حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
أنا قررت ...وأنا أتحمل المسؤلية ... - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: أنا قررت ...وأنا أتحمل المسؤلية ... (/showthread.php?tid=17995) الصفحات:
1
2
|
أنا قررت ...وأنا أتحمل المسؤلية ... - نسمه عطرة - 05-13-2006 10 أسباب لإعدام صدام.. سبب واحد لإبقائه حياً لن نجادل. فالرئيس العراقي صدام حسين كان "ديكتاتورا". حسنا. ولكن، ماذا بعد؟ هو نفسه لم يكن يزعم انه "أبو الديمقراطية". والرجل لم يخدع أحداً على الإطلاق في انه صاحب قرار وكلمة. وكان واضحا بما فيه الكفاية، خلال محاكمته، عندما القى عبء جميع الاتهامات الموجهة الى رفاقه على نفسه. قال "انا قررت، وأنا أتحمل المسؤولية". هذا ما كان. وكان من حقه، بحكم منصبه، ان يقرر. لم يكن العراق، قبل صدام، جمهورية إفلاطونية، لكي تتحول "ديكتاتوريته" الى قضية. ولا كانت توجد أسس لجعل الديمقراطية، بالمقاييس الغربية معيارا لما يمكن ان يفعله رئيس في أي بلد عربي آخر. ومثل غيره من بلدان العالم النامية، فان الكثير من متطلبات الادارة في العراق كانت، وما تزال، وستظل، تتطلب سلطات صارمة، فردية، وأحيانا مطلقة. الديمقراطية ليست على أي حال، هبة. انها مشروع. ومثل كل مشروع، فانها تتطلب أسسا ومقدمات اجتماعية واقتصادية وثقافية، وما لم تتوفر هذه الأسس والمقدمات، فان الديمقراطية لن تكون سوى هراء، لا يختلف في مضمونه، حتى عن هراء الانتخابات التي كان يجريها، بلا مبرر، نظام صدام نفسه. وهي هراء، لا يتخلف عن هراء الانتخابات التي يجريها، بلا مبرر أيضا، نظام الاحتلال. الأسس لبناء ديمقراطية لم تتوفر في العراق بعد. نعم هناك أسس، كما هو واضح الآن، لكل بلية وكارثة طائفية، ولكل أعمال السلب والنهب والقتل والتعذيب، ولكن لا توجد أسس لبناء ديمقراطية. لا الاقتصاد ولا الثقافة ولا طبيعة العلاقات الاجتماعية تسمح بقيام ديمقراطية. برلمان الترهات والإمعات والتفاهات، ليس هو الديمقراطية. ولا انتخابات النصب والفتاوي وشراء الضمائر. اذا كان الحال كذلك، لا أحد يجب ان يلوم صدام على ديكتاتوريته. في الواقع، يجب ان يقال له "شكرا"، حتى ولو مع مليون "ولكن" تالية. ثم، ماذا كان نوع تلك الديكتاتورية؟ لقد كان الرجل صارما، ولا يريد لكلمته او هيبته ان تنكسر. هذا كل ما في الأمر. وكسر الكلمة او الهيبة قد يعني الموت، ولكن أحدا لا يستطيع ان يزعم انه، بعدهما، لم يكن يصغي. كان يريد ان تُحترم سلطته، وان توضع فوق الرف وخارج الجدل. هذا كل ما في الأمر. هل هذا كثير؟ أمن أجل هذا أنقلبت على رأسه، ورأس العراق، الدنيا؟ *** اذا كان العراقيون يرتكبون اليوم، و"في ظل الديمقراطية"، بحق بعضهم البعض جرائم بشعة، فلماذا يجب ان يلام نظام صدام على ما كان يرتكب في ظله من جرائم؟ ماذا كان يمكن للمرء ان ينتظر في بلد تعوزه امكانيات وآليات الحوار وقبول الاختلاف والتعددية، غير القتل والانتهاكات؟ وعندما تكون المرجعيات الثقافية للسلطة هي ذاتها المرجعيات الاسلامية، فهل من الكثير على أي رئيس ان يتصرف كخليفة؟ هل كان مطلوبا من صدام ان يستورد مرجعيات ثقافية وسياسية من الخارج، لكي يكون نظامه مقبولا؟ ومَنْ من العراقيين كان سيقبله أصلا؟ أيهما أقرب للثقافة العربية والاسلامية: ان يكون الرئيس العراقي تجسيدا لسلطة هارون الرشيد المطلقة، أم تجسيدا لسلطة برلمان أثينا؟ هل يجب، هكذا لأسباب عجيبة، ان نحوّل النقاش بشأن الديمقراطية والديكتاتورية، الى لغو فارغ، لا يأخذ في نظر الإعتبار المرجعيات الثقافية للمجتمع، ولا يراعي متطلبات إرساء بنية تحتية للديمقراطية؟ أهي كلمة، يقال لها "كن" فتكون؟ فاذا لم تكن.. لماذا إذن، نحاسب صدام على دكتاتوريته وجرائم نظامه؟ ثم بأي معنى؟ ووفقا لأي نموذج؟ ما هو الأساس المرجعي الذي يجيز لمحكمة، جاءت من زمن ما بعد العولمة، ان تحاكم هارون الرشيد على ما كان يفعل في مجلسه؟ طبعا، المحكمة التي تحاكم الرئيس صدام، ليست بطبيعة الحال"عولمية" ولا بأي معنى، وهي تفتقر للأسس القانونية إفتقارها للقيم، ولكنها مع ذلك تجرؤ على ان تحاكم رئيسا بقانون تم سنّه بعد وقوع الجريمة، بل ومن دون ان تأخذ في عين الاعتبار انه كان يمارس سلطته او يدافع عنها. وهكذا، ففي حين يجوز، لحكومة ما بعد الاحتلال ان تسحق مدنا بكاملها لوقف أعمال المقاومة ضدها، فانه لا يجوز لرئيس ان يقرر إعدام متآمرين (أو قل مقاومين) نصبوا كمينا لقتله بالتعاون مع دولة أجنبية كانت تخوض ضد بلدهم حربا. كيف يمكن لسخف كهذا، ألا يكون سخفا؟ مع ذلك، فان صدام يستحق ان يُعدم. وانما لاسباب لا علاقة لها لا بدكتاتوريته ولا بجرائم نظامه المماثلة لجرائم النظام الذي خلفه. هناك، على الأقل، 10 أسباب أهم، وهي ما يجعل جرائمه ذات طبيعة مختلفة ولا يجوز التسامح معها. *** هنا قائمة الجرائم الحقيقية التي ارتكبها صدام. ويجب الاعتراف انه فعلها كلها بمفرده. وهو يتحمل عنها كامل المسؤولية. لانه كان، عندما ارتكبها، حاكما مطلقا وديكتاتورا ويقتل كل من يعارضه فيها: 1 - صدام، حتى عندما كان نائبا، أمم النفط العراقي، بقرار فردي جائر. أعاد للعراقيين ثروتهم المنهوبة، مما تسبب بالكثير من الأذى والضرر لشركات النفطية الأجنبية. 2 - شن حملة ظالمة لمحو الأمية. حتى ان نظامه المخابراتي، كان يراقب ليس جميع الأطفال، من اجل الذهاب الى المدرسة، فحسب، بل وحتى آباءهم وأمهاتهم أيضا. وذلك حتى انخفض معدل الأمية الى أقل من 10% في بلد كان ثلاثة أرباعه يعيشون سعداء من دون قراءة وكتابة. ومعظمهم من أبناء ما يسمى اليوم بـ"الأغلبية الشيعية". ويبدو ان الوقت قد حان لهذه "الأغلبية" لكي تنتقم منه لقاء العذابات والمرارات التي تكبدتها خلال تلك المرحلة المظلمة من تاريخ الدكتاتورية، خاصة وان الكثير من أبنائهم صاروا، بسب تلك الجريمة البشعة، دكاترة ومهندسين من دون ان يرتكبوا أي ذنب. 3 - أصدر قانونا بجعل التعليم الزاميا حتى المرحلة الثانوية، مما حرم مئات الآلاف من العوائل العراقية من الاستفادة من تشغيل أبنائها في بيع السجائر في الشوارع. 4 - منح الأكراد حكما ذاتيا، يقال انه كان "شكليا"، منحهم من خلاله سلطات أكثر مما تمنح انجلترا لمقاطعة ويلز، وذلك من دون وجه حق، خاصة وان الأكراد في الدول المجاورة يتمتعون بحقوق أكبر بكثير ولا يتعرضون للاضطهاد والتمييز. وزاد على ذلك، بأن حول اللغة الكردية الى لغة ثانية يتعلمها العراقيون إجباريا، وأعاد بناء منطقة كردستان، ولكنه شدد المراقبة على الحدود مما حرم "قجقجية" الاحزاب الكردية من العيش على اموال تهريب البضائع. وهو منحهم صحفا تصدر باللغتين العربية والكردية، الأمر الذي كان يعد بمثابة انتهاك صارخ لحقوق الأكراد في مواصلة الأمية. وعين نائبا كرديا له، بينما كانت "الاغلبية" (أيضا؟) الكردية في العراق تريد ان يكون منصب الرئيس من حقها، مع منصب وزير الخارجية وتشكيل وزارة خاصة لـ"القجقجية" لتهريب النفط اذا أمكن. 5 - حوّل ثروات العراق لبناء منشآت صناعية، بينما كان من اللازم التركيز على الاستيراد من الخارج. 