نادي الفكر العربي
الأعمال الكاملة لـ فرويد بالإنكليزية، أقصد جميعها بلا استثناء! - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5)
+--- المنتدى: قــــــرأت لـك (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=79)
+--- الموضوع: الأعمال الكاملة لـ فرويد بالإنكليزية، أقصد جميعها بلا استثناء! (/showthread.php?tid=19156)



الأعمال الكاملة لـ فرويد بالإنكليزية، أقصد جميعها بلا استثناء! - إبراهيم - 04-03-2006


من يريدها؟ و لماذا؟ و ما الذي يعجبك في فرويد؟

و تأمل راغب ذات حوار في نادي الفكر سيجارته و كان يداعبها و كأنها حلمة :lol2: أذكر قراءة شيء من هذا القبيل :9:


الأعمال الكاملة لـ فرويد بالإنكليزية، أقصد جميعها بلا استثناء! - bassel - 04-03-2006

أنا :D

بالمناسبة أنا من الأشخاص الذين لا يعجبهم فرويد كثيرا لذا أود القراءة له أكثر .. لربما وجدت عنده ما يقربني منه


ثانيا أنا بدخن كتير :10:

(f)



الأعمال الكاملة لـ فرويد بالإنكليزية، أقصد جميعها بلا استثناء! - أبو سلمى - 04-09-2006

بصراحة أنا لا أعتبر التحليل النفسي أداة يمكن الاعتماد عليها
في مسألة نقد النصوص الادبية .

لكنه ينفع كثيرا في معالجة المرضى ومن لديهم هوس مرضي بالمرأة

عندما أرى السواد يغطي المرأة من رأسه إلى أخمص قدميها

وعندما أرى مطوع يسير في الشارع....


أتذكر فرويد وأهميته في تحليل المتناقض

وما لا أستطيع تفسيره.


وإذا كان هناك كتاب بالعربي لفرويد
يبقى كويس يا عم ابراهيم(f)


الأعمال الكاملة لـ فرويد بالإنكليزية، أقصد جميعها بلا استثناء! - أبو سلمى - 04-09-2006

هذه مقالة رائعة وجدتها في جريدة النهار عن فرويد

----------------------------------------
السبت 8 نيسان 2006 - السنة 72 - العدد 22627 - آخر تحديث:20:8:22 G.M.T

ادب فكر فن


مئة وخمسون عاماً على ولادة أبي التحليل النفسي
هــــناك حـــــيـاة بــعـــد فــــرويـد لكـــن أيّ حــــيــاة؟


في أوائل النصف الثاني من القرن العشرين، بدأت الحرب العلنية ضد الفرويدية في البلاد الانكلوسكسونية، وابرزها وأشدها شراسة تلك التي استعرت نيرانها في الولايات المتحدة. هناك أُنزِل سيغموند فرويد عن عرشه، بعدما كان رُفع الى مصاف الآلهة. أما في فرنسا، آخر معاقل الفرويدية، فقد تأخرت الثورة ضد فرويد عن سابقتها مدة تقارب الخمس والثلاثين سنة. لكن ها قد بدأ ورثة فرويد في فرنسا اليوم يظهرون انفتاحاً على الاعتراضات التي قامت ضده وضد حليفه القوي جاك لاكان. من جملة هذه الاعتراضات الحديثة العهد، نذكر "الكتاب الاسود للتحليل النفسي"، وهو عمل ضخم صدر اخيرا وجاء نتيجة جهود اربعين متخصصا وباحثا، من معالجين نفسيين ومؤرخين وباحثين وفلاسفة، ويشكل "جردة حساب" لأعمال فرويد ونظرياته. تقول ناشرة الكتاب كاترين ماير: "أردنا أن نظهر معوقات عقيدة فرويد وانحرافاتها، وأن نبيّن الخيارات البديلة ونعلن: هناك حياة بعد فرويد". فعلا، بعد مرور مئة وخمسين عاماً على ولادة فرويد (1856)، لا بد من أن نسأل: ماذا بقي من نظرياته اليوم، على غرار اللاوعي والاحالة والكبت والدوافع الجنسية المنبثقة من الطفولة المبكرة... الخ، وماذا بقي خصوصا من علاجه الشهير، "التحليل النفسي"، المبني اساساً على هذه النظريات؟ هنا قراءة في تجربة فرويد ومفاهيمه، في ضوء الحاضر واختراقاته.

