حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
ماذا تخطط حماس للمستقبل ألقريب وألبعيد ؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: ماذا تخطط حماس للمستقبل ألقريب وألبعيد ؟ (/showthread.php?tid=1758) الصفحات:
1
2
|
ماذا تخطط حماس للمستقبل ألقريب وألبعيد ؟ - ماجد جمال ألدين - 12-31-2008 ماذا تخطط حماس للمستقبل ألقريب وألبعيد ؟ كما يبدو فإن ألإجتياح ألإسرائيلي ألمتسلسل ( ألمتدحرج ) لقطاع غزة قادم لا محالة .. ومن ألواضح أن أهدافه وكأي إحتلال ستكون "تنظيف" ألأماكن ألمسيطر عليها من فلول حماس وألجهاد وكل من يتعاون معهما من ألمدنيين بحجة حماية أمن إسرائيل ولتدمير شأفة ما يسمى بألمقاومة . ولا أعتقد أن الجنرالات ألإسرائيليين لم يحسبوا خسائرهم ألبشرية ألمتوقعة في ألمعارك ألبرية وحرب عصابات ألمدن وردود فعل ألرأي ألعام ألداخلي وألخارجي ودبلوماسية ألمماطلات ألدولية ومناورات ألإعلام ألدعائي صدقا أو أكاذيب . وبكل ألأحوال فإن ألإحتلال ألإسرائيلي ألجديد لغزة أو جزءا كبيرا منها في ألأيام ألمقبلة لن يدوم طويلا لأكثر من بضع أسابيع أو أشهر قليلة جدا . فمن ألواضح أن ألأثمان ألسياسية ألداخلية وألخارجية والخسائر ألمادية وألمعنوية ستكون كبيرة كما كانت هي أسباب خروجها ألسابق من غزة . فماذا أعدت حماس للمستقبل ألقريب وألبعيد ؟ ألشيء ألوحيد ألذي فهمته من تصريحات ألمسؤولين ألحمساويين في أليومين ألماضيين أن ليس في جعبتهم ألسياسية والعسكرية شيء جديد يذكر سوى تهديدهم بإلإعداد لعمليات إستشهادية . وهذا يعني بعبارة أخرى ترويجهم لفكرة وأسلوب "ألمقاومة " على شاكلة ألبهائم ألإنتحارية ألقاعدية في ألعراق ألتي أعدتها فلول ألبعثيين في ألأعوام ألتي تلت تحريره من ألنظام ألفاشي . ولكن ألمشكلة أن حدود ألعراق ألطويلة مع ست دول جوار آنذاك كانت مفتوحة لكل من هب ودب ، بينما قطاع غزة ألصغير ألمساحة مغلق ألحدود من كل ألجهات بإسرائيل ومصر ألتي موقفها واضح أيضا ، فمن أين سيأتون بألبهائم ألإنتحارية ، فمن غير ألمعقول أن بين ألغزاويين أنفسهم من سيفجر نفسه في ألشارع أو ألأسواق ويقتل ألعشرات من ابناء شعبه ليصيب جنديا إسرائيليا بجروح أو ليعطب جنزير دبابة مدرعة ولتتلو ذلك عمليات إنتقامية إسرائيلية . ويبقى ألسؤال : فماذا أعدت حماس للمستقبل ألقريب وألبعيد ؟ أرجو أن نناقش هذا ألموضوع من كل ألجوانب وبشكل جدي بعيدا عن ألشخصنة وألإدعائات ألفارغة وألمؤدلجة ، فألكل ينتظر ما تؤول إليه ألأحوال في غزة سواء بقيت حماس في ألسلطة في ألقريب ألعاجل أو تحولت لاحقا إلى منظمة سرية تعمل تحت ألأرض .. ماذا ينتظر سكان غزة في ألحالتين ؟ مع تحياتي :puzzled: ماذا تخطط حماس للمستقبل ألقريب وألبعيد ؟ - Awarfie - 12-31-2008 في الأصل ، قامت حماس بعمليات اطلاق للصواريخ و تعلم ان ليس بقدرتها تنفيذ اي تحرير او اية نتيجة سياسية بعيدة الامد ، سوى خدمة لايران في وقت هي في امنس الحاجة فيه الى الهاء اسرائيل عن طريق حزب الله و عن طريق حماس . و ان تقديم بضعة صواريخ خردة لحماس لن يسبب لايران اية خسائر . فهي تريد الهاء اسرائيل عنها كي تتم ما بداته من عمليات نووية في منشئآتها الجديدة .