6 - منح الفلاحين، وفقا لقانون ينتهك جميع الأعراف الدولية، أراض زراعية أكثر مما يستطيعون فلاحتها. وعندما عجزوا، زودهم بالقوة، بمعدات ومكائن وآليات، حتى انه كان يوزع ثلاجات وتلفزيونات على الفلاحين مجانا لكي يجبرهم على شرب ماء بارد في الصيف، وعلى متابعة برامج التلفزيون، الأمر الذي حرمهم من النوم مبكرا. وكانت أجهزة مخابراته تنظم عمل الفلاحين في جمعيات تراقب انتاج بعضها بعضا، مما شكل ضغوطا غير انسانية على الكثير من الفلاحين الأبرياء الذين اعتادوا الاكتفاء بزراعة ما يحتاجونه لانفسهم فقط. 7 - جعل التعليم الجامعي مجانيا، وحول الجامعات الى مؤسسات علمية تستقطب الخبرات وأسفرت عن ظهور علماء في مختلف مجالات الطب والهندسة والكيمياء والكهرباء والالكترونيات وغيرها من الحقول العلمية الأمر الذي كان يعد بمثابة تشويه متعمد للامكانيات الوطنية ومحاولة خبيثة لغسل الأدمغة. 8 - أصدر قانونا يضمن الحقوق المدنية للمرأة ويكفل مساواتها بالرجل، الأمر الذي لا يمكن النظر اليه إلا على انه إهانة للتقاليد والقيم العربية والاسلامية العريقة. 9 - أراد للعراق ان يكون قوة إقليمية عظمى، تملك أسلحة دمار شامل وتشكل عاملا للتوازن مع القوة الاسرائيلية وتتحدى غطرستها، مما كان يشكل جريمة دولية عظمى. 10 - صحيح انه كان ينفق على مشاريع البناء من دون حسيب ولا رقيب، إلا انه لم ينهب درهما واحدا، ولم يسمح لأي من مسؤولي نظامه ان تكون لهم حسابات في بنوك أجنبية، مما حرم الكثير من المناضلين الوطنيين والديمقراطيين من الاستفادة من أموال بلدهم وعائداته. ألا يجب بالنسبة لمحاكمة عادلة ان تأخذ هذه الجرائم في نظر الاعتبار؟ ألا يستحق مجرم وديكتاتور وطاغية كهذا الاعدام عشرين مرة؟ مع ذلك، فان هناك سببا واحداً يُجيز ابقاؤه حيا: تعذيبه بأخذه في جولة تفقدية ليرى بأم عينيه الجثث التي يتم حرقها في وزارة الداخلية. وليرى بأم عينيه كم أستاذا جامعيا بقي حياً في العراق. وليرى بأم عينيه كيف تعمل المستشفيات. وليرى بأم عينيه الأطفال المشردين الذين عادوا ليبيعون السجائر في الشوارع. وليرى بأم عينيه كم ساعة كهرباء تحصل المنازل يوميا بعد إنفاق 20 مليار دولار على مشاريع "إعادة البناء" البول بريميرية. وليرى بأم عينيه كيف يتم تحويل المليارات الى حسابات خارجية لقاء صفقات خردة، وليرى بأم عينيه المذابح الطائفية التي يقع ضحيتها العشرات يوميا، وليرى بأم عينيه ماذا بقي من حقوق "الماجدات"، وليرى بأم عينيه ماذا يفعل "القجقجية" في كردستان، وكيف يكون الحكم الذاتي مشروعا إنفصاليا. وليرى بأم عينيه احزابا تسمي نفسها "شيعية" و"سنية" وتقول انها "غير طائفية". وليرى بأم عينيه كيف يتم تقاسم العراق حصصاً. وليرى بأم عينيه كيف يجري التمثيل حتى بجثث القتلى. وليرى بأم عينيه ماذا تعني الديمقراطية. ساعتها، سيموت والدمعةُ في عينيه قهراً. ساعتها، سيموت وفي قلبه غصّة. ولكنه سيعرف انه لم يكن، بعد، ديكتاتورا بما فيه الكفاية، وان العراقيين الذين يستحقون زبانية الاحتلال ما كانوا ليستحقونه أصلا. علي الصراف كاتب عراقي أنا قررت ...