نادي الفكر العربي
عباس وراء المتراس يقظ منتبه حساس - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57)
+--- الموضوع: عباس وراء المتراس يقظ منتبه حساس (/showthread.php?tid=16926)

الصفحات: 1 2


عباس وراء المتراس يقظ منتبه حساس - الطوفان الأخضر - 06-22-2006

[CENTER]اليوم: الاربعاء

المكان : مدينة خانيونس - فلسطين
التاريخ:21-6-2006

الحدث: قصف من طائرة إسرائيلية
النتيجة : تدمير منزل واستشهاد سيدة حامل وطفل واصابة عشرة اطفال من عائلة واحدة اثناء تناولهم وجبة الغداء.[/CENTER]

[CENTER] [صورة: capt.68c2102ff1554b61bed2c82a395cf06c.mi...kcf104.jpg]

[صورة: capt.02f6ba29e4204f8f99c3bfc424b7fab9.mi...kcf103.jpg]

[صورة: capt.af29a39923dd4aaa9ddd99bb9c3898e9.mi...jrl122.jpg]

[صورة: r3057137260.jpg]

[صورة: capt.fedea1b9422a45fb906e100bda3796a2.mi...jrl150.jpg][/CENTER]

[CENTER]المكان : مدينة البتراء - الأردن
التاريخ:21-6-2006

الحدث: الرئيس الفلسطيني يشاهد نائب رئيس الوزراء الاسرائيلي شيمعون بيريز
النتيجة : بالأحضان بالأحضان بالأحضان[/CENTER]


[CENTER] [صورة: r1683323518.jpg]

[صورة: r530084112.jpg]

[صورة: r981679472.jpg][/CENTER]

[CENTER]المكان : مدينة البتراء - الأردن
التاريخ:22-6-2006

الحدث: الرئيس الفلسطيني يشاهد رئيس الوزراء الاسرائيلي إيهود أولمرت (على مائدة الإفطار)
النتيجة : أنا وأولمرت علاقتنا جيدة وسنلتقي خلال أسبوع ، أستاذ أولمرت ممكن صورة معك ؟ [/CENTER]

[CENTER] [صورة: r1345106291.jpg]

[صورة: r3803252958.jpg]

[صورة: r1118471686.jpg][/CENTER]

[CENTER]في البداية قال لنا عباس أنه يبيع أرض فلسطين من أجل شعب فلسطين !! ، والآن يبيع دماء أبناء فلسطين من أجل أرض فلسطين ، القاسم المشترك في الحالتين هو البيع ، والنتيجة في الحالتين هي الخسارة ، والدافع في الحالتين هو الانحطاط ، فما فعله عباس يتجاوز درجة الخيانة ، فدماء القتلى لم تجف بعد، والمجتمع الدولي يستنكر وهو يضحك ويكركر مع القتلة

لا أقل من أن يرفض الرئيس الفلسطيني مصافحتهم احتجاجا، لا أقل من ان يرفض (الإفطار والتصوير) معهم احتجاجا، لا أن يصافحهم ويقبلهم كأن من قتلت إسرائيل أمس هم من تشيلي ولا يعنون الرئيس الفلسطيني من قريب أو بعيد ، أو كأن عباس يرى مصافحة اليهود وتقبيلهم أغلى من دماء أهلنا


عباس وراء المتراس
يقظ منتبه حساس

منذ سنين الفتح يلمع سيفه
و يلمع شاربه أيضا

منتظرا محتضنا دفه
بلع السارق ضفة

قلب عباس القرطاس
ضرب الأخماس لأسداس

بقيت ضفة
لملم عباس ذخيرته و المتراس

و مضى يصقل سيفه
عبر اللص إليه وحل ببيته
أصبح ضيفه

قدم عباس له القهوة
و مضى يصقل سيفه

صرخت زوجته عباس
أبنائك قتلى عباس
ضيفك راودني عباس
قم أنقذني ياعباس

عباس وراء المتراس
منتبه لم يسمع شيئا
زوجته تغتاب الناس

صرخت زوجته عباس
الضيف سيسرق نعجتنا

عباس اليقظ الحساس
قلب أوراق القرطاس
ضرب الأخماس لأسداس
فكر
قرر
أن الذنب ذنب حماس[/CENTER]


عباس وراء المتراس يقظ منتبه حساس - أبو خليل - 06-22-2006

عبّاس و رفاق دربه.....ايام المجد الضائع....