و هذا مقال من الكاتب تركي الحمد يقدم بعض الضوء على فكرتي تماما : مأساة غزة: أصابع إيران الخفية.. د. تركي الحمد ليس أسوأ من أن ترى مأساة تحدث أمام ناظريك، وتعرف، أو تعتقد أنك تعرف، إلى حد بعيد أسباب هذه المأساة، ولكنك لا تستطيع أن تفعل شيئاً إلا أضعف الإيمان، وهذه الكلمات ليست إلا جزءاً من ممارسة أضعف الإيمان، وهو الكتابة عن المأساة ومحاولة البحث عن أسبابها، ومن يقف وراءها. لا شك في أن ردة الفعل الإسرائيلية مبالغ فيها تجاه صواريخ حماس، أو ألعاب حماس النارية، وأن ما تفعله إسرائيل في غزة مذبحة بكل ما في الكلمة من معنى، ومأساة هي عار على جبين الإنسان وفق كل المعايير، إدانتها واجبة، ومن منطلق إنساني في المقام الأول، بل إن الإدانة هي أضعف الإيمان أيضاً، لمن لا يستطيع غير ذلك، مثل كاتب هذه الكلمات. ولكن، ومن زاوية أخرى، فإن السلوك الإسرائيلي مفهوم، منظوراً إلى المسألة سياسياً. فإسرائيل تتعرض للاستفزاز المتكرر من قبل حماس، حين ترشقها بالصواريخ بشكل شبه يومي، فما هو المتوقع من إسرائيل والحالة هذه، وهي الدولة التي قامت واستمرت في الحفاظ على وجودها بالقوة والحل العسكري؟ نعم إسرائيل ملومة بالمبالغة في ردة فعلها، الذي حصد البريء والمذنب معاً، ولكن حماس ملومة أيضاً، وهي التي تعرف أن سلوكها لا بد أن يؤدي إلى مثل ردة الفعل هذه، خاصة والكل يعرف مدى الحساسية الإسرائيلية تجاه مسألة الأمن، وعلى ذلك فإنه إذا كانت إسرائيل قد أجرمت بحق الفلسطينيين، فإن حماس شريكتها في الجريمة، بل وتتحمل الوزر الأكبر، وهي التي تعرف حجم ردة الفعل الإسرائيلية، وربما كانت تتمناها، والضحية الوحيدة في كل ذلك، هو الفلسطيني البسيط: رجلاً وامرأة، طفلاً وشيخاً، الذين لم يرحمهم العدو ولا رأف بحالهم الصديق، وتاجر بقضيتهم القريب. كل هذا قد يكون معروفاً وكلاماً مكرراً، ولكن ما يجب لفت النظر إليه هنا هو الدور الإيراني في المأساة، وهو دور غير مباشر حقيقة، ولكنه دور رئيس في خلق المأساة، وفق تحليلي على الأقل، حيث أن إيران هي المستفيد الأكبر من كل ما يجري، وعادة يكون السؤال الأول في التحقيق في أي جريمة هو: من المستفيد؟ حقيقة أكن كل الإعجاب بدهاء القيادة الإيرانية السياسي، لا إعجاباً بمضمون هذا الدهاء، ولكن بقدرته على ممارسة السياسة بما يخدم أهدافه البعيدة، ووفقاً لمكيافيلية غاية في الحرفية، تدفعني إلى القول في أن الرئيس أحمدي نجاد وملالي إيران ربما يضعون كتاب «الأمير» لمكيافيلي تحت وسائدهم، فينهلون منها قبل النوم، ثم لا تلبث العقول أن ترسم ما يجب أن يُفعل في الصباح. أحداث غزة الأخيرة، وقبلها أحداث لبنان عام 2006، لم تكن نتيجة فعل مقاومة وطنية من حزب الله أو حماس، بقدر ما كانت وسائل لإشغال إسرائيل، القوة الإقليمية الوحيدة المنافسة لإيران في المنطقة، كي تتفرغ إيران لبرنامجها النووي، وخططها الأخرى للهيمنة في المنطقة. ما جرى في لبنان عام 2006، وما يجري في غزة اليوم، هو فعل إيراني غير مباشر، الغرض منه إشعال المنطقة بين الفينة والأخرى، لإعطاء إيران وقتاً إضافياً من أجل تحقيق أهدافها البعيدة، فمن خلال الفوضى وخلق النزاعات تستطيع إيران أن تعمل بهدوء لتنفيذ إستراتيجيتها الكبرى، ولا بأس بموت الألوف من الأفراد، طالما أن الإنسان لا قيمة له في الثقافة التي تهيمن على العقل في منطقتنا، فهو مجرد وقود لأهداف معينة، أكثر من كونه كياناً له قيمته الثابتة. أن تهجم إسرائيل على غزة، أو على لبنان، يبدو لي تخطيطاً إيرانياً، أكثر من كونه فعلاً إسرائيلياً منعزلا عن التخطيط الإيراني، ولنرى كيف كان ذلك. بضعة صواريخ حماسية، أو لنقل بضع ألعاب نارية حماسية، تقتل إسرائيلياً أو تجرحه، كافية لإثارة إسرائيل، التي لا يشكل فردها مجرد وقود لفكرة أو آيديولوجيا معينة، بقدر ما أنه كيان له قيمته الذاتية، وما الجندي شاليط، والجنديين الإسرائيليين الذين خطفهما حزب الله عام 2006 إلا مثلاً ضمن أمثال. قليل من الألعاب النارية، التي قتلت من الغزاويين أكثر مما قتلت من الإسرائيليين، وتهجم إسرائيل، وينسى الجميع البرنامج النووي الإيراني، وهذا هو كل ما تريده إيران، كما «القاعدة» وكل المنظمات المتطرفة التي لم تحظ بدولة. في عام 2006، أدى خطف جنديين إسرائيليين من قبل حزب الله إلى حرب دمرت الأخضر واليابس في لبنان، ولكن كل شيء يهون في سبيل المخطط الإيراني. تخطيط إيراني واضح الأبعاد، سواء في صيف لبنان قبل سنتين ونيف، أو في شتاء غزة اليوم: فتش عن إيران، ولا عزاء للفلسطينيين أو اللبنانيين. هذا المخطط، سواء في لبنان أو غزة، يرتكز على سيناريوهات إيرانية معينة. فإن لم تستفز إسرائيل بخطف جنودها أو ببعض من الألعاب النارية الحارقة، فهي ضعيفة، أو أنها ستبدو ضعيفة أمام شارع عربي وإسلامي يتوق لأن يرى إسرائيل ضعيفة قابلة للزوال، وذاك يشكل دعما معنوياً لانتشار آيديولوجيا الثورة الإيرانية، سواء بنشر التشيع السياسي، أو بتحول إيران لنموذج في مقاومة الاستعمار. وإن استفزت إسرائيل وضربت، فهذا هو المطلوب.. شعبية ما بعدها شعبية، لحماس وحزب الله وإيران رافعة لواء المقاومة ومحو إسرائيل من على الخريطة، فها هي إسرائيل التي نحاول أن نصنع السلام معها لا تُريد السلام، فهي تقتل النساء والأطفال في غزة، كما فعلت ذلك سابقاً في لبنان، ولا حل إلا بمحوها. محوها؟.. لنفترض أن ذلك ممكن، في ظل ظروف دولية لا تسمح بذلك، وإمكانيات عربية دون المستوى، لنفترض أن ذلك ممكن، فأين إيران عما يحدث في غزة اليوم، وأين سوريا رائدة الصمود والتصدي وجارة إسرائيل، وأين حزب الله وصواريخه القادرة على الوصول إلى تل أبيب وحيفا وحتى ايلات؟. ومن ناحية أخرى، فإن ضرب إسرائيل لقطاع غزة يعني أيضاً عودة سوريا إلى الحضن الإيراني بشكل كامل، وتوقيف محادثاتها مع إسرائيل، والتي لو نجحت، فذاك يعني