حدثت التحذيرات التالية:
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(958) : eval()'d code 24 errorHandler->error_callback
/global.php 958 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $unreadreports - Line: 25 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 25 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $board_messages - Line: 28 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 28 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$bottomlinks_returncontent - Line: 6 - File: global.php(1070) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(1070) : eval()'d code 6 errorHandler->error_callback
/global.php 1070 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval



نادي الفكر العربي
مع هيكل - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57)
+--- الموضوع: مع هيكل (/showthread.php?tid=15539)



مع هيكل - رحمة العاملي - 08-19-2006

ضمن برنامج «مع هيكل» على قناة «الجزيرة»، أجرت الزميلة جمانة نمّور سلسلة مقابلات خاصّة مع الكاتب والمحلّل السياسي المصري محمد حسنين هيكل حول الحرب الأخيرة بين إسرائيل ولبنان. هنا مقتطفات من أهمّ ما كشفه هيكل خلال الحلقة الأولى

رأى الكاتب محمد حسنين هيكل أنّ الحرب الأخيرة كانت فضيحة بالنسبة لإسرائيل التي تعهّدت للولايات المتحدة الأميركية بإنجاز
عمل سهل. وكشف أنّ ما جرى خطّط له الأميركيون منذ بداية شهر آذار الماضي بهدف تصفية القضية الفلسطينية نهائياً، تمهيداً لحرب على إيران. وانتقد هيكل الموقف العربيّ الرسميّ الذي لم يخفِ دعوته إلى عدم مناصرة «حزب الله». ووصف اجتماع وزراء الخارجية العرب في بيروت بـ«المهانة».
«إنّنا على أبواب الحرب الحقيقية»، قال هيكل، وما حصل «كان معركة مهمة جداً.<--break--> إذ تشير متابعة الصحف الإسرائيلية إلى أن إسرائيل هزمت... فقد أثبت مسار الحرب فارقاً كبيراً بين ما حصل وما كان متوقعاً». وأكّد أن حزب الله خرج من المعركة أكثر هيبة وكبرياء وشجاعة وقوة، مقابل فضيحة إسرائيلية رغم الاستعداد الإسرائيلي والجهوزية العالية. ورأى «أنّ لدى حزب الله الآن موقفاً أخلاقياً شجاعاً وعملياً أكثر مما لدى إسرائيل».
وقال هيكل إن مشكلة إسرائيل أنها اعتادت على الانتصارات السريعة التي أعطتها ثقة متزايدة بالنفس، وهي دخلت الحرب معتقدة أنها عمل سهل، وهذا ما تعهدت به للولايات المتحدة، وسبّب لها حرجاً كبيراً.
وكشف هيكل عن تفاصيل الخطة المرسومة والمدبرة للمنطقة منذ بداية شهر آذار، فقال: «كان أمامنا، بعد التغيير الذي حصل منذ بداية هذا العام ــ سواء في أزمة الأنظمة العربية الصديقة لأميركا أو في موت عملية السلام أو في الترتيب للحرب مع إيران ــ دعوة من الإدارة الأميركية ممثلة بالوزيرة رايس إلى تصور مبادرات جديدة بعد الانتخابات الفلسطينية والإسرائيلية. وهنا بدأت العملية أو المؤامرة، بحسب اعتقادي. وحصل انتقال في أميركا من سياسة يمثّلها رامسفيلد إلى فرصة سياسية أخيرة يمثلها بوش ورايس. هدفت رايس إلى تصفية نهائية للقضية الفلسطينية قبل التقدم إلى المعركة الكبرى مع إيران... إذ لم يبقَ في المنطقة من مقاومة لأميركا سوى دولتين هما سوريا وإيران، ومنظمتين هما «حماس» و«حزب الله»... لكنّ كلّ الأطراف حاولت تجنّب المواجهة، عدا إسرائيل التي كانت تدفع الأمور باتّجاه الحرب».
وأكد هيكل أنّ قراراً اتُّخذ في آذار لإنهاء «حماس» و«حزب الله». فهذا الأخير يعطّل بامتداده ومقاومته المشروع الغربيّ المتوافق مع مشروع 14 آذار. وقال إن «لبنان في واقع الأمر كان جائزة كبرى. أُخرجت سوريا منه بطريقة مهينة، وساد اعتقاد بأن الموقف اللبناني مفتوح كي يصنع الأميركيون ما يريدونه. لكن حزب الله كان يعطل الاستيلاء الأميركي الكامل على لبنان. وكان المطلوب أميركياً ضربه، وتعهّد الإسرائيليون القيام بذلك. اطّلع الأميركيون على الخطط الإسرائيلية وعدّلوا فيها، وقدّموا الأسلحة الخاصة التي تضمّن بعضها القدرة على اختراق الخنادق العميقة التي يتحصّن فيها حزب الله». ورأى أن قرار ضرب حزب الله كان مستقلاً عن قرار مواجهة إيران لاحقاً.
وأكد هيكل أن حزب الله لم يكن يعرف بوضوح أن ثمة اتصالات تحضيراً لمؤتمر في مدريد أو في نيويورك في أيلول المقبل لبحث القضية الفلسطينية وتصفيتها نهائياً. وقد فوجئ الحزب، والسيّد حسن نصر الله تحديداً، بعاملين: أولاً، رد الفعل الإسرائيلي وحجم الضربة الإسرائيلية التي فاقت كل التوقعات. وثانياً، حجم التخلّي العربي عن كل شيء.
ورأى هيكل أنّنا أمام نهاية أشياء وبداية أشياء. فحزب الرئيس بوش والذين أيّدوه من الحزب الديموقراطي يعانون في السنتين الأخيرتين من ولايته. وثمة رئيس وزراء جديد في إسرائيل يتحدث بلهجة تشرشل ليثبت نفسه. والفظيع في الموقف العربي أنه بادر إلى إعلان تخليه عن المقاومة اللبنانية منذ اللحظة الأولى للعدوان الإسرائيلي على لبنان. وأشار إلى أنّه كانت هناك حاجة لدولة قائدة أو لزعيم يتخطّى سلطانه حدود بلاده. فقد كان من الضروري أن يتقدم طرف عربي وأن يحاول منع تفاقم هذه الأزمة. أما وقد تفاقمت، فأقل ما كان مطلوباً عدم إعلان العجز، أو الحديث عن سنة وشيعة والطلب إلى الشعب العربي عدم تشجيع المقاومة ومناصرتها. وقال إنه يرى أن مؤتمر وزراء الخارجية العرب في بيروت مهانة، وخصوصاً أنّ الوزراء العرب ذهبوا إلى بيروت بعدما أعلنوا تخليهم عن مناصرة حزب الله، أو عن التدخل في الأزمة بأية طريقة فاعلة. لقد ذهبوا إلى بيروت بتصريح من إسرائيل طلبته الدولة المصرية...