[صورة: 2060081eu.jpg]


عباس وراء المتراس يقظ منتبه حساس - الطوفان الأخضر - 06-23-2006

عفوا يا أبو خليل، ولكن يبدو انك وضعت صورة وهي لا تظهر عندي



عباس وراء المتراس يقظ منتبه حساس - نسمه عطرة - 06-23-2006

يا عباس
قبلاتك لن تشفع لك ولا للشعب الفلسطيني
أمام اللصوص والخنازير
واليك ....الرسالة المباشرة بعدما قبلت وعانقت ...وعصرت وعاصرت الحدث:angry:f
صورة مستنسخة رأيتها بأم عيني
عن ( المؤمن ) السادات تكرر هذه الأيام
ولكن السادات كان يظهر للعالم الداخلي أنه سبع البرومبه واللي ما جبتهوش ولاده ...
وبعد كللللللللللللللللللللللل اللي جرى وكان هناك من يعتبره
( رجل ) الحرب والاسلام ....يا سلام
حتى من يقرأ ويشاهد سيناء ( المحررة ) ومهزلة تحررها
ما زال يهذو ...
.............................



قال إنّ الفلسطينيون صنعوا مأساتهم بأيديهم وثقافتهم مليئة بالكراهية .. تصريحات نارية لأولمرت من الأردن: "أرض إسرائيل" التاريخية من النهر إلى البحر

لم تصمد أجواء التفاؤل في "مؤتمر نوبل للسلام - البتراء 2006" الذي اختتم فعالياته في منطقة "وادي موسى" جنوب الأردن الخميس (22/6)، أمام تصريحات رئيس الحكومة الإسرائيلية إيهود أولمرت، وذلك خلال مشاركته في جلسة حوار ضمن فعاليات المؤتمر، سبقت ختامه و إعلان التوصيات النهائية.

ولم تفلح محاولات إيلي ويزل، رئيس المنتدى في إظهار "الوجه الإنساني والاجتماعي" للمسؤول الإسرائيلي أمام الحضور، فسريعاً بدأ أولمرت في "إعلان حربه على الفلسطينيين"، حينما بدأ بتوجيه انتقادات لاذعة لمناهج التعليم الفلسطينية التي شدّد على أنها "تحضّ على الكراهية ولا تقرّ بحقّ إسرائيل بالوجود"، رافضاً في الوقت ذاته تصريحات لمحمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية في إحدى جلسات المؤتمر، قال فيها إنّ "مناهج التعليم الإسرائيلية تحضّ على العنصرية". ورفض أولمرت بشدة مقارنة منهاج التعليم الإسرائيلية بالفلسطينية.

وقبل وصول أولمرت إلى الخمية التي خُصصت "للحوار" معه من قبل الحائزين على جائزة "نوبل"، امتلأت بالإسرائيليين وبعناصر الأمن والحرس الإسرائيلي الخاص، الذين لوحظت إحاطتهم برجال الحرس الخاص الأردني، فيما تولّوا هم حراسة المنصة الرئيسة بصورة مباشرة.

واعتبر أولمرت، أنّ الفلسطينيين هم من يعيق الحوار والتفاوض، مشيراً إلى أنهم لم يلتزموا بشروط اللجنة الرباعية ومحدّداتها، وهي نزع سلاح المقاومة والالتزام باتفاقات السلام، والاعتراف بحق إسرائيل بالوجود.

ولم يعوّل أولمرت كثيراً على "النوايا الحسنة لرئيس السلطة الفلسطينية"، معتبراً أنّ سيطرة "حركة إرهابية" على الحكومة الفلسطينية هو الأهم والأجدر بالتقييم، وقال "حركة حماس مقاطعة من كل العالم المتمدن"، و"لا يوجد شخص يريد التفاوض معها"، وأضاف "لماذا أنا الذي يتفاوض مع سلطة إرهابيين"، وفق تعبيره.

