حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
بين ومضات النور القرأني ، وخرافات الكتب الأخرى( 1) : - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: بين ومضات النور القرأني ، وخرافات الكتب الأخرى( 1) : (/showthread.php?tid=16932) |
بين ومضات النور القرأني ، وخرافات الكتب الأخرى( 1) : - عبد التواب اسماعيل - 06-22-2006 لدي فكرة جديدة ، ما رأي زملائنا الكرام بأن نبدأ بتنفيذها لنصل إلى الحقيقة ؟ نبدأ بقراءة أيات من القرأن الحكيم ( كتاب الله المنزل المحفوظ منذ الأزل ) ، ونقارنها بأيات من الكتاب المقدس ، أو العكس ، ولتكن أسفار العهد القديم وأناجيل العهد الجديد مثلا . سفر التكوين : 1ـ في البدء خلق الله السماوات والأرض ، وكانت الأرض خربة وخالية، وعلى وجه الغمر ظلمة وروح الله يرف على وجه المياه." في القرأن أكثر تفصيلا : {ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاء وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ }فصلت11 وإذا نظرنا للسماء البعيدة بالتلسكوبات العملاقة رأيناها تشبه الدخان ، ولا تنسى نظرية الانفجار الكبير وهي من أشهر النظريات التي تفسر نشأة الكون من أصل واحد ، فهل يوجد انفجار من غير دخان ؟ {أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ }الأنبياء30 2ـ "وعلى وجه الغمر ظلمة " ، " وقال الله ليكن نور" ، " ورأى الله النور أنه حسن" فهل الظلام كان موجود أصلا وخلق الله نورا ورأى أنه حسن (زيادة في التوضيح) بينما في القرأن الكريم " الحمد لله الذي خلق السموات والأرض وجعل الظلمات والنور(1) الأنعام" أي أوجد لهما ظلمات ونور، وقد بدأ بالظلمات ، وبصيغة الجمع ، ليدل على غلبة الظلام على الكون. 3 ـ "ودعا الله النور نهارا والظلمة دعاها ليلا" في القران الكريم النور اسم جامع غير محصور بالنهار والجميع يعرف أنواعا من الضوء تشمل الإشعاعات واليزر وغيره والظلمة اسم جامع غير محصور بظلمة الليل فقط. وللأسف لا توجد لدي ترجمة انجليزية للكتب المقدسة ، لزيادة البحث والمقارنة. 4 ـ "وكان مساء وكان صباح (يوما واحدا)" وهكذا في كل عمل يعمله ، فهل كان ينتظر الصباح ليبدأ العمل من جديد ؟ هل كان يوما حقيقيا من أيام الدنيا ، وهل كان الله على الأرض ليجري عليه الليل والنهار ، بدليل أنه استراح في اليوم السابع ؟! نعم أعلم ما تفكرون فيه : القران الكريم قال : {إِنَّ رَبَّكُمُ اللّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُدَبِّرُ الأَمْرَ مَا مِن شَفِيعٍ إِلاَّ مِن بَعْدِ إِذْنِهِ ذَلِكُمُ اللّهُ رَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ أَفَلاَ تَذَكَّرُونَ }يونس3 هنا لم يفصل (يبين) أنه تقيد بأيام الدنيا واستراح يوما ، وإنما قال في عدد ستة أيام (من أيامنا) ليقرب إلينا الفكرة . 5 ـ ( "9وقال الله لتجتمع المياه تحت السماء إلى مكان واحد ، ولتظهر اليابسة".وكان كذلك10ودعا الله اليابسة أرضا ومجتمع المياه دعاه نهارا.ورأى الله ذلك أنه حسن" فأي سماء كانت المياه متفرقة تحتها ، وكيف جمعها إلى مكان واحد وأين ؟ في القران : {أَمَّن جَعَلَ الْأَرْضَ قَرَاراً وَجَعَلَ خِلَالَهَا أَنْهَاراً وَجَعَلَ لَهَا رَوَاسِيَ وَجَعَلَ بَيْنَ الْبَحْرَيْنِ حَاجِزاً أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ }النمل61 6 ـ "11 وقال الله:"لتنبت الأرض عشبا وبقلا يبزر بزرا، وشجرا ذا ثمر يعمل ثمرا كجنسه، بزره فيه على الأرض" هل العشب يبزر بزرا؟ وما معنى بزره فيه على الأرض ؟ وما وجه الفائدة في هذا التوضيح؟ {وَفِي الأَرْضِ قِطَعٌ مُّتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِّنْ أَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقَى بِمَاء وَاحِدٍ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلَى بَعْضٍ فِي الأُكُلِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ }الرعد4 {وَهُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِراً نُّخْرِجُ مِنْهُ حَبّاً مُّتَرَاكِباً وَمِنَ النَّخْلِ مِن طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِّنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهاً وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ انظُرُواْ إِلِى ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ إِنَّ فِي ذَلِكُمْ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ }الأنعام99 وهنا تقصيل بديع ، مثل: (تسقى بماء واحد ونفضل بعضها على بعض في الأكل)أية (دليل )لقوم يعقلون (يفكرون بعقلهم) وهو يوضح قدرته للملحد والمنكر. وترتيب منطقي :ماء ، نخرج به نبات كل شيء ، خضرا(المادة الخضراء في النبات)،نخرج منه حبا متراكبا ، إذن لكل شيء سبب ، والماء سبب لوجود تلك النباتات المتنوعة والمختلفة الأشكال والمأكل. لاحظوا أنني لا أفسر أيات الكتاب المقدس تجنبا لإحراجكم ، وحتى لا يتهمني عدلي أو غيره بأني أفسر كما أريد ، مع أنه من حقي أن أقول ما أفهمه من النص ، وأترك لكل واحد منا إدراك الفرق بنفسه. ــــــــــــــــ أَأَنتُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمِ السَّمَاء بَنَاهَا {27} رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّاهَا {28} وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا {29} وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا {30} أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءهَا وَمَرْعَاهَا {31} وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا {32} مَتَاعاً لَّكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ {33}النازعات |