عمد فرويد الى وصل ما انقطع بين القديم والجديد، مفتشاً عن الوعي المطلق من دون ان يهتدي الى ظله، فراح يتلمّسه في اللاوعي. ان ذلك تكتيك عقلي يقوم على الابتعاد موقتاً عما لم يستطع الوصول اليه، ومن ثم الالتفاف حوله من جديد بقوة ووعي عظيمين، علّه يكشف الغموض المسيطر، وذلك أدى به الى الأحلام. ولأن هذه الأحلام هي الصلة بين اليقظة والنوم، الذي هو بدوره المرحلة الوسيطة بين عالم الحياة وعالم الموت، فإنها هي الوسيط بين عالمَي الوعي واللاوعي. يدل اللاوعي في الانسان على طاقة غير مستغلة، لكنها مستمرة التحفز والوجود. ومنها ينبع الإيمان فالإرادة، اللذان يمهدّان لجعل الأحلام واقعاً والوهم حقيقة. هكذا يكون للنوم صلة بالحياة وللحلم صلة باليقظة وللوهم صلة بالواقع لأنه منه أخذ مادته.



شحم الانسانية ولحمها

في هذا التفتيش الدؤوب عن الحقيقة لدى فرويد، نستشفّ ينبوع وعي إيمانياً أظلمته الحياة الاجتماعية والقهر والبعد عن الطبيعة والحقيقة فراح يسرق اللحظات التي تعبّر عن هذا الإيمان. وكما يفتش العاشق عن حبيبته الضائعة، أخذ فرويد يفتش عنه في هفوات اللسان وفي التداعي الحر للأفكار او التصرفات وفي الحركات اللاواعية والاسترخاء المطلق. لكنه، رغم ذلك، لقي مقاومة عنيفة ممن أخضعم لذلك. فهم لا يريدون ان يغيّروا مجرى حياتهم بسرعة لأن هذا التغيير يستدعي إرادة وجهداً كبيرين ووقتاً مستفيضاً حتى يأتي التغيير ملازماً لمجرى الحياة الطبيعية، وإلا تزعزعت شخصية المتعالج الذي لا يريد ان يبتعد عن إنسانيته بسرعة: عن "شحمها ولحمها"، عن غرائزه وطمعه وكبريائه، عن رغبته الجنسية المستبدة والغارقة بلذة السادية الموجودة في كل انسان والتي لا ترتوي وتعبّر عن ذاتها، إلا بالشحنات العدوانية او بتغيير مجرى اتجاهها بواسطة الفن والشعر والخلق الفني والنشاط الخلاق. وحتى يخفي المعالَج مقاومته العنيفة، راح يلتفّ عليها بالهرب نحو الأحلام كبديلٍ تعويضي ضد تصلب هذه المقاومة. وراح فرويد بدوره ايضاً يفتش بهذا البديل عن الحقيقة الضائعة في ذاته عند ذوات الآخرين علّه يتسّنى له في فوضى الأحلام وضعف الرقابة ان يستشف اللاوعي او الحقيقة غير المدركة.

لكن الهوّة تبقى موجودة بين فرويد وإمكانات الحلم الهائلة التي أتى على كشفها لكنه اخفاها في هذا اللاوعي بالذات. لقد أظهر فرويد ان للأحلام جهازاً نفسياً نكوصياً يستطيع ان يحتفظ بهذه الآثار الذكورية الأولى ويستعيدها عند الضرورة. وبحسب قوانين الطبيعة الكونية وسنّة الحياة، فإن البداية تتصل بالنهاية والنهاية ترتبط بالبداية. ويظهر ان فرويد لم يكن ملماً بالبدايات بطريقة كاملة وواضحة حتى يصل الى النهايات، ولم يجد امامه في عصره ما ينير السبيل لكي يتجه الاتجاه الصحيح نحو الطريق، فالحقيقة. لذا حاول ان يبدأ من جديد لكي لا يضيع في التعقيدات والاتجاهات الكثيرة، لأنه لم يجد هذه العقيدة الإنسانية النظيفة والنظرة الإنسانية الصحيحة الموحدة بل المبعثرة، بما علق بها من عادات وتقاليد محلية وعالمية، وما داخلها من وثنية ومن تجميد لروحيتها الديناميكية بوضعها في دساتير وانظمة تعوق النظرة العلمية. ولو استقى فرويد العقيدة الإنسانية من منبعها الأصلي الصافي العذب، لكان تعمّد بهذا الماء وارتدّ كما ارتدّ غيره، ولما وقع في القلق الوجودي الذي دفعه الى ردّ العقيدة الإنسانية الى الجذور الأصلية.



