حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الصاروخ الحذائي : ملف الصحفي العراقي البطل منتظر الزيدي - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: الصاروخ الحذائي : ملف الصحفي العراقي البطل منتظر الزيدي (/showthread.php?tid=1929) |
الصاروخ الحذائي : ملف الصحفي العراقي البطل منتظر الزيدي - عزالدين بن حسين القوطالي - 12-18-2008 الصاروخ الحذائي ملف الصحفي العراقي البطل منتظر الزيدي -1- السيرة الذاتية لمنتظر الزيدي يعمل الصحفي منتظر الزيدي، "قاذف الحذاء"، في قناة البغدادية الفضائية العراقية منذ انطلاقها في العام 2005. وبرز اسمه للمرة الأولى عندما تعرض للاختطاف على أيدي مجهولين أثناء توجهه إلى مقر عمله في السادس عشر من نوفمبر/تشرين الثاني عام 2007. غير أنه وبعد ثلاثة أيام من الاختطاف، أطلق الخاطفون سراح الزيدي، البالغ من العمر 29 عاماً، دون مقابل مادي أو فدية. وخلال عملية اختطافه، خصصت محطة "البغدادية" التي يعمل برنامجاً من ساعتين له في 18نوفمبر/تشرين الثاني من العام نفسه، وفق موقع مراسلون بلا حدود. وبعد إطلاق سراحه، رحبت منظمة مراسلون بلا حدود بإطلاق سراحه في بيان لها، وقالت: "نرحّب بعودة هذا الصحافي سالماً معافى إلى أسرته بعد أن أثارت عملية اختطافه موجة من القلق في العراق التي شهدت تصفية عدة صحافيين في خلال اعتقالهم هذه السنوات الأخيرة." وقالت المنظمة آنذاك إن وكالة الأنباء العراقية- أصوات العراق أفادت بأن الصحافي عاد إلى حضن أسرته في 19 تشرين الثاني/نوفمبر 2007 إثر مروره بالمستشفى لإجراء فحص طبي. ومن المعروف عن الزيدي مهاجمته للسياسة الأمريكية في العراق من خلال التقارير التي يبثها من على شاشة قناة البغدادية. -2- الصحفي منتظر الزيدي عبر عن رأي العراقيين علاء الزيدي لحظات جريئه ، وتصرف رجولي وبطولي ، ومشهد قمة بالشهامه ، ماقام به الصحفي العراقي العربي منتظر الزيدي مساء اليوم 14 _ 12 _ 2008 ، هذا الصحفي البطل لم يتحمل اكاذيب المجرم بوش ، ولم يتحمل مشاهدة قاتل الشعب العراقي ومحتل ارضه ، وهو جالس استذكر كل معاني الرجوله والوطنيه التي عاش وتربى عليها في عراق الشهيد صدام حسين رحمه الله ، استذكر كل المشاهد المأساويه التي ارتكبها المجرم الارعن بوش واعوانه في العراق .. البطل منتظر الزيدي وهو جالس في المؤتمر الصحفي ، يستمع الى اكاذيب الخائن الهالكي وهو يدعي الامان والاستقرار ، ويستمع الاكاذيب التي يدعيها الارعن بوش ، وماكان عليه الا ان يقوم بالخطوه والقرار الصح والمعبر عن رأي العراق والعراقيين بصدد هذه الاتفاقيه ، اتفاقيه الاذعان والخسه . عبر عن رأي العراق والعراقيين الشرفاء بشكل علني وصريح وضرب الارعن بوش بالحذاء فهو لا يستحق اكثر من