![]() |
بين "الجنرال" عون ورستم غزالة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: بين "الجنرال" عون ورستم غزالة (/showthread.php?tid=19431) |
بين "الجنرال" عون ورستم غزالة - Mr.Glory - 03-25-2006 بين "الجنرال" عون ورستم غزالة بيار عقل قطع الجنرال مسافة كبيرة منذ أن تحالف مع السيّد ميشال المرّ "من تحت الطاولة" (ولاحقاً، في العَلَن) في إنتخابات المتن. فكلام "الجنرال" عن رستم المال ورستم الإقطاع" هو كلام سياسي هابط المستوى وخطير على المستوى السياسي. حتى لو تراجع عنه "الجنرال" في جلسة الحوار الوطني يوم الأربعاء. والتفسير الذي أعطته "صدى البلد" لكلام "الجنرال" هو نفس التفسير الذي فهمه جميع اللبنانيين، وهو ما قصده "الجنرال" حرفياً. حتى لو تراجع وقال "انا كنت اتكلم في السياسة ولم يكن هدفي الاساءة الى اشخاص محددين". الجنرال، حتماً، قصد السيّدين سعد الحريري ووليد جنبلاط. نقطة على السطر. وليس مقبولاً أن يعود "الجنرال" إلى إتهام الصحافة، "وصدى البلد" هذه المرة. كما سبق له أن اتّهم "النهار" من قبل، ومراسل "النهار" في واشنطن. وخصوصاً أن "عادة" إتهام الصحافة تذكّر بما سمعناه من الجنرال مباشرةً، حينما كان في باريس، حول وجود "فوضى" في الصحافة اللبنانية (ومعه كلام عن وجود "كثرة" في الأحزاب اللبنانية..). وهذا النوع من الكلام "ينقّز" حينما يرد على لسان عسكري سابق. ولا بأس من إيراد مقطع معبّر في كلام "الجنرال" عن الصحافة: "جرى اضطهادنا في وسائل الاعلام.. ولكن هذا الموضوع يزعجني في الدول العربية، وفي فرنسا مثلاً او الولايات المتحدة او اي بلد يهتم بالشأن اللبناني, فالاعلام الذي ينقل هذه الصورة الى هذه الدول يزعجني هناك..". ولا حاجة للقول أن الجنرال لم يقصد بكلامه عن "رستم المال ورستم الإقطاع" أياً من حلفائه مثل السيدين ميشال والياس المر، وسليمان فرنجية ووئام وهّاب وناصر قنديل وصاحب "الديار" الشهير، أو السادة عمر كرامي أو سليم الحص أو نبيه برّي أو كمال شاتيلا، أو حتى ناصر قنديل.. ولم يقصد الجنرال بكلامه أي واحد من الجنرالات الأربعة الذين أحالهم تحقيق دولي إلى السجن، إلا إذا كان "الجنرال" سيعتبر أن المحقّق الدولي "ميليس" "رستم" آخر. وللتذكير، فـ"الجنرال" كان، قبل أشهر، قد ندّد بالسياسيين الذين لم يردّوا على إتهامات الفساد التي أطلقها "الجنرال جميل السيّد" في بيانه الإنقلابي الشهير (قبل دخوله السجن). كما لم يقصد الجنرال بكلامه أياً من الضبّاط الذين عملوا مع عصابة الجنرالات الأربعة، ومع رستم غزالة شخصياً، وما يزالون في وظائفهم حتى الآن. ولا نعرف كيف فات "الجنرال" أن "الجنرالات" الموجودين في السجن لم ينفّذوا ما يُنسَب إليهم بمفردهم، وأن هنالك عشرات من ضباط الجيش والمخابرات الذين كانوا تابعين لهم ولم تطلهم التحقيقات حتى الآن. وهؤلاء يمكن أن يصحّ عليهم لقب "رستم" أكثر من سواهم. إن المقصود ليس الدفاع عن السيّدين الحريري وجنبلاط. فهما قادران على الردّ. وفي أي حال، فخلافنا معهما أبعد من خلاف الجنرال "التكيكي" معهما. الخطير في كلام الجنرال عون هو أنه يعني طمس التمييز بين 8 آذار و14 آذار. أي بين حلف "شكراً لسوريا الأسد" والحركة الشعبية التي أخرجت جيش بشّار الأسد من لبنان بعد احتلال استمر 30 عاماً. أي بين المؤيدين للإحتلال السوري والمناهضين له. وأيّا كان رأينا في السيّدين سعد الحريري ووليد جنبلاط، فلا يداخل أحد من اللبنانيين شكّ في أنهما لعبا دوراً أساسياً في تحرير لبنان من قبضة رستم غزالة ورئيسه. و"الجنرال" كان أيضاً في نفس الموقع. ومحاولة إلغاء الفارق بين 8 آذار و14 آذار تسجّل "تطوّراً" ملحوظاً في موقف "الجنرال" الذي قال بعد عودته من باريس أنه التقى مع بعض قوى 14 آذار "حينما اجتازت الطريق بالعرَض". و"الطريق" المقصود هو "مسيرة الجنرال" الظافرة من "حرب التحرير" إلى خروج رستم غزالة من لبنان. هذه المرة، قال "الجنرال" صراحةً أنه "الطريق" كلها، باعتبار أن الآخرين "جميعهم عملوا عند المخابرات اللبنانية والسورية" ولا نعرف إذا كان هؤلاء "جميعهم" يشملون الرئيس إميل لحّود، الذي يبدو من كلام "الجنرال" أن المشكلة معه لا تتجاوز "الإداء الدستوري". يقول "الجنرال" عن الرئيس لحّود: "لا بد من اعادة الاداء الديموقراطي في لبنان الى توازنه الطبيعي, وحالياً لدينا مجلس نواب لا يمثل فعلياً الشعب اللبناني سياسياً وذلك لاسباب عدة، كما لدينا حكومة تجاوزت صلاحياتهم وعطلت المجلس الدستوري ولا تزال تالياً تسير بديكتاتورية «ابو عبدو», وعندنا رئيس جمهورية على خلاف مع الحكومة, وهذا الخلل بين المؤسسات الدستورية الثلاث يحتاج الى تصحيح، وهذا دور رئيس الجمهورية لانه المؤتمن على الدستور", كلام مدهش: "مجلس نوّاب لا يمثّل الشعب اللبناني سياسيا" و"حكومة تجاوزت صلاحياتهم (أي صلاحيات النوّاب) وعطّلت المجلس الدستوري"، ورئيس "على خلاف مع الحكومة.. ومؤتمن على الدستور". مدهش! مجلس النواب غير شرعي ("لا يمثّل الشعب اللبناني سياسياً") وحكومة مغتصبة للسلطة. أما "الرئيس" فلا "غبار" على شرعيته، كما يبدو من كلام "الجنرال". بالأحرى فهو "مؤتمن على الدستور". وكل كلام آخر عن الرئيس لحّود، المعيّن من حافظ الأسد أولاً، ثم من فرخ الأسد ثانياً، باطل في باطل. نحن مع الشرعية الدستورية اللبنانية، إذاً نحن مع "إميل لحّود" ضد البرلمان غير الشرعي وضد حكومة السنيورة الإنقلابية! وهذا، بالمناسبة، تطوّر مدهش منذ عودة "الجنرال" من باريس. ففي الأسابيع الأولى بعد العودة، كان المقرّبون من "الجنرال" يقولون أنه اتفق مع لحّود على أن تتم تنحيته بطريقة "تحفظ له كرامته ولا تعرّضه للقتل"! لكن كلام "المقرّبين" صار بعيداً في ما يبدو. ما هي مشكلة "الجنرال"؟ هل مشكلته هي أنه يريد الوصول إلى الرئاسة بأي ثمن؟ حتى بثمن الإعلان، فور صدور تقرير المحقق البلجيكي، أن التقرير الجديد لصالح سوريا؟ وهل تحطيم حركة 14 آذار ثمن مطلوب لوصول "الجنرال" إلى الرئاسة؟ "الجنرال" يخطىء. لأن "حركة 14 آذار" أكبر من "التيّار الوطني" وأكبر من سعد الحريري ووليد جنبلاط والآخرين. وهذه مأساة البلد. أي أن الناس الذين اجتاحوا العاصمة ومداخلها في 14 آذار 2005 (ثم في 14 شباط 2006) لم يتظاهروا بطلب من "الجنرال" و"الإقطاعي" وليد جنيلاط و"الملياردير" سعد الحريري. ما حدث في هذين التاريخين كان "إنتفاضة" لبنانية حقيقية. والإنتفاضات لا يحرّكها أمثال رستم غزالة، وإلا لكان رستم الأصلي قاد إنتفاضته ضد الشعب اللبناني. إنتفاضة 14 أذار ما تزال مستمرة وغير ناجزة، حتى لو خرج منها "الجنرال" أو حتى لو اجتازها "بالعرض". وهي إنتفاضة لبنانية عظيمة، وانتفاضة سيستلهما "العرب" وغير العرب لسنوات. يبقى طبعاً كلام "الجنرال" عن الفساد. وليس مفهوماً كيف يتحدث "الجنرال" في هذا الموضوع وهو يتحالف مع كل "جنرالات الفساد" في لبنان، وأولهم "طابق المرّ".. وكل الطوابق الأخرى، إنتهاء بالرئيس المؤتمن على الدستور (وعلى بنك المدينة؟). بعد هذا التوضيح، فنحن أيضاً لدينا مشكلة مع السيّدين جنبلاط والحريري ومع الكثير من السياسيين الذين ينتمون إلى حركة 14 آذار. ومشكلتنا الأولى معهم هي أنهم لا يعبّرون إلا جزئياً، وجزئياً فحسب، عن حركة تتجاوزهم بكثير، وتتجاوز تمثيلهم الطائفي والمالي والطبقي والإيديولوجي. إن مشكلة البلد الآن هو أن حركة 14 أذار الديمقراطية، واللبنانية الشاملة، أي غير الطائفية، لا تتمثّل في "الحوار الوطني" إلا بزعامات تمثّل طوائف وتمثّل قوى مالية، أو تمثّل حركات سياسية محدودة، ومحدودة الأفق، في أحسن الأحوال. هل من حاجة للقول بأن القوى الشعبية "العلمانية" التي لعبت دوراً أساسياً في "شعب 14 أذار" لا تتمثّل إلا بغسان تويني في الحوار الوطني؟ وإذا أراد الجنرال أن يبحث عن "المشاكل" وعن "تركة الماضي" الرُستُميّة"، فاللبنانيون يعرفون أن سياسيين مما أصبح يعرف بـ14 أذار (وطبعاً من جماعة سوريا في 8 آذار) لعبوا دوراً أساسياً في سحق المجتمع المدني اللبناني، وفي المقدّمة منه الحركة النقابية (ودور عبد الحليم خدّام في تطويع الإتحاد العمّالي العام في فترة "الإضرابات العامة" المتكررة..). بكلام أوضح، فسياسات حكومات رفيق الحريري (ورفيق الحريري بنظر اللبنانيين "شهيد لبناني بامتياز"، أياً كانت الخلافات مع سياساته) أسهمت في ضرب أو إضعاف التمثيل المدني للبنانيين في فترة الإحتلال. (وحتى، بل خصوصاً في اللحظة الراهنة، فنحن نأخذ على حكومة السنيورة ضعفها أمام بقايا الجهاز العسكري-الأمني والمافيوي، ونفضّل برنامج جمعية الصناعيين اللبنانيين على برنامجها الإقتصادي المتعثّر.) لكن الخط السياسي الذي يحمله "الجنرال" لا يبدو لنا منسجماً مع طموح اللبنانيين لإعادة بناء مجتمعهم المدني بل وإلى تعزيزه ليصبح منافساً وبديلاً للطبقة السياسية نصف الطائفية-نصف المدنية التي تتنافس الآن على قيادة البلد. بالعكس، الجنرال يريد "ضبط الصحافة" ويريد بلداً فيه "حزبين أو ثلاثة" لا أكثر، كما قال في باريس. (أما نحن فنريد أن تتفتّح في لبنان عشرات الأحزاب والهيئات والنقابات الديمقراطية التي تمثّل "المواطن" اللبناني. ونريد صحفاً ومجلات أكثر، ونريد مئات المواقع على الإنترنيت، ونرفع شعار "لكل مواطن