حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الإنتخابات الكويتيه..لا عزاء للمرشحات. - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: الإنتخابات الكويتيه..لا عزاء للمرشحات. (/showthread.php?tid=16730) الصفحات:
1
2
|
الإنتخابات الكويتيه..لا عزاء للمرشحات. - جقل - 06-30-2006 الإنتخابات الكويتية..لا عزاء للمرشحات.. جلسة عاصفة لمجلس الأمة الكويتي عقدت منذ عام بالتمام الكمال وافق فيها على مضض بترشح النساء لعضويته, وقف فيها التيار الإسلامي معارضا لمثل هذا الترشيح,أنتخابات الخميس الفائت كانت أول أنتخابات تخوض فيها المرأة الكويتية غمار أنتخابات ذات طبيعة سياسية الناجح فيها ينال عضوية مجلس الأمة,و لعلها الأنتخابات العربية الوحيدة التي يمكن ضمان هامش ديمقراطي واسع فيها, لذلك يمكن أن تكون نتائجها مؤشرات لمزاج الكائن الإجتماعي الذي يعيش ضمن هذا الحيز الجغرافي. بعد مخاض عسير أستدعى عقد عدة جلسات لمجلس الأمة ناقش فيها إمكانية ترشح النساء و في النهاية وافق المجلس على ترشحها ليس قناعة منه بذلك الرتشح و إنما مجاملة لأمير البلاد الذي أبدى رغبة واضحة في أن تخوض النساء معترك السياسة , قد تكون رغبة أمير البلاد إشارة الى أن أفق السلطات الحاكمة أوسع من أفق الشعوب الممثلة بمجلس منتخب ديمقراطي,ثم جاء قرار أمير الكويت "الجديد" بحل مجلس الأمة ليفسح المجال أمام ممارسة حقيقة لفحوى القرار الذي أتخذه المجلس, تحمست النسوة و أتسعت أبتسامتها و ظنت أن الكثير من عققدها ستحل بدخولها مجلس كان حكرا على الذكور. تقدمت الى الإنتخابات ثمانية و عشرين سيدة ثبت منهن حتى يوم الإنتخابات ست و عشرين ,حاولت النسوة أسوة بالرجال القيام بحملات أنتخابية كانت قضايا المرأة محورية فيها طمعا في كسب أصوات النساء, و في يوم الإنتخاب كان إقبال النساء كثيفا على مراكز الإنتخاب فبلغ حوالي 57 % من مجموع المقترعين, نسبة كهذه كفيلة برفع خمس و عشرين إمرأة على الأقل الى كراسي المجلس, و لكن النتائج النهائية كانت بعكس كل المجريات, فلم تقترب إمرأة واحدة من إحتلال أحد مقاعد المجلس,و بحساب بسيط جمعت النساء الست و العشرين في جميع الدوائر ما مجموعه سبعة ألاف و تسعه و خمسون صوتا لا غير في حين أن السيد مسلم البراك حصد وحده ثمانية آلاف و خمسة و تسعون صوتا بما يزيد بأكثر من ألف صوت عن مجموع النسوة, و بعد أن نعرف أن اصوات النساء قد بلغت مائه و تسعة و أربعون ألف و تسع مائة و عشرة أصوات تكون المرشحات قد حصدن 3.6 % من مجموع أصوات النساء و نسبة إثنان بالمائة من مجموع الأصوات نساء و رجال,يبقى أن نذكر أن أعلى المرشحات نالت 1539 و أقلهن نالت تسعة أصوات. الحماس الذي أظهرته النساء بالترشح قابله جفوه في الإنتخاب, خاصمت المرأة ذاتها, و زيادة في النكاية, أقبلت النساء على الصناديق لتنتخب الرجال, نتيجة تشبه الإحتجاج الجماعي على قرار مجلس الأمة الذي