حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
حزب الله وحلقة العرب الضائعة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: حزب الله وحلقة العرب الضائعة (/showthread.php?tid=16185) |
حزب الله وحلقة العرب الضائعة - رحمة العاملي - 07-25-2006 إذا كان هدف حزب الله من وراء عملية «الوعد الصادق» التي قتل فيها 8 جنود صهاينة وأسر فيها جنديين آخرين، إذا كان الهدف هو مبادلتهم مع أسرى لبنانيين وفلسطينيين وعرب من السجون الإسرائيلية، فإن هذه العملية ليست بالغريبة عن أجواء المواجهة المستمرة بين المقاومة اللبنانية وإسرائيل، فهي ليست الأولى من نوعها يقوم بها الحزب، فقد فعلها من قبل في عملية الجنود الثلاثة الذين احتجزهم بعد كمين نصبه لهم في أكتوبر 2000، وأضاف لهم ضابط الإحتياط «تانينباوم» في عملية بدأت من خلف الحدود اللبنانية أواخر نفس العام، لتنتهي باستدراجه لبيروت ليحلّ ضيفاً على حزب الله، ونجح حزب الله في هذه العملية بمبادلة الأسرى بـ 24 أسيرا لبنانيا وعربياً، بينهم مسئولان بارزان من حزب الله، هما مصطفى ديراني والشيخ عبد الكريم عبيد، ومواطن ألماني الجنسية، كان يتعاون مع حزب الله، بالإضافة لـ 400 أسير فلسطيني تم إطلاق سراحهم إلى غزة والضفة الغربية. ولكن المختلف في عملية «الوعد الصادق» أمران: لا يمكن لعاقل أن يؤمن بأن قصف سيارات مدنية وتهجير المدنيين واستهداف البينة التحتية لبلد كامل هو رد فعل لعملية خطف جنديين أو حتى مائتين!• الأول: أنها جاءت في وقت ينتظر فيه الغرب وبعض اللبنانيين والعرب انتزاع سلاح حزب الله ونشر الجيش اللبناني في الجنوب، وبهذه العملية سقط أمل هؤلاء بانتهاء المقاومة الإسلامية وتجريد حزب الله من سلاحه، وكما قال عضو الكنيست الإسرائيلي السيد عزمي بشارة بأن هناك من العرب (مصر السعودية الاردن) ينتظرون من إسرائيل القضاء على حزب الله، وهذا إذا صحّ فإنه خطير للغاية وأقل خطره هو إعطاء غطاء لإسرائيل في عدوانها على لبنان المنكوب. • الثاني: أن الرد الإسرائيلي لم يكن معتاداً في مثل هذه الظروف، بل تبيّن أنه ليس رداً أصلاً وإنما حرباً مفتوحة شنها على لبنان وشعبه وبنيته التحتية، حرباً كانت مبيّتة أعدّ لها الإسرائيلي منذ فترة، وأدلّ شيءٍ عليها هو الخمسة آلاف صاروخ التي حصلت عليها إسرائيل من الولايات المتحدة الأمريكية قبل ستة أشهر، بالإضافة للفارق الزمني القليل بين عملية الحزب والهجوم الإسرائيلي على لبنان، ولا يمكن لعاقل أن يؤمن بأن قصف سيارات مدنية وتهجير المدنيين واستهداف البينة التحتية لبلد كامل هو رد فعل لعملية خطف جنديين أو حتى مائتين! مع كل هذا، فإن حزب الله لم يفاجئ الإسرائيليين بعملية أسر الجنود، فأمينه العام السيد حسن نصر الله صرّح في غير موقف بأن على إسرائيل الإفراج عن الأسرى اللبنانيين في سجونها، وقال بأنه «إذا اضطررنا لخطف جنود إسرائيليين لمبادلتهم بأسرانا فسنفعل» وهذا الأمر لا يخفى على أحد، لذلك سميت العملية بـ«الوعد الصادق» تتويجاً لوعد نصر الله بخطف إسرائيليين لمبادلتهم بالأسرى المنسيين في سجون الصهاينة، ولكن المفاجأة كانت ربما للعرب واللبنانيين الذين ظنوا بأن القرار 1559 في طريقه للتنفيذ. إذا كان حزب الله بخطفه الجنود الإسرائيلية وعملياته ضد إسرائيل يعمل وفق أجندة ومصالح إيرانية، فوفق ماذا يعمل الفلسطينيون في الأرض المحتلة؟ هل وفق أجندة إيرانية أيضاً؟ أم سورية؟