موقعه على الإنترنيت"). ويعرف اللبنانيون أن سياسيين من 14 أذار لعبوا أدوراً بارزة في إفقار الشعب اللبناني وفي نهب الدولة اللبنانية. ويعرف أيضاً أن حلفاء الجنرال لعبوا دوراً "بارزاً جداً" في عملية النهب التي يدفع ثمنها المواطن اللبناني من لقمة عيشه، وفي هجرة شبابه. إن محاسبة "الفاسدين" مطلوبة وضرورية. ومطلوب إستعادة أملاك الدولة ممن يستمرون في نهبها، وبعض هؤلاء في معسكر "الجنرال"، وبعضهم بين خصومه. المواطن اللبناني مع محاسبة "الفاسدين"، سواء كانوا خصوم الجنرال أو حلفائه. لكن إستقلال لبنان، أي قطع صلة التبعية لنظام بشّار الأسد تسبق، سياسياً وزمنياً، كل الإعتبارات الأخرى. كما يعرف أي وطني لبناني، وكما يعرف أي وطني في أي بلد غير لبنان. أما الخلط بين رمز الإحتلال السوري للبنان، أي رستم غزالة، والخلط بين قاتل كمال جنبلاط وإبن كمال جنبلاط، والخلط بين قاتل رفيق الحريري وإبن الحريري، فلا يخدم سوى مصلحة النظام السوري وعملائه في لبنان. وهو كلام مقزّز، ولا يسيء إلا لصاحبه. وخصوصاً حينما يكون سعد الحريري مهدّداً بالقتل، وحينما يستمر إبراهيم حويجي شخصياً (وهذه "معلومة ننقلها لـ"الجنرال") في الإتصال هاتفياً بوليد جنبلاط لتهديده باللحاق بوالده. إلا إذا كان الجنرال لا يعرف من قتل رفيق الحريري وكمال جنبلاط وسمير قصير وجبران تويني. والقائمة طويلة من رياض طه، إلى بشير الجميّل، ورينه معوّض، والمفتي حسن خالد، وسمير قصير، وجبران تويني. حينما نتحدث عن الإحتلال "السوري" للبنان، فنحن نقصد حتماً النظام المافيوي الذي "يحتلّ" سوريا منذ الستّينات من القرن الماضي. أما الشعب السوري، وشبابه الذين تمّت إحالتهم إلى "محاكم أمن الدولة" قبل 3 أيام (ورد الآن في الأنباء أن السلطات السورية اعتقلت "علي العبدالله" الذي يشرّف هذا الموقع أن يكون "علي العبدالله" من كتّابه)، وقوى المعارضة في سوريا التي لا نشكّ في انتصارها على شاوشيسكو سوريا، فهؤلاء حلفاء اللبنانيين، وأصدقائهم، ورفاقهم, وهم شركاء المستقبل الديمقراطي والنهضوي الذي يحلم به اللبنانيون والسوريون. "إستقلال لبنان وديمقراطية سوريا"، الشعار الذي وقّعه سمير قصير بدمه. هذا الشعار هو ما كان يجمعنا مع "الجنرال", إلا إذا كان "الجنرال" قرّر أن ينتقل إلى الضفة الأخرى. وحتى لو انتقل، فالمسيحيون الذين يحلو للجنرال القول بأنه يمثل 80 بالمئة منهم (80، 90، 99 بالمئة..؟) فقد كانوا دائماً "خزّاناً كبيراً" للعلمانية والليبرالية في لبنان. ودورهم الأساسي في الممانعة اللبنانية ضد الإحتلال ليس بحاجة للشرح. مع "الجنرال" أو بدون "الجنرال".. بين "الجنرال" عون ورستم غزالة - رحمة العاملي - 03-25-2006 ولك يا اخي خلصونا من هالهمروجة وين دليل الاتهام لمن هم في السجن طيب ما ميليس افندي ادار التحقيق على طريقة بدري ابو كلبشة وطارواشهود الاثبات بباريس والجثة الاخيرة بمسرح الجريمة ما حدا بدو يعترف فيها لمين تابعة وهرب تبع ابو عدس من الحبس كيف ؟؟ الله وحدو بيعرف وفارس خشان وحسن السبع ((والاناكونداليزا معوض)) بين "الجنرال" عون ورستم غزالة - هملكار - 03-26-2006 [MODERATOREDIT] اقتباس: Mr.Glory كتب/كتبت قمة العبط أن يظن أمثال هذا المتزحلق أن بإمكانهم التنكر بزي الحريص على سورية والمواطن السوري وهم والله أعلم بنياتهم لا يقلون ضراوة بعدائهم لكل ما هو سوري عن سيدهم دوري شمعون ولأمثولتهم "شهيدهم" سعد حداد فثقافة الأرز والرغبة بالمتاجرة بحمايته على طريقة زعران بيروت وقناصة الحرب لازالت تعشعش بذاكراة أوغاد جبل لبنانوتدغدغ "مؤخراتهم" لتصل لرؤوسهم فتدفعهم للهذيان بما ليسوا أهلا لهليدع هذا الوغد وأسياده من زعران 14 آذار وفئران المختارة وبترونات السياسة أمر سورية وليغسلوا أفواههم مراراً قبل أن يحلموا بلحس مؤخرة أي سوري لأن مجرد اقتراب ألسنتهم النجسة من مؤخرة أي سوري "التي هي أكثر طهراً من سقف حلق أنظف وغد من أوغاد 14 آذار" أمر يوجب الغسل. ليتوقف هذا القرد القبيح عن هذا التزحلق الذي يحاول بغباء تقليد ضفدع المختارة به ظنا منه أن ضفدع المختارة الذي شفي من لحس البسطار السوري بعد 30 سنة ليدمن لحس مؤخرة "كوندي" المختارة قد بدل إدمان بإدمان ولكن غباء القرد القبيح لم يمكنه من اكتشاف حقيقة بسيطة أن ضفدع المختارة مدمن فقط لمن يدفع له ويطأ مؤخرته. [/MODERATOREDIT] بين "الجنرال" عون ورستم غزالة - Mr.Glory - 03-26-2006 ما هذه اللغة السوقية الشتائمية ؟!! يبدو أنك يا هلمكار لم تعد تستطيع أن تخفي المساعد الأمني الذي في داخلك !!! قرف ... :confused: بين "الجنرال" عون ورستم غزالة - Relative - 03-26-2006 العزيز Mr.Glory بعيدا عن ما يتبجح به بيار عقل و بعيدا عن تبرير عون و محاولته الفاشلة في نظري لي شرح ما قاله عن رستم المال ورستم الإقطاع. و بتجرد, او ليس ما قاله صحيحا او ليس العصامي الناطق بالضاد و المتقلب الزئبقي سارق الاجراس رمزا للاقطاع المالي و السياسي, الم يلبسا عباءة سياسية لاناقة لهم بها و لاجمل, هل كنت تسمع بسعد الحريري من قبل, اما الزئبقي الذي كان يقضي ايامه على دراجته النارية فقد اثبت انه يبيع دم اباه من اجل الكرسي و الاقطاع. اوافق بيار عقل على امر واحد اني قبلت تصريح عون و لم اقبل تبريره مع فارق اني أؤيد ما قاله عون كامل محبتي بين "الجنرال" عون ورستم غزالة - Mr.Glory - 03-26-2006 تحياتي Relative احترم وجهة نظرك ... في النهاية لكل منا له وجهة نظره من الموضوع بالنسبة لموضوع وليد جنبلاط ووالده ... فبكل بساطة لو انه طالب بدم أبيه لكانوا قتلوه، وقد حاولو ... ولكنه كان حصيفا ، وعرف أنه في لحظة ضعف والمجتمع الدولي كله لن يساعده، أما الآن فهو يملك دعم أعظم الدول، لذلك هو الوقت الملائم ... فالأمس خمر واليوم أمر! تحياتي غلوووووري بين "الجنرال" عون ورستم غزالة - Relative - 03-26-2006 العزيز Mr.Glory حصافة جنبلاط ليست مبررة فهذا سمير جعجع سجن و ميشل عون نفي و كانت سورية قادرة و بسهولة على قتلهما, و لست مدافعا عن سوريا فهي لها من الاخطاء في لبنان ما لا يحصى و لا يعد. فعندما لم يصوت للحود لم يقتل او حتى يحجم و كذلك الامر عندما