وعندما سأله أحد الحائزين على "نوبل" عن مشاعره تجاه حالة الإذلال التي يشعر بها الفلسطينيون؛ استدعى أولمرت من ذاكرته تصريحات لرئيسة وزراء إسرائيل السابقة غولدا مائير، الشهيرة بتصريحاتها العنصرية ضد الشعب الفلسطيني، حينما قالت "لن أغفر للعرب أبداً لأنهم أجبرونا على تعليم شبابنا كيف يقتلون الآخرين"، في إشارة منه إلى أنّ ما يقومون به حالياً من عمليات قمع وقتل للفلسطينيين، إنما هم مجبرون عليها. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي في هذا الصدد، "لا أريد أن أجادل حول الإذلال، الإذلال الفلسطيني بسبب ظروفهم وتاريخهم، الفلسطينيون لم يكونوا على استعداد للحوار طوال الوقت"، حسب تعبيره.

وعندما سأل عن حجم الاستعداد الإسرائيلي للتنازل؛ أجاب أولمرت بانفعال "نحن الإسرائيليون اليهود نعتقد جازمين أنّ أرض إسرائيل التاريخية من نهر الأردن إلى البحر (الأبيض المتوسط)، هي أرضنا وتراثنا، ونحن اليهود نملك الحقوق التاريخية، الآثار في الأرض لليهود وليست للفلسطينيين"، على حد ادعائه.

إلاّ أنه استدرك بالقول إنّه يتفهم أنّ هذه الأرض "يعيش عليها شعبان ويجب أن نتحاور معهم (الفلسطينيين)، ويجب أن يفهموا أنّ أي قطعة أرض متصلة كفيلة بأن يتحقق حلمهم بدولة" فلسطينية، في الوقت الذي شدّد فيه على أنّ هناك مستعمرات يهودية "سيكون من المستحيل إخلاؤها، وسيفضل سكانها أن يبقوا بها لأنها ضمن الأرض المقدسة لهم"، وفق وصفه، وهنا حصل أولمرت على تصفيق من قبل الحضور الإسرائيليين في الخيمة.

وتحدث أولمرت عن إيران، مشيراً إلى أنه يأخذ تصريحات الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد حول موقفه من الدولة العبرية "بجدية تامة"، وقال "لا يمكن لرئيس دولة وشعب إسرائيل أن يسمع رئيس دولة أخرى يتحدث عن محو إسرائيل عن الخارطة ويجلس مكتوف الأيدي"، مشدداً على رفض أن تمتلك طهران السلاح النووي.

وتسببت تصريحات المسؤول الإسرائيلي بحالة من الاستياء بين الحضور، حيث عوّل عدد منهم على أن يكون الخطاب الإسرائيلي أكثر إيجابية، بالإشارة إلى تصريحات الرئيس الفلسطيني قبل يوم في المكان نفسه، والتي أبدى فيها مرونة وتنازلات، أثارت هي الأخرى استياء بين بعض الحاضرين لما رأوه إفراطاً من جانبه.

وقال مسؤولون أردنيون، رفضوا الإشارة إلى اسمهم، لمراسل "قدس برس"، إنهم خرجوا بقناعة بعد تصريحات أولمرت بأنّ الأسرائيليين لن يقدموا شيئاً للفلسطينيين، وأنهم سيتقدمون نحو الحل أحادي الجانب مهما كلّف الأمر.



عباس وراء المتراس يقظ منتبه حساس - أبو خليل - 06-23-2006

http://img223.imageshack.us/img223/103/2060081eu.jpg

اخي الطوفان, انقر على الرابط لترى الصورة


عباس وراء المتراس يقظ منتبه حساس - الطوفان الأخضر - 06-23-2006

اقتباس:  نسمه عطرة   كتب/كتبت  

ورفض أولمرت بشدة مقارنة منهاج التعليم الإسرائيلية بالفلسطينية.
.
.
.
وعندما سأله أحد الحائزين على "نوبل" عن مشاعره تجاه حالة الإذلال التي يشعر بها الفلسطينيون؛ استدعى أولمرت من ذاكرته تصريحات لرئيسة وزراء إسرائيل السابقة غولدا مائير، الشهيرة بتصريحاتها العنصرية ضد الشعب الفلسطيني، حينما قالت "لن أغفر للعرب أبداً لأنهم أجبرونا على تعليم شبابنا كيف يقتلون الآخرين"، في إشارة منه إلى أنّ ما يقومون به حالياً من عمليات قمع وقتل للفلسطينيين، إنما هم مجبرون عليها. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي في هذا الصدد، "لا أريد أن أجادل حول الإذلال، الإذلال الفلسطيني بسبب ظروفهم وتاريخهم، الفلسطينيون لم يكونوا على استعداد للحوار طوال الوقت"، حسب تعبيره.

