حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
أليس الطفل أهم وأولى من المرأة بتخصيص يوم عالمي له.. - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: أليس الطفل أهم وأولى من المرأة بتخصيص يوم عالمي له.. (/showthread.php?tid=19855) |
أليس الطفل أهم وأولى من المرأة بتخصيص يوم عالمي له.. - بسام الخوري - 03-09-2006 عمالة الاطفال العرب تجسيد لمبدا السخرة GMT 17:00:00 2006 الخميس 9 مارس خالد طه -------------------------------------------------------------------------------- خالد طه من الدوحة: لم تشفع لهم اناملهم الغضة من الوقوع في اتون العمل الشاق ولم تستطع القوانين الرادعة ان توفر لهم الحياة الكريمة رغم صغر سنهم الا انهم لم يستطعيوا العيش في امان بعيدا عن برد الشتاء وحرارة الصيف ودخلوا مجال الانتاج المبكر لتوفير لقمة العيش الجافة. لم تقتصر عمالة الاطفال على بلد عربي محدد بل انتشرت كالنار في الهشيم وامتدت الى معظم الاقطار العربية في مقدمتها مصر والمغرب والسودان واليمن ولبنان وسوريا وموريتانيا والجزائر تونس وطبقا لاخر الاحصائيات فان هناك 13 مليون طفل عربي تتراوح اعمارهم بين سن الرابعة والخامسة عشرة يتوزعون في مجالات عمل مختلفة من زراعية وصناعية وغيرها ونظرا للحالة الاقتصادية التي تمر بها مختلف المجتمعات العربية فان هؤلاء الاطفال تركوا مقاعد الدراسة والتوجه الى سوق العمل في سن مبكرة. ففي لبنان مثلا فشلت كل المحاولات الهادفة الى الحد من هذه الظاهرة وقد يكون هذا الموضوع من ابرز المشكلات التي يعانيها لبنان بعد الحرب حيث يركض الاطفال لاهثين متسابقين على مسح زجاج السيارات، او بيع العلكة، او قناني الماء البارد، او اليانصيب، او الشحاذة الغريب ان هناك ثمة منظمات "تضمن" هؤلاء الاطفال وتستغلهم، وكأنهم "اطفال استثمار" لجني الارباح، وثمة اهل يجنون "على الراس"، ويدفعون بأولادهم الى "العمل" على تقاطع الطرق والمستديرات لجمع غلة يعودون بها ليلا الى المنزل، واذا لم تكن وافرة، فالويل والثبور وعظائم الامور. وفي اليمن كشفت دراسة مسحية نفذ ها فرع الاتحاد العام لنقابات عمال اليمن شمل ت 190 عينة من عمالة الأطفال المختلفة، منهم 185 ذكورا وخمس إناث، أغلبهم ما بين سن 12 و14 سنة وبنسبة 43 في المائة من عينة المسح،يليهم ممن بلغوا سن الرشد و تتراوح أعمارهم ما بين 15و 18 سنة بنسبة 19 % ان غالبية الأطفال الذين شملهم المسح يحملون الشهادة الإبتدائية والإعدادية وبنسبة 76 % ونسبة 8 %مائة للذين يحملون الشهادة الثانوية و13 % من الأميين و3% يقرأ ويكتب واشارت الدراسة الى ان الاعمال التي يشتغل بها الاطفال توزعت بواقع 27 % وهي عبارة عن باعة متجولين و23 % من الذين بلغو سن الرشد يعملون في مؤسسات الدولة و22 % يعملون في المهن الهندسية لدى القطاع الخاص مثل الورش ومحلات البنشر وتغيير الزيوت و14 % يعملون لدى محلات التجزئة والبقالات وسبعة في المائة يعملون في المطاعم والمخابز والبوفيات وستة في المائة يعملون في مهنة الزراعة واربعة في المائة متسولين.. واشارت نتائج المسح الى ان الأطفال الذي شملهم البحث برروا لجوءهم للعمل إلى أسباب تراوحت مابين تغطية مصروفات الأسرة بنسية 76 % وإكتساب مهنة وتحقيق الذات 12 % وتوفير رسوم الدراسة 8%ة والعمل مع أسرهم 7% اضافة الى أسباب إجتماعية أخرى بنسبة &% منها الخلافات الأسرية وتسربهم من التعليم لعدم إدراكهم أهميته لمستقبلهم.. وكشف المسح صعوبات يواجهها الأطفال في العمل مثل طول وقت العمل وصعوبته بنسبة 28 % والتعرض لإصابات مختلفة بنسبة 15 % والتعرض لمضايقات أثناء العمل بنسبة 9% انخفاض الأجور 9%، إضافة إلى صعوبات وعوائق أخرى مثل صعوبة المواصلات و التعرض للتجريح من قبل صاحب العمل وعدم دفع