حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
أين مربط الفرس ؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64) +--- الموضوع: أين مربط الفرس ؟ (/showthread.php?tid=1819) |
أين مربط الفرس ؟ - Awarfie - 12-27-2008 أفضل ان نطلع اولا على هذا الموضوع لباتريك سيل ، نشره اليوم في صحيفة الاتحاد : قنبلة غزة الموقوتة بعد انتهاء التهدئة بين إسرائيل و"حماس"، أصبحت غزة أكثر النقاط التهاباً في الشرق الأوسط، وهو ما حدا بالسكرتير العام للأمم المتحدة "بان كي مون" إلى إصدار صيحة تحذير، ودفع توني بلير موفد "الرباعية" للشرق الأوسط إلى حث إسرائيل على نزع فتيل التوتر من خلال رفع الحصار عن القطاع. والجميع يعرف أن الأمر لن يتطلب أكثر من شرارة تتمثل في صاروخ "قسام" يسقط فوق سطح منزل في "سيدروت"، كي يشعل نار حرب شاملة، تكمن المفارقة أن أياً من الطرفين لا يريدها في الحقيقة ففي يوم الجمعة التاسع عشر من ديسمبر الجاري، أعلنت كتائب عز الدين القسام الجناح المسلح لـ"حماس"، أن التهدئة لن تجدد، كما أعلن المتحدث باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي "إيهود أولمرت" أن الهدنة "قد فقدت أي معنى لها "حماس" لا تزال "منظمة إرهابية" في نظر إسرائيل، وهذه الأخيرة تنظر إليها "حماس" على أنها لا تزال "العدو الصهيوني" الذي اغتصب فلسطين العربية. أما وزير الدفاع الإسرائيلي "إيهود أولمرت" فيدرك جيداً المخاطر العسكرية والسياسية التي يمكن أن تترتب على قيام جيش بلاده بأي عملية عسكرية شاملة ضد القطاع مما يدفعه للتفكير جيداً قبل الإقدام على مثل تلك العملية. ولكن موقفه هذا يعرضه إلى انتقادات مستمرة واتهامات بالمبالغة في الحرص من قبل المنافسين له مثل "تسيبي ليفني"، رئيسة حزب "كاديما"، ناهيك عن تلك التي يتلقاها من زعيم "الليكود" المتشدد "بنيامين نتينياهو". في الجانب الآخر، يواجه إسماعيل هنية، ضغطاً من العناصر الأكثر تشدداً في معسكره، سواء من الجماعات المسلحة المتلهفة لمعاقبة إسرائيل، أو من خالد مشعل رئيس المكتب السياسي للحركة في دمشق. وإسرائيل و"حماس" يوجهان اللوم لبعضهما بعضاً على انهيار التهدئة. فإسرائيل تشكو من أن الهجمات الصاروخية على جنوب إسرائيل لم تتوقف في أي وقت، في حين ترى "حماس" أن إسرائيل لم تف بتعهداتها بموجب التهدئة منذ توقيعها، وأنها بدلاً من تخفيف الحصار على القطاع، كما تنص بنود التهدئة، عملت على مضاعفته، مما أوصل القطاع إلى حالة من الفقر المدقع. ووفقاً لمصادر الأمم المتحدة، فإن 76 في المئة من سكان القطاع البالغ عددهم 1.5 مليون نسمة هم الآن في حاجة إلى مساعدات إنسانية عاجلة... وقد أدى إغلاق إسرائيل لنقاط العبور إلى غزة، إلى إجبار القطاع المحاصر على الاعتماد في بقائه على البضائع المهربة من مصر عبر مئات الأنفاق السرية، دون أن يدفع ذلك مصر إلى فتح معبر رفح لأنها تشك أن إسرائيل ترغب في أن تحول إليها المسؤولية الكاملة عن إدارة القطاع المضطرب. بأي حال من الأحوال، يمكن القول إن مصر تحمل قدراً كبيراً من عدم القبول لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" التي ترتبط ارتباطاً وثيقاً مع جماعة "الإخوان المسلمين" المعارضة داخل مصر. إلى ذلك، تتهم مصر إيران، منافستها الإقليمية بأنها تستغل القضية الفلسطينية كوسيلة لتحقيق أغراضها الخاصة، وهو ما أدى إلى تدهور حاد في العلاقات المصرية- الإيرانية المتوترة أصلاً. ومن المعروف أن مصر هي التي توسطت من أجل التوصل إلى التهدئة الأولى بين إسرائيل و"حماس" منذ 6 أشهر. ولكن، نظراً لعدم قدرتها على فرض شروط ملزمة على الطرفين، فإنها اضطرت