حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
محمد زهير الصديق طليقا/ فرنسا تطلقه والحريري يساعد على تهريبه - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: محمد زهير الصديق طليقا/ فرنسا تطلقه والحريري يساعد على تهريبه (/showthread.php?tid=20191) الصفحات:
1
2
|
محمد زهير الصديق طليقا/ فرنسا تطلقه والحريري يساعد على تهريبه - عادل نايف البعيني - 02-26-2006 أكبر فضيحة في تاريخ فرنسا فرنسا تقوم بتهريب الأدلة : الصديق ميليس بدأ مع الصديق والتحقيق سينتهي معه أكبر فضيحة في تاريخ فرنسا. زهير الصديق المتهم بالاشتراك بقتل الرئيس الحريري تقوم فرنسا بإطلاقه، رغم أن أفادته أمام القاضي ميليس كانت صريحة، وهي أنه اجتمع مع الضباط السوريين واللبنانيين وخططوا لاغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري. هل قرر شيراك تخريب العلاقة بين لبنان وفرنسا نهائياً؟ هل قررت دولة فرنسا التي أنشأت لبنان ان تقوم بتدميره؟ ما هي القصة؟ محمد زهير الصديق كان في لبنان، اعتقلته قوى الامن الداخلي التابعة لتيار المستقبل وأرسلته الى القاضي ميليس، وقال للقاضي ميليس انه كان رائداً في المخابرات السورية، وانه اجتمع مع الضباط اللبنانيين الأربعة الموقوفين، واجتمع مع رستم غزالي وجامع جامع ثم خططوا لاغتيال الرئيس الحريري، وكان الاجتماع في شقة في حي معوض في الضاحية الجنوبية. أعلن القاضي الالماني ميليس الذي سقط نتيجة انتمائه للمخابرات وألاعيبه ضد لبنان وضد الحقيقة، أنه قرر توقيف الضباط اللبنانيين الأربعة اللواء جميل السيد، العميد ريمون عازار، اللواء علي الحاج والعميد مصطفى حمدان، وقرر الاشتباه بالعميد رستم غزالي وبالعميد جامع جامع على أساس أنهم اجتمعوا في شقة في حي معوض بوجود زهير الصديق الذي ادعى انه رائد في المخابرات السورية، وأعلن ذلك القاضي ميليس في تقريره امام مجلس الأمن. قرر القاضي ميليس إرسال لجنة خبراء لفحص البصمة الوراثية في شقة في حي معوض، فلم تجد اللجنة أي دليل ومع ذلك استمر ميليس بتوقيف الضباط الأربعة، كما أوقف صاحب الشقة كامل أحمد وتم اطلاق سراحه بعد 22 يوماً لعدم ثبوت أي أمر عليه. كتبت «الديار» يومها كيف تم اكتشاف الأمر: ان المدعو محمد زهير الصديق هو مجند سوري فار وليس ضابطاً في المخابرات السورية، وقالت كيف يمكن للجنة تحقيق دولية أن تعتمد على شهادة مجند سوري فار، وقال شارل أيوب في مقابلة مع الزميل سعيد الغريب أنه يتحدى ميليس في تقريره بشأن زهير الصديق. استدعى ميليس شارل أيوب إلى التحقيق وتم رفع السرية المصرفية عنه، وإثر جلسات تحقيق طويلة ورفع السرية المصرفية عن شارل أيوب سقطت ادعاءات لجنة التحقيق بشأن كلام شارل أيوب. واثناء التحقيق، تحدى رئيس تحرير جريدة «الديار» القاضي ميليس قائلاً له : ان محمد زهير الصديق هو كذاب ولم تستطع لجنة التحقيق إثبات رأيها. تم تهريب محمد زهير الصديق إلى اسبانيا، إلى مقر رفعت الأسد، وهناك أعطاه تيار المستقبل وسعد الحريري أجهزة خليوية تم اكتشاف ارقامها لاحقاً. جاء محمد زهير الصديق الى باريس وبقي بحماية منصور وهو أحد المسؤولين عن حماية الأمراء الذين يستضيفهم سعد الحريري، وقامت السلطات الفرنسية بتوقيف محمد زهير الصديق. لقد ارسل المدعي العام التمييزي القاضي سعيد ميرزا برقية إلى السلطات الفرنسية بواسطة الأنتربول يطلب فيها توقيف محمد زهير الصديق بصفته مشتركاً في جناية القتل المتعلقة بالرئيس الشهيد رفيق الحريري. حققت السلطات الفرنسية مع محمد زهير الصـديق وتبـيّن أنـه كاذب وأودع السجن، وعندما طلبت السلطة القضائية اللبنانية استرداد محمد زهير الصديق أجابت فرنسا بنتيجة ضغط الرئيس شيراك بأنها لا تسـتطيع تسـليم الصـديق إلى بلـد يُطبق فيه قانون الإعدام. تم إرسال القاضية جوسلين تابت إلى باريس للتحقيق مع محمد زهير الصديق، وبقيت