حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
أين الحرية ؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: أين الحرية ؟ (/showthread.php?tid=16122) |
أين الحرية ؟ - قطقط - 07-31-2006 عاش العالم الإسلامى دائماً بالحكم الديكتاتورى والصراع الدموى على السلطة وبعد مجىء الغربيين تعلم المسلمون بعض الشىء عن الحرية لكنهم رفضوها واصروا أن الحرية هى بطرد الغربيين ، وعندما طردوا الغربيين رجعوا مرة اخرى لأنظمة العذاب والإستعباد والتعذيب والآن يتم تكرار نفس النغمة ، وهو أن إسرائيل تمنع الحرية ، وأن اللبنانيين محتاجين حزب الله ليتمتعوا بالحرية ، ولكن ستتكرر نفس القصة القديمة والحديثة ، وهى أن حزب الله سيقيم نظام للإستعباد والقتل والرعب ( كما فعل المسلمون فى كل تاريخهم ) فإلى متى سنظل ندور فى نفس الحلقة المفرغة ؟ وإلى متى يضحك المسلمون على الناس ويوهموهم بالحرية ، وان إستبعاد الغربيين والإسرائيليين ومقاطعتهم يؤدى للحرية الحرية لن تتواجد طالما الإسلام يحكم .. لأن الإسلام يمنع الرأى الآخر ، ولأن الإسلام فى حالة حرب مستمرة فالرأى الآخر هو خيانة وجريمة تؤدى لإستباحة صاحبها ، وهكذا لن تتوفر الحرية أبداً فى ظل الإسلام أين الحرية ؟ - زيوس - 07-31-2006 [MODERATOREDIT]:lol: على العهد باقون :lol: :lol: :lol: بس تصدق ... انت ظاهرة يؤرخ لها :D[/MODERATOREDIT] أين الحرية ؟ - هملكار - 07-31-2006 قطقط بالمناسبة لبنان دولة ذات أكثرية مسيحية... http://www.alarabiya.net/Articles/2006/07/30/26180.htm http://www.syria-news.com/report/index_3.htm أين الحرية ؟ - قطقط - 07-31-2006 لبنان كان الدولة العربية الوحيدة اللى المسيحيين واخدين مناصب أعلى من المسلمين فيها ، ومنحوا المسلمين الحرية والمساواة .. لكن لم يرضى المسلمون على ذلك ، واثاروا حروب إنتهت بتقسيم لبنان وكل زعيم منهم اخذ قطعة لسيطرته ويخزن فيها السلاح ، ومنهم حزب الله وهو دولة بكل المقاييس ، دولة متخصصة فى الحرب على نفقة إيران فالمسلمون يرفضون حياة السلام ، ويرفضون ان يترأسهم المسيحيين ، ويريدون دولة تحكم بالمخابرات والتعذيب والديكتاتورية والرأى الواحد وتتخصص فى الحروب إرضاءاً لإلههم المحارب أين الحرية ؟ - زيوس - 08-01-2006 [MODERATOREDIT]لا دانتا مسخرة بقى :lol:[/MODERATOREDIT] أين الحرية ؟ - Waleed - 08-01-2006 اقتباس: قطقط كتب/كتبتالزميل / قطقط تحياتي ,, منعا للخلط - لعل ما تقصده بالغربيين - هو الثقافة الليبرالية و ليست المسيحية. لم تكن الحرية التي تقصدها و نراها الآن في الغرب نتاج الثقافة الدينية المسيحية نهائيا - بل ناتج الثقافة العلمية - الليبرالية الحديثة منذ بداية عصر النهضة - و أهم إنجازاتها فصل الدين عن الدولة. و أهم نتائج ذلك هو الخروج مما تعارف على تسميته بعصور الظلام و التي ميزت الحضارة الدينية المسيحية في أواخر تواجدها. فالحكم الديني المسيحي لن يكسب درجات بنقدك للحكم الإسلامي مقارنة بالحكم الليبرالي - فالليبرالية ليست هي المسيحية. و أنت حين تنتقد الحكم الديني الإسلامي - تنتقد ضمنا الحكم الديني بوجه عام. و نظرة على الدماء المسفوكة و الظلم و الإضطهاد بعصور الظلام في الغرب تكفي للتأكد من ذلك. و بنفس المنطق الذي لن يزيد الفكر الإسلامي درجات حال نقده لعصور الظلام المسيحية الغربية. اقتباس:والآن يتم تكرار نفس النغمة ، وهو أن إسرائيل تمنع الحرية ، وأن اللبنانيين محتاجين حزب الله ليتمتعوا بالحرية ، ولكن ستتكرر نفس القصة القديمة والحديثة ، وهى أن حزب الله سيقيم نظام للإستعباد والقتل والرعب ( كما فعل المسلمون فى كل تاريخهم )المجتمع الإسرائيلي مجتمع عنصري طائفي في جوهره - بغض النظر عن القشرة الليبرالية. و هو مجتمع حربي عدواني - كأساسه الديني اليهودي العنيف و العنصري. و هو بذلك لا يتميز عن حزب الله بل هو أشد سوءا و عنصرية و دموية بمراحل. اقتباس:الحرية لن تتواجد طالما الإسلام يحكم ..الحرية لن تتواجد طالما وجد الحكم الديني التي لن تتوفر أبدا في ظله. تحياتي ,, أين الحرية ؟ - قطقط - 08-04-2006 اقتباس: Waleed كتب/كتبت الغرب المسيحى عندما كان يقتل أو يعذب المخالفين والمرتدين كان يطبق قوانين العهد القديم وليس قوانين المسيحية المسيحية فى أول 400 سنة لم تقتل أحد ، لكن لما أصبحت دين الملوك .. قام البعض ( خطأ ) بتطبيق قوانين العهد القديم وحدث بعد فترة إن حصل إعتراض على هذه القوانين ، ونتيجة أنه لاتوجد فى الشريعة المسيحية قانون : قتل المخالف ، فقد تقلصت هذه القوانين من القتل للسجن ، ومن السجن الطويل للسجن القصير ثم الغيت تماماً فى حين أن العنف الدينى الإسلامى مطبق بقوانين ونصوص من الشريعة الإسلامية ، وبالتالى فالعنف الإسلامى مستمر ولم ينقطع ( ولن ينقطع ) طالما وجد الإسلام بالنسبة لموضوع إسرائيل .. فإسرائيل فعلاً لها قوانين عنصرية ، لكن ما هو مدى سوء هذه القوانين فى التطبيق .. فهذا ما لا اعرفه ، لأننا نعيش مع إعلام أحادى مسخر فى المعارك الإسلامية الإعلامية ( ولايوجد فيه حق ) |