عن الاخبار
السبت ١٩ آب ٢٠٠٦
..............................................
تعليق اولي
هذه المرة ماذا حصل؟

اسرائيل بكشفها المبكر عن تكتيك استراتيجي كان غير واضح حتى عن حزب الله كما عبر عن ذلك السيد حسن نصرالله في بيانه الاول بعد الاعتداء ما مضمونه انه من باب اللطف الالهي ان اكتشفنا مبكرا ما كان يحضر على مستوى المنطقة وليس لبنان فقط

بهذا الكشف المبكر اسرائيل ضبطت (عارية) بسبب حزب الله كما عبر هيكل البارحة وسقطت ثوابتها الردعية الاستباقية وسقطت الثوابت التطويعية الامنية في المنطقة واصبحت عالة على الشريك الامريكي الذي يبحث الان عن انقاذ شريكه
وضبطت الانظمة العربية بعد عريها تمارس اللواط السياسي من موقع المركوب مع اسرائيل

هذا هو الذي تغير (ضبط الجميع عراة متلبسين في النادي )

بداية المعركة وليس نهايتها
الهدف الاستراتيجي لامريكا واسرائيل هو سوريا وايران

وما قاله جنبلاط بالامس يعبر عن حالة يأس ومحاولة التستر بشكل استباقي على فضيحة تورط بمفاعيلها
لانه كان يتكلم حقيقة بلسان الفرقة العارية المضبوطة بممارسة الشذوذ السياسي مع اسرائيل
كون جنبلاط وحلفه ادوات أمريكية للاستيلاء على الدور السياسي في لبنان
وهذه الادوات ايضا (ضبطت عارية ) وفشلت
هل لاحظتم الكلب الذي كان يقطع المشهد ويرفع ذنبه ليصبح موازيا لرأس جنبلاط.... (رب يعبد)

وتبين ان لا دور ولا ادوات عربية ولا محور عربي في الدور السياسي اللبناني

اجتماع وزراء الخارجية العرب في بيروت جاء بإذن اسرائيلي
انكشاف ليس بعده انكشاف وفضيحة لا تستر (وهذا هو سبب بكاء السنيورة )