سبعة أيام ولم تستطع التحقيق معه ولا مقابلته دون أن تقدم السلطة الفرنسية مبرراً للأمر. وعادت القاضية اللبنانية تابت وهي عضو في لجنة التحقيق دون أن تستطيع تنفيذ مهمتها.. قام سعد الحريري بالاشتراك مع الرئيس شيراك بوضع محامين بتصرف محمد زهير الصديق، وبدل إحالته الى محكمة الجنايات الفرنسية تمت إحالته الى محكمة الجنحة في فرساي، ويوم الخميس الماضي تمت محاكمته وبدلاً من محاكمته بتهمة القتل تمت محاكمته بتهمة إفادة كاذبة فكانت جنحة وصدر حكم بالإفراج عنه والإكتفاء بمدة توقيفه. انها فضيحة الفضائح التي يرتكبها الرئيس شيراك، وهكذا يصبح محمد زهير الصديق مثل الأميركي لي أوزولد الذي قتل الرئيس الاميركي كيندي ثم جرى قتل لي أوزولد واختفت جريمة كيندي. اليوم يتم الإفـراج عن محـمد زهـير الصـديق لأن فريق تيار 14 آذار والرئيس شيراك الذي يقوم بتدمير لبنان قرروا تهريب الدليل وإزالة الدليل نهائياً عن جريمة قتل الرئيس الحريري. بعد صدور القرار 1644 الذي قضى بإنشاء محكمة ذات طابع دولي والتي قرر مجلس الوزراء اللبناني الطلب إلى مجلس الأمن بإقامتها إثر اغتيال الزميل جبران تويني ووافق مجلس الأمن، فإن كافة الشهود أصبحوا بتصرف لجنة التحقيق الدولية. وهكذا كان على فرنسا أن تسلم محمد زهير الصديق الى لبنان ليمثل أمام محكمة ذات طابع دولي، الاّ أن سعد الحريري مع الرئيس شيراك قرروا إطلاق سراح محمد زهير الصديق لإزالة الدليل وإلغاء كل الأدلة عن الجريمة وكشف الحقيقة بشأنها كي يتم توظيفها سياسياً لصالح تيار 14 آذار. المهم ان «الديار» تكشف هذه الحقيقة وتقول ان محمد زهير الصديق مازال موقوفاً في السجون الفرنسية وسيتم الإفراج عنه يوم الثلاثاء أو الأربعاء، ولدى سؤاله إلى أين يريد الذهاب، طلب الذهاب إلى اسبانيا وإلى ماربيا إلى مقر رفعت الاسد. الخطير في الأمر أن السفارة الفرنسية في بيروت تعرف الأمور كلها، ورغم حديثها عن مصلحة العلاقة اللبنانية الفرنسية فإنها تسكت عن هذا الأمر وتترك الأمور تخرب بطريقة غير طبيعية. المهم الآن ان محمد زهير الصديق وهو الشاهد الرئيسي الذي تم توقيف الضباط اللبنانيين الأربعة والاشتباه بالضباط السوريين على اساس إفادته يتم تهريبه وإلغاء الأدلة بشأنه، فيما على القضاء اللبناني ان يتحرك وعلى الرئيس شيراك أن لا يفقد مصداقيته. ما هي قصة زهير الصديق؟ لقد رأت السلطات الفرنسية برئاسة شيراك ان زهير الصديق لديه إفادتان، إفادة تقول أمام لجنة التحقيق بأنه اشترك مع الضباط اللبنانيين الأربعة والضباط السوريين في التخطيط لاغتيال الرئيس الحريري، وإفادة أخرى أمام السلطات الفرنسية بأنه كاذب، فمن أجل أن تبقى إفادته امام لجنة التحقيق مثلما اتفق مع القاضي الألماني ميليس يجري تهريبه من فرنسا كي تسقط إفادته بأنه شاهد كاذب وتبقى الافادة امام لجنة التحقيق لحين قيام المحكمة ذات الطابع الدولي، ويبقى الضباط اللبنانيون الأربعة موقوفين وسوريا متهمة. مشكلة الرئيس شيراك ومشكلة 14 آذار هي أنه إذا حضـر زهـير الصديق الى لبنان وأدلى بإفادته أنه كاذب فسيسقط تيار 14 آذار سياسياً وقضائياً. هذا ما ترويه «الديار» وهي تتحدى الرئيس شيراك أن ينفي ما تكتب، وهي تتحدى تيار المستقبل أن ينفي ما تنشره «الديار». على كل حال الأيام القادمة ستظهر الحقيقة في هذا المجال. نقلا عن جريدة الديار/ الأحد 26/ 2 محبتي ومودتي(f) محمد الدرة محمد زهير الصديق طليقا/ فرنسا تطلقه والحريري يساعد على تهريبه - EBLA - 02-26-2006 يا لطيف! (f) محمد زهير الصديق طليقا/ فرنسا تطلقه والحريري يساعد على تهريبه - عادل نايف البعيني - 02-26-2006 يلطف !! (f) محمد زهير الصديق طليقا/ فرنسا تطلقه والحريري يساعد على تهريبه - journalist - 02-26-2006 اولا"وكالعادة يكتب شارل ايوب في الديار مليون كذبة في المقالة وهذه الشطحات والافلام المتناقضة في هذه