حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
صيحات الله أكبر على ...بلاط الكنيسة .. أروع مثال .... - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: صيحات الله أكبر على ...بلاط الكنيسة .. أروع مثال .... (/showthread.php?tid=18377) |
صيحات الله أكبر على ...بلاط الكنيسة .. أروع مثال .... - نسمه عطرة - 05-01-2006 عندما يكون الشهيد مسيحيا GMT 16:30:00 2006 الأحد 30 أبريل أسامة العيسة -------------------------------------------------------------------------------- صيحات الله اكبر على بلاط الكنيسة أسامة العيسة من القدس: عندما يسقط شاب مسلم في فلسطين برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، يتحول إلى رمز، وعندما يكون الشهيد مسيحيا، يتكثف المعنى الرمزي، ويتحول من حمل السلاح ليقاوم الاحتلال، إلى رمز للوحدة الوطنية الفلسطينية، والى رسائل موجهة إلى العالم كما يقول رجل دين مسيحي بارز. وهو ما حدث بالنسبة للشاب دانيال أبو حمامة (25) عاما، الذي يعتقد انه تعرض لعملية إعدام من قبل وحدات دانيال ابو حمامة اسرائيلية خاصة، بعد أن ألقت القبض عليه، في عملية خاصة نفذتها يوم الأحد الماضي 23 نيسان (ابريل) الجاري. في ذلك اليوم الذي وافق عيد الفصح، قدم دانيال التهاني لعائلته بمناسبة العيد، ولم يكن يخطر له ولعائلته، بان ذلك اليوم سيكون الأخير في حياته. وأبو حمامة واحد من عشرات المقاومين الفلسطينيين، الذين تحولوا إلى مطلوبين لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تطاردهم بدون هوادة، ولم تفلح أية اتفاقات سابقة مع إسرائيل في وضع حد للحرب التي توصف بالمسعورة التي تشن ضدهم. وتتهم إسرائيل أبو حمامة بالنشاط ضمن خلية فلسطينية، متهمة بتنفيذ عمليات إطلاق نار على أهداف إسرائيلية، وتعرض أبو حمامة للاعتقال لدى أجهزة الأمن الفلسطينية، لنشاطه المقاوم، واطلق سراحه مؤخرا. ومساء يوم الأحد الماضي كان أبو حمامة، مع اثنين من رفاقه في سيارة، في أحد شوارع مدينة بيت لحم التي ولد ونشا فيها، حين تقدمت منهم مجموعة من الوحدات الخاصة الإسرائيلية، يرتدي أفرادها الملابس العادية ويضعون أقنعة على رؤوسهم، وبدون انتظار اخذ أفراد المجموعة بإطلاق النار على السيارة، وحاول احمد مصلح، رفيق أبو حمامة، أن يخرج من السيارة، فأرداه أفراد الوحدة الإسرائيلية الخاصة قتيلا، بجانب سيارته، في حين أصيب أبو حمامة في رجله، فعراه أفراد الوحدات الخاصة من ملابسه وجروه إلى مخزن قريب، وهناك أطلقوا النار عليه، فأصيب إصابة خطرة، فنقلوه إلى مستشفى هداسا الإسرائيلي بالقدس الغربية، حيث فارق الحياة، ورفضت إدارة المستشفى تسليم جثة أبو حمامة لعائلته التي ألغت مراسم الاحتفال بعيد الفصح، حتى تدفع رسوما للمستشفى، وهو ما لم تستطع العائلة دفعه، حتى انصاعت إدارة المستشفى وأفرجت عن الجثمان. ووصف سابا أبو حمامة والد دانيال ما حدث لابنه بأنه جريمة وانه قتل بدم بارد، ولم يكن مسلحا واعتبر في منزل عائلة دانيال ابو حمامة مقتل ابنه معنى رمزيا قائلا لمراسلنا "إعدام ابننا هو هدية عيد الفصح التي قدمها لنا الاحتلال الإسرائيلي". وتم استقبال المعزين بدانيال بمركز العمل الكاثوليكي، حيث وضعت صور لدانيال، وبجانبها صورا أخرى لرفيقه في المقاومة والشهادة احمد مصلح، وهو ما فعلته أيضا عائلة مصلح في مخيم الدهيشة للاجئين