حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
التمييز الموسوي أو ثــمـن الـــتـــوحـــيـــد - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: قــــــرأت لـك (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=79) +--- الموضوع: التمييز الموسوي أو ثــمـن الـــتـــوحـــيـــد (/showthread.php?tid=18181) |
التمييز الموسوي أو ثــمـن الـــتـــوحـــيـــد - إبراهيم - 05-06-2006 Jan Assmann يان أسمان التمييز الموسوي أو ثمن التوحيد Carl Hanser Verlag دار كارل هانزر للنشر ميونيخ 2003 قم الدولي 2-20367-46-3 286 صفحات مراجعة كتاب تمتلك الديانات التوحيدية الثلاث، اليهودية والمسيحية والإسلام، مأثورا مشتركا ومفهوما متقاربا عن الله. ومع ذلك فإن تاريخها مطبوع بطابع الصراع، لا يزال له أثره إلى يومنا هذا. فالديانات الثلاث تشترك في أنه كان عليها في بداياتها أن تحارب محيطها الوثني. ومع مرور الزمن نقلت مفهوم الوثنية إلى الديانات المجاورة لتحديد حقيقتها في كل مرة في مقابل لا حقيقة للآخرين. يبحث العالم بالآثار المصرية والمؤرخ الثقافي يان أسمان، الذي اشتهر عالمياً مع زوجته ألايدا عن طريق نظرية " الذاكرة الثقافية "، في كتابه الجديد بلغة علمية بسيطة رائعة، تدرب عليها في لغة ماكس فيبر وسيجموند فرويد، ـ يبحث جذور نتائج التمييز بين "الحق" "والباطل" في المسائل الدينية، التي لم تكن موجودة في ما قبل الديانة التوحيدية. لقد أدخل، وهو يعمق كتابه موسى المصري (1998) ويواصل البحث فيه، أن في تاريخ ذاكرة للوحي في سيناء والانتقال المرتبط به إلى الكتابة، التي تتسم بها كل الديانات التوحيدية، إدخالا لمخطط حق / باطل. لقد تبنى تعدد الطقوس والآلهة الأجنبية وتمثلها. أما الديانة التوحيدية، فقد وضعت الإله الحق في مقابل "أصنام الوثنيين." وفي أثناء ذلك أخذت الديانة التوحيدية تقيم في شكلها المتطرف حدا فاصلا بين العالم والله، لم يعرف في تعدد الآلهة. ولما كان تعدد الآلهة يفهم بصفته إيمانا بكون لا يخلو من ألوهية، فإن أسمان يسميه لذلك "الألوهية الكونية". وكانت الديانة التوحيدية في بدايتها ديانة مضادة "للألوهية الكونية"، فلم تنشأ عنها تطورا، وإنما نشأت عنها عن طريق عملية ثورية أدت إلى عزلها. و أشهر مثل لشكل سابق من أشكال وحدانية الله هو طقوس أتون في عهد فرعون المصري أخناتون في منتصف القرن الرابع عشر قبل الميلاد. فإدخال طقوس قرص الشمس الخاص وما ارتبط بها خلال وقت قصير من تحطيم معابد الآلهة المصرية القديمة، قد أدى إلى صدمة ثقافية. وبعد موت أخناتون محيت لاهوتيته الشبيهة بالديانة التوحيدية، فأهملت ثقافيا وشطب اسم أخناتون من قوائم الملوك، ورغم ذلك يمكن تتبع آثار إخناتون عبر التاريخ. حقا إنه ليس من الممكن البرهنة على أن لذلك علاقة مباشرة بنشأة الديانة التوحيدية الموسوية، ولم يكن هذا أيضا هدفا من أهداف أسمان. فهو يبحث عن "آثار الذاكرة" لمأثورات هذه الديانة التوحيدية الإنجيلية في العصور القديمة والمتأخرة عبر تاريخ الفكر حتى عصر كتاب فرويد الرجل موسى. يصف أسمان، من غير تقويم، ومن غير أن ينسب الألوهية الكونية إلى المثالية، وعلى وعي تام "بالتقدم الروحاني" ( فرويد ) الحضاري، الذى تعنيه الديانة التوحيدية، ـ يصف التطور التاريخي المتبادل بين المراحل، التي طرأ فيها تطرف جديد على التمييز الموسوي، والمراحل، التي تصبح فيها الألوهية الكونية سارية المفعول ثقافيا من جديد. وهذه المراحل هي مراحل النهضة الإنسانية، التي يَطَّرِد ظهورها في الديانات التوحيدية الثلاث. ويتعلق الأمر حسب علم النفس الثقافي الفرويدي بعودة مقومات ثقافية تم إبعادها في فترة سابقة. إذن، فالأمر يتعلق عند أسمان بعمل تذكيرى، يظهر المُبعد إلى النور، وذلك من أجل الانشغال به، و"التسامي به" بالمعنى، الذى أراده فرويد. إن التمييز الموسوي يجب، وهذه مرافعة أسمان الأخيرة، أن يتخذَ "موضوع تأمل وإعادة تحديد بصورة متواصلة إذا أريد له أن يبقى قاعدة للتقدم في الإنسانية." هايكه فريزل [ ترجمة: بوليد دودو ] المصدر، هذا الموقع الرائع جدًا، http://www.litrix.de/buecher/sachbuecher/j...ung/arindex.htm و ليت بوسعي أي شيء أقدر أن أفعله حتى أغريكم على قراءة جميع كتب يان آسمان. عندي كتاب له قامت بطبعه جامعة هارفارد الغنية عن التعريف. :wr: التمييز الموسوي أو ثــمـن الـــتـــوحـــيـــد - سواح - 05-07-2006 العزيز ابراهيم الف شكر على هذا العمل الرائع تحياتى التمييز الموسوي أو ثــمـن الـــتـــوحـــيـــد - إبراهيم - 05-07-2006 تعيش تعيش يا أبو الذوق يا أمير. بعت لهم جواب عشان أجيب نسخة من الكتاب و منتظر أشوف أي رد منهم و ياريت يردوا لأن هايكون كويس لو الكتاب ده جبته بالعربي و شفنا لنا تصريفة فيه. لو أي حد حصل على هذا الكتاب بشكل أو بآخر ليته/ليتها يخبرني. و الباحث في هذا الكتاب من المشاهير في ألمانيا و عرفت عنه من خلال صديقي لي دكتور في الفيزياء الفضائية بألمانيا. خلينا نتابع مع بعض يا سواح.. الكتب دي مهمة و تعتبر خطوة متقدمة على دراسات فراس السواح حبيبك. التمييز الموسوي أو ثــمـن الـــتـــوحـــيـــد - إبراهيم - 05-11-2006 Dear Mr. #####, the Arabic translation of this book is not yet published. It will soon be available at the following publishing house: Al-Kamel Verlag Schaurtestraße 8 50527 Köln (Cologne) Germany You reach the publisher at KAlmaaly@aol.com Best wishes, Friederike Barakat كنت أظن أنهم سيرسلون لي نسخة منهم هدية و لكن يبدو أني ليس أمامي سوى دار الجمل للنشر و سأحاول ان أتابع أخبار الكتاب و لو تحصل عليه احدكم فليخبرنا و هو كتاب قيم في علم مقارنة الأديان أي الـ Comparative Study of Religion. |