حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
قراءات أعجبتني في سحاق النساء أي مثليتهن - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: قــــــرأت لـك (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=79) +--- الموضوع: قراءات أعجبتني في سحاق النساء أي مثليتهن (/showthread.php?tid=18024) |
قراءات أعجبتني في سحاق النساء أي مثليتهن - إبراهيم - 05-12-2006 نقلا عن سهام القحطاني: مهداة إلى (الحقوق الإنسانية الغائبة للشواذ) في مجتمعنا العربي (1) (1) الوقوف هنا ممنوع...والتدخين هنا ممنوع..والتبول هنا ممنوع وحتى الحب-أيضا-هنا ممنوع التدخين مضر للصحة...والحب كذلك للصحة مضر قلتٌ: أتيت يا حبي في الوقت الضائع لم يعدّ للقلب سعة لطعام آخر...لشراب آخر لقد فقدت شهيتي للرجال منذ أكثر من ربع قرن عندما فقدت عذريتي تحت جسد معلمة الفقه السمراء مازال ذلك اليوم نابضا بإحساسه في ذاكرتي جرس المدرسة..الحصة الأخيرة..الغرفة شبه المظلمة.. معلمتي السمراء ويدها تمتد إلى سحاب مريلتي..تضحك وتقول: أنا مثل ماما..وقفت أمامها عارية.. ووقفت أمامي عارية..تمددت أمامي ما زالت ذاكرتي تتذكر كل تفاصيل جسدها العاري ..أتذكر حينها أني شعرت بقرف أن أضع يدي فوقها عضوها الجنسي المشعر كما طلبت مني وأن أجلس فوقه.. وهي تعلمني كيف أفرق بين ساقي..وتقول كأنك تركبين دراجة!! بعدها عشقت معاشرة النساء مئات النساء اليوم يفضلن تحريض شهوتهن و قضاء متعتهن مع نساء أٌخريات ليظل جوهر أرحامهن نظيفا من ذنب النٌطف!! عشرات من النساء كنت أسحق القمح كل ليلة فوق صخورهن وأجر عربتي ذهابا وإيابا في حقولهن وكأني أركب دراجة..الدراجة أصبحت عربة يقودها ثلاثة أحصنة!! و بعدها أغتسل مرتين وأحيانا ثلاث وأربع مرات في الليلة الواحدة كانت الواحدة منهن لا تكفيها المرة الواحدة.. بل تطلب مرة ثانية وثالثة..كل حسب سعة مقدار شهوتها..أوضاع مختلفة وبأدوات مختلفة..باللسان بالأصابع..أو أي أداة تروض جموح شهوتهن..لكنهن يتفقن على شرط واحد .. لا تجرحي غشاء البكارة ولا تقتربي منه إنه حساس وسريع التأثر هل تفهمين؟..أرد عليهن بذات الرد كل مرة..لا تخافي عزيزتي..غشاء بكارتك في الحفظ والصون..إنها متعة دون إفتضاض. أصبحت قليلا ما أشعر بالمتعة مع أحداهن كلهن يردنا مني أن أكون بديلا تعويضيا للرجل..لتزداد متعتهن معي هل جربت التحرش بفتاة صغيرة تلعب الكرة خلف منزلها تستدرجها بقطعة حلوى..ثم تداعب عضوها الجنسي أضحك لتلك اللقطة من فيلم على قناة فرنسا لقطة أخرى أنثى تسير في السوق أشتهي مؤخرتها .. أتلذذ وأنا أتخيلها تخلع حاملة ثدييها أركض نحو الشاشة تلتصق شفتاي لتمص حلمتيها..! أيتها الساذجة الشبقة أتخيلها دون بنطالها الأحمر المشجّر وهي تتمدد فوق سريرها تفرق بين فخذيها لتمارس عادتها السرية.. تذكرني بمعلمتي السمراء التي تقف كل يوم في الإذاعة الصباحية تدعو الطالبات إلى الحجاب والصلاة..