وأستغرب هنا تخبط بعض الكتّاب العرب والمحلّلين السياسيين في تحليل عملية المقاومة اللبنانية، فالبعض يلمز بالمقاومة اللبنانية وكأنها تعمل لمصلحتها فقط، وآخرون يطعنون في مجاهدي حزب الله ويصورونهم جنوداً لطهران يعملون حسب أجندة إيرانية، وكأنهم نسوا بأن حزب الله فعل المعجزة في جنوب لبنان حين حرّره من الإحتلال الإسرائيلي، ونسوا بأن حزب الله لم يطلب بعد ذلك جزاءاً ولا شكوراً، ولو كان لإيران وحزب الله أجندة خاصة فلا أدري لماذا لم يطمعون في الحكم اللبناني خصوصاً في ذروة الإنتصار منذ ست سنوات، وما سبب تسليم حزب الله الأسرى من جيش لحد للحكومة اللبنانية بدلاً من التشفي منهم وهو من يعلم بكل فرد منهم وماذا عمل في اللبنانيين طيلة الإحتلال للجنوب؟ نحن نريد كلاماً مثبتاً ومقنعاً وليس نظريات شبعنا منها عبر سنوات طويلة وملّ من سماعها الشارع العربي. ثم نرجوا من هؤلاء أن يجيبوننا: إذا كان حزب الله بخطفه الجنود الإسرائيلية وعملياته ضد إسرائيل يعمل وفق أجندة ومصالح إيرانية، فوفق ماذا يعمل الفلسطينيون في الأرض المحتلة؟ هل وفق أجندة إيرانية أيضاً؟ أم سورية؟ هل خطف الجنود في غزة جاء تنفيذاً لرغبات إيرانية أيضاً؟ وأين هي إذن، إن صحّ هذا الكلام، الأجندة العربية؟ هل ترك العرب إخوانهم اللبنانيين والفلسطينيين ليحاربوا إسرائيل حسب «الأجندة الإيرانية» وبقوا هم يتفرجون؟ أم أن الحديث عن حزب الله مختلف؟ إذا كان الفلسطينيون وهم الأعرف بإسرائيل وأساليبها الهمجية، يقفون مع حزب الله، ويرون فيه أملاً لتخليص أبنائهم من السجون الإسرائيلية، بعد أن فعل ذلك من قبل، فماذا نقول نحن اللذين لا نملك أسيراً واحداً عاش عشرين عاماً في سجون إسرائيل، مع أن كل الأسرى هم إخواننا، ونتمنى أن يخرجوا من غياهب السجن في أسرع وقت، الفلسطينيون خرجوا في مسيرات تضامنية مع المقاومة اللبنانية، وسياسيوهم برؤوا حزب الله من تهمة استفزاز إسرائيل لمعرفتهم بالنية المبيّتة لإسرائيل لضرب لبنان، فلنكن نحن متضامنين أيضاً مع اللبنانيين والفلسطينيين، وأقل ما يمكن فعله هو أن ندعمهم بالكلمة والموقف المساند لجهادهم ضد الغطرسة الصهيونية التي لم ترحم شيخاً عجوزاً ولا طفلاً رضيعاً ولا امرأةً ثكلى، ونتمنى من الذين يزايدون على المقاومة الإسلامية أن يخبروننا ماذا فعلوا هم لمساعدة اللبنانيين لاستعادة أسراهم؟ إذن لندع اللبنانيون يتصرفون بما يرونه مناسباً لاستعادة أبنائهم. حزب الله وعلى لسان أمينه العام لم يطلب من العرب والمسلمين معونة سوى الدعم الإعلامي والموقف الموحّد ضد الجرائم الإسرائيلية اليومية على لبنان، وبالمقابل وعدهم بالنصر على إسرائيل كما عوّدهم من قبلإذا تحدثنا بلغة الأرقام، وعلى المستوى الميداني، فإن حزب الله أثبت للبنانيين والعرب بأنه قادر على مواجهة إسرائيل حتى في عزّ التشاؤم العربي، حزب الله وعلى لسان أمينه العام لم يطلب من العرب والمسلمين معونة سوى الدعم الإعلامي والموقف الموحّد ضد الجرائم الإسرائيلية اليومية على لبنان، وبالمقابل وعدهم بالنصر على إسرائيل كما عوّدهم من قبل، وحتى قادة الصهاينة صرّحوا بأنهم لا يستطيعون شلّ قدرة الحزب العسكرية، خصوصاً بعد اكتشافهم للقدرات العسكرية المتطوّرة لحزب الله، كان أهمها الصواريخ متوسطة المدى والتصويب الدقيق للأهداف، وكان تدمير البارجة الإسرائيلية «ساعر5» أكبر الصدمات كما صرّح قائد وحدة العمليات في سلاح البحرية الإسرائيلية بأن امتلاك حزب الله لهذا الصاروخ شكل مفاجأة مذهلة للجيش الإسرائيلي، ناهيك عن اعتراف إسرائيل تفوّق حزب الله عليها في المواجهة البرية، وتدمير حزب الله لمجمّع صواريخ في شمال فلسطين. كان