا كبيرا بعد ان رصد مليار دولار لدعم الليرة اللبنانية خلال العملية العسكرية. وبعد توقف الاعمال الحربية الاثنين، سجلت الاسهم والسندات ارتفاعا وارتفع سهم شركة سوليدير العقارية المشرفة على ادارة وسط بيروت حوالى 5% خلال جلسة تداولات واحدة. وان كان قطاع الخدمات تضرر كثيرا من جراء الحرب، فان انتعاش الاقتصاد قد ينطلق من قطاع البناء مع تخصيص مساعدة كبيرة لاعادة اعمار المساكن والبنى التحتية. وتعهد العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز بتقديم مساعدات بقيمة نصف مليار دولار كما وعدت الكويت بتقديم 300 مليون دولار. واعلنت الحكومة اللبنانية عن احتمال اعادة فتح مطار بيروت الذي تعرض لغارات جوية ادت الى اغلاقه منذ اندلاع الهجوم الاسرائيلي في غضون اسبوع في حال الحصول على ضمانات امنية كافية ولو استغرق الامر شهرين ونصف الشهر حتى يعاود العمل بشكل تام. وتعهدت مؤسسات خاصة ورجال اعمال لبنانيون باعادة بناء 12 جسرا من ثمانين دمرها القصف الاسرائيلي. وان كان زيدان يعتبر الوضع في لبنان اليوم وبالرغم من كل شيء افضل منه عند نهاية الحرب الاهلية (1975-1990)، الا ان اعادة الاعمار ستتطلب جهودا كبرى من جانب الاسرة الدولية. وقال "لن نتمكن من تسوية المشكلة بوسائل مرتجلة ومتفرقة. لبنان بحاجة الى برنامج شبيه بـ'خطة مارشل'" في اشارة الى البرنامج الاميركي الذي اتاح لاوروبا النهوض بعد الحرب العالمية الثانية. http://www.meo.tv/lebanon/?id=40450 يا من تتحدث عن النصر اللبناني .. خسائر الحرب بين لبنان و إسرائيل - Beautiful Mind - 08-19-2006 القيمة الإجمالية للخسائر: ما لا يقل عن 3.5 مليار دولار بالبنية التحتية، و9.4 مليار دولار كإجمالي خسائر لبنان جراء المعارك، بما في ذلك تنظيف البقعة النفطية التي لوثت الساحل اللبناني نتيجة لقصف مرفق لتخزين النفط في محطة طاقة قرب بيروت. التدمير الكلي: قدرت مصادر طبية إسرائيلية إجمالي الخسائر جراء التدمير الكلي والخسارة في العوائد بنحو ثلاثة مليارات دولار، لكن لم تتوافر أي مصادر لهذه التقديرات. أما وزير المالية الإسرائيلي، أبراهام هيرشون، فقدرها بعدة مليارات. CNN |