ولا اجازف بالقول بان الخطوة الثانية كانت لدى اسرائيل لو نجحت بالقضاء على حزب الله هو ضرب سوريا عسكريا تمهيدا للتفرغ الى تطويع ايران بشكل اشمل واوسع امريكيا
كون اسرائيل اشترطت القضاء على حزب الله واضعاف سوريا قبل (الدق) بايران لانها تخشى انكشاف خاصرتها (مع ان الانكشاف حصل لاسرائيل بيدها هذه المرة )

من الان فصاعدا علينا مراقبة التكتيكات الاستراتيجية لكل من امريكا واسرائيل في المنطقة

لانهم من الغباء بمكان ان لا يفكروا باعادة دراسة التغذية الراجعة من تجربتهم الاولى في العراق ولبنان وتقوية مواضع الخلل والضعف في خطتهم التكتيكية

ولا اعتقد ان حزب الله وسوريا وايران لن يفعلوا نفس الشيء



مع هيكل - هملكار - 08-19-2006

اقتباس:  رحمة العاملي   كتب/كتبت  
مشكلة إسرائيل أنها اعتادت على الانتصارات السريعة التي أعطتها ثقة متزايدة بالنفس، وهي دخلت الحرب معتقدة أنها عمل سهل، وهذا ما تعهدت به للولايات المتحدة، وسبّب لها حرجاً كبيراً.
وكشف هيكل عن تفاصيل الخطة المرسومة والمدبرة للمنطقة منذ بداية شهر آذار، فقال: «كان أمامنا، بعد التغيير الذي حصل منذ بداية هذا العام ــ سواء في أزمة الأنظمة العربية الصديقة لأميركا أو في موت عملية السلام أو في الترتيب للحرب مع إيران ــ دعوة من الإدارة الأميركية ممثلة بالوزيرة رايس إلى تصور مبادرات جديدة بعد الانتخابات الفلسطينية والإسرائيلية. وهنا بدأت العملية أو المؤامرة، بحسب اعتقادي. وحصل انتقال في أميركا من سياسة يمثّلها رامسفيلد إلى فرصة سياسية أخيرة يمثلها بوش ورايس. هدفت رايس إلى تصفية نهائية للقضية الفلسطينية قبل التقدم إلى المعركة الكبرى مع إيران... إذ لم يبقَ في المنطقة من مقاومة لأميركا سوى دولتين هما سوريا وإيران، ومنظمتين هما «حماس» و«حزب الله»... لكنّ كلّ الأطراف حاولت تجنّب المواجهة، عدا إسرائيل التي كانت تدفع الأمور باتّجاه الحرب».
وأكد هيكل أنّ قراراً اتُّخذ في آذار لإنهاء «حماس» و«حزب الله». وكان المطلوب أميركياً ضربه، وتعهّد الإسرائيليون القيام بذلك. اطّلع الأميركيون على الخطط الإسرائيلية وعدّلوا فيها، وقدّموا الأسلحة الخاصة التي تضمّن بعضها القدرة على اختراق الخنادق العميقة التي يتحصّن فيها حزب الله». ورأى أن قرار ضرب حزب الله كان مستقلاً عن قرار مواجهة إيران لاحقاً.
وأكد هيكل أن حزب الله لم يكن يعرف بوضوح أن ثمة اتصالات تحضيراً لمؤتمر في مدريد أو في نيويورك في أيلول المقبل لبحث القضية الفلسطينية وتصفيتها نهائياً. وقد فوجئ الحزب، والسيّد حسن نصر الله تحديداً، بعاملين: أولاً، رد الفعل الإسرائيلي وحجم الضربة الإسرائيلية التي فاقت كل التوقعات. وثانياً، حجم التخلّي العربي عن كل شيء.ورأى هيكل أنّنا أمام نهاية أشياء وبداية أشياء. فحزب الرئيس بوش والذين أيّدوه من الحزب الديموقراطي يعانون في السنتين الأخيرتين من ولايته. وثمة رئيس وزراء جديد في إسرائيل يتحدث بلهجة تشرشل ليثبت نفسه. والفظيع في الموقف العربي أنه بادر إلى إعلان تخليه عن المقاومة اللبنانية منذ اللحظة الأولى للعدوان الإسرائيلي على لبنان. وأشار إلى أنّه كانت هناك حاجة لدولة قائدة أو لزعيم يتخطّى سلطانه حدود بلاده. فقد كان من الضروري أن يتقدم طرف عربي وأن يحاول منع تفاقم هذه الأزمة. أما وقد تفاقمت، فأقل ما كان مطلوباً عدم إعلان العجز، أو الحديث عن سنة وشيعة والطلب إلى الشعب العربي عدم تشجيع المقاومة ومناصرتها. وقال إنه يرى أن مؤتمر وزراء الخارجية العرب في بيروت مهانة، وخصوصاً أنّ الوزراء العرب ذهبوا إلى بيروت بعدما أعلنوا تخليهم عن مناصرة حزب الله، أو عن التدخل في الأزمة بأية طريقة فاعلة. لقد ذهبوا إلى بيروت بتصريح من إسرائيل طلبته الدولة المصرية...