ذلك ، بوش وهو يتعرض للضرب بالحذاء فلم سيكون من اغلى الافلام الهوليوديه ، فهو اخذ مكافئته على يد العراقيين ، مكافئة اخر الخدمه ، كان يتوقع ان يوهم العالم بانه حقق شيئا لصالح الشعب العراقي وانه جاء يوقع هذا الانجاز العظيم ، ولكن ارادة الله سبحانه وتعالى وشجاعة منتظر الخفاجي حالت دون ذلك ، فقد نال الجائزه الكبرى الا وهي الضرب بالحذاء . بارك الله بك يامنتظر وبالبطن التي حملتك والاب الذي رباك والمعلم الذي علمك والمدينه التي عشت بها وبكل من ساهم وشارك وتعب في تربيتك ونشأتك ، فانت بطل وشجاع . الان العالم اجمع عرف رأي العراقيين بهذه الاتفاقيه ، ولو كان الارعن بوش اكثر شجاعه ليتمشى ولو بضع امتار في ارض الرافدين وسوف يشاهد ويستلم جائزه العراقيين له ، لقد حاول العملاء والخونه ان يسجلوا موقفا لاسيادهم ولكن الله سبحانه وتعالى خذلهم وسيخذلهم الى يوم قريب ان شاء الله . ليعلم الهالكي ومن لف لفيفه ، وليعلم الخونه والعملاء بان ماتعرض له الارعن بوش ماهو الا العنوان من التكريم وسينالهم الاكثر بكثير ، وسيناله هو حكومته المزيد .. يحاول البعض ان يحمل المجرم رامسفيلد مسؤوليه ماجرى في سجن ابو غريب ، ولكن ليهئ بوش وحكومته نفسهم للمحاكم عن ماجرى بالعراق من جرائم لم يشهد التاريخ مثيلتها بشاعه ولا عنف . لقد اثلجت قلوبنا يامنتظر وافرحت صدور العراقيين المؤمنين ، وهم اليوم يتناقلون من خلال الموبايل الرسائل والمسجات ، وبعضهم وثق الفلم الذي تضمن عمليه تكريم الارعن بوش بضربه بالحذاء واخذ يرسله عبر مواقع الانترنت . والان رفاقي الصحفيين والكتاب الوطنيين وجهوا نداءا معي الى جميع الهيئات الحكوميه والغير الحكوميه القانونيه من نقابة المحامين ونقابه الصحفيين وحقوق الانسان وجميع المحافل الدوليه ، نطالبهم بتحقيق الديمقراطيه التي يدعون انهم رعاتها واهلها وان يطلقوا سراح البطل منتظر الخفاجي فانه لم يقم باي عمل يعاقب عليه القانون . عاشت المقاومه الوطنيه الشريفه ، عاش العراق والعراقيين الشرفاء ، والله اكبر وليخسأ الخاسئون . . . -3- قصيدة أطلق حذاءك مهداة الى المجاهد البطل منتظر الزيدي الشاعر والاعلامي محمد نصيف أطــلـــقْ حــــذاءَكَ تــســلـــمْ إنـهُ قــــــدرُ *** فالـقــولُ يـا قــــومُ مـا قــد قــالَ مـنـتـظرُ يا بـــنَ الــعـــراق ِ جـوابٌ قـلـتـَـهُ عـلـنـاً *** على الملا و بـه ِ قولُ العراقيينَ يـُختـَصرُ أطلـقْ حذاءَكَ ألـجــمْ كــلَّ مِـنْ جـَبـُنـَوا *** وقـامــروا بـمـصـيـر ِ الشـعـب ِ واتـمـروا هــذا الـعــراق ُ وهـــذا الـطـبــع ُ في دمِنا *** الغـيـظ ُ جـمـرٌ عـلـى الأضـلاع ِ يـسـتعـرُ أطلـقْ حــذاءكَ يـا حــــرّاً فــــداكَ أبـــي *** بـمـا فــعــلــتَ عـــراقُ الـمـجــد ِ يـنـتصرُ ارفــعْ حــذاءكَ وليُـنـْصَبْ فـوقَ هـامتِهـِم *** تاجاً يـَلـيـقُ بـمـنْ خــانــوا ومـَـنْ غـَـدَرُوا هـــذي الشـجـاعـة ُ لـم نـُدهـشْ لـثـورتـِها *** هـــذي الــرجــالُ إذا الأفــعـــالُ تـُخـْتـَبــَرُ هـــذي الـمــدارسُ والأيـــام ُ شــاهــــدة **** ٌ فـَسـَلْ عـَن ِ الأمر ِفي الميدان ِمَنْ حَضَرُوا هــذي المــواقـفُ لـم يـُرهـِبْ رجـولـَتـَنا *** حــشــدُ اللـئــام ِ ولـم نـعـبـأ ْ بـِمَـنْ كـَثـُـرُوا يـا أمَّ مـنــتـظــر ٍ بـُـوركــــت ِ والـــــدة ً *** الـيــوم َ فـيـك ِ الـعــراقـــيـّــات ُ تـفـتــخــرُ إنّ الـنــســاءَ تـَمـَـنـَّـتْ كــلُّ واحــــدة ٍ *** لــو أنّ مـَـنْ حـَمـَلـَـتْ في الأرحام ِ مُنتـظـرُ يـا أمَّ هـــذا الـفـتـى الـمـقــدام ِ لا تـَهـُـنـي *** فـــإنَّ مــثــلـَك ِ مــعــــقـــودٌ بــهـا الـظـفــرُ يـا أمَّ مـنـتـظـر ٍ لا تـَحـمـِـلـي كـــــدراً *** مـَنْ تـُنـْجـِب ِ الأسـدَ لا يـقـربْ لهـا الكـدرُ خمس ٌ مـِنَ السـَنـَوات ِ الليـل ُ ما بـَرحَـتْ *** فـيـه ِ الهـواجــس ُ مـسـكــوناً بـهـا الـخطـرُ كـم حـرّة ٍ بـدمـوع ِ الـقـهـر ِ قد كـَتـَمـَتْ *** نـوحـــاً تـَحـَـرَّقَ فــيــه ِ السـمـع ُ والـبـصرُ كـم حـــرّة ٍ وَأدَتْ في القـلـب ِ حسرتـَها *** تـبـكي شــبـابـاً عـلـى الألـقـاب ِ قـد نـُحـِـروا كـم حـــرّة ٍ بـسـيـاط ِ الـعـار ِ قد جـُلـِدَتْ *** وسـِتـْـرُهــَــا بــيـــد ِ الأنـــــذال ِ يـنــتـحـــرُ كـم حـُـرقـة ٍ مــزّقــَتْ أضـلاعـَنـَا أسَـفـاً *** كـم دمـعـة ٍ فـي غـيــاب ِ الأهـــل ِ تـنـهـمـرُ يـَحـِــقُّ أنْ تـَهْـنـَئـِـي يا أمَّ مُـنـتـظــر ٍ *** مـا كــلُّ مـَنْ أرضَعـَتْ قـد سـَرّهـَا الكِـبَـرُ فإنَّ زرعـَــك ِ قـد طـابـَـتْ مـنـابــتـُـه *** ُ مـا كـلُّ مـَنْ زَرَعـَـتْ قـد راقـَـهـَـا ثـَمـَـرُ إنَّ ابـنـَـك ِ الحــرَّ قـد وفـّى مـراضعـَه ُ *** ما ضَــاع َ فــيــه ِ عــذابـــاتٌ و لا ســهــرُ أيـَا عـــراقَ الـمـنـى لا تـبـتـئـسْ لــغـــد ٍ *** فـلـنْ يـُضيـرَكَ مـَنْ شــذوا و مـَنْ كـفـروا فـفـي رجــالـِكَ قـــامـــاتٌ تـَـديـــنُ لها *** هــولُ الخـطــوب ِ و إنْ قـد خـانـَهـَا نـفــرُ مـهـمـا ادلـهـمَّ سـواد ُ اللـيـل ِ يـا وطـنيُ *** فـســوفَ يـمــســح ُ أســتــارَ الـدجــى قـمــرُ هـــذي رجـالـُكَ لا تعجبْ بما صَنَعـَوا *** فـي كلِّ خـَـطـْب ٍ و مــيـــدان ٍ لـهــم أثــــــرُ قـد ثـَبّـتـَوا في ركـاب ِ المجـد ِ رايـتـَهُم *** فـحـيـثـما أسْـرَجـَـوا أمــســى لـهـم خـبـــرُ الصاروخ الحذائي : ملف الصحفي العراقي البطل منتظر الزيدي - بيلوز - 12-26-2008 الغريب ، ولعله ليس بغريب ، ان