فقدان حليف استراتيجي مهم في تنفيذ المخطط الإيراني في المنطقة. القضية هنا هي قضية هيمنة إيرانية بحتة، وليمُت أطفال غزة فداءً لرسالة إيران، ولتندثر غزة، طالما كانت حماس باقية، وطالما كانت القيادات آمنة في دمشق وغيرها، وكان الله في عون الفلسطيني الحائر، الذي لا يدري من أين تأتيه الضربة، أمن قريب وضع مصيره في يده، أم من صديق وثق به، أم من عدو لا يتوقع منه الرحمة. وتصريح هنية البائس ليس إلا دليلاً على الخطة الإيرانية وراء ما يحدث في غزة. يُصرح هنية بأن العدوان الإسرائيلي لن يحقق أغراضه، حتى لو دمر غزة بالكامل ولم يبق فيها أي فلسطيني، فلن تتراجع حماس.. تتراجع حماس عن ماذا ؟ عن إطلاق الألعاب النارية، أم عن إذلال الشعب الفلسطيني في غزة من أجل خطط إيران؟ أي حركة مقاومة حقيقية في العالم، ومنذ فجر التاريخ، لا بد أن تكون لها «أجندة» معينة، فهي تقاوم للحصول على هذا المطلب أو ذاك، فما هي أجندة حماس؟.. تحرير فلسطين من النهر إلى البحر؟ تلك خرافة يا أم عمرو. كيان فلسطيني مستقل؟ هذا أمر لا يُحقق بالألعاب النارية، أو بصراع عسكري موازين القوى فيه غير متكافئة على الإطلاق. أجندة حماس الوحيدة هي الحفاظ على كيانها، حتى لو كان ذلك على حساب غزة وأهل غزة، وذلك كما يتضح من خطاب «الأخ» إسماعيل هنية، وتنفيذ المخطط «الرسولي» الإيراني في المنطقة. ثم يأتي السيد حسن نصر الله، في محاولة لتأجيج الجيش المصري، وإرجاع العسكر إلى حلبة السياسة في المنطقة، ويؤلب جيش مصر على نظامها السياسي، من أجل إنقاذ غزة وأهل غزة. حقيقة ماذا يريد السيد؟ أن تنقلب الدنيا عاليها سافلها من أجل نجاد، وملالي إيران، وقادة حماس؟ يُريد السيد، بل تُريد إيران، أن تنشب حرب بين مصر وإسرائيل، أو على الأقل توتر بينهما، وهذا ما يؤدي إلى استشراء النزاعات والصراعات في المنطقة، وتدعيم حالة الفوضى التي تريدها إيران كي ينشغل عنها العالم، ومن ثم العمل بهدوء، فما حزب الله أو حماس إلا لعب «أراجوز»، تحركهم إيران من وراء الستار، وقتما تشاء، وكيفما تشاء، وليذهب الفلسطينيون إلى الجحيم.. وهم في الجحيم يعيشون.. وكان الله في عونهم، وذلك أضعف الإيمان. :Asmurf: ماذا تخطط حماس للمستقبل ألقريب وألبعيد ؟ - ماجد جمال ألدين - 12-31-2008 عزيزي أورفاي (f) ولكن ماذا بعد ؟ عند ألمصريين مثل شعبي من أغنية عبد ألحليم حافظ : " إللي شبكنا يخلصنا " ، فهل تفكر وتخطط حماس للمستقبل أم أن خامنئي ونجاد وإلههم أعلم بما يخبئونه لها ولغزة وشعبها ؟ علينا أن نفهم ماذا وكيف سيجري ؟ :redrose: ماذا تخطط حماس للمستقبل ألقريب وألبعيد ؟ - Awarfie - 12-31-2008 أخي ماجد ،:97: من المعروف في علم السياسة ، ان تلك الاحزاب الصغيرة، و المنظمات ،و الميليشيات ، لا تخطط ، ولا تنظر ، و ليس لاها في السياسة . انها عادة ما تكون أبواق و ايد لاخطبوط اكبر منها بكثير ، اخطبوط سياسي اقليمي او دولي . هو الذي يخطط ، وهو الذي ينظر لسياساته الكبيرة الواسعة و البعيدة المدى ، بحيث يحرك تعلك القوى القزمة ، و يصنع سياساتها ، بما يخدم مصالحه الحيوية ، على المديين : القريب و البعيد معا . حزب الله صنعته ايران . و ماذا هي اهدافه او ما هي شعاراته او ما هو خطابه السياسي . انه ايراني في كل شيء سوى ان الاداوت البشرية هي لبنانية ، لانها تقبض ثمن اتعابها . و هذا الحزب يتحرك كلما كبست ايران على ذيله ، حسن نصرالله ، فتراه يطلق خطابا حماسيا يبشر بمجيء خطوة سشياسية ترتأيها ايران . و ينطبق الكلام حرفيا على منظمة حماس ، فهي منظمة تعسة لا تملك سوى البنادق و الصواريخ الخلبية التي تذر التراب في كل مكان ، لعمي العيون عن الاهداف الايرانية . والآن ، ماذا ستفعل حماس بعد ان تسببت بتدمير كل شيء في فلسطين غزة ! لا شيء سوى هوبرات كلامية . فهل سيطلقثون قنبلة نووية ؟ام ستبدأ مدافعهم بالقصف على المدن الاسرائيلية ، انها تفعل ذلك الآن ، و يدفع بقية الشعب ثمنا لذلك . هل يتقاطع المندوب الاسرائيلي ؟ ليس لها علاقات رسمية . هل يتقيم حصارا على اسرائيل . هذه بعيدة عن رقبتها الطفولية . هل ستقيم تحالفا عربياضد اسرائيل ! هذه فاشلة ، اذ قطعوا كل الطرق المؤدية الى تفاهم عربي ، بتبعيتهم لايران بشكل مباشر و ووقح . هل سيغيرون من سياستهم ، اذا ان فعلوا فلن يكونوا سوى مطية لدولة اخرى ، و قد تكون سوريا حاليا . مع ان الاتيرانيين و السوريين يتقاسمون الدور في ركوب منظمة حماس . اذا ليس امام حماس سوى نباح الكلاب و غمغمة الخنازير ، و تهديد اسرائيل بالموت و العذلاب و الثبور و عظائم الامور . و بعدها يكون الشعب الفلسطيني قد انشغل بقتلاه و خسائره، و نسي ما جرى له في حمأة المواقف الوطنية الاعلامية، التي ستقوم سوريا و ايران بتغطيتها بشكل جيد جدا . تحياتي . :Asmurf: ماذا تخطط حماس للمستقبل ألقريب وألبعيد ؟ - thunder75 - 12-31-2008 Array ماذا تخطط حماس للمستقبل ألقريب وألبعيد ؟[/quote] الشيء المؤكد 100% أن حماس لا تخطط لأن قيادتها تعمل بعقلية (الإطفائية) و رد الفعل ، وإلا لما ارتكبوا سلسلة طويلة من الأخطاء القاتلة في السنين الآخيرة ، ولما أحرقوا قواعدهم الشعبية في الشارع الفلسطيني إلى الأبد ومارسوا كل صنوف الانتحار السياسي. ماذا تخطط حماس للمستقبل ألقريب وألبعيد ؟ - Awarfie - 01-01-2009 Array عزيزي أورفاي (f) ولكن ماذا بعد ؟ عند ألمصريين مثل شعبي من أغنية عبد ألحليم حافظ : " إللي شبكنا يخلصنا " ، فهل تفكر وتخطط حماس للمستقبل أم أن خامنئي ونجاد وإلههم أعلم بما يخبئونه لها ولغزة وشعبها ؟ علينا أن نفهم ماذا وكيف سيجري ؟ :redrose: [/quote] آخر خبر أقراه، اليوم ، من الBBC يقول :تعهدت حركة حماس الاربعاء على لسان الناطق باسمها مشير المصري بمواصلة القتال "حتى اخر نفس" اذا مضت اسرائيل في تنفيذ تهديداتها بالقيام بغزو بري لاراضي قطاع غزة. وقال المصري "نحن مستعدون لكل الاحتمالات وسنقاتل حتى اخر نفس". واضاف في تصريحات نقلتها وكالة فرانس برس ان "اسرائيل ستقدم على مغامرة حقيقية اذا قررت غزو غزة. لقد اعددنا مفاجآت لهم". انتهى الخبر . ------------------------------- نلاحظ هنا ما يلي : ان قيادة حماس تخطط للقتال حتى آخر نفس (غزاوي) . لان الحماسويين غادروا مكاتبهم التي يتم تدميرها جويا ، و تدمر معها انفس الغزاويين كبارا و صغارا ، الذين يعيشون في الجوار، او ساقتهم الظروف ليمروا بقرب مكاتب حماس اثناء القصف . و نلاحظ ان الحماسويين قد اعدوا لاسرائيل " مفاجآت" ، و سنرى خلال الاسابيع المقبلة، تلك المفاجآت ، :haa: اذ ان الاسرائيليين ، على ما يبدو قد وضعوا خططهم لحرب طويلة الامد نسبيا .و خاصة انهم لاحظوا ان سوريا و ايران ، و من يدعمهم صوتيا ، يتفرجون على مصرع اهل غزة بين صواريخ حماس الفشنكية ، و صواريخ اسرائيل المدمرة . لكن برأيك ، ماذا يمكن لتلك المفاجآت ان تكون :lol22:.... :Asmurf: ماذا تخطط حماس للمستقبل ألقريب وألبعيد ؟ - ماجد جمال ألدين - 01-01-2009 Array لكن برأيك ، ماذا يمكن لتلك المفاجآت ان تكون :Asmurf: [/quote] بصراحة لا أستبعد شيئا . وفي نطاق ألخيال ، لا أستبعد حتى أن يكون عندهم بضع صواريخ قصيرة ألمدى تحمل غازات سامة أعطاهم إياهم صدام حسين وعلي ألكيمياوي سابقا أو من إيران ألخ .. وبألطبع لا أستبعد ( إن كانوا يملكونها ) أن يستعملوها أيضا .. مما قد سيجر حرب إبادة بألفعل ، ولكن بألتأكيد سيجر ورائه حرب إقليمية واسعة إن لم تتدخل ألدول ألعربية نفسها عسكريا في غزة للقضاء على حماس بتدخل عسكري سريع يألتعاون مع محمود عباس بدل جعل إسرائيل تلتقط لهم ألبندق ألمشوي .. بكل ألأحوال مستقبل مظلم لشعب غزة ربما يختفي وراء تصريحات قادة حماس . :mad: ماذا تخطط حماس للمستقبل ألقريب وألبعيد ؟ - طنطاوي - 01-01-2009 يتساءل المرئ اذا كانت حماس تعرف الفرق بين التضحية وبين المازوخية . ماذا تخطط حماس للمستقبل ألقريب وألبعيد ؟ - الحكيم الرائى - 01-01-2009 Array يتساءل المرئ اذا كانت حماس تعرف الفرق بين التضحية وبين المازوخية . [/quote] تعرف الكلب اللى بيمسك عضمة ممكن تقتله وموش هسيب العضمة ماذا تخطط حماس للمستقبل ألقريب وألبعيد ؟ - Awarfie - 01-01-2009 يبدو ان اشتداد الهجمة على غزة ، و كلنا اسف لذلك ، مع عدم ظهور بوادر مساعدة اقليمية او دولية ، بدءا من مجلس الامن ، و انتهاءا بعقد قمة عربية لن يحدث ، خاصة مع الفشل السوري و معه تسع دول فقط تؤيد عقد تلك القمة . بدأت حماس تلاحظ ان حظوظها في الخروج من المعمعة باتت ضعيفة جدا . و ما قرار محمود عباس الاخير، بايقاف اي شكل من اشكال الردح ضد الحماسويين ، الا تعبيرا عن بوادر اتفاق ما بين الفصائل و خاصة حماس و فتح ، حيث بدأت حماس تقدم تنازلات معينة لفتح ،سنعرفها بعد حين ، كي تعمل على انقاذ ما يمكن انقاذه قبل فوات الاون . و يأتي قرار عباس ذاك ، ليخفف من وقع تنازلها امام مؤيديها لحفظ ماء الوجه . و الايام القادمة ستثبت توقعي هذا .و الا فما الذي يدفع عباس ليقدم هذه الحلوى لحماس في وقت هي في أسوأ حالاتها !!! تحياتي. :Asmurf: |