أقر للمرأة حقها بالترشح, و تمثل عدم إيمان بقدرة المرأة على التواجد السياسي حتى من المرأة ذاتها,شعور جماعي بالضعف يجتاح النساء في الكويت و قد يكون هذا النموذج معمما على المجتمعات المجاورة,مازالت المرأة مؤمنه بتسليم "العصمة" الإجتماعية و السياسية للرجل,و هذا ما لا نستطيع أن نلوم عليه الرجل بقدر ما نوجه إدانة للمرأة ذاتها التي تعترف و هي بكامل وحدتها في غرفة الإنتخاب السرية أنها لا تصلح إلا لتربية الأولاد. الإنتخابات الكويتيه..لا عزاء للمرشحات. - هاله - 06-30-2006 المحترم جقل مشاركة المرأة في الانتخابات ما كانت الا مكياج لديمقراطية كرتونية زائفة. فالاصوات كانت تباع و تشترى و الانتخاب يتم على اساس الانتماء العشائري أكثر منه على أساس البرامج و خيام الولائم التي تجسد "اطعم الفم تستحي العين" كانت أداة تسويق للمرشحين بدل اجنداتهم ... فوسط هكذا عقلية هل هناك مجال لديمقراطية حقيقية ؟ أو مجال لاعتبار المرأة جديرة بهكذا موقع أو اعتبارها مواطنا كامل المواطنة؟ أنا شخصيا من معرفتي بالمرأة الكويتية و الرجل الكويتي اعتقد أن شيخا يحكم من خيمة هو النظام الانسب لهكذا عقلية و اكثر صدقا مع نفسه و مع التاريخ. فلا سان لوران و لا الرولز رويس و لا القصور الحديثة بامكانها نقل العقول الى مرحلة تستوعب الديمقراطية و تجسدها. و الانكش من هذا و ذاك انه هل هنالك دولة ليكون هناك نظام ديمقراطي ؟ أم اننا أمام تجمع بشري يغرف نفطا و يبيع ليستورد من ابسط حاجاته و حتى الحماية و امكانية الاستمرار ! تحياتي الإنتخابات الكويتيه..لا عزاء للمرشحات. - نسمه عطرة - 07-01-2006 تقدم الاسلاميين وغياب المرأة في انتخابات البرلمان الكويتي أحمد دياب بي بي سي - الكويت أظهرت نتائج الانتخابات الكويتية التشريعية تقدم الاسلاميين الذين رفعوا عدد ممثليهم تحت قبة البرلمان إلى 18 على حساب المرشحين المستقلين والليبراليين. لم تفز أي سيّدة في الانتخابات ولم تفز أي امرأة بمقاعد في البرلمان، برغم حصول عدد من المرشحات على أرقام جيدة من الأصوات. وقالت المرشحة الليبرابية عائشة الرشيد لبي بي سي انها تفتخر بالإقبال النسائي الشديد الذي شهدته مراكز الاقتراع. وقالت إنها استمتعت بالتجربة الرائعة وإن الخسارة، إن حدثت، لن تعني نهاية العالم بالنسبة لها وإنما ستؤهلها لتكون أكثر قدرة في المرات المقبلة. وجاء إقبال النساء على التصويت كبيرا وفاق في بعض اللجان الانتخابية إقبال الرجال. فقد شوهدت نساء من جميع الأعمار، منهم من جئن على كراس متحركة، رغبة في المشاركة في التصويت. وقال أحمد لاري، وهو عضو شيعي لبي بي سي، "إن تغيرا نوعيا حدث في كثير من الدوائر مما سمح بعودة كثير من النواب الذين يتبنون قضايا الاصلاح ومحاربة الفساد." وأضاف أن "خسارة المستقلين تعني أن الشعب الكويتي أعطى قراره وترك الكرة في ملعب البرلمان ليقوم بواجبه التشريعي من ناحية، وواجب المسائلة