وعندما سأل عن حجم الاستعداد الإسرائيلي للتنازل؛ أجاب أولمرت بانفعال "نحن الإسرائيليون اليهود نعتقد جازمين أنّ أرض إسرائيل التاريخية من نهر الأردن إلى البحر (الأبيض المتوسط)، هي أرضنا وتراثنا، ونحن اليهود نملك الحقوق التاريخية، الآثار في الأرض لليهود وليست للفلسطينيين"، على حد ادعائه.

إلاّ أنه استدرك بالقول إنّه يتفهم أنّ هذه الأرض "يعيش عليها شعبان ويجب أن نتحاور معهم (الفلسطينيين)، ويجب أن يفهموا أنّ أي قطعة أرض متصلة كفيلة بأن يتحقق حلمهم بدولة" فلسطينية، في الوقت الذي شدّد فيه على أنّ هناك مستعمرات يهودية "سيكون من المستحيل إخلاؤها، وسيفضل سكانها أن يبقوا بها لأنها ضمن الأرض المقدسة لهم"

[CENTER]فلا وأبيك لا نعطيك منها *** طوال حياتنا إلا سنانا[CENTER]

حديث أولمرت إعلان حرب ، وتحقير لرئيس (عباس) رضي بالتذلل له ولم يقم وزنا لشعبه وقتلاه.
يرى رئيس وزراء العدو أن الفلسطينيين يجب أن يرضوا بأي قطعة أرض ، كأنه يتبرع بأرض لتقام عليها زرائب، وعباس يريد التفاوض معه على هذا الأساس لأن رئيسنا يرى شعبه مجموعة من الأغنام، يذبحها اليهود وفي اليوم التالي يحتضن القتله ويا دار ما دخلك شر




عباس وراء المتراس يقظ منتبه حساس - الطوفان الأخضر - 06-23-2006

الاخوة الكرام : تحية لقناة دبى على برنامج المقال وبرنامج قلم رصاص لحمدى قنديل
وتحية اكبر للدكتور عزمى بشارة على مواقفه الوطنية الصادقة ويا ريت ياسر عبد ربه ونبيل عمرو والطيب عبد الرحيم وعزام الاحمدوالشلة كلها
يسمعو اراء الدكتور ويستفيدو منها بدل البله السياسى الذى يحاولون تمريره على شعبنا الذى يحمل شهادات فى الوعى السياسى والفكرى تفوق كل الشهادات لان شعبنا يرضع سياسة ولن تمر عليه كل الالاعيب والمؤامرات

ولنرجع الى برنامج المقال على قناة دبى وكان ضيف الحلقة الدكتور عزمى بشارة والذى ابدع فى الحلقة لدرجة اننى
تمنيت ان يحضر كل فلسطينى فى الداخل والخارج هذه الحلقة الرائعة وكان مما طرحه الدكتور :

اولا : بالنسبة للاستفتاء ووثيقة الاسرى قال بانه قابل بعض القيادات التى وقعت على الوثيقة فى السجون وصرحو له بانهم اخرجو هذه الوثيقة ليتم التوافق عليها ودراستها من قبل المؤسسات والفصائل الفلسطينية فى الخارج لا ان تطرح على الاستفتاء كما هى
واضاف الدكتور بان قضية الاستفتاء عرضت بشكل متسرع وبناء على ضغوط معينة بينما كان الاصل ان يتم طرح الوثيقة للحوار واجراء التعديلات المناسبة عليها ليتوافق عليها الجميع
واضاف بان حماس والحكومة على حق عندما يضعون بعض التحفظات على بعض البنود وضرب مثالا بقضية الشرعية الدولية وقال بانه لا يوجد شىء اسمه شرعية دولية الا عندنا نحن العرب حيث ان الترجمة لها فى كل لغات العالم
القانون الدولى ولا يوجد شىء اسمه الشرعية الدولية وقال ان خطورة القبول بكلمة الشرعية الدولية ان اى قرار يتخذه مجلس الامن حتى لو كان منافيا لحقوقنا سنعتبره شرعيا ويجب القبول به
ثم اضاف بان اسرائيل قد رفضت ما طرح فى وثيقة الاسرى منذ اليوم الاول وانها اعتبرتها شان فلسطينى داخلى لا يلزمها بشىءوبهذا يبقى التوافق على الوثيقة توافق فلسطينى داخلى

