حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الشعب وحده كان غائباً في بيروت - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: الشعب وحده كان غائباً في بيروت (/showthread.php?tid=18055) الصفحات:
1
2
|
الشعب وحده كان غائباً في بيروت - Mr.Glory - 05-10-2006 الشعب وحده كان غائباً في بيروت بلال خبيز الحكم والحكم السابق في تظاهرة واحدة الشعب وحده كان غائباً في بيروت بلال خبيز: ليس صعباً على المراقب ان يتفهم كثافة الحضور الشعبي لجماهير "حزب الله" في تظاهرة مطلبية. فالحزب ورث في من ورثهم، بعض شعبوية اليسار في لحظات انحداره النظري. وتالياً لا يزال هذا الحزب يتغذى، على المستوى النظري والمدني، من تراث اليسار وفولكلوره، ومن فكرة تفيد ان الانضمام إلى مصالح الكتلة الشعبية الأفقر والأوسع والمطالبة بمطالبها كفيل وحده صناعة دور سياسي يلتزم جادة الصواب. فضلاً عن افتراض يقول ان اقرأ أيضا تظاهرة بيروت ...حمراء صفراء برتقالية لبنان : قراءة في التظاهرة الانحياز إلى الفقراء والمستضعفين في الأرض، هو انحياز محمود على أي وجه كان. وفي الجهة المقابلة يبدو الجمهور العوني وهو يحتشد خلف قائده المتنقل بين المطالب والتحالفات كما لو انه يبحث في بحيرة الأدوار اللبنانية الضحلة وصعوباتها عن دور ما، ل"التيار الوطني الحر" خصوصاً وللموارنة والمسيحيين عموماً. فضيلة هذا الدور الوحيدة المتحصلة للتيار وجمهوره انه دور معطل، لكن ما يتجاوز قدرة الدور على التعطيل لا يبدو موفوراً في أفق "التيار العوني" وسياساته العامة. على اي حال، مثل هذا الجمهور يستطيع ان يبث ذعراً في الركود القلق الذي يعيشه لبنان. ويستطيع من جهة أخرى ان يشكل، إذا ما نجح في مقاصده، شوكة في حلق اي مشروع سياسي او اقتصادي لا يلحظ مصالحه الفئوية حتى إشعار آخر. هذا كله مفهوم في اللعبة اللبنانية الداخلية، مثلما يبدو مفهوماً تنقل وليد جنبلاط على رأس الطائفة الدرزية القلية العدد والمهددة الدور، بين الخيارات من دون ان يتردد لحظة واحدة. لكن الأمر اليوم يطاول طائفة من الطوائف المؤسسة للكيان في صيغته التي استقر عليها منذ الاستقلال. فحين يصبح معظم الجمهور المسيحي مشدوداً إلى دور أقلوي وغير منتج. بمعنى انه لا يقدم برنامجاً بل يعترض على برنامج، تكون الطائفة الكبرى في أسوأ احوالها التاريخية. وذلك ليس بسبب الجور الخارجي عليها، بل بسبب فقدان الدور والموارد التي تخول كل طائفة من الطوائف ان تشارك ايجابياً في صياغة تسوية ما بين اللبنانيين. تظاهرة 10 ايار/ مايو التي احتشد فيها بعض أهل أعتى الطوائف اللبنانية وأصلبها عوداً، لا تعبر في طبيعة الحال عن اختلال خارجي الأسباب لمصلحة هيمنة طائفة على مقدرات البلاد. بل تفصح من دون لبس عن فقر الموارد لدى الطائفتين، وبصرف النظر عن الحديث عن سورية هذه التظاهرة من عدمه، فإن وجود جمهور جاهز للتظاهر والاعتراض، ويحتشد خلف قادته بصرف النظر عن مطالبهم ومواقفهم وما يرمون إليه، يوجب على المراقب ان يعيد النظر في قراءته لمعنى الجمهور واحتشاده. او على الأقل يوجب علينا، ونحن نستمع إلى الأمين العام للحزب الشيوعي وهو يقول ان السلطة السياسية المتمثلة بالحكومة الحالية تريد الاعتداء على حرية الرأي والتعبير، ان نسأل المتظاهرين وقادتهم: ما الرأي الذي تريدون التصريح به، وما الذي تريدون التعبير عنه؟ فحين يكون الأمن يترقب صف طوائف البلد او اقل او اكثر يعترض في الشارع على مشروع اقتصادي تنموي، لم تقره الحكومة بعد، يجب ان نسأل هؤلاء ما خطتهم وما بدائلهم. ذلك ان البحث في الاقتصاد والمطالب لا يتم من جهة واحدة. كما لو ان المطالبين بكرسي الرئاسة يريدون ايضاً وهم في الحكم إذا ما تسنى لهم الحكم ان يبقوا في المعارضة. والحق ان البرامج الاقتصادية والسياسية انما تدار من جهتين على الأقل. جهة المعارضات التي تقترح برامج وتدلي بوجهات نظر، وجهة السلطة التي تقترح ايضاً برامجها وتدلي بوجهات نظرها. لكن المعادلة اللبنانية الحالية تبدو في طبيعتها موروثة من ارشيف يسار الخمسينات، حيث يطالب المعارضون السلطة بتوزيع عادل للثروات، ويرحلون النظر في مستقبل الاقتصاد والدور وهموم الانتاج نحو السلطة بوصفها لا تقع ضمن جدول اهتماماتهم. والحق ان هذا المطلب اليساري الأرشيفي، والذي لا ينفك الأمين العام للحزب الشيوعي السيد خالد حداده يعتبره موحداً للبنانيين، الذين يعانون جميعاً من ضغط معيشي لا مثيل له، قد يجمع اللبنانيين في لحظة ما. لكنه لا يجمعهم إلا في لحظة الكارثة. وبكلام آخر. لا يحق لليسار اليوم ان يضرب صفحاً عن دوره في العملية الاقتصادية بأوجهها الثلاثة: الإعلان والإنتاج والاستهلاك. فليس من صفة اليسار ان يهتم بالاستهلاك وتوزيع الثروات وأن يترك الهموم الاخرى لأهل اليمين. هذا إذا كان ثمة من يمين ويسار في لبنان، أو ثمة سلطة ومعارضة فيه. بالعودة إلى السياسة قليلاً، وتظاهرة 10 ايار(مايو) سياسية بامتياز، لا يجد المرء بداً من ملاحظة ان التيارات المشاركة في التظاهرة التي تطالب بإسقاط لحكومة، ودعم رئيس الجمهورية، ويشارك فيها جمهور حركة "امل" التي يرأسها رئيس مجلس النواب، ورغم ذلك لا ينفك هؤلاء عن دعوة انفسهم معارضي السلطة القائمة. فإذا كانت السلطة برأسيها الأولين، وبثلث وزراء الحكومة المعطل لأي قرار ممثلين في التظاهرة، لا يعود الحديث عن المعارضة والسلطة مفهوماً على الإطلاق. في لبنان اليوم، ثمة جهد من كافة الاطراف لتصوير المواقف والمواقع على صورة عصرية وحضارية. من قبيل الحديث عن شعارات مطلبية وعن يمين ويسار وعن معارضة وسلطة. لكن وقائع الامور تفيد ان الخلاف يقع في السلطة واهلها، وبين اهل الحكم، وليس ثمة بين المتظاهرين من يمكن ان يدعي بحق تمثيل مصالح الفئات الدنيا في الاقتصاد وحرية الرأي والاعتراض.كان لافتاً في هذه التظاهرة وقوف أجهزة السلطة الأمنية على الحياد، شأنها في ذلك شأن التظاهرات السابقة، فحين يكون قادة المتظاهرين اولياء امور هؤلاء وأرباب اعمالهم، يحسن بهم ان يقفوا على الحياد. الشعب في هذه التظاهرة الشعبية الحاشدة كان هو الغائب الأكبر. الشعب وحده كان غائباً في بيروت - أبو خليل - 05-11-2006 بعد ان تبين لموظفي تيار الحئيئة برتبة صحافي ان المظاهرة لم تأت من ريف دمشق كما تنبؤوا... و بعد ان ثبتوا كاميراتهم على المداخل الحدودية و مداخل المخيمات الفلسطينية لرصد الجحافل التي ستأتي منها. و لم تلتقط تلك الكاميرات سوى حركات بائعي الخضار و الذباب فيما المراسلون يتحمصون تحت اشعة الشمس الحارقة... و بعد ان تبين ان مئات الالاف من المتظاهرين كانوا لبنايين اقحاحا, اسقط في يدهم.... و المقال المنقول اعلاه عبارة عن تبعات ذلك السقوط, و الكويتب يحاول ان يعصر مخيخه قليلا ليجد مخرجا و حلا ليستطيع ان يخرج بتبرير ليذهب اخر النهار و يقبض ثمن مقاله من الجيب المنتفخ.... مهما حاول الكويتب اعلاه ان يستخدم تعابير و مصطلحات و يطرح تحاليل و تبريرات, تبقى حقيقة واحدة ساطعة لا يستطيع ان ينكرها: قوى 8 اذار تمثل اكثر من 70% من الشعب اللبناني عدديا, اعجبه ذلك الرقم ام لا, اطلق عليه التوصيفات ام لا, وجد المبررات لنزوله الى الشارع