وما قاله جنبلاط بالامس يعبر عن حالة يأس ومحاولة التستر بشكل استباقي على فضيحة تورط بمفاعيلها  
لانه كان يتكلم حقيقة بلسان الفرقة العارية المضبوطة بممارسة الشذوذ السياسي مع اسرائيل  
كون جنبلاط وحلفه ادوات أمريكية للاستيلاء على الدور السياسي في لبنان  
وهذه الادوات ايضا (ضبطت عارية ) وفشلت  


هل لاحظتم الكلب الذي كان يقطع المشهد ويرفع ذنبه ليصبح موازيا لرأس جنبلاط.... (رب يعبد):lol::lol::lol:

وتبين ان لا دور ولا ادوات عربية ولا محور عربي في الدور السياسي اللبناني  

اجتماع وزراء الخارجية العرب في بيروت جاء بإذن اسرائيلي  
انكشاف ليس بعده انكشاف وفضيحة لا تستر (وهذا هو سبب بكاء السنيورة )

ولا اجازف بالقول بان الخطوة الثانية كانت لدى اسرائيل لو نجحت بالقضاء على حزب الله هو ضرب سوريا عسكريا تمهيدا للتفرغ الى تطويع ايران بشكل اشمل واوسع امريكيا  
كون اسرائيل اشترطت القضاء على حزب الله واضعاف سوريا قبل (الدق) بايران لانها تخشى انكشاف خاصرتها (مع ان الانكشاف حصل لاسرائيل بيدها هذه المرة )

من الان فصاعدا علينا مراقبة التكتيكات الاستراتيجية لكل من امريكا واسرائيل في المنطقة  

لانهم من الغباء بمكان ان لا يفكروا باعادة دراسة التغذية الراجعة من تجربتهم الاولى في العراق ولبنان وتقوية مواضع الخلل والضعف في خطتهم التكتيكية  

ولا اعتقد ان  حزب الله وسوريا وايران لن يفعلوا نفس الشيء

:9:


مع هيكل - Relative - 08-19-2006

وشو بفهوا هيكل, شئفت محلل و مفكر استراتيجي كبير لا طلع و لا نزل, معليش معليش بدنا نحكي معليش , سأرسل له رسالة , ليميلو ميولى ومنعملوا تبولي , يطل يشوف الجهابذة الموجودين في المنتدة و الذين يحللون الربح و الخسارة من وحي كأس العالم (( بوكر يعني ))
يطل يشوف و يتفرج على زكي جمعة و عبدو بلميطة يبدعون نبشا و نكشا في المفهوم العسكري النيو استراتيجي اين منهم سارق الأجراس و جار ارز الرب و العيون الناعسة في قريطم و تأتيك كلشيهات الفوتشير عفوا المنتدة
مشهد واحد اول مرة (( بدون منتصر)),
مشهد سبعة اخر مرة ((خسائر الحرب))
مشهد 118 اخر جندي (( استطلاع : بين زكي جمعة و عبدو بلميطة))

انا اكيد ان الاستاذ هيكل لو اتى يقرأ لهؤلاء الجهابذة و المنورين الجدد, ليلعن و يسقط كل ما قرائه و درسه من علوم ويحلف بسماها و بتربها ان يكون تلميذا مطيعا في مدرسة تلبرل( من ليبرالية) و لحقني, وا ديلو حب اديلو حرية و صلحوا

حدا بعد بيسمع هيكل يا رحمة, تعا شوف المولينكس كيف عم تفلح بالمنتدة ورررر بيطلعلك مفكر ورررر محلل استراتيجي, و ايا هبرا كستلتا خرج كبي نيي.
و بالأخر يقول لك (( انا انسان )) او بنعومة (( انا عقل)) يلذيذ يرايق يبتاع العقل


كامل محبتي