الفلسطينيين. وحرص رفاق دانيال في الملصق الذي أعدوه تكريما له أن يضمونه رسالة معينة فخطوا تحت صورة دانيال وهو يحمل رشاشا "لا يزال السيد المسيح يصلب من جديد في فلسطين كل يوم بسبب غياب الحق والعدل". ووزعت ملصقات لدانيال ورفيقه احمد مصلح، حملت نفس الرسائل والرموز، أما والدة دانيال التي ثكلت بموته فقالت بان ابنها كان "يتمنى أن يموت شهيدا". وقالت "ابني استشهد دفاعا عن وطنه، انه أمر يثير فخرنا"، ولكن رغم هذه الكلمات الواثقة، إلا أنها مثل كل أم وجدت نفسها تنهار على جثمان ابنها قبل مواراته الثرى. ورأى المطران الأرثوذكسي عطا الله حنا، أن ما وصفه باستشهاد دانيال هو "رسالة موجهة من رحاب كنيسة المهد إلى العالم باسم شهداءنا ومناضلينا وهم اشرف بني البشر، بأننا في فلسطين شعب واحد مسلمين ومسيحيين أصحاب قضية واحدة، ولنا هدف واحد، وهو السعي لاقامة دولتنا الفلسطينية وعاصمتها القدس". وربط عطا الله بين موت دانيال في عيد الفصح ومغزى هذه المناسبة قائلا "عيد القيامة هو انتصار الموت على القهر والظلم، وشعبنا يتوق للحرية، ودانيال ورفاقه هم شهداء الاستقلال". ورأت مؤسسات حقوقية فيما تصفه بإعدام دانيال ورفيقه احمد مصلح، بأنه تصعيدا قي سياسة قديمة جديدة للسلطات الإسرائيلية، وهي قتل أي مطلوب بدلا من اعتقاله، رغم انه لو اعتقل لما حكم عليه إلا بالسجن لبضعة سنوات. وليس بعيدا عن كنيسة المهد، التي يعتقد بان السيد المسيح ولد فيها، تم مواراة دانيال الثرى، وسط صيحات "الله اكبر" من مسلمين ومسيحيين، تحولت إلى حالة غضب عارمة على احتلال يقولون انه طال أمده كثيرا. صيحات الله أكبر على ...بلاط الكنيسة .. أروع مثال .... - نسمه عطرة - 05-01-2006 رسالة الى المسلمين والمسيحيين بباقي الوطن العربي وبالذات بالمحروسة ....:97: [نقلت وكالات الأنباء مساء الخميس أن قوات الاحتلال اعتقلت مسؤول كتائب شهداء الأقصى في بيت لحم كريس بندك (26 عاما) وهو مسيحي أثناء عملية روتينية للجيش الصهيوني. وكانت القوات الإسرائيلية تلاحقه منذ عامين، وقد هدمت بيته قبل عام في بيت لحم. وأكد الناطق باسم الجيش الصهيوني أن <<كريس بندك اعتقل الخميس في بيت لحم. وأنه متورط في عدد من الاعتداءات بالسلاح الرشاش وفي عملية (انتحارية) واحدة على الأقل في القدس>> صيحات الله أكبر على ...بلاط الكنيسة .. أروع مثال .... - اسحق - 05-01-2006 الزميلة نسمة شكرا على الموضوع . إن أمكن الرابط . تحياتى صيحات الله أكبر على ...بلاط الكنيسة .. أروع مثال .... - mass - 05-01-2006 اقتباس: نسمه عطرة كتب/كتبت :97: صيحات الله أكبر على ...بلاط الكنيسة .. أروع مثال .... - bassel - 05-01-2006 :97::97: صيحات الله أكبر على ...بلاط الكنيسة .. أروع مثال .... - Bilal Nabil - 05-01-2006 اهداء الى اميريشو .... :flam: ************************ تحية الى احبائي مسيحيي وطني العزيز اينما كانوا ... فهم خالدون في هذه الارض كاشجار الزيتون الرومية. لا يزعزع ايمانهم بوطنهم قهر العدو او ظلم الصديق. كل التحية الى اب كل الفلسطينيين : المطران حنا عطاالله. (f) (f) (f) صيحات الله أكبر على ...بلاط الكنيسة .. أروع مثال .... - نسمه عطرة - 05-01-2006 شكرا لاسحق ماس ...كما عهدته ..بمواقفة الانسانية الرائعة ... وباسل اسحق آسفة لعدم تمكني من تلبية ما تطلب ...لأسباب ... لكم جميعا تحية عطرة :97: |