حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
من نتائج المقاطعة: شركات أمريكية تواجه حملات مقاطعة تنفي دعمها لإسرائيل - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: من نتائج المقاطعة: شركات أمريكية تواجه حملات مقاطعة تنفي دعمها لإسرائيل (/showthread.php?tid=1557) |
من نتائج المقاطعة: شركات أمريكية تواجه حملات مقاطعة تنفي دعمها لإسرائيل - ابن نجد - 01-12-2009 Array17 - سنستمر بالمقاطعه ولان نصدق من يدعم إسرائي ابنة القساام (زائر) |11/01/2009 م، 10:42 مساءً (السعودية) 07:42 مساءً (جرينتش) هذا اكبر دليل على خساااارتهم ..عشان كذا ينفو انهم يدعمو إسرائيل.. لكن بإذن الله راااح تستمر المقطعه رغما عن انوفكم...ومن يدعم إسرائيل لايقول الصدق ابداً...وسوف نقاطع كل المنتجات الاسرائيلية والامريكية والدانماركية...وسحقاً لكم ولإقتصادكم... [/quote] دبي - كورتني رادش نفت شركات أمريكية لها فروع في عدد من الدول العربية ما قالته حملات لمقاطعة منتجاتها بدعوى تبرعها بجزء من عوائدها لإسرائيل وذلك في إطار رد فعل شعبي على الحرب التي تخوضها إسرائيل ضد غزة. وشهدت المنتديات الإلكترونية العربية ومجموعات على الفيس بوك والنشرات البريدية ورسائل الجوال نشاطا ملحوظا بالدعوة لمقاطعة المنتجات الأمريكية بدعوى أن كبريات الشركات الأمريكية تتبرع بجزء من أرباحها لإسرائيل دعما لها في حربها على القطاع. واوقعت العملية العسكرية الاسرائيلية التي دخلت يومها السادس عشر حتى الآن حوالى 900 قتيل كثير منهم من الاطفال وما يزيد عن 4000 جريح بحسب اجهزة الطوارىء الفلسطينية. وفي الجانب الاسرائيلي قتل ثلاثة مدنيين و10 جنود. وقالت تارا هاندي وهي مسؤولة إعلامية شركة ماكدونالد بالولايات المتحدة للعربية.نت إن "الرسائل التي تزعم أن ماكدونالد يتبرع بجزء من عوائده حتى السبت القادم لإسرائيل لا علاقة لها بالواقع ولا تزيد عن كونها شائعات مغرضة بلا أساس". في حين نشرت سلسلة مقاهي ستاربكس بيانا على موقعها الرسمي تنفي مساندة السلسلة أو رئيسها التنفيذي لإسرائيل. وقال البيان إن "الشائعة التي تتحدث عن دعم ستاربكس أو إدارتها لإسرائيل عارية تماما من الصحة، فستاربكس مؤسسة غير سياسية ولا تساند أية قضايا سياسية في أي مكان بالعالم". وكانت دعاوى دعم هاوارد شولتز الرئيس التنفيذي لستاربكس لإسرائيل قد انتشرت في العالم العربي عام 2006 ولكنها عادت للظهور مؤخرا تزامنا مع الاجتياح الإسرائيلي لغزة. وأرجعت رنا شاهين، مديرة الإعلام بستاربكس الشرق الأوسط، انتشار تلك الدعوى "نظرا لكون الرئيس التنفيذي يهودي الديانة". وأضافت شاهين للعربية.نت: "أي رأي سياسي قد يتبناه أحد موظفي ستاربكس لا ينعكس بالضرورة على السلسة ولا على توجهاتها". وفي ذات الإطار، دعت جماعات مسلمة تحمي حقوق المستهلك إلى مقاطعة عدد من الشركات الأمريكية تتصدرها شركة كوكا كولا. وفيما لم يرد على الاتهامات الموجهة لشركة كوكا كولا، قال قدري طيب مدير الإعلام والعلاقات العامة للشركة في ماليزيا إن دعوات المقاطعة ليست الوسيلة المناسبة لمساندة الفلسطينيين، مضيفا أن الأثر الوحيد السلبي لتلك الدعوات لن يضر إلا الاقتصاد الوطني الماليزي الذي تعد شركة كوكا كولا أحد أهم العاملين فيها. ورغم نفي الشركات