وأنا أتحمل المسؤلية ... - محارب النور - 05-13-2006 محارب النور (f) أنا قررت ...وأنا أتحمل المسؤلية ... - Beautiful Mind - 05-13-2006 اقتباس: نسمه عطرة كتب/كتبت كانت العراق تحتاج كبلد نامي و عربي إلي سلطات فردية و صارمة و أحيانا مطلقة. ما تزال العراق تحتاج إلي حكم الفرد الصارم و المطلق. و ستظل العراق محتاجة إلي حكم الفرد المفتري و المطلق. إلي أبد الآبدين. عاشت العراق حرة ترزح تحت إستبداد الرجل القوي متحمل مسئولية أفعاله. المستبد المستنير. عبد الناصر العصر الحديث. من قضى على الأمية و علم الناس كيف يشربون المياة الباردة في الصيف. و عاش الفرد المستبد الإله محتكر حرية التصرفات ... و مسئوليتها. هل قال سارتر أن المسئولية هي الوجه الآخر للحرية ؟ و أن الإنسان يكون مسئولا بقدر ما يكون حرا .. و أن الإنسان يكون حرا بقدر ما يكون مسئولا. و صدام هنا نصب نفسه مسئولا عن ملايين العراقيين. هو الذي يقرر معاشهم و مماتهم. و هو الذي يتحمل مسئولية تصرفاته في النهاية. أما إله ؟ اعبدك يا صدام يا ربي الأوحد. الله في الكتب المقدسة لا يتحمل مسئولية تصرفاته بتلك الطريقة. الله حر يفعل ما يشاء و في النهاية أتحمل أنا المسئولية لو ذهبت إلي جهنم. بينما صدام يقول أنه هو المسئول .. هذا العظيم إله بافضل من الآلهه المشهورة و الشائعة. المجد لصدام متحمل المسئولية .. المجد لصدام واهب الحياة .. المجد لصدام مالك الملك و رب الوجود. المجد لصدام الواحد الأحد لم يولد و لم يولد و لم يكن له كفوا أحد. المجد المجد .. للفرد الحر المسئول. و سحقا للهاموش .. سحقا للغوغاء و رعاع الصحراء المحتاجين دوما إلي الفرد القوي ليحميهم من أنفسهم و العالم و يعلمهم ما لم يعلموا. سحقا لهم .. إنهم لا يستحقون هذا الإله المتجسد صدام .. حامي الحمى. متحمل مسئولية تصرفاته و الآخرين. سلم حريتك الآن عزيزي القارئ إلي صدام و هو الذي سيجنبك مخاطر تلك الحرية و سيتحمل عنك وزرك و مسئولية أفعالك. حب صدام من كل قلبك و ستعرف انه هو المخلص الحقيقي .. صدام هو الذي يعرف كل شيء و يستطيع كل شيء. صدام هو الذي يريد لنا كل الخير و السعادة بينما نحن الأشقياء الملاعين الخطاة الذين لا نستحقه. صدام الآن يحاكم بدلا منك و مني .. نحن الذين نستحق أن نحاكم على تصرفاتنا و أفعالنا المشينة. نحن الذين نستحق أن نحاكم و نهان و نسحق بدلا منه الآن. لأنه أحبنا يحاكم من اجلنا. آه يا صدام كم احبك. أحبك لانك انت من أحببتني أولا. صدام يحبك أنت أيضا و يريد أن يصفح عنك. فقط لو أغمضت عينيك الآن لتطلب منه من كل قلبك الغفران و تبت عن تخليك عنه. نحن نحب صدام لانه هو أحبنا أولا .. و صدام يحبك أنت أيضا يا عزيزي .. [SIZE=6]صدام يحبك. :hony: و أنا أيضا أحب صدام. أنا قررت ...وأنا أتحمل المسؤلية ... - SH4EVER - 05-13-2006 أنا أحب مبارك فهو أيضا رفع من شأن مصر و جعلها في مصاف الدول الأولى عالميا في السياحة . و الأستثمارات العاقارية و التجارية زادت في عهده الميمون . و المصريون يحتاجون إلى رجل مثله فهو القادر على حكمهم و إدارتهم . .... أتريدين شخصا يأتي يوما ما و يقول ما يقول عن مبارك و مصر ..؟؟ رغم أن ما فعله مبارك من ظلم بشعب مصر طيلة حكمه لا يقاس بما فعله صدام الملعون بشعب العراق في عام . الظالم ظالم مهما فعل . و هو لم يفعل ما فعل لسواد عيون العراقيين . فالحقير دأب على سرقة معاشات شعبه لأجل حفلة عيد ميلاده المشئوم . أنا قررت ...وأنا أتحمل المسؤلية ... - نسمه عطرة - 05-14-2006 أتريدين شخصا يأتي يوما ما و يقول ما يقول عن مبارك و مصر . .................... ايها الزميل الهمام أرجو ملاحظة أن كاتب الموضوع لست بأنا تجد اسمه مدون آخر المقال ..............زز أنا قررت ...وأنا أتحمل المسؤلية ... - journalist - 05-14-2006 رغم ان عدد المسؤولين الشيعة في حكومات صدام حسين كان كبير وكانوا مشاركين في كل انواع المسؤولية الا انهم اليوم يزعمون انهم كانوا مستهدفين واصحاب حقوق مهدورة ومقموعين ,انهم يريدوا رئيس شيعي ولا يهم اذا كان فاسد او مشارك في تدمير العراق او لديه ارتباطات وعلاقات عمالة مع اميركا مثل الجلبي بل يكفي ان يكون شيعي فقط ليقفوا لجنبه يتناسى الشيعة المذابح التي قام بها آل الخوئي ضد آل الصدر وقيام الصدريين بقتل الخوئيين وكله من اجل منافع مادية ووقفية وايرادات الخمس يعتقد الشيعة ان الجعفري اهم رئيس اتى للعراق حتى لو كان فاشل وغير قادر على اعادة السلام والاستقرار التعصب الطائفي الشيعى يريد ان يمذهب كل الدولة ويريد ان ينظر بعين على ايجابيات اي شيعي لكنه يتهم الغير بانه خائن وعميل وفاسد اذا كان هذا الغير ليس شيعي؟؟؟ أنا قررت ...وأنا أتحمل المسؤلية ... - المهاجر الفلسطيني - 05-14-2006 كانت فلسطينية جميلة اسمها نشوى تكتب في المنتدى الفلسطيني القديم . حينما تجد افراط وتفريط بهذه الدرجة والغلو تقول ما لك يا مهاجر " يا اطخو يا تكسر مخو" ؟ اظن اننا نحن العرب مولعين بالافراط والتفريط . اما ان ان نعبد او نقتل . اما ان نمدح ونكتب اجمل القصائد الوردية في العظمة والعلو والسمو واما ان نذم ونشتم ونلعن . ان صدام مثله مثل الكثير من حكامنا الاجاويد . امبراطور . استطاع ان يحكم شعب متعدد الاعراق والطوائف بيد من حديد . له ايجابياته وله سلبياته ولكن الجميع يدرك ان العراق بعد صدام اسوا الف مرة من عراق صدام . المشكلة اننا نحن العرب اصبحنا لا نرى الا بعين امريكا ولا نسمع الا باذن امريكا ولا نتحدث الا بلسان امريكا . قالت ان صدام كافر فكفرناه . قالت انه ضلالي فلعناه . قالت انه مستبد فثرنا عليه . في حين ان الكثير من اصدقاء امريكا اكثر استبدادا واكثر قمعا لشعوبهم من صدام واكثر نهبا للخيرات . ولكن لا احد ينطق حرفا واحدا الا من اذنت له امريكا . ا أنا قررت ...وأنا أتحمل المسؤلية ... - اميريشو - 05-14-2006 بكل الأحوال ظالماً أم مظلوماً فالمحاكمة من مسخرة المساخر كان الرجل رئيساً للجمهورية و حكم بطريقته الخاصة و الآن تمت إزاحته فليدعوا الرجل بحاله و كفاهم مسخرة أنا قررت ...وأنا أتحمل المسؤلية ... - ياريموثا - 05-14-2006 دعوهم في عماهم يتخبطون ... :P أنا قررت ...وأنا أتحمل المسؤلية ... - نسمه عطرة - 05-14-2006 لمشكلة اننا نحن العرب اصبحنا لا نرى الا بعين امريكا ولا نسمع الا باذن امريكا ولا نتحدث الا بلسان ........................................... الزميل المهاجر وهل تعتقد أن من يرى ويسمع ويتحدث بلسان أمريكا ممكن نطلق عليه برضه .. ..... بعربي ....؟؟؟!!! :emb: مش كده والا ايه ؟؟؟ :angry: |