حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
نجادى : إذا كان ثمة شكوك حول المحرقة اليهودية فلا شكوك حول الكارثة والمحرقة اللتين تحلان بالفلسطيني - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: نجادى : إذا كان ثمة شكوك حول المحرقة اليهودية فلا شكوك حول الكارثة والمحرقة اللتين تحلان بالفلسطيني (/showthread.php?tid=18766) الصفحات:
1
2
|
نجادى : إذا كان ثمة شكوك حول المحرقة اليهودية فلا شكوك حول الكارثة والمحرقة اللتين تحلان بالفلسطيني - على نور الله - 04-14-2006 http://www.aljazeera.net/NR/exeres/F655239...73DD15116A0.htm اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار نجادى : إذا كان ثمة شكوك حول المحرقة اليهودية فلا شكوك حول الكارثة والمحرقة اللتين تحلان بالفلسطيني - العلماني - 04-15-2006 لا أعتقد بأن إيران تهتم لمصير الفلسطينيين، ولكنها سباقة في استخدام "القضية الفلسطينية" كلما كان لديها مشكلة مع العالم. فأمس، في حرب الخليج الأولى، كانت تتزود بالسلاح من اسرائيل وأمريكا (إيران غيت)، ولم يكن يهمها ذبح الفلسطينيين في لبنان وحصار مخيماتهم عندما كانت قادرة أن تتدخل - ولو أدبياً - كي تحاول حمايتهم. "خامنئي ونجاد" يستخدمون "ويلات الفلسطينيين" من أجل "استمالة العالم الإسلامي واللعب على مشاعره" في فترة يجابهون بها ضغوطاً متزايدة نتيجة لاستمرارهم في تطوير مشروعهم النووي. لا، لا يهم خامنئي أو نجاد أن يموت الفلسطينيون أو أن تحرق إسرائيل. فكل همهم هو تركيز عدسة الضوء على صراعات أخرى وخلق معارك فرعية جانبية بقصد ذر الرماد في العيون التي تحاول أن ترى ماذا يصنعون بالنسبة لمشروعهم النووي. أخيراً، أرى ما يفعله خامنئي ونجاد اليوم هو ضرب من "صفاقة وقحّة وخسة وحقارة" عندما يستغلون "آلام شعبنا الفلسطيني" في لعبتهم السياسية. واسلموا لي العلماني نجادى : إذا كان ثمة شكوك حول المحرقة اليهودية فلا شكوك حول الكارثة والمحرقة اللتين تحلان بالفلسطيني - رحمة العاملي - 04-15-2006 شو القصة مبين الكل تقريبا صايرين يحكوا مثل ابو صالح :lol: يحرق اخت هالنووي شو بيطلّع من القلوب صابون عربي نجادى : إذا كان ثمة شكوك حول المحرقة اليهودية فلا شكوك حول الكارثة والمحرقة اللتين تحلان بالفلسطيني - عوليس - 04-15-2006 اقتباس:"خامنئي ونجاد" يستخدمون "ويلات الفلسطينيين" من أجل "استمالة العالم الإسلامي واللعب على مشاعره" في فترة يجابهون بها ضغوطاً متزايدة نتيجة لاستمرارهم في تطوير مشروعهم النووي. أنا أرى بأن موقفك إزاء قضية النووي الإيرانية هو "ضرب من صفاقة وخسة وحقارة" عندما تعتقد أن ضرب إيران أمر مشروع ورغم أن الضحية هنا هم الشعب فقط لأنك تعتقد بأن "هذا النظام الإسلاموي لا ينبغي أن يستمر...." إيران يمكنها أن تنعم في الجاكوزي الأميركي كما يصف دائما الزميل فودو ويمكنها أن تنهي كل هذا العناء لو أنها حسنت علاقتها مع أميركا والصهاينة... ولكنه المبدأ القائم على الثورة ضد الظلم والطغيان والذي لا يمكن لمثلك أن يفهمه هو ما يدفعها لاتخاذ استراتيجيتها الخاصة.... إيران يا "سند الامريكان" تَعتبِر مما حدث لصدام والطغمة الفاسدة في الخليج حين اعتقدوا أن الأميركان يعتنون بشيء غير النفط حرب الخليج الثانية كانت خدعة لصدام وخدعة لحكام الكويت ولحكام الخليج السابقين وصديق الأمس يمكنه أن يكون أخو "هيك وهيك" إذا وجد مصلحته في مكان آخر من حق إيران أن تحصن نفسها وأن تترس ضد أعدائها في زمن يظن فيه العلماني وأمثاله أن تسليم المؤخرات للصهاينة والإستسلام لهم هو الحل... وبالطبع أنت آخر من يتحدث عن آلام شعبنا الفلسطيني أيها "المشتاق لحيفا" وأنت من أنت، كنت تتراقص يوم استشهاد المجاهد الراحل الشيخ أحمد ياسين وتهاجمه كأي يهودي أصيل أما عزفك على إيران جيت فلا فضيحة ولا يحزنون.... سلاح مقابل رهائن فأين المشكلة؟ ولا تعجب يا عاملي فمن كانوا بالأمس يساريين ديالكتيكيين بطيخيين يؤيدون صداما في حربه أصبحوا اليوم ليبراليين جدد ونفس الموال يطلقونه: حاربوا إيران ! ... حاربوا الراديكاليين !.. حاربوا "الثيوقراط الفاسد"!!! وما فساد بلادنا إلا من اللادينيين الذين يتسترون بعباءة الإسلام..... نجادى : إذا كان ثمة شكوك حول المحرقة اليهودية فلا شكوك حول الكارثة والمحرقة اللتين تحلان بالفلسطيني - العلماني - 04-15-2006 موضوعنا: خطاب نجاد وتمسحه بآلام شعبنا الفلسطيني كي يستدر عطف العرب والمسلمين، ومهاجمته إسرائيل كي يفتح معركة جانبية تريحه قليلاً من عناء "استحقاقات الملف النووي الإيراني". واسلموا لي العلماني نجادى : إذا كان ثمة شكوك حول المحرقة اليهودية فلا شكوك حول الكارثة والمحرقة اللتين تحلان بالفلسطيني - على نور الله - 04-15-2006 حبيبى العلمانى : عن اى تعاطف تتكلم ؟؟؟؟؟ يعنى افهم لو ان نجادى يحاول كسب تعاطف الشعب الامريكى او الكندى او الاسترالى او الالمانى او الفرنسى و لكن ان يكسب تعاطف الشعب العربى ليش يعنى صدام كان واضع تعاطف الشعب العربى فى جيبته الصغيرة فبماذا افاده تعاطف الشعب العربى البطل الابى القوى الذى يركع حكوماته و يجبرها على الاستجابة لكل طلباته ؟؟؟؟؟ الشعب العربى مثل جمهور كرة القدم على التلفزيون تشجيعهم لا يقدم و لا يؤخر . اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار نجادى : إذا كان ثمة شكوك حول المحرقة اليهودية فلا شكوك حول الكارثة والمحرقة اللتين تحلان بالفلسطيني - العلماني - 04-15-2006 اقتباس: على نور الله كتب/كتبت صحيح يا علي نور ولكن "الغرقان بيتعلق بقشه" ... عموماً، لكل منا اجتهاده اليوم، وسوف نرى ما يحدث في الفترة القريبة ... و"منعيش ومنذكر بعض" .. واسلم لي العلماني نجادى : إذا كان ثمة شكوك حول المحرقة اليهودية فلا شكوك حول الكارثة والمحرقة اللتين تحلان بالفلسطيني - عوليس - 04-15-2006 موقف نجادي وخامئي هو ضرب من القحة لأنه يقامر بالقضية الفلسطينية حسب رأيك وتعقد أن الأمر ليس مزعجاً لأحد بينما تعتقد أن قولي أن موقفك من الهجوم الأميركي على إيران بأنه ضرب من القحة والحقارة غير عادل بحقك! على العموم هذه وردة من بستان النادي :wr: نجادى : إذا كان ثمة شكوك حول المحرقة اليهودية فلا شكوك حول الكارثة والمحرقة اللتين تحلان بالفلسطيني - فلسطيني كنعاني - 04-15-2006 أعتقد أن الزمن سيثبت أن الموقف الإيراني بعد ثورة الإمام الخميني هو الأشرف باتجاه القضية الفلسطينية ، بالنسبة لإيران غيت فقد كانوا في حالة حرب و المسألة فيها كرامة و دفاع عن النفس و لا يهم حتى لو تزودوا بالسلاح من إبليس نفسه ....المقاومة الفلسطينية تحصل على السلاح و على TNT من الفاسدين في الجيش الإسرائيلي .... هذا أمر عادي . بالنسبة للوضع في لبنان فقد كان الفلسطينيون يذبحون من أمل الموالية لسوريا بينما إيران كانت تمول حزب الله الذي يتخذ موقفا مشرفا من القضية الفلسطينية و لا تنسى الحرب الإيرانية العراقية و تأثيرها على الوضع في لبنان. كما أن معاناة الفلسطينيين في لبنان ما كانت لتوقفها إيران . حتى لو كانت إيران تعمل لمصلحتها الخاصة كما تقول أيها الأخ العلماني ، فلا ضير من التعاون معها ، ما دامت تقف مع حقوق الشعب الفلسطيني. لا ننسى أن إسرائيل لا تريد قوة إقليمية اخرى توازيها في المنطقة ، فلو جربت ان تنظر إلى خريطة الشرق الاوسط ستجد ان إيران هي الدولة الوحيدة التي لديها قوة اقتصادية و عسكرية و سياسية و ثقل من الممكن أن يشكل خطرا على إسرائيل ، باقي الدول عبارة عن ( مخانيث ) بصراحة مقارنة بإيران فهي إما دول ضعيفة أو دول فقيرة لا تملك اي إرادة سياسية ...... نجادى : إذا كان ثمة شكوك حول المحرقة اليهودية فلا شكوك حول الكارثة والمحرقة اللتين تحلان بالفلسطيني - neutral - 04-15-2006 بصرف النظر عن الجدل الدائر حول إيران ومواقفها ماهو رأي الشيعة هنا في شخصية أحمدي نجاد أحيانا كثيرة أشعر إنه خليط من القذافي علي صدام حسين مع نكهة شكري مصطفي وأعتقد أن الرئيس السابق خاتمي كان أكثر عقلا وإتزانا منه بكثير |