رفض التمديد ولكن مفارقات جنبلاط هي زئبقيته , وعلى سبيل المثال لاالحصر مزارع شبعا التي يلبننها او يسورنها جنبلاط يوميا, وعون الذي كان تسونا مى فاصبح ركن اساسيا ثم عاد و اصبح كارثة ليعود و يسمى حليفا و هكذا, و غيره و غيره لا اخفيك لقول انه في المزرعة اللبنانية الغالب هو نظام الاسطبلات و لقد تعودت على ذلك و لكن الذي يفجعني, هو كمية الهمج الرعاع المستعدة لتبرير افعال زعيم الاسطبل دون تفكير, فتسقط مع نفس الشخص الذي ناظرته في لبنانية مزارع شبعا مثلا و لم تسطتع اقناعه يعود في اليوم التالي ليقنعك بلبنانية هذه المزارع و لسبب وحيد هو ان زعيم الاسطبل الذي ينتمي له تراجع عن مقولته و رفع لواء لبنانية شبعا اتعلم يا عزيزي كم هبل اصبح لدينا في لبنان لنعبده, وضع يدعو الى التقزز و الحديث ذو شجون بين "الجنرال" عون ورستم غزالة - journalist - 03-27-2006 الجنرال عون كان هارب من النظام السوري الى فنادق باريس وكان كل مرة يريد العودة كان غزالة يهدده بفتح ملف له عن طريق عدنان عضوم ..اي ملف ملفق وعند ثورة 14 اذار واضطراب النظام السوري ثم فراره من لبنان عاد الجنرال عون لكن للاسف فبدل ان يشكر ويصف الى الجماعة التي حررته من فنادق باريس قام بالتهجم عليها؟ وقام بالتهرب من اي موقف وطني ضد النظام السوري الذي نهب لبنان عبر غازي كنعان ثم رستم غزالة وقتل خيرة ابنائه ..وكل ظن الجنرال هو ان سوريا قد تساعده مع حزب الله في ان يكون رئيس جمهورية..اي انه زئبقي بامتياز رهيب لكن النظام السوري نفسه خسر اوراقه في لبنان وهو اصلا"خسر اوراقه في سوريا بعد ان فضح سياسته عبد الحليم خدام وكشف عوراته ومساوئه على العلن فاستحق كل المقت والنفور من جانب العرب لن يتحقق شيء من خيال عون ولا النظام السوري في اي مشروع مخطط له في المنطقة ..انه مجرد تحالف عابر ساقط يعتمد على الغدر والخيانة لقضايا الامة سوريا حاميها شعبها الوطني العربي وليس جماعة قرداحة بين "الجنرال" عون ورستم غزالة - SyrianZawba3eh - 03-27-2006 ابو صالح، الشام حاميها شعبها كله بغض النظر ان كان عربي ام اعجمي ، من القرداحة ولا من السويداء من القامشلي ام من الشام، لن تستطيع مهما حاولت ان تصدر امراض الطائفية التي تعشش في نفسك لشامنا بين "الجنرال" عون ورستم غزالة - journalist - 03-28-2006 ماذا يعني طغيان نفوذ اهل القرداحة على كل مفاصل الحكم في سوريا؟ لماذا التغافل وانكار وجود فئة احتكارية للسلطة تحكم بالحديد والنار كل البلاد وتهيمن على السياسة والاقتصاد؟ لماذا اللعب بشعار الدمقراطية في سوريا والعبث فيه عبر ,اجراء وفرض بالقوة لتوارث السلطة وتمديد للحكم واستفتائات يكون فيها الشعب مؤيد ب99,99 من عامة الناس للشخص المعظم المبجل صاحب الهيبة والوقار وماسك زمام السلطة ووارثها كابر عن كابر من المهد الى اللحد والى الابد هل اهل القرداحة وحدهم النجباء في سوريا وكل باقي المناطق هم عقماء هل وحده بشار وماهر وأصف هم قمة العبقرية في سوريا و نضب التراب السوري من انتاج ناس مفكرين الا هؤلاء الجهابذة الالمعيين ؟ |