حزب الله يأمل في تبادل الجنديين بأسرى، ولكن الآن أصبح الحديث مختلفاً باعتداء اسرائيل المفتوح على الأخضر واليابس في لبنان، ليصبح حق الرد مكفولاً للبنانيين اليوم وفي المستقبل، لذلك أتصوّر بأن الأيام القادمة ستكون حبلى بالمفاجآت، فقط تحتاج المعركة إلى صبر اللبنانيين والتحامهم حول المقاومة ورفضهم المتاجرة بدمائهم من قبل المتعرّبين الذين لا يعرفون حين يجدّ الجدّ سوى التلاوم وتبادل الشتائم! محمد آل غانم كاتب سعودي حزب الله وحلقة العرب الضائعة - رحمة العاملي - 07-25-2006 صحيفة الوطن الكويتية خالد القحص * لو كان بيدي كتابة التاريخ وتوثيق احداثه لقلت بأننا نعيش في مرحلة «كشف الاقنعة»! اننا نعيش فعلا في حفلة تنكرية طال زمانها حتى بليت الاقنعة التي نرتديها وبدأت تظهر وجوهنا الحقيقية فلا زيف بعد اليوم ولا خداع بعد اليوم، ولا مزايدات بعد اليوم ولا كذب بعد اليوم. لقد سقطت الاقنعة يا سادة، فالجامعة العربية اصبحت نكتة سمجة نثقل بها اذهان اطفالنا لكي يحفظوها في كتب التاريخ التي يدرسونها! الامم المتحدة اكبر منظمة عالمية لم تكن «متحدة» الا عندما يتعلق الامر بالعرب والمسلمين! امريكا وما ادراك امريكا ترى ان الوقت لم يحن بعد لكي تتوقف عملية قتل اطفال فلسطين ولبنان! ثم تتساءل امريكا بكل وقاحة: لماذا تكرهنا الشعوب العربية والاسلامية؟!! وتحاول امريكا جاهدة كتلك العجوز الشمطاء لكي تصلح من صورتها بتوزيع الشكولاته على اطفال العراق، ودم الطفلة عبير التي اغتصبها الجنود الامريكان ثم قتلوها ثم احرقوا جثتها «بعد قتل اسرتها» لم يجف بعد! لكن مع ذلك فالله سبحانه لا يقدر شرا محضا اذ ان في كل امر شر خيراً وهذا يجعلنا نتفاءل برغم كل ما يحدث لنا من مآس وفتن! لذا لا تحسبوه شرا لنا بل عسى ان نكره شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا كما جاء في الاية الكريمة. فمن الفوائد ان هذه الازمة احيت روح المقاومة والممانعة والكفاح ضد العدو، بعد ان خبت واختفت من ادبياتنا واعلامنا واحاديثنا، لقد استشرت روح الهزيمة النفسية في نفوسنا حتى اصبحنا لا نجرؤ حتى على الشجب! ولكن بمثل هذه النوازل تعيش الامة وبمثل هذه المحن تنتعش الشعوب! ومن الفوائد كذلك ان نرى امريكا تمارس الخطل السياسي بأبشع صوره عندما لا يقض مضجعها انتشال الاطفال من تحت الانقاض بل لم يحرك فيها ساكنا تشريد اكثر من نصف مليون لبناني في بلدهم! انا لم استغرب هذا الموقف بل اراه منسجما ومتفقا مع مواقف الادارات الامريكية المتعاقبة ولكنها فرصة لكي يراجع المارينز العرب من بني جلدتنا مواقفهم. من الفوائد الاخرى كذلك ان نشاهد كيف تتعرى الانظمة العربية الجاثمة فوق صدور الشعوب العربية وان نرى كيف توفر الدول العربية (بصمتها وسكوتها المريب) الغطاء الشرعي والمسوغ المنطقي لضرب الشعبين الفلسطيني واللبناني بحجة خطف اسيرين! لقد انتهت تلك الدعاوى التي تروج ما يسمى بعملية السلام! لقد اطلقت الحرب على لبنان رصاصة الرحمة على عمليات الاستسلام واعادت القضية الفلسطينية الى المربع الاول! اننا مطالبون كشعوب عربية واسلامية بالاستنكار القلبي واللساني- على الاقل- لما يحدث من قتل وتدمير وتشريد للشعبين الفلسطيني واللبناني وعلينا ان نتوجه الى الله بالدعاء والتوبة وعلينا ان نتبرع بما نستطيع ولو بالقليل، وان نتوحد امام ما يحدث دونما حاجة الى اثارة الاختلافات المذهبية او السياسية او دون ان يعمي ابصارنا اختلاف البعض مع حماس او حزب الله! ويا عجبي من شدة كتابات بعض كتاب الصحف الكويتية