حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
وأرض البترول ...يتسول البترول ..هل يعقل هذا ؟؟؟؟!!!!!!! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: وأرض البترول ...يتسول البترول ..هل يعقل هذا ؟؟؟؟!!!!!!! (/showthread.php?tid=15613) |
وأرض البترول ...يتسول البترول ..هل يعقل هذا ؟؟؟؟!!!!!!! - نسمه عطرة - 08-14-2006 أزمة وقود حادة بالعراق، و4 مليار دولار حجم النفط المهرب عراقيون يصطفون للحصول على الوقود بغداد، العراق (CNN)-- يواجه العراقيون أزمة حادة في الوقود، هي الأسوأ منذ الإطاحة بنظام صدام حسين، عزيت أسبابها إلى الهجمات المسلحة التي أنهكت قطاع الطاقة بجانب الفساد المستشري الذي ينخر وزارة النفط في العراق الذي يمتلك ثالث أكبر احتياط نفطي في العالم. وانعكس شح الوقود على أسعار المنتجات البترولية الأخرى أيضاً مما أثر بدوره على ارتفاع تكلفة المعيشة اليومية على المواطن العراقي لتضاف إلى قائمة معاناته من نزف دموي لا يتوقف وعنف طائفي طاحن وعدم قدرة الحكومة على ضبط الانفلات الأمني فضلاً عن الوجود العسكري الأمريكي. ويدفع االمواطن لعراقي أربعة دولارات لغالون الوقود و18 دولاراً لأنبوبة غاز الطبخ في الوقت الذي تقف فيه العراق على ثالث أكبر احتياط نفطي في العالم يقدر بـ115 مليار برميل، بعد السعودية وإيران. وتلقي الحكومة العراقية بتبعة الأزمة الراهنة على هجمات المسلحين التي تستهدف خطوط أنابيب نقل النفط وضرب البنية التحتية للقطاع الحيوي وانعاكاسات ذلك على أنظمة التوزيع، نقلاً عن الأسوشتيد برس. وفي هذا السياق قال الرئيس العراقي جلال طالباني "لاحظت معاناة المواطنين من شح الطاقة والكهرباء وذلك ليس خطأ الحكومة.. الإرهابيون نسفوا العديد من محطات توليد الكهرباء وأنابيب نقل النفط التي تنقل الوقود من الحقول الشرقية إلى المصفاة الرئيسية في بيجي." وتراجع حجم الطاقة التكريرية لمنشأة "بيجي" الذي بلغ بين 2 مليون إلى 2.25 مليون برميل غازولين في اليوم قبيل الحرب، إلى أقل من 260 ألف غالون يومياً في الوقت الراهن، وفق الناطق باسم وزارة النفط العراقية عصام جهاد. وعزا جهاد التراجع إلى عاملين أساسيين هما: نقص الطاقة الكهربائية والتهديدات التي تستهدف قطاع التكرير. وأغلقت أهم صهاريج خزن الوقود الواقعة في اللطيفية، 20 جنوب بغداد، الأسبوع الماضي أبوابها جراء تلقي العاملين هناك تهديدات بالقتل. وقالت وزارة النفط العراقية إن ما يربو عن 250 من موظفي الوزارة لقوا مصرعهم منذ سقوط النظام السابق. وقدرت "دائرة معلومات الطاقة" الأمريكية إن 315 هجوماً رئيسياً استهدف خطوط أنابيب نقل النفط في العراق بجانب محطات توليد الكهرباء والبنية التحتية لقطاع الطاقة في الفترة من إبريل/نيسان عام 2003 وحتى يونيو/حزيران. وأثرت الهجمات بصورة بالغة على القطاع الذي يحاول جاهداً استعادة معدلات الإنتاج التي سبقت الحرب وهي ما بين 2.5 مليون إلى 3 مليون برميل في اليوم. وقال مسؤول أمريكي إن معدلات