الاحلام صلة وصل

هكذا انطلق فرويد بالبدايات من موقعها الصحيح، اي من الأحلام. كتابه "تفسير الأحلام"، أول محاولة علمية لوضع المعارف الخارقة في متناول العلم والإنسان. وكان لا بد لفرويد، كما لغيره من العلماء، ان يبدأ بملاحظات بسيطة واختبارات حسيّة ليؤلف منها فرضية علمية او فرضيات جزئية. رغم ان المحاولة ضخمة والمنطلق ضعيف، علّمنا فرويد ان لا بد من الأشياء الصغيرة لكي ننطلق الى الأشياء الكبيرة والنظريات العامة. وبينما كانت المعرفة من قبل، كما رأينا، كشفاً مفاجئاً، حاول فرويد ان يذهب الى عمق النفس الإنسانية ليعرف كنهها، لأن المنطلقات والكشوفات السابقة وُجدت لتهدي الإنسان ولتغرس في قلبه الاطمئنان وتقدم له الطريق التي يجب ان يسلكها بدل الضياع في القلق المهلك. إذ ليس عند الإنسان بعد التجريد العقلي غير المرتهن، ولا هو يملك بعد إمكان استيعاب المعرفة. لكن فرويد اعتبر، رغم ذلك، ان الوقت حان للتفكير والبحث العلميين في تلك الماورائيات، وفي اللاوعي والأحلام والرؤى التي كان يتم الكشف من خلالها. إلا ان فرويد لم يدرك، مع كل بحوثه وتحليلاته، قوة الأحلام التنبؤيّة، رغم اعترافه بالخلق الآتي من اللاوعي والموجود في الأحلام والخارج على نطاق التدبير العقلي. ذلك انه التهى في الجزئيات. وبسبب اغتراب الإنسان عن ذاته ايام فرويد، عمد أبو التحليل النفسي الى ان يزيل هذا الاغتراب بأن يصل حالة عصره الحاضرة بالأصل، اي بالبدايات، وذلك بواسطة الأحلام، ليتسنى له ربط موقعه الحالي بنقطة الانطلاق ليتجنب الضياع وليتقدم في الاتجاه الصحيح، تماماً كما يفعل المسافر الذي يحتفظ بالدليل السياحي فيتصفحه كلما ابتعد عن مكانه ونقطة انطلاقه.



هل نجح؟

من غير المبالغ فيه القول ان فرويد استطاع ان يهتدي الى تكوين الطبيعة البشرية والى معرفة الحوافز النفسية اللاواعية. هذا يعني انه استطاع ربط التصرفات الإنسانية اللاواعية بمسبباتها تقريباً، لكنه لم يصل الى البدايات في تكوين الإنسان، اي الى مصدره الذي يمدّه بالطاقة والإمكانات بسبب نظرته الى الأمور، عدا ضياعه في الجزئيات كما رأينا. وذلك أدى به الى عدم الاستفادة كفاية من امكانات الاحلام وعدم وضوح سر الرؤية المستقبلية التي اعطاها القدماء لها. فكل شيء في هذا الكون لا يستطيع ان يثبت ويستمر من دون مرجع يرتكز اليه ومصدر يدعمه. مع ذلك راح فرويد يسترجع هذه الركيزة الإيمانية والثقة بالنفس، ومن خلالها بالإنسان، ولو بصعوبة مضنية ومسار طويل، معتمداً في ذلك على العقل ومعتبراً ان "ليس ثمة سلطة تعلو سلطة العقل ولا حجة تسمو على حجته". لكن نقطة الاستفهام تكمن في تحديد هذا العقل: هل هو العقل الإنساني المحدود بالزمان والمكان والمجتمع والغرائز والأنانية؟ أم أنه عقل مطلق منفتح على الكون بأسره، أي متحرّر من عزلته الأرضية ومن عنجهيته المغلقة؟ هذه هي الرحلة الطويلة التي قام بها فرويد طوال حياته في استكشاف الحقيقة.