وتجرئهم وحقدهم على حماس وعلى حزب الله بان غدوا- دون أن يشعروا- مدافعين عن العدو الصهيوني. من حقنا ان نختلف مع حماس ومع حزب الله ومع كل الحركات السياسية، ولكن ليس من حقنا ان نقف بجانب العدو الصهيوني ونعطية الذريعة لكي يقصف اهلنا في فلسطين ولبنان! نحن من قتل لبنان يا سادة وليس اسرائيل ونحن من دمر لبنان يا عرب وليس اسرائيل نحن من استباح دماء اطفال غزة ومروحين وكل قرى لبنان يا مسلمين وليس اسرائيل! نحن من خان لبنان وخذل لبنان وخرب لبنان!! ولقد فعلنا ذلك في فلسطين من قبل.. أليس التاريخ يعيد نفسه؟! باختصار، نحن اكلنا يوم اكلت فلسطين فلا نامت اعين الجبناء! *كاتب كويتي حزب الله وحلقة العرب الضائعة - Relative - 07-25-2006 عزيزي رحمة الله يرحم ولديك يارحمة ( طيبين او ميتين ) شو مخك كبير و تحاول تبيين و تحليل ونقل الأمور بعقل وواعية, بس وينك رايح...... اقسم .. في عندك ارطة بالنادي, و برية النادي, ممن يدعون حمل الأفكار البراليين و النيو علمانيين و النيو سلفية وهيدا تبع الشمولية و ضرب البلطجة و اخيك الانسان , أي بحطوك بجيبتن الصغيرة. انت بتعرف تحلل مثلهم ؟؟ اجب ماذا تعرف عن التنظير في عالم التبصير و الرؤية الجديدة لمفهوم الوعي المتركز في كينونية العاطفة العقلية المستدامه في منظور الليبرالية التنوعية القائمة على الجين المخزن في الفكر العربي استنادا الى العلمنة القومية في وحي التناقض الرأسمالي المتمرس ماذا تعرف عن اليبرالية المجددة في الأفكار المحددة , ومفهوم العلمنة اليبرالية في المرحة التجريبية, ماذا تعرف عن التعريص الموعود في اعمال ال سعود و الذي حلله المتدين المعهود. ماذا تعرف عن العلاقة الجدلية بين طاغور و انشتيين في نسبية المنظور المستقبلي المتأخر. هل قرأت فلسفة ليبرالية و علمانية و اديان مقارنة مثلهم هل اطلعت على علوم المتخلفين في فتاوي ابن جبرين.و الأيدلوجية المتمكنة في فهم العلمنة المتمدنة. هؤلاء يا عزيزي اصحاب الأعضاء التفكيرية و التكفيرية, ازا بدك, و من وراء شاشات آلاتهم الحاسبة و باستعمال لوحة مفاتيحهم, سيقومون بإطلاق, مش صواريخ كتيوشا ما تغلط, سيقومون بإطلاق افكارنا. وسيعملون على تحرير, مش فلسطين عم ترجع تغلط , سيعملون على تحرير عقولنا المتحجرة. هم يا عزيزي العارفون هم الخارقون, هم انبياء اليوم و اول فتاويهم تحليل التعريص اذا كان بمال ال سعود, و مررورا بتأكيدهم ان ما يحدث هو نتيجة اسر الجنديين مع ان حتى الصهاينة يقلون غير ذلك و ليس اخرها تعليم المقاومة درس ليعرفوا حجمهم العسكري.. هل رأيت خوارقهم يعرفون الحقيقة حتى اكثر من اولمرت نفسه. الآن اجب ان كنت تعرف سياسة و استراتيجية و ايدلوجيا مثلهم ؟؟ كامل محبتي حزب الله وحلقة العرب الضائعة - رحمة العاملي - 07-25-2006 فعلا ان اكبر مفاجئة كانت لدى المقاومة في لبنان هي كشف المستور العربي على كل المستويات على مستوى الشارع والانظمة والحكومات والجيوش والمثقفين والاعلام كل شيء ، ويا له من مستور يستحيل ستره بعد اليوم كل شيء انكشف حتى في هذا المنتدى انكشفت اشياء !!! خليها على الله الآن اجب ان كنت تعرف سياسة و استراتيجية و ايدلوجيا مثلهم ؟؟ لم ارى الا استراتيجية بوس الواوا ليس باعتبار الاغنية انما باعتبار ان مصطلح بوس الواوا لبناني قح تستعمله الام مع طفلها كي يسكت عن وجعه عن طريق ايهامه بان الواوا راح بعد البوسة وسياسة يا طبطب هي سياسة التعامل مع الكلاب و(جيبو يا براكس) وعفاك طب طب طب وايديولوجية انكحني ولا تقطع صلاتي طبعا معروفة لمين ! |