والمحاسبة (للحكومة) من ناحية أخرى." وتعليقا على موضوع تعديل عدد الدوائر الانتخابية في الكويت، وهو موضوع شغل الساحة المحلية كثيرا وتمخض عن خلاف بين البرلمان والحكومة قام أمير الكويت الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح بحل البرلمان على اثره، قال لاري إنه من أنصار تقليص الدوائر الـ 25 إلى واحدة كبرى، أو إلى خمس، إذا ما نجح البرلمان في تخطي ما أسماه بـ"خلاف فقهي دستوري" حول نص المادة الـ 81 من الدستور المتعلقة بذلك. وقال إنه يلزم حدوث ترتيبات بين الأعضاء لإحداث ضغوط على الحكومة من أجل وقف الهدر والفساد. وانتقد الحكومة لما أسماه "بطء اتخاذ القرار وعدم حسم الأمور". عبير الشامري عبير الشامري أعربت عن أسفها لعدم فوز أية سيدة بمقعد في مجلس الأمة وقالت عبير الشامري، 29 عاما وتعمل موظفة في وزارة الاعلام، لبي بي سي تعليقا على نتائج الانتخابات إن كلا قد أدلى باختياره بحرية. وأعربت عن أسفها لعدم فوز أية سيدة بمقعد في مجلس الأمة قائلة إنها بداية غير طيبة للمرأة ولكن الأمل معقود عليهن في انتخابات المجلس التشريعي القادمة. وعلق عبد الله تركي المطيري ذو الـ 32 عاما أيضا قائلا أنه سعيد لانتصار من اسماهم بـ"الاصلاحيين الذين سيقلبون موازين الحكومة رأسا على عقب"، وأضاف أن وعي الناس قد ازداد وما عادوا يقبلون إلا بما هو أصلح. وأكد ان السماح للنساء بالتصويت جاء لمصلحة الاسلاميين الذين يؤيدهم شخصيا. من ناحيتها ترى المحامية كوثر الجوعان، وهي ناشطة تعمل في مجال حقوق المرأة، أن أول ما يميز الانتخابات كان مشاركة المرأة بكامل حقوقها وان ذلك كان نقطة إيجابية في ظل الظروف السياسية التي مرت بها البلاد. عبد الله تركي المطيري عبد الله تركي المطيري يقول إنه سعيد لانتصار من اسماهم بـ"الاصلاحيين" وقالت إن المرأة أثبتت تواجدها كمواطنة ولعبت دورا مؤثرا في نتائج هذه الانتخابات، استفاد منه التيار الاسلامي السياسي الذي كان على درجة عالية من التنظيم. وعن التحديات التي تواجه الحكومة في ظل التركيبة الجديدة للبرلمان قالت الجوعان إن أهم التحديات ستتمثل في كيفية تشكيل الحكومة القادمة ومعالجة موضوع تعديل الدوائر الانتخابية. وتوقعت الجوعان تفكك تحالف مجموعة الـ 29 (الذين يطلق عليهم الآن مجموعة الـ32 الذين يتحركون في اتجاه الضغط على الحكومة لتعديل الدوائر) نظرا لما هم عليهم حسب تعبيرها، من تباين في الأفكار والمواقف. أداء المرأة وتعليقا على عدم فوز أي امرأة في الانتخابات، قال إنه يتوقع للنساء في الكويت فرصا أكبر وأكثر وضوحا في البرلمان القادم بعد أن ظلمها ضيق الوقت وقصر الاستعداد. وكانت المرشحتان الليبراليتان رولا دشتي ونبيلة العنجري هما من حقق أعلى عدد من الأصوات مقارنة ببقية المرشحات، وحازت كل منهما على أكثر من ألف صوت. كما حصلت المرشحة الليبرالية عائشة الرشيد على 325 صوتا بعد منافسة خاضتها في منطقى كيفان، فاز فيها المرشحان الاسلاميان عادل الصرعاوي ووليد الطبطبائي. وتذيلت المرشحة نوال سليم قائمة المرشحات بحصولها على 9 اصوات فقط في دائرتها التي يقل مجموع أصواتها قليلا عن 8 آلاف. ومن المتوقع أن تستقيل الحكومة الكويتية السبت وأن يكلف رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد الصباح بتشكيل حكومة جديدة خلال الأسبوع القادم. الإنتخابات الكويتيه..