تطلع فرويد من حوله فاستغرب وظيفة العلم المقتصرة على البحث والاستقصاء في ما استنبطه العقل الإنساني لوضعه في أسس منهجية ذات صيغ عامة. هذا هو عمل العلم بالتحديد، ولا يمكن ان يُطلب منه اكثر من ذلك. العلم لا يستنتج. فالكومبيوتر وآلات تصوير اعضاء الجسم الداخلية تعطينا وضع الشيء، وعلى الانسان ان يستنتج ويعلن النتيجة. وعندما يُطلب من العلم ان يبدي رأيه او ان يختار، يضطرب، لأن ذلك ليس من اختصاصه. العلم لا رأي له ولا اختيار. ومتى اصبح له رأي واختيار لا يبقى علماً. كذلك فإن العلم لا وعي له. وهكذا عندما نقحم العلم او العلماء في علاقة حميمة مع الأشياء نكون بذلك قد افسدنا النهج العلمي.



اقتحام فكري

على العكس من العادات المتبعة، قام فرويد بأهم عملية اقتحام فكري لم يجرؤ احد عليها، إذ أقحم العلم في العلوم الإنسانية. والعلم، قبله، كان علم رياضيات وفيزياء وطبيعيات، اي "علم مادة" . فرويد اول باحث علمي بالتصرفات الإنسانية، لا كما نشعر بها من زواية الأنا للذات وللآخرين، بل من زواية علم ميكانيكية التصرفات الإنسانية، محذوفاً منها الوعي الإنساني الجزئي والمحدود كالإرادة والرأي. ان "علم اللاوعي في التصرفات الإنسانية" يعني علم قوانين الطبيعة العامة في هذه التصرفات الإنسانية. فالإنسان، رغم ان له عقلاً ووعياً، يتصرف مع ذلك طبقاً لقوانين الطبيعة العامة. وهذه القوانين هي غير ما يدركه الإنسان الفرد او يعتقده او يبرره لذاته.

سعى فرويد الى ان يتعرّف الى حقيقة الأسطورة وعلميتها بالرجوع الى مصادرها التكوينية، وتفرقة ما ادخله التخيّل والوهم، بتجريدها من هذه العوامل الذاتية للبشرية. هو أول من حاول إرساء نهج علمي على "أسطورة الملك أوديب"، وأرجعها الى مادة في الحلم قديمة العهد. وهكذا، بدل ان نبقى في استنتاجات ورؤى فلسفية لا طائل منها، حسم فرويد هذا الموضوع بالذهاب الى اصول الأشياء وكيفية تكوينها، متبعاً النهج العلمي والتجربة. قفز فرويد في الفكر الإنساني قفزة نوعية إذ حاول تخليصه من الجمود الذي فرض عليه بما يشبه الإقامة الجبرية ضمن مستوى الفكر النظري المحض، بأن أطلق سراحه ليتمكن من الاتصال بجزئه الآخر وهو "الفكر العملي". وهكذا دعا الفلاسفة الى تخطي الدور النظري والعمل الجدّي على الأرض بإقحام العقل العملي الاختباري الحسّي، ووضع حد لتساؤلات البشرية وحيرتها وقلقها باستخلاص أعمال عملية.

بعد مئة وخمسين عاما على ولادته، لا مفر من أن نعترف لسيغموند فرويد بفضله وباستمرار هذا الفضل - على البشرية، اذ انه حاول ان ينقل الإنسان من مرحلة "الطفولة" الى مرحلة النضج وقدّم على هذا المستوى خطوات ضخمة أولية، وعلى البشرية ان تتابع هذه الخطوات اليوم، وذلك افضل تكريم لذكراه.