المقالة الصغيرة تتجاوز العشرين كذبة... يحق لسعد الحريري الاستماع لاي ناقل للخبر مهما كان وثم التأكد من نوعية الخبرية عبر مئة طريق للوصول للحقيقة ولأن الموضوع هو جريمة قتل الشهيد الكبير رفيق الحريري فلا بأس اذا تم الاستماع الى عدة اشخاص ومحاولة معرفة صحة كلامهم او جدواه يتهم شارل الرئيس الفرنسي بالتواطؤ والخيانة لكن المواطن اللبناني لا ينسى دور شيراك البطل يوم هاجمت اسرائيل لبنان فعقد اجتماع مطول وفرض على وزيره عدم العودة من بيروت اسبوع كامل حتى تم التوصل الى اتفاقية نيسان التي منعت اسرائيل من قصف المناطق السكنية اللبنانية بينما كانت الدول العربية واولهم سوريا تتجاهل الامر وتتهرب وتحاول ابراز دورها النضالي المزعوم الذي لم نرى له اي اثر خلال المواجهات مع اسرائيل فلا هي قاتلت معنا ولا حاولت مساعدتنا دبلوماسيا"اعتقد ان عملاء سوريا في لبنان يريدوا شتم ونقد فرنسا اليوم عبر عدة مقالات وتلميحات بدون سبب اذا كان الصديق مزور وكاذب فهل شهادات الضباط السوريين الذي كانوا حول موقع الانفجار في بيروت والذين امروا بسحب كل الاليات التي انفجرت لاجل اخفاء معالم الجريمة هل هم ابطال وشجعان...اهل بيروت يتذكروا كيف ان الجيش السوري وقف يمنع الطحين ويرميه على الارض في مداخل بيروت خلال الحصار الاسرائيلي لها... واهل بيروت يتذكروا كيف ان الضباط السورييين كانوا وراء عصابات تدخل منازل المواطنين وتسرق المجوهرات والاساور من يد النساء وتذبح الشباب الابرياء ان ما قام به النظام السوري في لبنان لا بد ان يحاكم عليه ويدفع الثمن غاليا" اما بخصوص المخنث شارل ايوب المقامر الدائم في كازينوا لبنان والذي اختلس 5 ملايين دولار من البنك المركزي حسب قصة مجلة الشراع فان هذا الشخص نتبرأمنه ومن اقواله ومن ارتباطاته للنظام السوري المتهاوي والمنحدر نحو الهاوية باسرع وقت محمد زهير الصديق طليقا/ فرنسا تطلقه والحريري يساعد على تهريبه - Mr.Glory - 02-26-2006 لا زلت أذكر يوم أصدر ميليس تقريره الأول الذي أتبعه القرار 1636 الصادر بموافقة مجلس الامن بالاجماع ... في ذاك اليوم كتب شارل أيوب في جريدته بالبنط العريض مجلس الأمن يرفض تقرير ميليس فيا محمد الدرة "الله يرحمه" الله يعينك :lol: محمد زهير الصديق طليقا/ فرنسا تطلقه والحريري يساعد على تهريبه - SyrianZawba3eh - 02-27-2006 هي من السفير لعدد اليوم إخلاء سبيل محمد زهير الصدّيق في فرنسا يُحرج لبنان في قضية الضباط الموقوفين هل بات التحقيق الدولي في جريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري أمام معطيات جديدة قد تنسف الصورة التي قامت طوال الشهور الماضية؟ مرد هذه الأسئلة التطور المفاجئ الذي طرأ على ملف التحقيق، بعدما تبين أن القضاء الفرنسي قرر إخلاء سبيل الشاهد السوري الأبرز محمد زهير الصديق بعد انقضاء وقت طويل على توقيفه ورفض فرنسا تسليمه الى لبنان. وقد فاجأت فرنسا السلطات اللبنانية بإطلاق الصديق الذي اعترف بأنّه شارك في الجريمة، بعدما حوّلت تهمته إلى مجرّد جنحة هي إعطاء إفادة كاذبة، ورفضت مراراً تسليمه للقضاء اللبناني لكي يستجوبه بداعي أنّ قانون العقوبات اللبناني ينص على الإعدام، وهو ما يتعارض مع الموقف الفرنسي المناهض لهذه العقوبة. وفتحت هذه الخطوة الباب امام مرحلة جديدة، لا سيما ان فريق الدفاع عن الضباط الأربعة الموقوفين (جميل السيد وريمون عازار وعلي الحاج ومصطفى حمدان) قرر المباشرة بحملة قضائية وسياسية وقانونية هدفها دفع القضاء اللبناني الى البت سريعاً بمصيرهم، وخصوصاً ان توقيفهم تم بناءً على إفادة الصديق نفسه. وقال مرجع معني ل<<السفير>> إن المعضلة التي تواجه القضاء اللبناني تأخذ بعين الاعتبار أن الرئيس السابق للجنة التحقيق ديتليف ميليس كان تحدث عن وجود أدلة مكتومة لديه وأنه يريد الاحتفاظ بها حتى موعد لاحق، وهو أوصى مرتين على