لا عزاء للمرشحات. - ماركيز - 07-01-2006 أعتقد أن هناك عوامل أساسية سببت هذا الوضع أولا هو انعدام الوعي لدى الناخبات و الناخبين أيضاً مما يجعلهم ينتخبون على اساس قبلي مثلاً أو يقبلون ببيع الأصوات على الرغم من ثراء الكويتيين نسبياً ثانيا: أن المرشحات وعلى الأقل من رأيناهم على الجزيرة لا يستحقون أن يصنعوا قرار ... فمن رشح نفسه كان هدفه الشهرة و إظهار قدراته المادية أكثر من صنع قرار أو خدمة مجتمع ثالثاً : الواعي منهم رشح من تهمه مصلحة البلد و هذا ما أدى الى فوز الإسلاميين و هم الأكثر نشاطاً في البرلمان عموماً الكويتيون أظهروا وجه سيء للديمقراطية في الخليج بالمخيمات و الأبهة التي ظهروا بها الإنتخابات الكويتيه..لا عزاء للمرشحات. - حمدي - 07-02-2006 اقتباس: وقف فيها التيار الإسلامي معارضا لمثل هذا الترشيحصوت نواب حزب الأمة -التيار السلفي- لصالح حقوق النساء السياسية. الإنتخابات الكويتيه..لا عزاء للمرشحات. - أبو إبراهيم - 07-02-2006 أرى أن التفسير العشائري للواقع الكويتي مقنع. وقبل فتح القفص للكويتيات، كان يجب إعلامهن بجمالية ما خارج القفص، وبشاعة السجن الذي يعانين منه. هل هناك وزيرة أو امرأة كويتية في منصب مهم ؟ (f) الإنتخابات الكويتيه..لا عزاء للمرشحات. - حمدي - 07-02-2006 اقتباس:هل هناك وزيرة أو امرأة كويتية في منصب مهم ؟تولت امرأة منصب رئاسة جامعة الكويت، وكذلك الوزارة. الإنتخابات الكويتيه..لا عزاء للمرشحات. - أبو إبراهيم - 07-02-2006 شكراً حمدي على المعلومة وإن كنت أود أن تكون مفصلة أكثر.. (f) الإنتخابات الكويتيه..لا عزاء للمرشحات. - Al gadeer - 07-02-2006 سيدة هالة لا علاقة للحكومة الكويتية ببيع الأصوات إلا اذا كنتِ تقصدين ان الحكومة لديها برامج سرية لزيادة هذه الأشياء مما يضعف الديمقراطية، اما اذا لم تكوني تقصدين ذلك فالديمقراطية موجودة والحكومة لا علاقة لها، كما ان من حق الناخب إعطاء صوته لأي مرشح حتى ولو اعطاه المرش اموال او كان من عشيرته (f) الإنتخابات الكويتيه..لا عزاء للمرشحات. - Shereen - 07-02-2006 اقتباس: جقل كتب/كتبت كلام به الكثير من الصحة..لازالت المرأة مضعضعة الثقة بنفسها..ومتشككة في قدراتها..للأسف.. من ناحية أخرى..يجب أن تكون المرأة المرشحة مؤهلة..وتمتلك أدوات ومقومات هذا المنصب..فهو ليس منصباً تشريفياً وحسب رأيي..معيار الإنتخاب يجب أن يكون "الكفاءة" ولا شيء آخر..بغض النظر عن كون هذا المنتخَب رجلاً أم امراة .. |