المستهدفة لتلك الدعاوى، لا تزال الحملة تتواصل عبر البريد الإلكتروني والرسائل النصية القصيرة. وتقول إحدى تلك الرسائل "لنتوقف عن استهلاك المنتجات الأمريكية والبريطانية لمدة شهر واحد وستخسر أمريكا 8.6 مليار دولار يوميا حال توقفنا عن شراء منتجاتها لشهر واحد. يجب على كل مسلم حقيقي أن يقوم بذلك وعليك أن تنشر ذلك بين أسرتك وأصدقائك وجيرانك لينفذوا مقاطعة لشهر واحد". وإيميل آخر يقول: "لنفعل ما لم يقدر عليه حكامنا...قاطعوا"! وتقول جماعة على الفيس بوك "قاطعوا الشركات الأمريكية التي تدعم اسرائيل ماديا! حرروا فلسطين!" وتضم المجموعة سبعة الاف مشترك ينتمون لأمريكا وأوروبا واندونيسيا وماليزيا وليس فقط العالم العربي. ولدى البحث بكلمتي "مقاطعة وغزة" في محركات البحث الشهيرة على الإنترنت، تظهر 45 مجموعة باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية تتطالب بمقاطعة شركات غربية يزعم أصحاب تلك المجموعات أنها توفر دعما ماديا لإسرائيل في حربها على غزة. تضم قائمة تلك الشركات "ماكدونالد" و"ستاربكس" و"بيتزا هت" والشركة المنتجة لسجائر مارلبورو. * ترجمه عن النسخة الإنكليزية خالد ممدوح http://www.alarabiya.net/articles/2009/01/11/64016.html من نتائج المقاطعة: شركات أمريكية تواجه حملات مقاطعة تنفي دعمها لإسرائيل - neutral - 01-12-2009 مسألة المقاطعة تلك مفروض أن تكون شئ كالمعلوم من الدين بالضرورة من زمااااان وليس بسبب كاريكاتير أو حتى مايحدث فى غزة. بعض الحمقى والمرضى النفسيين سيبدأون فى الصراخ والحديث عن تخلف العرب وأنهم يعيشون عالة على الغرب بلا بلا بلا وأن المقاطعة لن تضر الغرب فى أى شئ ولن يتضررمنها سوى العرب وكل ده كلام فاضى لعدة أسباب; الغرب عندما ينتج شيئا لاينتجه حتى يتفاخر به ولكن ينتجه ليبيعه ويكسب منه وعدم شراء هذا المنتج هى بالتأكيد خسارة له. الغرب لايمنح أحدا شئ بدون مقابل والحداية مبتحدفش كتاكيت ومن حق المشترى أن يختار بين بدائل متعددة فى السوق. الغرب ليس هو المنتج الوحيد فى العالم وهناك منتجين أخرين كثر غيره ومقاطعة منتجاته وشراء غيرها سيقع ضررها الأكبر عليه. معظم مايتم إستيراده من الغرب يقع فى دائرة الكلام الفاضى بلا أى معنى وسلع كمالية وترفيهية يمكن إنتاجها محليا أو إستيرادها من منتجين أخرين كما أنه يمكن تطبيق مقاطعة إنتقائية بحيث لايتم شراء شئ إلا ماهو ضرورى فقط ولاينتجه غيره. مقاطعة المنتجات الغربية يجب أن تكون مصحوبة بتشجيع للمنتج المحلى وجعله قويا وتنافسيا..... أنا مالى إذا كان مكدونالد يخسر ولايروح فى ستين داهية لكن مايعنينى هو إن مؤمن وأمثاله يكسبوا ويعملوا إمبراطوريات أقوى من مكدونالد وقس على هذا كل شئ أخطر شئ يتم به ربط دولة بأخرى هو صفقات السلاح فصفقة سلاح مع أمريكا ليست كشراء ساندوتش من مكدونالد ودمتم ولكن السلاح يلزمه تدريب وقطع غيار وصيانة وخبراء وشروط على إستخدام السلاح إلخ إلخ إلخ وهو الأمر الذى يجعل قرارات الدولة بإستخدام هذا السلاح فعليا فى يد أمريكا.... قد تكون الأسلحة الأمريكية هى الأكثر تقدما لكن وماذا أستفدت أنا من جراء ذلك? أنا أفضل سلاح بتكنولوجيا درجة تالتة ولى مطلق الحرية فى إستخدامه على سلاح متقدم لاأستطيع إستخدامه كما أنه من العقل وبدلا من إهدار عشرات