![]() |
إستفتاء هام جداً للذين آمنوا - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: إستفتاء هام جداً للذين آمنوا (/showthread.php?tid=15703) |
إستفتاء هام جداً للذين آمنوا - Guru - 08-10-2006 تحية.. هذا الإستطلاع للمؤمنين فقط، أصحاب الديانات ... هل ترى أن مصلحة الوطن قبل أي شيء بما في ذلك الفكر الديني؟ أم ترى أن مصلحة الدين أولاً حتى قبل مصلحة الوطن.. أم خيار ثالث ستطرحه؟ إستفتاء هام جداً للذين آمنوا - أبو عاصم - 08-10-2006 مصلحة الوطن ومصلحة الدين هي واحدة، فالوطن بالنسبة لنا في دين الإسلام شامل لكل بلاد الإسلام، وعلينا المحافظة عليه شرقا وغربا. إستفتاء هام جداً للذين آمنوا - Guru - 08-10-2006 جيد، وماذا لو تعارضت مصلحة الدين مع مصلحة الوطن ؟ مثلاً.. ما يحدث في العراق الأن، فإما أن يقبل السنّة هناك أن يحكمهم الشيعة، أو ستظل العراق في حرب أهلية. و مثلاً.. ما يحدث في مصر الأن،فإما أن يقبل المسلمون أنه يجب أن تزول خانة الديانة من البطاقة، أو سيتسبب ذلك في خلافات بين الشعب ككل خاصة مع المسيحين . فهناك تعارض الأن ما بين مصلحة الدين و مصلحة الوطن.. فماذا تختار؟ إستفتاء هام جداً للذين آمنوا - الزعيم رقم صفر - 08-10-2006 الدين قبل اى شئ إستفتاء هام جداً للذين آمنوا - أبو عاصم - 08-10-2006 اقتباس: Guru كتب/كتبتلا تتعارض مصلحة الدين مع الوطن أبدا، لأن الوطن الإسلامي يُحكم بالإسلام، لكن قد يتخلى المرء عن أمور من الدين جبرا وقسرا، وهو في هذا يتخلى عن وطنه بحكم غير الإسلام له، لا رضا ولا موافقة، ولكن لأجل ما صرنا إليه من ضعف وذل ومهانة، وكذا يفعل كل أسير مهزوم كسير:( إستفتاء هام جداً للذين آمنوا - Guru - 08-10-2006 الزعيم رقم صفر : شكراً للإجابة أبو عاصم : لا تلف ولا تدور! لم أتحدث عن وطن إسلامي إطلاقاً بل تحدثت عن الوطن ككل لأنه لا يوجد الأن وطن إسلامي بخلاف مملكة الظلام و إيران، و قريباً ستزول تلك الأنظمة البائسة، حديثى كله عن الوطن ككل ليس الوطن الإسلامي و الخلافة الإسلامية و تلك الأمور فإما أن تجيب إجابة واضحة أو لا تجيب و في الحالتين الإجابة معروفة بعد كل هذا "اللف و الدوران " . إستفتاء هام جداً للذين آمنوا - seeknfind - 08-10-2006 لا الدين ولا الوطن. الإثنان يقودان للإنقسام والعداء والخلافات وحتى الحروب. الله ومشيئته هو الذي يجب أن يوُضع أولاً. وبما أنه لا يوجد اتفاق ثابت لوحدة الديانات واتفاقها، لأن كل واحد يشدّ اللحاف صوبه، يجب أن توضع مصالح الإنسان بالدرجة الأولى. الإنسان بلا حدود ولا قومية ولا عرق! يعني، ليمارس كل واحد دينه في بيته كما يشاء، وأن لا يتعدّى حدوده بالتعدي على حقوق أخيه الإنسان. ولتـُترَك قضايا الدينونة والحكم لله وليس للإنسان. إن كان أحد يتجاوز حدوده للقضاء على حياة أو حرية أخيه الإنسان، فهذا دليل صارخ بأن دينه غير إلهي وإنما تحزبي وتخريبي. مع تحياتي ... إستفتاء هام جداً للذين آمنوا - داعية السلام مع الله - 08-10-2006 الله تعالى بعث رسله لسياسة الدنيا بالدين . النص القانون الالهي هو المقدس لا الاشخاص . في الحالة الاولى تنصلح الدنيا بالدين واما في الاخرى يتخرب الدنيا مع الدين . إستفتاء هام جداً للذين آمنوا - فارس آخر العصور - 08-10-2006 مصلحة الدين أولاً.. وبالمعروف بالنسبة للوطن يصبح أولا في حالة الافتتان في العرض والشرف والكرامة والملكية الشخصية.. يعني مصلحة النفس التي لا تتعارض مع الدين تأتي أولا في هذه الحالات.. فتجعل من الوطن مصلحة أولى..لأن الوطن جزء من العرض والكرامة والملكية والشرف إستفتاء هام جداً للذين آمنوا - إبراهيم - 08-11-2006 أقول مع مُعلمي ميخائيل نعيمة: الوطن لله والله للجميع. كل شيء لله.. والله للجميع؛ إذ لا يحتكره أويستحوذ عليه أحد. الله والوطن لا يتناقضان عندي تحت أي مسمى بل الوطن له والله لهذا الوطن في علاقة متبادلة. |