حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
غدا لن تحارب اسرائيل حزب الله بل ستقاتل الله نفسه - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: غدا لن تحارب اسرائيل حزب الله بل ستقاتل الله نفسه (/showthread.php?tid=15957) الصفحات:
1
2
|
غدا لن تحارب اسرائيل حزب الله بل ستقاتل الله نفسه - رحمة العاملي - 08-01-2006 مع اقتراب موعد المعركة البرية الحاسمة بعد ان افرغت قرى الشريط من المدنيين هذه المعركة التي ينتظرها حزب الله بلهفة وشوق وحضر لها معنويا وعسكريا وتدخلها اسرائيل بروحية غير المستعدة لتقديم خسائر وتضحيات بشرية لكنها مجبرة وخائفة لكن ستدخلها لانها مسألة حياة او موت بالنسبة لدولتها وكيانها هذه المعركة والتي ستبدأ على الارجح في اليومين القادمين سنشهد بها ولادة تاريخ جديد تاريخ يؤرخ فيه ب ما بعد ملحمة الجنوب معركة سيعاد فيها ترتيب ميزان المنطقة كلها ويتم فيها نزع التفوق الاسرائيلي الى الابد حتى لو دمر الجنوب بأكمله معركة ستفضح كل حروب العرب الرسمية الوهمية معركة سنرى فيها آية الاستبدال تتحقق (وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم) لانها معركة لا مكان فيها للمتفرجين ولا لمجلس الامن وقراراته ولا لمبادرات رؤساء وملوك لم يطلب منهم احد شيئا بل طلب اعارة سكوتهم معركة سيبرز فيها الايمان كله للشرك كله معركة ستذيب المذاهب وتخلط الاديان وتطيح بالتيجان وتفلت فيها أعنة العرب معركة لن تواجه فيها اسرائيل حزب الله وحده بل ستواجه الله نفسه غدا لن تحارب اسرائيل حزب الله بل ستقاتل الله نفسه - رحمة العاملي - 08-02-2006 ما سر تحرك وزراء خارجية الدول العربية الراعية للاعتداء الاسرائيلي باتجاه بيروت ؟ واليوم بالذات عجبني السفير المصري عندما احرجته الصحافة :D فاستشاط غضبا (صفقه ايه ) انت بتتكلم بتقول ايه نسي البتاع ده وفي خبر صحيح عن نبيل شرف الدين (رضي الله عنه) عن ابو الغيط عن حسني عن اولمرت ان (وزير خارجية مسر جاء ليقنع اللبنانيين بالقوة المتعددة الجنسيات في المنطقة المزمع اقامتها بمشروع ضمن خمسة بنود اسرائيلية بثوب سعودي مصري اردني ) يعجبني المهزومون حين يضعون الشروط :23: ويقلك صفقة ايه غدا لن تحارب اسرائيل حزب الله بل ستقاتل الله نفسه - رحمة العاملي - 08-03-2006 أيها الإخوة العرب نحن بخير... طمنونا عنكم 2 طلال سلمان الحمد لله... فلقد لبّى <الإخوة العرب> نداءنا فطمّنونا عن أحوالهم بأكثر ممّا طلبنا! ولأن سوء الظن في حكّامنا هو من حسن الفطن، فإن مبالغتهم في طمأنتنا قد زادت من ارتيابنا في <نواياهم> وفي <أفكار المشاريع> التي جاؤوا للترويج لها... بل إنها أكدت لنا أنهم <ليسوا معنا تماماً>، وإنما هم في منزلة بين المنزلتين، بيننا وبين <العدو> الإسرائيلي الذي صالحوه. ثم إنهم ليسوا معنا جميعاً، إذ إنهم شطبوا من حسابهم عنوان عزتنا (عزتهم) ومجدنا (مجدهم) وفخارنا (فخارهم) المقاومة المجاهدة التي أنجزت ما لم تنجز بعضه الجيوش العربية في حروبها جميعاً (أيام زمان) ضد إسرائيل... أو إذا شئنا الدقة في الحروب