الأقل بإبقاء الضباط الأربعة قيد التوقيف. ثم جاء الرئيس الجديد سيرج برامرتز الذي ابلغ فريق التحقيق اللبناني بأنه سوف يعمل على تسليمه كل ما لديه بشأن الجريمة وأي ملفات اخرى. وهو سارع مؤخراً إلى تقديم ما كان لدى اللجنة، كما أنه عمد إلى نقل مباشر لإفادة نائب الرئيس السوري عبد الحليم خدام، والتي جرى على أساسها تجديد استجواب الضباط الأربعة مرتين خلال الأسبوعين الماضيين، الأولى من قبل النائب السابق لرئيس اللجنة الألماني غيرهارد ليمان، والثانية من قبل المحقق العدلي الياس عيد. وتبين لمصادر واسعة الاطلاع أن إفادة خدام لم تقدم أي جديد على ما ورد في إفادة الصديق، مع فارق أن خدام استخدم كثيراً عبارة <<أعتقد أنه حصل كذا وكذا>> أو أنه <<بحسب خبرتي فإن العمل يتم بهذه الصورة أو تلك>>. وأشار المرجع انه بعدما بات كل من الصديق والشاهد الآخر هسام هسام طليقين، ولم يتم توقيف أي من المشتبه بهم الآخرين ولا سيما السوريين منهم، فإن مسألة استمرار توقيف الضباط الأربعة باتت رهن السؤال، إلا إذا تبين أن لدى القاضي اللبناني ما يبرر استمرار التوقيف، الأمر الذي سيضطره إلى الكشف عن هذه المعطيات. علماً بأن مصادر فريق الدفاع تشير إلى أن مضمون التحقيقات الأولية والأخيرة التي أجراها القاضي عيد لم تتضمن أي عناصر مخالفة لما ورد في إفادات الشهود السوريين. واعتبر المرجع أن إطلاق الصديق يخفي وراءه خشية فرنسية سياسية من أن يؤدي تسليمه إلى السلطات اللبنانية او إلى لجنة التحقيق الدولية، إلى كشف الجهات التي دفعته الى الإدلاء بأقواله الاتهامية، عدا عن أنه صار بموجب التحقيق الدولي اللبناني مشتبهاً به ومدعى عليه، وقد تجاهلت فرنسا طلبات لبنانية ومن لجنة التحقيق الدولية لتسليمه، علماً بأن السلطات القضائية اللبنانية ضمنت طلب الاسترداد مواد لا تنص على عقوبة الإعدام لطمأنة الفرنسيين الذين تحججوا بوجود عقوبة الإعدام في لبنان لعدم تسليمه. وأفاد مرجع قضائي ل<<السفير>> أن المدعي العام التمييزي القاضي سعيد ميرزا <<لم يتبلغ رسمياً من أي جهة قضائية فرنسية عزم فرنسا على الإفراج عن الصديق، ولا يمكن التعليق على أخبار صحافية، ونعطي رأينا عندما نتبلغ رسمياً>>. وأوضحت المصادر أن الصديق موقوف أصلاً عند <<جهاز مراقبة الأمن القومي>> الفرنسي(D.S.T) وليس لدى السلطات القضائية، وإطلاقه خاضع لقرار سياسي فرنسي وليس لمعطيات قضائية. وذكرت أن المعلومات المتوافرة عن حجة إطلاقه تفيد أن محامي الصديق قدم طلباً لإخلاء سبيله مرتكزاً على عدم وجود ادعاء من القضاء الفرنسي ولا ملاحقة قضائية، وأن مدة توقيفه تجاوزت الحد القانوني المسموح به مع عدم وجود ادعاء، مما يعني أنه في وضع <<اعتقال غير مبرر>>، وراجع المحامي المحكمة البدائية الفرنسية لطلب إلزام الجهات المعنية بإطلاق سراحه. وذكرت المصادر إن السلطات اللبنانية ومحامي الدفاع ينتظرون الاطلاع على تفاصيل حيثيات القرار الفرنسي في مهلة أقصاها مساء اليوم الاثنين لتقرير المناسب. وينتظر أن يرسل لبنان اليوم رسمياً، طلباً إلى فرنسا لإيداعه الحيثيات القانونية والقضائية للقرار الفرنسي للاطلاع عليها وبناء الموقف الرسمي اللبناني على أسس قانونية. وعلم أن ممثلي الادعاء اللبنانيين التقوا بلجنة الأمم المتحدة المكلفة بالتحقيق في الاغتيال لمناقشة القرار الفرنسي بإطلاق سراح الصديق. من جانبها قالت مصادر قريبة من الرئيس اميل لحود إن فريق الأغلبية يعمل دون توقف على تشويه صورته بعدما فشلت محاولة إدانته بجريمة اغتيال الحريري، واعتبرت المصادر أن التصعيد الأخير مرده إلى وجود مؤشرات على اتجاه لجنة التحقيق مع رئيسها الجديد الى البحث في احتمالات أخرى غير تلك التي كان يعمل عليها حصراً ديتليف ميليس. مسار الصديق في 13 تشرين الأول الفائت، ادعى النائب العام العدلي القاضي سعيد ميرزا على الصديق وصدرت بحقه