الأجر 10 %. دور الدولة وفي دراسته الجديدة عن الاقتصاد وعمالة الاطفال يرى الباحث السوري الدكتور ممتاز نحاس ان مقدار الدخل الفردي السنوي يلعب دورا كبيرا، في اطالة فترة مسئولية الاهل بالنسبة لتحمل كفالة الطفل معيشيا وتربويا ولهذا فاننا اذا ما اردنا ان نتجنب تشرد الاطفال او لجوئهم الى اعمال وضيعة فانه يتوجب على المجتمع تحسين الوضع الاقتصادي المعيشي للاهل ولا يكون ذلك ممكنا الا اذا عمدنا الى تقوية الاقتصاد الوطني وذلك من خلال انشاء جمعيات او مؤسسات تقوم مقام الاهل بهذه المهمة بحيث تأخذ الطفل الذي لم تتوفر له الاسرة التي تستطيع ان تؤمن له التربية السليمة سواء لفقدان الامكانيات المادية لديها او لفقدان اهليتها الثقافية او الاخلاقية التي تمكنها من تحمل عبء تربية الطفل بشكل سليم وهنا فان معالجة الوضع غير السليم للاطفال تكمن في معالجة الوضع الاجتماعي او المادي الذي يعيشون فيه سواء اكان ذلك ما يتعلق باصلاح هذا الوضع او بتغييره كليا في حالة كون اصلاحه متعذرا. ويرى بان الفقر المادي وليس الاخلاقي هو السبب بدفع الطفل لترك التعليم والالتفات للعمل في مهنة يستطيع من خلالها تأمين لقمة عيشه ولكن في كثير من الحالات فان الاهل قد يكونوا المشجعين على هذا العمل بسبب عجزهم عن الحصول على الحد الادنى من الكفالة اليومية للحياة وبالتالي لا يمكنهم الانتظار السنوات اللازمة كي ينهي ولدهم الدراسة الثانوية للبحث عن عمل مناسب وبالتالي فانهم يرون بانه اضافة دخل اولادهم الى دخلهم المتواضع هو عامل لابد منه لكي يستطيعوا ان يبقوا هم واولادهم على قيد الحياة خاصة وان الطبقات ذات الدخل المحدود هي الطبقات التي تنجب عددا كبير امن الاطفال وواجب المجتمع هنا هو بحث المشكلة المادية لهذه الاسر وذلك بان يوجد مثلا عملا منزليا يؤمن دخلا اضافيا للاسرة بدون ان يشتت افرادها خارج المنزل بحثا عن العمل وهو ما يمكن ان يدعم روح التضامن الاسري بحيث يشعر كل فرد في الاسرة بروح الجماعة المتمثلة في انقاذ الاسرة وليس زرع الانانية في نفسه وذلك كما هي الحالة عندما يتفرد الفرد لدى الاسرة بالعمل الذي يناسبه وبالتالي يرى ويشعر الفرد بالمصلحة الذاتية. ويؤكد الدكتور نحاس ان من اهم واجبات رجال الاعمال واصحاب المعامل والصناعات هو احداث معهد علمي تربوي مهني يساعد الجمعيات الخيرية في مهامها حيث يمكن من خلاله تعهد تعليم الاطفال بما يتفق مع مؤهلات ورغبات كل واحد وكذلك بما يتفق مع احتياجاتهم من الخبرات الصناعية والتجارية الحالية والمستقبلية حيث معالجة مشاكل لاطفال هو امر افضل بكثير من معالجة شذوذ الاطفال نظرا لان هذا الاخير يلحق اضرارا لا تحصى في حياة الجيل الجديد والاقتصاد الوطني فقد القيود والعادات السيئة كذلك يعتاد على التسول وامتهان المهن الوضيعة والقيام بالاعمال المخلة بالامن والطمأنينة كما ان الطفل الذكي اذا لم يستخدم ذكاءه بشكل سليم سوف يستعمله بالتفنن في استخدام وسائل السرقة والتخريب. ويرى الباحث السوري: انه يتوجب على مركز البحث العلمي ان يدرس الرغبات التي تحد من الانجاب الكثير كما عليه ان يوجد الموانع المادية الرادعة للانجاب فمثلا توقف الحكومة كافة انواع الدعم للاسر الجديدة التي تنجب اكثر من طفل خاصة وان الكثير من العائلات يعتقدون بان الدولة هي التي تتكفل الاطفال من خلال تقديم الدعم للمواد الاستهلاكية والتعليم والخدمات المجانية متناسين ان الدولة هي المجتمع وان الانجاب الكثير للاطفال يؤدي الى رفع معدل البطالة واضعاف في قيمة النقد وانخفاض في مستوى المعيشة ورفع معدل التخلف الاجتماعي بكافة انواعه واشكاله. وتشمل اهمية الاعتناء بالطفل والشاب في تهيئة المناخ المناسب الذي يستطيع من خلاله ان يكون شخصيته على ا فضل ما يكون ضمانا لمستقبله ومستقبل الاقتصاد