المليارات على خردة لن تستخدم إنفاقها على وضع الأساس لصناعات عسكرية متقدمة بالعالم العربى وتوطين التكنولوجيا بها ومشوار الألف ميل بيبدأ بخطوة ومن المعروف عالميا أن الصناعات العسكرية وتطورها بينعكس إيجابيا على القطاع المدنى ومعظم الإختراعات التى نستخدم تطبيقاتها اليوم كانت فى أساسها للإستخدام العسكرى كالميكروويف الذى ماهو إلا رادار معدل والسونار الذى بدأ كإختراع عسكرى ثم أنتقل لكافة القطاعات المدنية ولذلك فتجربة الهيئة العربية للتصنيع بمصر تجربة جديرة بالدعم والتشجيع. من نتائج المقاطعة: شركات أمريكية تواجه حملات مقاطعة تنفي دعمها لإسرائيل - hopeful - 01-13-2009 Array مسألة المقاطعة تلك مفروض أن تكون شئ كالمعلوم من الدين بالضرورة من زمااااان وليس بسبب كاريكاتير أو حتى مايحدث فى غزة. بعض الحمقى والمرضى النفسيين سيبدأون فى الصراخ والحديث عن تخلف العرب وأنهم يعيشون عالة على الغرب بلا بلا بلا وأن المقاطعة لن تضر الغرب فى أى شئ ولن يتضررمنها سوى العرب وكل ده كلام فاضى لعدة أسباب; الغرب عندما ينتج شيئا لاينتجه حتى يتفاخر به ولكن ينتجه ليبيعه ويكسب منه وعدم شراء هذا المنتج هى بالتأكيد خسارة له. الغرب لايمنح أحدا شئ بدون مقابل والحداية مبتحدفش كتاكيت ومن حق المشترى أن يختار بين بدائل متعددة فى السوق. الغرب ليس هو المنتج الوحيد فى العالم وهناك منتجين أخرين كثر غيره ومقاطعة منتجاته وشراء غيرها سيقع ضررها الأكبر عليه. معظم مايتم إستيراده من الغرب يقع فى دائرة الكلام الفاضى بلا أى معنى وسلع كمالية وترفيهية يمكن إنتاجها محليا أو إستيرادها من منتجين أخرين كما أنه يمكن تطبيق مقاطعة إنتقائية بحيث لايتم شراء شئ إلا ماهو ضرورى فقط ولاينتجه غيره. مقاطعة المنتجات الغربية يجب أن تكون مصحوبة بتشجيع للمنتج المحلى وجعله قويا وتنافسيا..... أنا مالى إذا كان مكدونالد يخسر ولايروح فى ستين داهية لكن مايعنينى هو إن مؤمن وأمثاله يكسبوا ويعملوا إمبراطوريات أقوى من مكدونالد وقس على هذا كل شئ أخطر شئ يتم به ربط دولة بأخرى هو صفقات السلاح فصفقة سلاح مع أمريكا ليست كشراء ساندوتش من مكدونالد ودمتم ولكن السلاح يلزمه تدريب وقطع غيار وصيانة وخبراء وشروط على إستخدام السلاح إلخ إلخ إلخ وهو الأمر الذى يجعل قرارات الدولة بإستخدام هذا السلاح فعليا فى يد أمريكا.... قد تكون الأسلحة الأمريكية هى الأكثر تقدما لكن وماذا أستفدت أنا من جراء ذلك? أنا أفضل سلاح بتكنولوجيا درجة تالتة ولى مطلق الحرية فى إستخدامه على سلاح متقدم لاأستطيع إستخدامه كما أنه من العقل وبدلا من إهدار عشرات المليارات على خردة لن تستخدم إنفاقها على وضع الأساس لصناعات عسكرية متقدمة بالعالم العربى وتوطين التكنولوجيا بها ومشوار الألف ميل بيبدأ بخطوة ومن المعروف عالميا أن الصناعات العسكرية وتطورها بينعكس إيجابيا على القطاع المدنى ومعظم الإختراعات التى نستخدم تطبيقاتها اليوم كانت فى أساسها للإستخدام العسكرى كالميكروويف الذى ماهو إلا رادار معدل والسونار الذى بدأ كإختراع عسكرى ثم أنتقل لكافة القطاعات المدنية ولذلك فتجربة الهيئة العربية للتصنيع بمصر تجربة جديرة بالدعم والتشجيع. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ [/quote]
نعم الرأي ، كلنا معاك :thumbup: |