مذكرة توقيف غيابية صارت مذكرة توقيف دولية، أرفقت بطلب استرداده، وبناء على ذلك أوقفته فرنسا في 16 تشرين الاول في شاتو في ضاحية باريس. ونقلت وكالة <<الصحافة الفرنسية>> عن مصدر قضائي فرنسي <<إن غرفة الاتهام في محكمة التمييز في فرساي أصدرت رأياً رافضاً لتسليم الصديق بسبب <<غياب ضمانة بعدم تطبيق عقوبة الاعدام في حقه>>، مشيراً الى ان الإفراج عن الصديق جاء نتيجة ذلك. وطلب القضاء اللبناني استجواب الصديق فلم يوفق، وأرسل ميرزا مساعدته المحامية العامة التمييزية القاضية جوسلين ثابت لعلها تنجح في مسعاها غير أن محاولاتها باءت بالفشل، بينما استجوبه رئيس اللجنة الدولية السابق ديتليف ميليس فأفاد بمعلومات عن تورّط مسؤولين لبنانيين وسوريين في الجريمة بينهم الضباط الأربعة الموقوفون. وكان تقرير القاضي ميليس الأول استند الى إفادة الصديق كشاهد رئيسي من دون ان يسميه، وهو الذي قال إنه شارك في اجتماعات تخطيط عقدت في شقة في حي معوض وتحدث عن سيارات قال إنها استخدمت، وأعطى معلومات تبين أنها غير صحيحية بالكامل. كما أفاد ميليس في تقرير آخر إن الصديق وقع على اعتراف خطي يفيد أنه متورط في الاغتيال <<مما يزيد من مصداقيته>>. وقال الصديق لمحققين إنه حضر عدة اجتماعات في احدى ضواحي بيروت للتخطيط للتفجير باستخدام شاحنة ملغومة. غير ان تقرير ميليس الذي صدر في كانون الاول قال إن عينات الحمض النووي المأخوذة من الصديق لا تتطابق مع الأدلة التي تم جمعها من ذلك الموقع او من مكان الجريمة. نقص الأدلة من جهة ثانية قالت وكالة <<أنباء الشرق الاوسط>> نقلاً <<عن مصادر لبنانية مقرّبة من لجنة التحقيق إن الرئيس الجديد للجنة التحقيق الدولية سيرج برامرتز فوجئ بنقص الأدلة في جريمة الاغتيال، مشيرة إلى أنه بدا على قناعة بأن التحقيقات والمحاكمة التي ستعقبها قد تستغرق سنوات>>. وأضافت المصادر إن أسلوب برامرتز يهدف إلى تشكيل محكمة ذات طابع دولي قبل نهاية ولايته كي تكون واضحة الأسس التي سيتم من خلالها تقييم الأدلة المتوافرة لديه، معرباً عن اعتقاده بأن تشكيل محكمة لا تصمد سوى أيام أمام نقص الأدلة القانونية سيكون كارثة>>. http://www.assafir.com/iso/today/front/302.html محمد زهير الصديق طليقا/ فرنسا تطلقه والحريري يساعد على تهريبه - SyrianZawba3eh - 02-27-2006 وهي من صدى البلد لا تزعلوا فرنسا قد تتغاضى عن استكمال لحود ولايته الممددة الأثنين, 27 فبراير, 2006 تعليق أرسل إلى صديق طباعة الرئيس الفرنسي جاك شيراك مسؤول فرنسي كشف لـ"صدى البلد" الأسباب الاستراتيجية لموقف باريس باريس | جورج ساسين بدأت السلطات الفرنسية تسكب "ماء في كأس النبيذ" اللبناني الذي تمسك به. ذلك أنها باشرت مراجعة عميقة لتكتيكها العام لأسباب اقليمية ولبنانية داخلية. ومن المرجح أن تنعكس قريباً جداً على مقاربتها لملف تنحية رئيس الجمهورية اميل لحود باتجاه التغاضي عن استكمال ولايته الممددة خصوصاً إذا كان على قاعدة اختيار الحالة السيئة من الأسوأ. ثمة إقرار متجدد لدى صانعي القرار في باريس بأن محاولات عزل الملفات الاقليمية وحصرها باءت بالفشل ولا بد من اعادة تشكيل رؤية شاملة لتوازن القوى الفعلي على ضوء تداخل الأوضاع وترابطها سلباً أم ايجاباً. وفي الواقع أن هذه اللهجة كانت مكتومة لدى مراجع فرنسية عديدة طوال العام الماضي. ولئن تمسكت باريس باستراتيجيتها العامة في المنطقة التي وضعتها منذ اطلاق القوات الأميركية والبريطانية الرصاصة الأولى لإسقاط نظام الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين، وأدت الى "التقارب الشديد في الأهداف الاستراتيجية الكبرى" بين فرنسا والولايات المتحدة إلا أن "المفاجآت غير المحسوبة" هنا وهناك دفعت أصحاب القرار على ضفتي السين الى البحث عن "مودوس فيفاندي Modus vivendi" يقي "شر المغامرات ورقص التانغو على برميل بارود". ومن الواضح أن "المودوس فيفاندي" دونه عقبات، أولها تبدل اللاعبين على رقعة الشطرنج الممتدة بين البحرين الأبيض المتوسط وقزوين، وثانيها تغيير قواعد اللعبة من قبل اللاعبين الجدد. وثمة شعور بأن هذه النقلة أو تلك كانت متسرعة، ذلك ان اللاعب الماهر هو من يستشرف النقلات المقبلة، ولا يكتفي بتحريك بيدق يتيم. وبما أن النظرة الى الوضع اللبناني مرتبطة بما يدور حوله، فما هي هذه المفاجآت غير المحسوبة التي تفرض تعديلاً في التكتيك الفرنسي؟ يقول مصدر فرنسي مسؤول في حديث الى "صدى البلد": "إن الأسس الثلاثة التي قامت عليها الاستراتيجية الأميركية في الاقليم قد تلاشت، ولهذا نستنتج ان ادارة الرئيس جورج بوش تعاني ضياعاً لا مثيل له على مستوى الرؤية الاستراتيجية في منطقتي الشرق الأوسط والأدنى، فالأوضاع تزداد صعوبة وتعقيداً وخطورة هناك قد تخرج في أي وقت عن السيطرة". ويضيف: "الأساس الأول لاستراتيجية ادارة بوش كان بسط الديمقراطية في العراق مقدمة لإشاعتها في كل المنطقة ولاعادة تشكيل هذه الدول. لكن ما يجري اليوم هناك يدل الى أن الأميركيين في ورطة حقيقية ما يزيد من نقمة الرأي العام الأميركي ضد البيت الأبيض". أما الأساس الثاني الذي بنت عليه واشنطن وبالتالي الاتحاد الأوروبي وفرنسا لاحقاً، التأييد الضمني للسياسات التي انتهجها رئيس الحكومة الاسرائيلية أرييل شارون. إلا ان غيبوبته المستمرة وخروجه من المسرح أفقد العواصم الغربية "محاوراً عنيداً وصلباً، ورهاناً على احتمال ان يلعب دوراً في استكمال الانسحابات الاسرائيلية من جانب واحد من الضفة الغربية بعدما أنجز انسحاباً من قطاع غزة". فوز حركة المقاومة الاسلامية (حماس) في الانتخابات التشريعية الفلسطينية وضمور هامش تحرك الرئيس محمود عباس دمرا الأساس الثالث الذي بنت عليه الادارة الأميركية استراتيجيتها. ويضيف المصدر الفرنسي المسؤول: "إن هذه القواعد والأسس ستبقى ناقصة إذا لم نأتِ على دور ايران المتزايد في المنطقة بعد اعتلاء الرئيس أحمدي نجاد سدة الرئاسة". ويقر بأن "الاستراتيجية التي وضعتها الترويكا الأوروبية بمباركة الولايات المتحدة حول الملف الإيراني بعيد انطلاق الحرب الأميركية ــ البريطانية على نظام صدام حسين والتي تجلت باعلان طهران في 21 تشرين الاول 2003 واتفاق باريس في 15 تشرين الثاني أظهرت حتى الآن فشلها". ومن اللافت في هذا السياق ان التحضير للقرار 1559 تزامن مع هذين الحدثين وعلى خلفيتهما الاستراتيجية. ويرى المصدر الفرنسي المسؤول: "إن المسألة الإيرانية أصبحت مركزية في مقاربتنا لكل مشاكل المنطقة. ذلك أن طهران تحلل الأوضاع بمقياس توازن القوى وتستنتج أن مكانتها الاستراتيجية أفضل بكثير مما كانت عليه قبل سنوات. إذ ساهم الأميركيون في تخليص الإيرانيين من نظامي طالبان في افغانستان وصدام حسين في العراق، وهم يتمتعون بنفوذ وتأثير كبيرين على المسارين السياسي والأمني في بلاد ما بين النهرين, ولدى قطاعات واسعة من مواطني دول مجلس التعاون الخليجي وفي مقدمها البحرين". وحول الموضوع السوري، يقول المصدر: "إن المتغيرات أعطت للمسؤولين السوريين فرصة جديدة لإلتقاط الانفاس. ونلاحظ أنهم يتحركون بثقة أكبر من الماضي على رغم انسحاب جيشهم من لبنان والضغوط التي مارسناها على الرئيس بشار الأسد. أما التصريحات التي أدلى بها نائب الرئيس السوري السابق عبد الحليم خدام بعد انشقاقه فتبدد مفعولها منذ أكثر من شهر ونصف مع العلم أنها شكلت جرعة لقوى 14 آذار". ولئن كانت المخارج مستعصية حتى الآن على الصعيد الاقليمي فإن صناع القرار وفي مقدمهم الرئيس الفرنسي جاك شيراك يميلون الآن لإيجاد "مودوس فيفاندي" في لبنان على الأقل يجنبه رياح عدم الاستقرار التي تهب عليه. "إذ نحن قلقون جداً بسبب هشاشة الوضع السياسي الداخلي، وتكفي شرارة واحدة لاشعال النار مع استبعادنا لتجدد الحرب