تسييراً للأمور إلى القبول على مضض بتعهدات غير مؤكدة من الجانبين. وكان السبب في ذلك أن كل طرف من الطرفين كان يرفض منح الاعتراف للطرف الآخر، ناهيك عن الشرعية. فـ"حماس" لا تزال "منظمة إرهابية" في نظر إسرائيل، التي تنظر إليها "حماس" في المقابل على أنها لا تزال "العدو الصهيوني"، الذي اغتصب فلسطين العربية. ولكي يتم التوصل إلى تسوية سلمية بأي صورة من الصور بين الإسرائيليين والفلسطينيين، أو يتم وضع الرئيس المنتخب تحت ضغط دولي لإعطاء الصراع بين الجانبين أولوية خاصة عندما يتسلم مهام منصبه في يناير، فإن كلاً من الطرفين بحاجة إلى تغيير لهجة خطابه ولكي تكتسب "حماس" دعماً دولياً، فإنها بحاجة إلى إعادة التأكيد العلني لمضمون الرسالة التي سلمتها في أبريل الماضي إلى الرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر، وفي فترة أحدث إلى "إيف أوبان دو لا ميسوزير" الدبلوماسي الفرنسي السابق. مضمون هذه الرسالة هو أن "حماس" لم تعد تتمسك بميثاق 1987 الذي يدعو إلى تدمير إسرائيل، وأنها تدعم إقامة دولة فلسطينية داخل حدود 1967 شريطة أن تتم الموافقة على هذا الحل من خلال استفتاء عام للشعب الفلسطيني. مثل هذا المضمون، إذا ما تم تكراره بوضوح وتأكيد كافيين، فإنه سيعني أن "حماس" قد أصبحت متماشية مع الإجماع الدولي، وأنها مستعدة لفتح باب الحوار مع الاتحاد الأوروبي، ومع الولايات المتحدة ذاتها. من الناحية الأخرى، إذا ما كانت إسرائيل تريد السلام، فإنها ستحتاج إلى الاعتراف بأن "حماس" رقم صعب في المعادلة الفلسطينية، وأنه لا يمكن تجاهلها بأي حال من الأحوال. والقادة الإسرائيليون الذين يستعدون للانتخابات العامة في العاشر من فبراير القادم يدركون جيداً أن بلدهم من المحتمل أن يواجه ضغطاً متزايداً خلال السنة القادمة للتوصل إلى اتفاق مع الفلسطينيين ومع سوريا. والشواهد المبدئية لهذا الضغط أصبحت واضحة للعيان بالفعل. فهي تشمل قرار مجلس الأمن الدولي الصادر في 16 ديسمبر الحالي، برعاية الولايات المتحدة وروسيا، اللتين أعربتا عن دعمهما لفكرة إنشاء دولة فلسطينية قابلة للحياة تعيش في سلام جنباً إلى جنب مع إسرائيل. وهناك أيضاً وثيقة الاتحاد الأوروبي، التي توصي بتكوين قوة دولية لحفظ السلام تعمل في الأراضي الفلسطينية، وإنشاء صندوق لتعويض اللاجئين الفلسطينيين. ومن الشواهد الأخرى لتصلب الرأي العام الغربي ضد التوسع الاستيطاني الإسرائيلي، ذلك التحذير الذي أصدرته وزارة الخارجية البريطانية للبريطانيين بعدم شراء أي أراض أو منازل في المستعمرات الواقعة في الضفة الغربية، أو في هضبة الجولان، لأن أي تسوية سلمية يمكن أن تترتب عليها "نتائج" تتعلق بهذه العقارات. إن غزة يمكن أن تتحول إلى واحدة من أكبر مشكلات أوباما، ولذلك فهو مطالب بالعمل بسرعة إذا ما كان يريد حقاً تجنب انفجار يمكن أن يعيد قضية سلام الشرق الأوسط إلى الوراء لفترة طويلة قادمة. 140 قتيلا على الأقل في الهجوم الإسرائيلي على غزة 27 كانون الأول, 2008 بي بي سي - وكالات: شنت المقاتلات الحربية الإسرائيلية غارات متفرقة على المقار الأمنية لحماس في قطاع غزة، ما أسفر عن مقتل وإصابة العشرات من العسكريين والمدنيين. وقال شهدي الكاشف مراسل بي بي سي العربية في غزة إن الطائرات الإسرائيلية استهدفت كافة المواقع الأمنية التابعة لحركة حماس في القطاع. وقد أسفرت الغارات الاسرائيلية عن سقوط أكثر من 140 قتيلا من بينهم مدير عام الشرطة في حكومة حماس اللواء توفيق جبر. وسقط القتلى في مدينة غزة وفي رفع وفي خان يونس. توجد المقار الأمنية لحماس وسط أحياء سكنية. وقال مدير الاسعاف في غزة، معاوية حسنين، إن