كريم ديراني



كرونولوجيا



1856 ولد فرويد في فوربرغ، مورافيا.

1860 انتقلت عائلته الى النمسا.

1873 انهى دراسته الثانوية، والتحق بجامعة فيينا للطب.

1881 نال الدكتوراه في الطب.

1884 بدأ بحوثا اختبارية عن الكوكايين.

1886 افتتح اول عيادة له كطبيب اعصاب في برلين وتزوج من مارتا بارنيز.

1887 بدأ عمله على تقنية التنويم المغناطيسي.

1891 ظهرت اول اعماله المتمحورة حول المرضى الذين فقدوا القدرة على فهم معنى الكلمات، وحول الشلل الطفولي.

1895 نشر مع بروير "العلاقات التمهيدية" ونجح في تحليل اول حلم له وتابع دراسات في الهستيريا.

1896 فجع بوفاة والده. استعمل للمرة الأولى كلمة "التحليل النفسي".

1897 بدأ في تحليل ذاته.

1899 نشر كتابه "علم الاحلام".

1902 اصبح استاذاً في جامعة فيينا.

1908 اقام اول مؤتمر عالمي للتحليل النفسي في سالزبورغ.

1910 أسس اول جمعية عالمية للتحليل النفسي.

1923 أصيب بسرطان الفم.

1933 تبادل الرسائل مع البرت اينشتاين حول سؤال "لماذا الحرب؟".

1936 القى توماس مان خطابه الشهير، "فرويد والمستقبل"، في قنصلية فيينا.

1938 بدأت السياسة المعادية للسامية في المانيا، فتم اقتحام بيت فرويد ومركز التحليل النفسي الخاص به في فيينا، واوقفت ابنته آنا فرويد واستجوبها البوليس النازي. آنذاك هاجر فرويد وابنته الى لندن.

1939 توفى فرويد في 23 ايلول في لندن.




الأعمال الكاملة لـ فرويد بالإنكليزية، أقصد جميعها بلا استثناء! - إبراهيم - 04-09-2006



أخي العزيز aboslla:

سعيد برؤياك معنا هنا في ساحتك "قرأت لك" و ربما عبرت و فاتني شرف الكلام معك.

لا نقول إن التحليل النفسي أداة يعول عليها في نقد النصوص الأدبية و لكنها حقا أداة مثلها مثل أدوات كثيرة نستخدمها في نقد النص و خذ عندك كتابات فيرجينيا ولف مثال. روح مثلا على جوجل و اكتب شيء مثل : psychoanalysis and modern fiction التحليل النفسي يا أخي العزيز يمتد لأكثر من علاج ذوي المرض النفسي لأنه إن جاز التعبير صار جزء رئيسي من تفكيرنا و ربما كان حاضر و فرويد أعطاه القالب.. فرويد عمل ثورة جبارة. نعم فرويد له نقائصه و له عيوبه و لكنه سيظل معلم نبني عليه و جبار لا يستهان به.. أغضب من فرويد و لكن لا أنكر فضله. للأسف الكتاب الموجود عندي ليس بالعربي و إنما بالانكليزية لو تريده و أنا تحت أمرك.

يا ريت تقرا مثلا كتاب "موسى و التوحيد" و هو كتاب رائع و هو تمهيد لكتاب آخر اسمه "موسى المصري" لـ آسمان.http://www.hup.harvard.edu/catalog/ASSMOS.html?show=reviews



الأعمال الكاملة لـ فرويد بالإنكليزية، أقصد جميعها بلا استثناء! - علـي - 04-10-2006

أنصحكم بقراءة "تفسير الأحلام "

http://www.psywww.com/books/interp/toc.htm




الأعمال الكاملة لـ فرويد بالإنكليزية، أقصد جميعها بلا استثناء! - مسلم - 04-10-2006

لك مو هاد تبع

أوديب والكترا

خارج الموضوع

من هما أوديب والكترا حقيقة


الأعمال الكاملة لـ فرويد بالإنكليزية، أقصد جميعها بلا استثناء! - إبراهيم - 04-10-2006

في موقع للأطباء وجدته:

http://www.sendspace.com/file/p440th