وبعد الحصة الأخيرة تتمدد عارية في تلك الغرفة شبه المظلمة وتفرق بين فخذيها..وتطلب مني أن أضع فمي بين شفرتي عضوها الجنسي..أول مرة فعلتها أفرغت كل ما في معدتي..ضحكت وقالت ستعتادين على ذلك عزيزتي.. نعم وقد تعودت على ممارسة ذلك واحترفته فيما بعد مع زبوناتي بل كان تطبيقه مع أحداهن يرفع سعر الليلة التي أقضيها معها...كانت زبوناتي من أعمار مختلفة ..وإن كانت الفتيات من سن الخامسة عشرة إلى السابعة عشرة أكثر متعة لي عن غيرهن من الأعمار..وأكثرهن تعب وإرهاق اللائي تجاوزن الثلاثين لأن المرة والمرتين لا تكفهن في الليلة الواحدة.. إنها متعة تختلف عن متعة الأسوياء الفرق فقط هو الماء الذي يبلل رحم سريرنا الخشبي آخر آلهة جداتنا المحترمين. يتبع قراءات أعجبتني في سحاق النساء أي مثليتهن - إبراهيم - 05-12-2006 (2) لا فرق أن تمارس المرأة الجنس مع رجل أو امرأة أخرى أو كلب أو قطة أو حتى حمار لكن عليها أن تهتم بنظافة عضوها الجنسي بمطهّر ذو فاعلية قوي لقتل الجراثيم التي قد تعلق في مهبلها بعد قضاء متعتها ولتحمي نفسها من الالتهابات والأمراض ،كان هذا الدرس الأول الذي تلقيته من الشيخة فاطمة هكذا كان أهل الحارة ينعتونها، كانت الشيخة فاطمة جارة لنا وهي أيضا قريبة لأمي من الدرجة الرابعة، وكنت أقضي ستة أيام عندها لأن عمل أمي كخادمة في أحدى بيوت التجار الكبار يقتضي منها المبيت عندهم ستة أيام ما عدا الجمعة كانت تقضيها معي ساعات قصيرة تقضي معظمها في الاهتمام بنظافتها الشخصية لذا تقضي معظم تلك الساعات مع أم سامي نسميها أم حلاوة لأنها متخصصة في نتف الشعر من كل أجزاء جسد المرأة،كنت مرات أدخل عليهما و أمي ترتدي فقط ثوبا شفافا قصيرا فوق الركبة بلا أكمام كان جسد أمي من خلال ذلك الشفاف الذي لا يخفي أي جزء منها شبه خرافي كانت تنتابني رعشة غريبة وأنا أتأمل جسدها الشبه عاري وكنت أشعر باللذة وأنا أتأمل ثدييها الواقفان بشموخ اللذان لا يرهقهما شفتا رجل آخر الليل، وكانت لذتي تزداد كلما أخذت عيناي في ملامسة جسدها تنازلا ..! لقد كنت أمنع نفسي أن أشتهي جسد أمي.. لكنني حينا كنت أقول لنفسي لكنني جزء من هذا الجسد وانا أحق به من غيره،أتأمل أمي الجميلة وأنا أقول مسكينة أمي لا تعرف كيف تعوض حرمانها الجنسي،أو لعلها تعوضه بطريقة لا أعرفها، حينا كنت أتلصص من النافذة التي تشترك بين غرفة أمي والمطبخ،فأرى أمي بثوبها الشفاف والقصير تجلس على الأرض مقابلة لأم سامي وقد ارتفع الثوب لتصبح منطقة خوضها كلها عارية وهي ممددة الساقين في شكل منفرج وكانت أم سامي لا تنتف لها شعر ساقيها أو الإبط،فتلمحني أمي وتصرخ وتقول يابنت قفلي النافذة وأذهبي عند خالتك الشيخة فاطمة،كنت أغلق النافذة وأظل أتجسس سمعا عليهما فأسمع آهات تصدرها أمي تختفي تارة وترتفع تارة ثم تصدر ضحكات متقطعة ثم تصرخ بصوت مكتوم أشبه بالضحك وهي تقول يكفي يا أم سامي وأسمع أم سامي تقول هذه المرة فقط ستغيبين عني ستة أيام..