عدد الجرحى وصل الى 200 جريح نتيجة الغارات الاسرائيلية. وقد رد مسلحون فلسطينيون على الغارات الاسرائيلية بإطلاق صواريخ على جنوب إسرائيل. وقال مراسلنا في القدس أحمد البديري إن سيدة إسرائيلية قتلت في بلدة نتيفوت جنوب إسرائيل جراء سقوط صاروخ قسام. واضاف أن مقيمين في جنوبي إسرائيل دخلوا الملاجئ بعد سقوط بعض الصواريخ على نتيفوت وعسقلان. فيما نقلت وكالة رويترز عن مساعد لوزير الدفاع الاسرائيلي أيهود باراك قوله إن العملية العسكرية في غزة قد تتوسع إذا اقتضت الحاجة الى ذلك. من جانبها دعت حركة حماس جناحها العسكري، كتائب عز الدين القسام، الى "الرد على العدوان الاسرائيلي بكافة أشكال المقاومة". وقالت مراسلتنا في القاهرة دينا إبراهيم إن مصر فتحت معبر رفح لعبور الجرحى لفلسطينيين الذين سقطوا جراء الحملة العسكرية الاسرائيلية لتلقى العلاج بالمستشفيات المصرية. ودعا الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى فى مؤتمر صحفى عاجل لاجتماع عاجل لوزراء الخارجية العرب غدا أو بعد غد على أقصى تقدير. سلسلة من الغارات الجوية وقعت الغارات في وقت خروج الأطفال من المدارس وقال مراسل وكالة رويترز إن إسرائيل أطلقت 20 صاروخا على الأقل على مواقع حماس. وأظهرت صور تلفزيونية مشاهد لجثث عشرات القتلى والجرحى الذين يرتدون الزي العسكري لقوى أمن حماس أمام إحدى المنشآت الأمنية في غزة. وقال شهود عيان إن عشر غارات جوية إسرائيلية وقعت خلال أقل من خمس دقائق. ونقلت تقارير عن مسؤول أمني فلسطيني قوله إن 140 قتيلا قد سقطوا في الغارات. وقال شهود عيان إنهم سمعوا أكثر من 15 انفجارا. وتوجد المقار الأمنية لحماس وسط أحياء سكنية. شملت الغارات كافة المقار الأمنية لحماس في قطاع غزة وقد وقعت الغارات في وقت الذروة، وقالت وكالة أسوشيتدبرس إن أعمدة الدخان فوق قطاع غزة تصاعدت من أكثر من موقع في القطاع، فيما اختلطت أصوات الأمهات اللواتي يبحثن عن أطفالهن مع أصوات سيارات الإسعاف. وقال مراسلون إن ما يجري يشبه حربا حقيقية. وكانت وزيرة الخارجية الإسرائيلية وزعيم حزب كاديما تسيبي ليفني قد هددت أثناء زيارتها للقاهرة قبل يومين، في أعقاب اجتماعها بالرئيس المصري، بإنهاء سيطرة حركة حماس على القطاع، قائلة "لقد طفح الكيل". ويقول مراسل بي بي سي بول وود إن هذه الغارات هي أعنف عمل عسكري إسرائيلي تجاه غزة منذ مدة، وأنها تؤشر الى حتمية قرب اجتياح بري إسرائيلي لغزة. في هذه الأثناء قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وزعيم حركة فتح (الخصم السياسي لحماس)، في بيان إنه "يدين هذا الاعتداء" ويدعو الى ضبط النفس. ودعا ياسر عبد ربه، مستشار عباس، في مؤتمر صحفي في رام الله الى وقف "العدوان الاسرائيلي والنأي عن فتح جراح أخرى سياسية أو غير سياسية". انتهى الخبر . ما رأيكم ، دام فضلكم ؟ --------------------------------------------------------------------- لا شك ، سيخرج الينا اصحاب العبارات المكرورة ، مثل ، اسرائيل عدوانية ، صهيونية، محتلة ، توسعية ، قاتلة الاطفال و الشيوخ و وووو الخ ، سيبرزون كالعادة ، و يتحفوننا بالاسطوانة ذاتها ! مع ذلك ، نقول اهلا و سهلا بالجميع في الحوار البناء . و نسأل : ما هي مبررات هذه الضربة ؟ اما كان يمكن تفاديها ؟ هل كانت شروط تفادي هذه الضربة مستحيلة ؟ هل عجزت القيادية الالهية الحماسية في غزة عن حل مشكلة غزة بكل ابعادها ؟ هل تركزت مشكلة غزة في ان محمود عباس اصبح رئيس غير شرعي ؟ هل تركزت مشكلة غزة في ان مصر ، التي تسيطر على قرار غزة منذ ايام الفراعنة ، اصبحت اليوم عدوة غزة ؟ من المسؤول عن حصول اسرائيل على الذرائع الكافية دوليا ، لتوجيه هذه الضربة لاهل غزة ، و خاصة الى بني حماسستان ؟ هل توصلت حماس بعد تلقي تلك الضربة الى نصر سياسي ؟ اذ يقال بان بعض الهزائم العسكرية قد ترافقها انتصارات سياسية ! ماذا ستقدم ايران لقيادة حماس بعد ان تنتهي تلك الضربة ، و ما هي توقعات نتائج تلك الضربة على غزة ، اجتماعيا و سياسيا ؟ هل من مشارك في الرد على تلك الاسئلة ؟ تحياتي . :Asmurf: أين مربط الفرس ؟ - Awarfie - 12-27-2008 ملاحظة : نأمل الا تؤخر هذه الغارة الاسرائيلية على غزة ، مشروع اسماعيل هنية في اقامة الحدود الاسلامية الشرعية، و تطبيقها على مستوى امارة غزة!!!!لان اهل غزة الذين اختاروا هنية ينتظرون تلك الحدود بفارغ الصبر . فاسرائيل ، ولا شك ، ستعمل جهدها كي تمنع ذلك المشروع الثوري التحريري، الذي تدعمه ايران و سوريا، بكل قوة .و عسى ان يمد الله الشيخ هنية قدس الله سره ، بالقوة الازمة ليتمكن من قطع بضعة آلاف من الايدي و الارجل و الرؤوس ، قبل ان تقطع اسرائيل راسه المبارك ايرانيا . :Asmurf: أين مربط الفرس ؟ - Awarfie - 12-27-2008 سوريا تحرك قواتها في محافظة الجولان تهيديا لاسرائيل و لتخفيف الضغط عن اسماعيل هنية . حزب الله ينقل ميليشياته الى الجنوب و يهدد قوات اليونيفيل كيلا تتدخل بلينه و بين اسرائيل ! ايران توجه صواريخها النووية تجاه اسرائيل تهديدا لها كي تتوقف عن ضرب امارة حماسستان . من امريكا اللاتينية تتصاعد اصوات اليسار مهددة متوعدة ضد اسرائيل و تعديها الصارخ على اليسار العربي ممثلا بحزب الله و امارة غزة و سوريا الصامدة و ايران المواجهة الكبرى ضد امريكا ! الباكستان تسحب نصف قواتها المرابطة على حدود الهند ، لاعادة توجيهها نحو الحدود مع اسرائيل ردا على غارتها الاجرامية ضد امارة الثورة و الصمود في غزتستان . محمد عاكف ، زعيم اخونجية مصر ، ينشر اخوانه في شوارع مصر ، معلنا الاضراب العام ، ومطالبا حسني مبارك بالاستقالة الفورية ، لانه اتفق مع تسيبي ليفني، على ضرب امارة غزة الحمساوية ! و الآتي أعظم . :Asmurf: أين مربط الفرس ؟ - ماجد جمال ألدين - 12-27-2008 Array و الآتي أعظم . [/quote] ألبطل ألقومي للأمة ألعربية منتظر ألزيدي سيوجه صاروخه ألحذائي .... :) أين مربط الفرس ؟ - Awarfie - 12-27-2008 نقطة لحسابك ، أخي ماجد ! (f) لا اعرف كيف فاتتني هذه ، فاذا فعلها الزيدي ثانية ، لا شك ستخرج اسرائيل من التاريخ ، بالطريقة التي دخل فيها حذاؤه ذلك التاريخ نفسه :haa: تحياتي. :Asmurf: أين مربط الفرس ؟ - حمزة الصمادي - 12-27-2008 في الحقيقة منتظر يحتاج00 3 مليون حذاء. والحدق يفهم أين مربط الفرس ؟ - فرناس - 12-27-2008 [quote name='Awarfie' date='Dec 27 2008, 01:06 PM' post=انتهى الخبر . ما رأيكم ، دام فضلكم ؟[/color] [/size] --------------------------------------------------------------------- [color=#666600][size=4د كعادتك لا تستطيع تفويت اية فرصة للتشمت في بحر الدماء. فهي مهنة تتقنها جيدا. أين مربط الفرس ؟ - Awarfie - 12-27-2008 انا لا افعل ، لكن انت كعادتك ، يحول غباءك دون ان تشخصن الموضوع الذي تدخله . صدق الله العظيم . :Asmurf: أين مربط الفرس ؟ - Awarfie - 12-27-2008 اعتقد ، و ان الاعتقاد اكثر دقة من الظن ، بان الزيدي تكفيه أفواه البعض التي انفتحت لتدافع عن غباءه و تهوره ! فقد كانت اوسع من احذية قياس 46 ! و ذي عشان الواد الفتك اللي يظن انه افهم من الجميع . :Asmurf: أين مربط الفرس ؟ - زكي العلي - 12-27-2008 Array في الحقيقة منتظر يحتاج00 3 مليون حذاء. والحدق يفهم [/quote] يمكنه العثور عليها بسهولة في الاردن |