الأهلية في هذه المرحلة" على قول أحد كبار المسؤولين الفرنسيين. ويبدو من خلال معلومات متطابقة إن باريس، وعلى رغم تكرارها الرسمي بأنها لا تتدخل في الشؤون الداخلية للبنان، تطرح سؤالاً مركزياً في دوائرها الضيقة: "عمن يتحمل الثمن الذي يجب دفعه لتنحية الرئيس لحود أو تقصير ولايته؟". وبالتالي: "هل يمكننا ان نتحمل وزر تنحيته إذا تفاقمت أزمة الحكم في لبنان وخرجت الى الشارع؟". ومن الواضح ان باريس تجري تقويماً يومياً في "خلية لبنان" التي تضم عدداً قليلاً من المسؤولين وتدرس سلبيات وايجابيات "احتمالين اثنين: أولاً، ما يجري إذا أبقيناه في مكانه حتى انقضاء ولايته الممدة أي حتى خريف 2007. ثانياً، هل من بديل يجمع عليه اللبنانيون الآن؟". ثمة ميل في باريس للموافقة على ابقاء الرئيس اميل لحود في منصبه خلال الـ 18 شهراً المتبقية من ولايته الممدة على "أنه أهون الشرور"، خصوصاً أن "المرشحين الطبيعيين" لا يحظون باجماع الموارنة والمسيحيين أولاً والمسلمين ثانياً. هكذا يشرح مسؤول فرنسي لـ"صدى البلد" معنى التصريحات الرسمية الموجزة بخصوص "عدم التدخل في الشؤون الداخلية للبنان، وأن باريس لا تتدخل في قضية رئاسة الجمهورية لأنها من اختصاص اللبنانيين". كما تحذر "جميع الأفرقاء من صب الزيت على النار" مع العلم "انها تحترم حق المعارضة والموالاة في وضع استراتيجياتهما المختلفة من دون الخروج عن التقاليد والأعراف وتهديد السلم الأهلي الهش في لبنان"، بالطبع هذا لا يتناقض مع التأييد الواضح لقوى 14 آذار. ولعل المسؤولين الفرنسيين الذين التقوا سفيرة لبنان سيلفي فضل الله الجمعة أوضحوا هذه النقاط وكذلك "عتبهم" على استهداف الرئيس جاك شيراك شخصياً من قبل مصادر قريبة من قصر بعبدا. ومن المؤكد أن الميل المتزايد في باريس الى غض الطرف عن استكمال الرئيس لحود لولايته الممدة غير مرتبط بالاتهامات المشار اليها في التحضير "لانقلاب في بيروت"، بل بتحليل للمخاطر المحدقة جراء أية نقلة متسرعة وغير محسوبة. يبقى ان هدف فرنسا "التهدئة" وما يعنيه ذلك من قبول على مضض بوضع لحود الحالي ريثما تستكمل مشاوراتها في الأيام القليلة المقبلة في العاصمة الفرنسية بين شيراك والأمين العام للأمم المتحدة كوفي أنان وبين شيراك والعاهل السعودي الملك عبد الله في الرياض. http://www.albaladonline.com/new/modules.p...order=0&thold=0 محمد زهير الصديق طليقا/ فرنسا تطلقه والحريري يساعد على تهريبه - SyrianZawba3eh - 02-27-2006 وهي من النهار عدد مبارح لحتى ما تزعلوا فرنسا تطلق الصدّيق ولا تسلّمه قضائياً علمت "النهار" ان السلطات الفرنسية المختصة اصدرت قرارا بالافراج عن الشاهد السوري محمد زهير الصديق في قضية اغتيال الرئيس رفيق الحريري، وان القرار كان امس محور اكثر من اتصال هاتفي بين وزير العدل شارل رزق والسفير الفرنسي برنار ايمييه، وان رزق عقد اجتماعا في الوزارة حضره المدعي العام التمييزي القاضي سعيد ميرزا وقضاة آخرين، اعقبه اجتماع في "المونتي فردي" لميرزا والمحامية العامة التمييزية جوسلين تابت. وقالت مراجع قانونية لـ"النهار" ان هذا الاجراء غير مفاجىء وان قرار الافراج عن الصديق لا يعني اطلاقه او تسليمه الى لبنان بل سيبقى في فرنسا في انتظار محاكمته امام المحكمة الدولية، ولاسيما ان توقيفه جاء بالتنسيق مع السلطات اللبنانية استنادا الى شهادته امام لجنة التحقيق الدولية في فرنسا. وكانت السلطات الفرنسية امتنعت عن تلبية طلب لبنان استرداد الصديق لأن القانون اللبناني يسمح بحكم الاعدام وان سلسلة مراسلات موثقة بين وزارتي العدل اللبنانية والفرنسية تضمنت تأكيدا من وزير العدل شارل رزق ان الشاهد المتهم سيحاكم امام محكمة دولية تقرر انشاؤها استنادا الى القرار الدولي رقم 1646 مما يعني ان التخوف الفرنسي من امكان اصدار حكم باعدام على الصدّيق لم يعد مبرراً. وقد