وتضحكان!! بعدها أدركت الدور التعويضي الذي تقدمه أم سامي لأمي إنها توفر المتعة للمحرومين كما تقول الشيخة فاطمة، كانت أمي تثق في الشيخة فاطمة وتريدني أن أكون مثلها وتقول لي تعلمي منها إنها امرأة صالحة حافظة للقرآن وقريبة من الله، وكانت الشيخة فاطمة متخصصة في كل شيء في السحر والطب والشعوذة وقراءة الفنجان وطرد الجن من الإنسان والتفريق بين الرجل وزوجته أو الجمع بينهما كما كانت هي خاطبة الحارة تجمع رأسين في الحلال كما يقولون وأحيانا كثيرة تجمع رأسين في الحرام من خلال تلك الغرف الصغيرة ذات الستائر الصفراء في الدور الثاني لبيتها التي تختبئ كمعارض سياسي لحكومة دولته الديكتاتورية ولا ديمقراطية بلا جنس ولا جاسوسية، ،كنت أرى نهاية الأسبوع رجالا ونساء يدخلون تلك الغرف ورائحة عطرهم تدوّخ المكان،رجال ونساء تختلف ألوانهم وأطوالهم وأعراضهم ويخرجون منها بعد ساعتين أو أكثر،كنت أقارن بين ملامحهم قبل دخول تلك الغرف وبعد خروجهم منها،قبل الدخول إليها كانت ملامحهم تغشاها القلق والتجهم والتشنج كانت ملامحهم أقرب إلى ملامح ذلك الحمار التي كانت ترسمه صديقتي هناء في الصف،أكتم ضحكتي وأنا أتخيل ملامحهم مثل ملامح حمار هناء،وبعد الخروج من تلك الغرف تبدو ملامحهم شيئا آخرا مختلفا عن السابق كمن كان يعاني من إمساك مزمن وبفضل أنبوبة الشيخة فاطمة التي تسهل له التغوط، كل شيء أصبح تمام،كان الرجال يخرجون قبل النساء على فترات متقاطعة،وكان كل رجل بعد قضاء حاجته يتقدم من الشيخة فاطمة ويدّس في يدها بعض المال وهو يضحك ويقول الأسبوع القادم أريد أصغر من هذه ويشير إلى المرأة التي تخرج بعده من ذات الغرفة،تضحك الشيخة فاطمة وهي تقول أبشر من عيوني يا أبو محمد، ثم يأتي آخرا وبدس في يدها مالا ويقول أريدها المرة القادمة نحيفة وتقول أبشر من عيوني يا أبو صالح ويأتي ثالثا ويدس في يدها مالا ويقول المرة القادمة أريد هذه ويشير إلي تنهض الشيخة فاطمة من مكانها وتقول هذه تخصص بنات ونساء!!ثم يقول حسنا أريد ها بيضاء وتقول أبشر من عيوني يا أبو سالم، وهكذا كلما خرج رجل من إحدى تلك الغرف دس في يدها مالا وحدد لها موصفات مطلبه المرة القادمة،وهي تقول أبشر من عيوني، كانت الشيخة فاطمة تنظر إلي وتقول وهي تضحك أنا أوفر المتعة للمحرومين منها ياعزيزتي مثلما تفعلين أنت مع معلمتك ومع صديقتك هناء وبنت جيرانكم العانس ليلى، وبعد مغادرة آخرهم تنفجر الشيخة فاطمة غضبا وتصيح كل الرجال كلاب ملاعين يجرون مثل الخنازير وراء لحظة انتصابهم ثم يشربون بولهم القذر لعنة الله عليهم،هذه أول مرة أرى الشيخة فاطمة غاضبة حدّ الثورة، بل توهمت في لحظة أنني لمحت في عينيها بعض الدموع. قالت لي يوما الشيخة فاطمة نحن يا هيام لا نبيع الخطيئة بل نوفر المتعة للمحرومين،تذكري هذا الأمر دائما،وكنت أهزّ رأسي وأنا أردد عبارتها نحن لا نبيع الخطيئة بل نوفر المتعة للمحرومين!! يتبع قراءات أعجبتني في سحاق