القومي الذي يسعى المجتمع لتطويره وتحسينه حفاظا على تأمين مستوى لائق للحياة الحاضرة وللحياة المستقبلية. كما ان على الدولة ان تعتمد في معالجة بعض مشاكلها الاجتماعية كتشغيل او تعليم الاطفال وتهيئتهم لحياة افضل باجراء التواصل فيما بينهم وبين المنظمات والهيئات الدولية التي تعتمد على رعاية الطفل وضمان وصون حقوقه وبالتالي فانه يمكن الاستفادة من خبرات ودعم هذه المنظمات لتصحيح طريقة تعاملنا مع الاطفال. ويقترح البروفيسور ممتاز نحاس اشراك غير المعوزين من الاطفال في حل مشكلة المعوزين حيث ان الاشخاص ذات العمر الواحد او المتقارب هم اكثر تفاهما فيما بينهم مقارنة مع صعوبة التفاهم والذي عادة نشاهده ما بين الاشخاص المتفاوتين في السن بصورة كبيرة ولهذا فانه يمكن منح علامة اضافية او ميزة معينة للطالب الذي يستطيع ان ينقذ طفلا متسولا ويحوله من طفل قذر شحيح المنظر مريض النفس جاهل للمعرفة امي في القراءة والكتابة الى طفل نشيط ويمكن للطالب ان يتبع في انجاز مهمته الصعبة هذه بداية في زيارة موطن هذا الطفل لدراسة واقعة قبل البدء بعملية العلاج وقد يحتاج في هذه المرحلة الى المرشد الاجتماعي في مدرسته او الزائر الاجتماعي في منطقته كي يستطيع ان يكون فكرة علمية عن اهم الاسباب التي دفعت هذا الطفل الى الوضع الحالي الذي قد يكون فرض عليه بسبب اسرته اولا والمجتمع الذي تناساه ثانيا وبعد ان تكون هذ الصورة واضحة لابد ان يجعل من علاقته مع الطفل علاقة اخوية مبنية على العطف والحنان والمحبة حيث لا يمكن للطفل ان يقبل نصيحة من طالب او شخص لا يقدر ظروفه ويكون ذلك بمساعدة هذا الطفل معنويا بحيث يجلس معه في منزله المتواضع ويتحاور معه من نفس المنطق الذي يفكر فيه هذا الطفل لان لكل طفل نفسية وعالم خاص به ومعرفتهما امر ضروري جدا والنجاح بالتعرف عليهما امر يساعد على النجاح في مساعدة الطفل بالتخلص من كافة الشوائب العالقة به. الجهود الدولية منظمة العمل الدولية بدورها ا طلقت برنامجا لمكافحة عمالة الاطفال ورعايتهم وتأهيلهم تربويا ومهنيا، وضمان عدم عودتهم الى الشوارع يهدف الى حماية الاطفال الذين يعملون في اماكن خطرة على صحتهم، او اولئك الذين يتسوّلون في الشوارع، وتأهيلهم عبر برامج خاصة تضمن لهم مستقبلا جيدا، آمنا وبعيدا عن كل الاخطار. ووفق التقديرات الحديثة لمنظمة العمل الدولية، يعمل في البلدان النامية نحو 120 مليون طفل بدوام كامل، ويرتفع هذا العدد الى 250 مليونا بالنسبة الى الاطفال العاملين بدوام جزئي ويؤدون احيانا اعمالا خطرة ومضرة بصحتهم. ويرى نبيل وطفة الخبير في منظمة العمل الدولية ان الطفل هو كل شخص لم يصل الثامنة عشرة من عمره وعمل الاطفال هو كل نشاط اقتصادي مع اجر او بدون اجر يؤدي الى اختلال في بنية تكوين الطفل ويؤثر على صحته النفسية والجسدية ويسرد وطفة الانواع الاربعة لعمالة الاطفال وتشمل/ - ما يسمى بالعمل القصري او الجبري او استغلال الطفل في اعمال مسلحة والمتاجرة بالاطفال تندرج تحت هذه الفئة - استغلال الطفل في اعمال الدعارة او الانشطة الاباحية الجنسية - استغلال الطفل في تجارة الممنوعات مثل بيع المخدرات وتعاطيه - العمل في ظروف صناعية صعبة مثل الورشات الصغيرة لتصليح السيارات وغيرها التي تؤدي الى تعرض الطفل وهو الشخص الغير مكتمل جسدياً الى عوامل كيميائية وفيزيائية وبايلوجية. أليس الطفل أهم وأولى من المرأة بتخصيص يوم عالمي له.. - ياريموثا - 03-10-2006 و مين قال لك انه لا يوجد عيد عالمي للطفل ... فهنا نحتفل بعيد الطفل National Child Day .. يوم 20 نوفمبر .. حتى عيد الشباب '' International Youth Day ''.. يصادف .. 12 اوغست .... (f) أليس الطفل أهم وأولى من المرأة بتخصيص يوم عالمي له.. - Nils - 03-13-2006 اين عندكم يا ياريموتا؟ |