طلبت السلطات القضائية الفرنسية تعهداً في هذا الشأن من وزارة العدل اللبنانية، فكان جوابها عبر رسالة من الوزير أنه، انطلاقاً من مبدأ الفصل بين السلطات، لا يستطيع التعهد سلفاً مكتفياً بالتأكيد "اننا كحكومة سنسعى الى استصدار قانون بالغاء تنفيذ احكام الاعدام". وكان رزق ابلغ هذا الامر ايضاً الى قاضي الاستئناف في مدينة فرساي حيث أوقف الصدّيق. وقد فوجئ رزق بالقرار الفرنسي، فسارع الى الاتصال بالسفير ايمييه الذي ابدى اعتقاده أن تكون مراسلات وزارة العدل اللبنانية قد وصلت متأخرة، فارسل اليه لائحة موثقة بنسخ من المراسلات وتواريخها. وسألت "النهار" أوساط النائب سعد الحريري التعليق على القرار الفرنسي فنقلت عنه انه لا يتدخل في أي شأن قضائي وفي كل ما يتعلق بالتحقيق الدولي، مكرراً ثقته بهذا التحقيق وبالقضاء الفرنسي الذي اصدر القرار المشار اليه. http://www.annaharonline.com/htd/OLA060226-1.HTM محمد زهير الصديق طليقا/ فرنسا تطلقه والحريري يساعد على تهريبه - Relative - 02-27-2006 العزيز SyrianZawba3eh لو اتيت بمحمد زهير الصديق و جاك شيراك و الحريري (الابن طبعا على اساس انك لن تستطيع الاتيان بالاب الشهيد, رغم ان الله اتضح انه لبناني و يتابع مسرح سينما ساحة الحرية بل هو من اركان 14 اذار على حسب قول قائد عمليات بنك انترا وصفقة الطائرات السيئة الذكر الرئيس الاسبق لمزرعة الإسطبلات اللبنانية : السيد امين جميل) اعود لأقول لو اتيت بمحمد زهير الصديق و جاك شيراك و الحريري والقضاء الفرنسي ,بامو و ابو ,الى هذا المنتدة بالصوت و الصورة و البصمات و الابعاد الثلاثية ليؤكدوا الخبر, ستجد بعض ( ايا بعض) اغلب رواد مسرح و سينما ساحة الحرية يكذبون الخبر بل ويزيدوا ان المذكورين اعلاه هم, ومع الله اللبناني, جندتهم المخابرات السورية. من باب انو عنزي و لو طارت بعدين تعى لهون وين رايح, هيدا كلو حكي جرايد: السفير: جريدة قومية عربية ليس للحريري أي اسهم فيها, لكنه امر بطرد الكاتب ابراهيم الامين اذا واصل الكتابة عن لجنة التحقيق, الديار : لا داعي للتعليق البلد : جريدة صفراء تبتغي الربح المادي اما النهار و تحديدا هذا العدد هو عدد مدسوس من قبل المخابرات السورية بناء عليه كل ما ذكر في هذه الجرائد هو فتراء و كذب و تدنيس و دس و عمالة مفضوحة و متاجرة بدماء الشهداء الاموات منهم و الاحياء, ما نحنا عنا شهداء احياء .. اى كيف لكان!! اما الحقيقة فموجودة فقط , و فقط في الاماكن التالية: مسرح و سينما ساحة الحرية تلفزيون و جريدة المستقبل متحف قصر المختارة و ساكنه الزئبقي سارق الاجراس ( اجراس الكنائس طبعا) منديلا لبنان ومقره في الأرز ( صاحب الاجراس يلي بدى تضلى تدئ, و علة فكرة, هي نفس الاجراس التي سرقها زئبقي المختارة) و فهام ازا فيك تفهم عوانس رئاسة الجمهورية قصر قريطم, والولد الناطق بلغة الضاد الشهيد الحي ( مش الحي يلي ورى بيتنا.. ما تغلط , عفاك الشهيد الحي) ازا شي .. ازا شي.. عندك مليس اذا و بناء عليه كل ما يخرج من غير هذه المصادر و هو فتراء و كذب و تدنيس و دس و عمالة مفضوحة و متاجرة بدم الشهداء الاموات منهم و الاحياء و لا يمت للحقيقة بصلة و قد فندنا, في ما سبق, بالادلة القطعية كذب الخبر, و بناء عليه يا عزيزى محمد الدرة و SyrianZawba3eh روحو خيطو بغير هل المسلة كان معكم Relative من مسرح و سينما ساحة الحرية, عاصمة المزرعة اللبنانية بيرودددددد محمد زهير الصديق طليقا/ فرنسا تطلقه والحريري يساعد على تهريبه - أبو خليل - 02-27-2006 اما ان يكون زهير الصديق صادقا او يكون كاذبا... اذا كان صادقا... فيكون مشتركا بالجريمة و لا سبيل لاطلاق سراحه.. فكيف تم اذا؟ اما اذا كان كاذبا... فتوقيف الضباط الاربعة باطل... و في النهاية سيخرج الضباط الاربعة ابطالا و ستخصص لهم تعويضات بالملايين غصبا عن اشاوس 14 اذار .... |