النساء أي مثليتهن - إبراهيم - 05-12-2006 http://72.14.207.104/search?q=cache:FaDmhY...us&ct=clnk&cd=3 قراءات أعجبتني في سحاق النساء أي مثليتهن - مسلم - 05-12-2006 اقتباس:قالت لي يوما الشيخة فاطمة نحن يا هيام لا نبيع الخطيئة بل نوفر المتعة للمحرومين،تذكري هذا الأمر دائما،وكنت أهزّ رأسي وأنا أردد عبارتها نحن لا نبيع الخطيئة بل نوفر المتعة للمحرومين!! الإنسان دائما يبرر كل خطأ يرتكبه بكلمات يواسي بها نفسه ويحاول أن يغمض عينه عن الحقيقة بخمر التبرير. قراءات أعجبتني في سحاق النساء أي مثليتهن - إبراهيم - 05-13-2006 يا أخ مسلم: تحياتي لك أولا، و ثانيا، كم من الأخطاء نرتكب من يوم إلى يوم و نبرره بمليون تبرير و تبرير و نحن هانئي البال قريريّ العين؟ مشكلة أننا اعتدنا ربط لفظة الخطئية بمنطقة ما بين الفخذين. اذهب لأي كنيسة في الشرق و الغرب و قل شيء من قبيل: القس فلان سقط في الخطيئة! عندئذ تجحظ لك العينان و يذهب بالهم مباشرة إلى قضيب هذا القس و الذي أعثره حتى أنه صار يحمل "الفضيحة" و ليته فعل ما فعل القديس أوريجانوس فيبتر خصيتيه و يدخل الجنة بدل من أن يعيش و قضيبه يحول بينه و بين الحياة الأبدية.. هكذا يفكر هؤلاء التعساء يا صديقي. كم نقسو على من يبحثون عن الحب بطريقتهم و نبرر غضبنا و مذمتنا و قدحنا و شعورنا بأننا أفضل من غيرنا و هلم جرا. باعتقادي الخطيئة الكبري لا تبدأ من بين الفخذين و لكن تبدأ في الضمير الإنساني و إخلاصه. ملحوظة في موضوع آخر: نريد يا عمنا كتاب "إنسان مفرط في إنسانيته" للرائع جدا نيتشه.:wr: قراءات أعجبتني في سحاق النساء أي مثليتهن - مسلم - 05-13-2006 أهلا بالعزيز إبراهيم لعلنا نغار من هذا القضيب ومن ذاك الفرج فنحاول دائما أن نوجه الإتهام له حقد وحسدا وكأن لنا ثأر أبدي مع هاتين القطعتين وفي كل مشكلة تكون السبابة موجهة دائما نحو الأسفل. وبالنسبة لنيتشه تكرم عينك إن استطعت الحصول على الكتاب. ذاك النهار سألت عن قصة الفلسفة لزكي نجيب محمود فقالوا لي أن زكي نجيب محمود لا قصة فسلفة له؟؟؟؟:?: قراءات أعجبتني في سحاق النساء أي مثليتهن - بهاء - 05-13-2006 يا ابراهيم , يعجبنى فيك ...انك فايق ورايق . ايه بس اللى انت نقله ده . يارجل انقلنا حاجة عدلة , يستفيد منها الكل . قراءات أعجبتني في سحاق النساء أي مثليتهن - بهاء - 05-13-2006 اقتباس: مسلم كتب/كتبت اسمه " قصة الفلسفة الحديثة " ترجمة الدكتور أحمد امين , وزكى نجيب محمود وعمك زكى , ليه كتاب اخر مترجمه باسم " قصة الفلسفة اليويانية . قراءات أعجبتني في سحاق النساء أي مثليتهن - bassel - 05-13-2006 شو يلي عجبك فيها ؟؟ :97: قراءات أعجبتني في سحاق النساء أي مثليتهن - Al gadeer - 05-14-2006 اقتباس: مسلم كتب/كتبت معك حق يا عزيزي، يمكنك ان تعتبر التبرير هو حاسة سادسة للإنسان، ولكن لو حاكمت التبريرات وسيما هذه التي اقتبستها فلن تكون الا اوهن من بيت العنكبوت (f) |