ام لا, و عليه ان يتعايش مع تلك الحقيقة و يتأقلم معها و يتخلى عن غروره ;) و دمتم مع فشل اخر.... الشعب وحده كان غائباً في بيروت - Relative - 05-11-2006 عفوا سؤال اذا امكن مين بلال خبيز انا اليت لوهلى هيدا يوسف بك كرم جيي على حصانو ( جيي مع الشعب المسكين بدو يكون)??? على فكرة اسموا جدا ملائم لأزمة الخبز المعيشية الشعب وحده كان غائباً في بيروت - رحمة العاملي - 05-11-2006 يا عمي بلال خبيز صحفي من النهار كان مسؤول عن صفحة الموضة والازياء ومتابعة اخبار العارضات استيقظ مرة فأدعى لنفسه الشعر شعره يشبه ضراط الختيار وهو نائم مثل شعر زاهي وهبة بالضبط (تبع برنامج خليك بالبيت ) بدأ يكتب في السياسة بس مش بجريدة النهار في صفحة ايلاف فقط لان النهار على علاتها لم تقبض تحليلاته السياسية الشعب وحده كان غائباً في بيروت - طرفة بن العبد - 05-11-2006 اقتباس: voodoo كتب/كتبت كيف طلعت معك هالنسبة ؟ ليش ميشيل عون كان بـ 8 آذار ؟ هذا إذا افترضنا أن عون يمثل كل المسيحيين و حزب الله و أمل يمثلون كل الشيعة ..!!! ذكرتني بمسرحية زياد الرحباني فيلم أميركي طويل , طلعوا اللبنانيين 160 بالمئة .. الشعب وحده كان غائباً في بيروت - أبو خليل - 05-11-2006 تكرم هالعيون: جيب ورقة و قلم وتعا: الشيعة يمثلون 45% من اللبنانيين (و حزب الله و امل يمثلون كل الشيعة باستثناء اقل من مئة شخص استطيع ان اسميهم لك واحدا واحدا ان شئت :D) المسيحيون يمثلون 30% يمثل عون 70% منهم (حسب نتائج الانتخابات الاخيرة) اي 21% و الباقي 4% من القوى السنية و الدرزية المعارضة لتيار سعد.. طبعا بالزايد او الناقص كم نقطة مئوية مش رح نختلف.. و لكن الرسالة واضحة.. اقتباس:ذكرتني بمسرحية زياد الرحباني فيلم أميركي طويل , طلعوا اللبنانيين 160 بالمئة .. و انا تذكرت ذلك المقطع عندما اعلن تيار الحئيئة ان عدد المتظاهرين في 14 شباط كان مليونين :o الشعب وحده كان غائباً في بيروت - الكندي - 05-11-2006 اقتباس: voodoo كتب/كتبت الشيعة يمثلون 45% والسنة يمثلون 45% والموارنة يمثلون 45% بالمائة والباقي 25%. حسابات زياد رحباني مظبوطة. الشعب وحده كان غائباً في بيروت - أبو خليل - 05-12-2006 اقتباس:الشيعة يمثلون 45%اراك "نقزت" من الرقم اعلاه :D الشيعة يا عزيزي يمثلون الان وفق اكثر التقديرات تحفظا 40 بالمئة و بعض التقديرات تقدرهم بأكثر من نصف اللبنانيين... اقتباس:array of religious communities, including Shi'a Muslims (40 percent), Sunni Muslims (20 percent), Maronite Christians (16 percent), Druzes (six percent), and smaller proportions of Alawite Muslims and Greek and Armenian Christians. اقتباس:This enabled the 1.5 million Lebanese Shia (about 40 percent of the population) to hold their own against the whttp://www.strategypage.com/dls/articles/200421.asp و في مطلق الاحوال, على من يدعي عكس ذلك ان يؤيد مطلب اجراء احصاء سكاني (اخر احصاء بالمناسبة كان عام 1932) لكي يعرف كل زعيم احمق او كويتب مبتدئ وزنه الحقيقي في المرة القادمة التي يتكلم فيها عن او باسم "الشعب" اللبناني الشعب وحده كان غائباً في بيروت - الكندي - 05-12-2006 كلامك حمّال أوجه وممكن ينفهم خطأ. كنت كتبت تعليق وبعدين غيّرت رأيي. يللا، ما في شي بيستهاهل. متل ما بتحب. الشعب وحده كان غائباً في بيروت - الحرية قريبة - 05-13-2006 اقتباس: voodoo كتب/كتبت نسبة الناخبين من الطائفة السنية هي أعلى نسبة , فكيف يكون عدد الشيعة ضعف عدد السنة ؟ |