التي شنتها إسرائيل على جيوشهم متفرقة أو مؤتلفة (موقتاً)، والتي دفع ويدفع شعب فلسطين بعض أكلافها الباهظة، ودفع ويدفع شعب لبنان البعض الآخر من هذه الأكلاف. من حسن الفطن أيضاً الافتراض أنها لم تكن مصادفة أن يجيء وزيرا خارجية الدولتين العربيتين اللتين أنجزت أولاهما أول اختراق للمحرّمات بمعاهدة الصلح المنفرد مع <العدو> الإسرائيلي في كمب ديفيد، في حين انتظرت الثانية انزلاق القيادة الفلسطينية إلى <اتفاق أوسلو> الذي لم يقدم لها غير خيار القتل أو الانتحار، كي تُقدِم بدورها على توقيع معاهدة الصلح (غير المنفرد الآن!!) في وادي عربة.. ومع الشكر لقدومهما، قفزا من فوق معاهدات الصلح، إلا أن البداهة تفرض أن نذكر بأن سفيري الدولتين المعنيتين ما زالا في القدس المحتلة، كما أن السفيرين الإسرائيليين في كل من القاهرة وعمّان مقيمان فيهما بعد، يتمتعان بحصانة لا تخرقها إلا هتافات الجماهير الغاضبة التي تختلس دقائق للتجمع والتعبير عن وجعها القومي قبل أن تدهمها قوات النظام لتوجع المشاركين فيها ضرباً ورفساً واقتياداً إلى أقبية التحقيق كونها قد أساءت إلى العلاقات مع <دول صديقة>، بل هددت السلامة العامة والمصالح العليا للدولة العلية. علينا، إذاً، أن نسلِّم بأن هذين الوزيرين قد اختيرا بقصد مقصود ولمهمة جليلة واحدة: غواية السلطة في لبنان والتزيين لها بفوائد التساهل في <شروط> وقف إطلاق النار، وفي <مواصفات> القوات الدولية القادرة على تنفيذ القرار 1559 (بالقراءة الإسرائيلية)، بما يسهّل تحقيق الأمنية الغالية: تجريد <حزب الله> من سلاحه (الذي تبيّن أنه أقوى وأفعل وأغزر من أي تقدير) تمهيداً للإنجاز الأعظم المتمثل في بسط سلطة الشرعية على كامل الأرض اللبنانية. وبمعزل عن أن الوزيرين الباسلين قد تحمّلا مخاطرة القدوم إلى لبنان (علماً بأنهما جاءا بمهمة أميركية تحظى بموافقة إسرائيلية)، فإن تصريحاتهما المتعددة قد خلت من أي ذكر للمقاومة الباسلة التي تقاتل دفاعاً عن لبنان (وكرامة الأمة جميعاً، بمن فيها شعبا مصر والأردن) وتواجه بكفاءة نادرة المثال <خامس أقوى جيش في العالم>، وتصد هجماته على المدن والبلدات والقرى الحدودية، ترد وتقصف لأول مرة!! مدنه ومستعمراته ومواقعه العسكرية. ومع أن المقارنة محرجة بعض الشيء لكن الأمانة تقضي بأن نذكر لوزير خارجية إسبانيا، الذي تزامن قدومه مع زيارتهما (المنسقة قطعاً)، والذي شاركهما الغداء إلى مائدة الرئيس فؤاد السنيورة، أنه تحدث عن <حزب الله> كطرف أساسي لا بد من أخذه بالاعتبار ومراعاة ما أنجزه على الأرض في أي حديث عن وقف إطلاق النار، واستطراداً عن الشروط التي توفر السلامة للبنان، كوطن، وتضمن له حدوده في وجه الأطماع والاعتداءات الإسرائيلية التي لما تتوقف منذ 1972 وحتى اليوم (مع الاحترام لذكرى اتفاق الهدنة..).. هل من الضروري التنويه بأن مجاهدي المقاومة هم الذين واجهوا ويواجهون بأرواحهم ودمائهم هذا الخطر الإسرائيلي المفتوح، وبأنهم بتضحياتهم (ومعها التضحيات العظيمة التي يتحمّلها شعب لبنان ودولته) قد طردوا الاحتلال الإسرائيلي من معظم الأرض الوطنية التي كان يحتلها قبل ست سنوات، وأنهم وفروا بصمودهم الأسطوري الآن الفرصة لأن ينتزع لبنان شروط الأمان لأهله في قراهم ومدنهم بل وكل الوطن، بعد استعادة ما تبقى منها محتلاً (مزارع شبعا وتلال كفرشوبا) فضلاً عن أسراه؟ الوزير العربي الثالث الذي زرع مزيداً من الطمأنينة في نفوسنا هو السعودي الذي <بشّرنا> بأن عقد قمة عربية من أجل لبنان أمر غير وارد، وأن اجتماعاً لوزراء الخارجية العرب دونه صعوبات جمة (بشهادة ما حدث في الاجتماع الأخير في قلب جامعة الدول العربية في القاهرة)، وأن الإدارة الأميركية لما تستجب لمطلب وقف إطلاق النار (من دون أن يكشف السبب وهو أنهم في واشنطن يعطون الحكومة الإسرائيلية المزيد من الوقت لتحقيق انتصار يغطي الهزيمة أمام <حزب الله> وصمود شعب لبنان من خلف مقاومته ومطالبه المحقة).. إن وقف إطلاق النار الآن من شأنه أن يطيح حكومة إيهود أولمرت... ولا بد له من وقت إضافي لعله يستعيد بعض هيبةالجيش الذي لا يقهر، وبعدها وليس قبل ذلك يمكن الحديث عن لبنان وما أصابه، في شعبه وفي بنيته التحتية ومرافقه الحيوية التي تم تدميرها، وفي اقتصاده، قبل الحديث عن المليون مهجر وعن الألف شهيد والآلاف الخمسة من الجرحى، هذا غير الربح الفائت كموسم الاصطياف... إلخ. ... وها أن هذا الجيش الذي لا يقهر قد حقق نصراً أسطورياً في بعلبك، ليل أمس، يجدد له ثقته بنفسه، ويعيده إلى أمجاد عمليته في عينتبي: فبضربة واحدة، جاء رجال النخبة في الكوماندوس فاقتادوا السيد حسن نصر الله أسيراً بغير مقاومة. .. أما وقد تبيّن أن حسن نصر الله مجرد مواطن بسيط في المدينة التي يذكرها التاريخ كثيراً ولا يتذكرها المسؤولون في وطنها إلا قليلاً، فمن المؤكد أن جيش الدفاع يحتاج الى مزيد من الوقت... .. وكذلك الوزراء الذين يتصدون للمهمة المستحيلة: وهي سلب لبنان ما حققه رجال المقاومة بدمائهم، وما حققه مواطنوه كافة، وهيئاته الرسمية والروحية والمدنية جميعاً، من صمود وتضامن وتوحّد خلف أهدافهم الوطنية المشروعة. المهم ألا تأتينا النار من حيث نفترض أنها مصادر للدعم والمساندة والخير، باعتبارنا إخوة/أشقاء وشركاء في المصير... حتى مَن نسي هذه البديهيات منا. لذلك نقول ثانية: أيها الإخوة العرب.. نحن بخير، طمنونا عنكم! غدا لن تحارب اسرائيل حزب الله بل ستقاتل الله نفسه - ريفي - 08-03-2006 عندي ذات الحدس حيال المعركة البرية التي ستجري في البضعة ايام القادمة على الأغلب... بيني وبين نفسي يا شيخ رحمة أتساءل: هل هؤلاء المقاومين جاؤوا من مكان غير الذي جئنا منه؟ هل يأكلون غير ما نأكل؟ هل يتنفسون هواءا غير الذي نتنفسه؟ ألا تستهويهم الدنيا الا يحبون الحياة ألا يفكرون في الإسرتاحة ـ والجلوس على كرسي هزّاز ليفطروا ويدخنوا ويسامرون نسوانهم واولادهم؟ يأتيني خاطر يجيب: هم يائسون من هذه الحياة وأفضل إنجاز هو الموت فيأتيني وسواس يفنّد: اليائس هو من يقعد ليندب واقعه اليائس لا يركض ، ولا يكرّ، ولا تكون عنده العزيمة في المعركة اليائس لا يختار طريق الموت المليء بالرعب إنه يختار أسهل الطرق : يشنق نفسه.. عجيب هذا المقاوم: من يأتي بهذا اليقين؟ من أين يأتي بهذا الإيمان؟ من أتي بهذه الحكمة؟ صدقا لا أعرف... غدا لن تحارب اسرائيل حزب الله بل ستقاتل الله نفسه - رحمة العاملي - 08-03-2006 والله يا اخ ريفي هم اعقل خلق الله واكثرهم تواضعا وكرما وبالكاد تعرف الواحد فيهم على حقيقته الا عند استشهاده اعرف احدهم ابن جيراننا (يوسف) الخجول الوديع صاحب الوجه الطفولي المبتسم دائما يوسف الذي كان يمشي وعيناه لا تكاد تبارح محط قدميه يوسف الذي اذا حضر مجلسا بالكاد تسمع له صوتا اذا تكلم يوسف الذي يجمع الاطفال من حوله كل يوم ويشتري لهم السكاكر والبوظة ثم يجرون خلفه ويجري خلفهم ، واقران يوسف ينظرون اليه متحيرين ويصفقون كف بكف (مسكين يوسف بعدو عايش طفولته لم يكبر بعد بعدو صغير ) يوسف الذي يشبه نجوم السينما في السبعينات وتتحرش به الفتيات في الثانوية والشارع فتحمر وجنتاه خجلا يوسف هذا الصديّق شاهده اهل الحي كلهم في تسجيل مصور لعملية اقتحام موقع اسرائيلي بغير ما عهدناه منه ومن هدوءه وسكينته شاهدناه راكضا وهو يصرخ مزمجرا ويعطي الاوامر لرفاقه (انت من هون انت غطي يا حاج بو علي ما تخليهم يهربوا ) ثم يغيب يوسف داخل الموقع ولا يعود الا بعد سنة ونصف بتبادل للجثث مع الاسرائيليين صدمنا يوسف صعقنا اهله لم يصدقوا ان هذا هو يوسفهم والده بالذات كل مرة يشاهد الفيلم المسجل يضحك دامعا ويتمتم معقول هيدا يوسف يا عزيزي راجع حديث معركة خيبر لان الرسول صلى الله عليه وآله وضع شروط اساسية لقتال اليهود قبل استعمال السلاح ونوعيته والشروط بسيطة وهي : يحب الله ويحبه الله كرار غير فرار لا يجبن نفسه ولا يجبن غيره غدا لن تحارب اسرائيل حزب الله بل ستقاتل الله نفسه - أبو العلاء - 08-03-2006 (f) لروح يوسف غدا لن تحارب اسرائيل حزب الله بل ستقاتل الله نفسه - The Godfather - 08-03-2006 اعتقد ان هذه مبالغة كبيرة في حال فشلت لقوات البرية الاسرائيلية فالارض ارض لبنانية وارض حزب الله وصعب ان تهزمهم في ارضهم وهم يتبعون حرب العصابات ولا يغير ذلك من قوة اسرائيل الدولية الجوية فكما ترى لبنان اصبحت حطام حتى شعبها كله يحاول الخروج غدا لن تحارب اسرائيل حزب الله بل ستقاتل الله نفسه - طريف سردست - 08-03-2006 صاحب الموضوع يعرف الكثير عن المستقبل والغيب. ولايسعني إلا القول: كذب المنجمون ولو صدقوا غدا لن تحارب اسرائيل حزب الله بل ستقاتل الله نفسه - shahrazad - 08-03-2006 http://www.youtube.com/watch?v=4ZsMP8akaxM&NR غدا لن تحارب اسرائيل حزب الله بل ستقاتل الله نفسه - shahrazad - 08-03-2006 كما سبق لي أن كتبت، العدو يريد الحرب وإلا فلماذا أعد كل هذه الملاجيء؟ يوجد ملاجيء أرضية أكثر مما يوجد فنادق في الكيان الصهيوني ، الجميع يقول أنه هرب الى الملاجيء..بينما في لبنان لا يوجد ملاجيء. سوريا وايران أيضا يجب أن يتحملا مسؤوليتهما التي كلفا نفسيهما بها وعدم ترك لبنان وحدها في هذه الأزمة، فباقي الدول العربية لا تدعي البطولة ولا الشرف وبالتالي ليس عليها أن تثبت شيئا . |