ثانيا : المفاوضات : قال الدكتور بان من حق حماس ان تنهج نهجا جديدا يختلف عن النهج السابق الذى قدم التنازلات مسبقا وبالتالى كانت النتائج مخيبة للامال
واضاف بانه فى عهد حكومة قريع والرئيس عباس كانت هناك فرصة لسنة عسل وليس لشهر عسل مع رئاسة وحكومة تؤيد بالمطلق نهج التفاوض ولكن اسرائيل رفضت ذلك لان شارون قد حصل على تاييد من بوش ومن الكنغرس الامريكى


حول الحلول الاحادية الجانب وان المرت يسير على نفس النهج وحتى لو وافق على الجلوس مع عباس لاجراء مفاوضات فستكون على اساس انسحاب اسرائيلى من ثلاثة ارباع الضفة مع الاحتفاظ بالاغوار والتجمعات الاستيطانية والاحتفاظ بالقدس اى تتحول الضفة الى كنتونات مقطعة وانه اذا رفض عباس ذلك فسيتم تطبيق الخطة من طرف واحد اى حل احادى الجانب

ثلثا الحصار : قال الدكتور بان الدول العربية رحبت وقبلت فى اول الامر بنتائج الانتخابات ثم انقلبت بعض الدول على ذلك بناء على ضغوطات خارجية واضاف بانه لا مبرر لذلك لانه لا يوجد قرار من مجلس الامن بفرض حصار على الحكومة الفلسطينية كما حدث فى العراق
واضاف انه يعتقد بان الحصار سينكسر وان افشال حماس ستكون له عواقب وخيمة وسيعطى هذا الافشال المبرر النفسى لحماس كى تسلك مسالك اكثر تطرفا مما يؤدىالى اشعال المنطقة بعواقب لا تحمد عقباها

(منقول)


عباس وراء المتراس يقظ منتبه حساس - Kamel - 06-24-2006

المصافحة الدبلوماسية مصافحة دبلوماسية

ايضا لاولمرت ان يتعرض لنفس الهجمة المغرضة من اليمين المتشدد الاسرائيلي والذي هو نسخة لنفس العملة.

باختصار يعني




عباس وراء المتراس يقظ منتبه حساس - ياريموثا - 06-24-2006

اقتباس:  Kamel   كتب/كتبت  
ايضا لاولمرت ان يتعرض لنفس الهجمة المغرضة من اليمين المتشدد الاسرائيلي والذي هو نسخة لنفس العملة.

باختصار يعني  

و بأختصار آخر..

قد يتعرض لنفس الهجمة الشرسة, لا أحد ينكر ذلك.
لكن ليس بعد ثلاث أيام من قصف متواصل لغزة. و موت أطفال و نساء حوامل و رُضع.
على الأقل .. ينتظر حتى تهدأ النفوس.




عباس وراء المتراس يقظ منتبه حساس - Kamel - 06-24-2006

آه معك حق

انا أويد كلامك ..طبعا كان يجب أن يؤجلوا الموعد :?:

شو عليه كان فيهم يأجلووه

مع انه كل يوم ألعن من اللي بعده

هللأ بصراحة

الموضوع اشكالي نعم لكنه من المعيب ان يتعرض للمتاجرة

يعني واقعيا ماذا يجني محمود عباس من هكذا موقف ليتعرض لهكذا صفعات غير أخوية

اذكر ان الفيتناميين كانوا يصافحون المحتلين على طاولة المفاوضات بينما مئات الارواح ومن ضمنها المدنيين كانت تزهق خلال الحرب الفيتنامية

تحياتي