تكون اعداد المؤيدين لمنتظر وفعلته في الولايات المتحدة الامريكية ، اكثر بكثير من اعداد معارضيه http://www.ask500people.com/questions/shou...s-shoes-at-bush فمن بين ماطالعت من تعليقات علي الفيس بوك ، صادفت تعليقاً لامريكية تحيي شجاعة منتظر الزيدي وتقول ، كنا دائماُ مخدرين امام التلفاز حين كان بوش يطعمنا من اكاذيبة ، حتى فوجئنا بمنتظر يرميه بالحذاء رداً علي تلك الاكاذيب. حقاُ انها الرميه الواحدة التي احرزت الكثير من الاهداف .. :thumbup: تسلم ايده :aplaudit: الصاروخ الحذائي : ملف الصحفي العراقي البطل منتظر الزيدي - بيلوز - 12-26-2008 وفي العاصمة البريطانية لندن http://uk.youtube.com/watch?v=wTHvBC31RXE&...re=channel_page الصاروخ الحذائي : ملف الصحفي العراقي البطل منتظر الزيدي - عزالدين بن حسين القوطالي - 12-27-2008 ورغم ذلك فإن في البلاد العربية من يستحي من ذكر إسم منتظر الزيدي ويخشى الحديث في موضوع الصاروخ الحذائي وإن أردت معرفت المزيد فأرجع الى موقف الخونة العملاء القوادين أمثال الجعفري والمالكي والحكيم والسيستاني في العراق المحتلّ ... الصاروخ الحذائي : ملف الصحفي العراقي البطل منتظر الزيدي - فستق - 12-27-2008 الموضوع " موضوع الحذاء " أصبح مقرفاً بالفعل . صحيح ان الحادثة كانت ملفتة جداً ومثل هذه الأمور نادراً ما تحدث ، لكن حتى الذين تحمسـو كثيراً في البداية بدأوا يشـعرون بالملل من كثرة التكرار وحجم التضخيم الغير طبيعي . احترامي لصاحب الموضوع (f) الصاروخ الحذائي : ملف الصحفي العراقي البطل منتظر الزيدي - بيلوز - 12-28-2008 Array ورغم ذلك فإن في البلاد العربية من يستحي من ذكر إسم منتظر الزيدي ويخشى الحديث في موضوع الصاروخ الحذائي وإن أردت معرفت المزيد فأرجع الى موقف الخونة العملاء القوادين أمثال الجعفري والمالكي والحكيم والسيستاني في العراق المحتلّ ... [/quote] وافتكر كمان في نادي الفكر العربي !! :blink: الصاروخ الحذائي : ملف الصحفي العراقي البطل منتظر الزيدي - yamama - 12-28-2008 Array الموضوع " موضوع الحذاء " أصبح مقرفاً بالفعل . صحيح ان الحادثة كانت ملفتة جداً ومثل هذه الأمور نادراً ما تحدث ، لكن حتى الذين تحمسـو كثيراً في البداية بدأوا يشـعرون بالملل من كثرة التكرار وحجم التضخيم الغير طبيعي . احترامي لصاحب الموضوع (f) [/quote] ااحترامي لك سيد فستق ,, يعني لو كان ضربه بالطماطم .. لما صار الموضوع مخجلا ومقرفا ..؟؟؟؟ هذا الأسلوب يحكي بشفافية عن طريقتنا في إظهار الحنق والغيظ العرب لهم طريقتهم في التعبير , في الغرب يقذفون البيض والخضروات ,, ونحن نقدس النعمة ولا نلقيها على القذارة ثم يكفيني .. شجاعته وجرأته مهما بدا الأمر سخيفا عند الشباب المتراخي أنا التزم بقواعد الأدب والسلوك المهذب في كل مواقف الحياة اليومية لكن لو شاء القدر ورأيت القزم بوش مدمر الحضارة وسارق الأوطان أمامي يتبجح ويتفاخر بأنه كاو بوي حقير مسح ثقافة عريقة وأباد أرواحا بريئة لمجرد التسلية وتفريغ حقده في فترة رئاسته ،،، لخرجت على كل ما تربيت عليه .. الصاروخ الحذائي : ملف الصحفي العراقي البطل منتظر الزيدي - فستق - 12-30-2008 Array ااحترامي لك سيد فستق ,, يعني لو كان ضربه بالطماطم .. لما صار الموضوع مخجلا ومقرفا ..؟؟؟؟ هذا الأسلوب يحكي بشفافية عن طريقتنا في إظهار الحنق والغيظ [/quote] أنا لم أقل ان " أسـلوب رمي الحذاء " مقرف أو مخجل ، بل ولم ابدي رأيي حول مافعله الصحفي في مشاركتي السابقة ! ما تحدثت عنه هو كثرة المقالات والسجالات والتضخيم الشعبي للأمر ، مما جعل منه موضوعاً مملاً شأنه شأن أي شيء أخر يتم التعامل معه بهذه الطريقة . Array هذا الأسلوب يحكي بشفافية عن طريقتنا في إظهار الحنق والغيظ العرب لهم طريقتهم في التعبير , في الغرب يقذفون البيض والخضروات ,, ونحن نقدس النعمة ولا نلقيها على القذارة ثم يكفيني .. شجاعته وجرأته مهما بدا الأمر سخيفا عند الشباب المتراخي أنا التزم بقواعد الأدب والسلوك المهذب في كل مواقف الحياة اليومية لكن لو شاء القدر ورأيت القزم بوش مدمر الحضارة وسارق الأوطان أمامي يتبجح ويتفاخر بأنه كاو بوي حقير مسح ثقافة عريقة وأباد أرواحا بريئة لمجرد التسلية وتفريغ حقده في فترة رئاسته ،،، لخرجت على كل ما تربيت عليه .. [/quote] شوفي يا زميلة يمامة ، وسأختصر لأنني لا أريد الخوض في هذا الأمر .. نحن شعوب تعلمنا أباً عن جد عن جد عن جد .. إلى ما شـاء ألله إحاطة الأشخاص بهالة من القداسة والهيبة ( رؤساء ، مسئولين ، أنبياء ، زعماء قبائل ، ... إلخ ) طبعاً المفكرين والعلماء خارج القوس.. و لهذا حين نرى شيئاً من هذا القبيل " خصوصاً ضد شخصية نكرهها " ننبهر و نعيش في حالة من الذهول والانتشاء الزائف مع إن الأحداث على أرض الواقع تسير بعكس ما نتمناه و ما نوهم به أنفسنا تماماً لكن في الغرب الذي تفضلتي بالكلام عنهم بأنهم يرمون البيض والخضراوات " النعمة " على مسئوليهم ، يعتبر هذا الشيء أمراً طبيعياً عندهم بل هو نوع من الترف و ماذا يعني .. مجرد موظف في الحكومة وتعرض لرمي بيضة أو حذاء أو صابونة من قبل شخص يعارضه ؟!! . هنا الفرق ... شـكراً . الصاروخ الحذائي : ملف الصحفي العراقي البطل منتظر الزيدي - yamama - 12-30-2008 إذن فهو يستحق كل ما كتب حوله من تأيد واستنكار وتضخيم لأمر فعلته ,, لأنها ضخمة فعلا ، فهو قد مسح بحذائه تلك الهالة الوهمية التي تحيط بالحقراء الكبار .. وأعطى هذه الشعوب المسكينة درسا مفاده أن لا قداسة إلا لله .. شكرا لك ايضا |