الإنتاج وحتى مايو/آيار بلغت قرابة 1.9 مليون برميل في اليوم. دور الفساد في الأزمة وعزت "شبكة الأمن والعلاقات الدولية"، مجموعة سويسرية تروج لتبادل المعلومات الأمنية، الأزمة إلى الفساد المستشري الذي ينخر وزارة النفط العراقية. وكانت الوزارة قد سرحت 450 من العاملين فيها العام الفائت لتورطهم في بيع الوقود والمشتقات النفطية بصورة خلال مشروعة، كما جاء في تقرير نشر في أبريل/نيسان، في الوقت الذي قدر فيه المفتش العام للوزارة أن حجم تهريب المنتجات النفطية خارج العراق بلغ 4 مليار دولار العام الماضي. وتشمل المواد المهربة الوقود الغازولين والنفط الخام الذي ينهب من خطوط النقل. وكان وزير النفط العراقي حسين الشهراني قد توقع الشهر الماضي مضاعفة إنتاج العراق من النفط خلال الأعوام الأربعة المقبلة إلى 4 مليون برميل في اليوم، وهو توقع قال بعض خبراء النفط إنه مفرط في التفاؤل. وأرض البترول ...يتسول البترول ..هل يعقل هذا ؟؟؟؟!!!!!!! - نورسي - 08-18-2006 لاتحزني يانسمة فنحن العراقيين متعودون على السرقة لايستون الى بالسوط فمجرمونا ملتهون بمصالحهم فقط الله ينتقم من كل ضالم عزيزتي نسمة مادام الموت قادم لامحال فلاتحزني (f) وأرض البترول ...يتسول البترول ..هل يعقل هذا ؟؟؟؟!!!!!!! - نسمه عطرة - 08-19-2006 الزميل ألهو عزيزتي نسمة مادام الموت قادم لامحال فلاتحزني ...................... قرأت ردك أمس لم أقوى حتى على الرد لصدقها النابع من القلب والألم الذي شعرته بهذه العبارة الأخيره لهي التي أوقفت يدي عدة مرات عن الرد لعمق حجم التشائم التي بها فهي أكثر بكثير من عنواني الذي يهزأ من الحال الذي وصل اليه العراق ... بحيرة البترول الموت ...هو فعلا قادم على الجميع سواء كنا في العراق أم في أقصى مكان في الخريطة ولكن دعنا نأمل ولو بشيء من سراج النور لهو أفضل كثيرا من الظلام الحالك أعلم أني أتكلم بعيدا عن النار ...ولكن صدقني الأمل هو الدواء الوحيد لهذا الألم النازف ... سلام (f) وأرض البترول ...يتسول البترول ..هل يعقل هذا ؟؟؟؟!!!!!!! - thunder75 - 09-26-2008 لقد أسست الإدارة الأمريكية لكل ما يطيل من بقائها في العراق بالتعاون مع حلفائها في المنطقة الصهاينة والفرس وحاولت تدمير الاقتصاد العراقي المنتج والمتين بمقوماته ومن قطر استطاع الصمود أمام حصار ظالم وإغلاق تام لحدوده طيلة أكثر من ثلاثة عشر عام عجاف اكتفى ذاتيا في الزراعة والصناعة إلى اقتصاد دولة منهار يعتمد كليا على الاستيراد حتى النفط ألذي يستخرج من أرضه أصبح يباع خاما بينما تستورد مشتقاته وتعطيل أكثر من خمسة عشر مصفى نفطي وآخر مسعاها بعد أن فشل مشروعها في العراق كليا بفعل ضربات المقاومة العراقية الباسلة إلى الالتفاف على الشعب العراقي من خلال عقد اتفاقية تشرعن الاحتلال وترفع عن كاهلها نفقاته التي أدت إلى انهيار الاقتصاد الأمريكي بالشكل الحالي الذي يشهده العالم اليوم . المصدر: http://www.almansore.com/MakalatF/MK-Iraq26-09-08.htm |