![]() |
كخخخخخخخخ بكبر السماء - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: كخخخخخخخخ بكبر السماء (/showthread.php?tid=20280) الصفحات:
1
2
|
كخخخخخخخخ بكبر السماء - حسان المعري - 02-22-2006 واشنطن متخوفة من حكومة طائفية في العراق خليل زاد يسعى لابعاد منصبي وزيري الداخلية والدفاع عن الميليشيات، والسيستاني يريد حكومة سريعا. ميدل ايست اونلاين بغداد - دعا السفير الاميركي في العراق زلماي خليل زاد الاثنين القادة العراقيين الى تشكيل حكومة وحدة وطنية محذرا من ان بلاده لن تمول قوات لحكومة ترى انها طائفية. وتأتي تصريحات السفير الاميركي وسط تصاعد الجدل بين الكتل السياسية التي تتفاوض لتشكيل حكومة عراقية عقب انتخابات 15 كانون الاول/ديسمبر الماضي. وقال خليل زاد في مؤتمر صحافي ان "المشكلة الاساسية في العراق هي الصراع الطائفي والعرقي"، معتبرا ان "هذا الاستقطاب الطائفي والعرقي يؤثر بشكل كبير على كل مجريات العملية السياسية في العراق". واضاف ان "التنوع الطائفي يحتاج الى ان يجمع تحت ميثاق وحدة وطنية وهذا يمكن تحقيقه من خلال انشاء حكومة وحدة وطنية". واشار السفير الاميركي الى ان الولايات المتحدة ليست راغبة في ان يتسلم مناصب الوزارات الامنية في الحكومة العراقية القادمة "وزراء بنفس طائفي". وقال ان "وزيري الدفاع والداخلية يجب ان يكونا مقبولين لدى كل الاطراف في المجتمع العراقي". وتابع "يجب ان يكونا غير طائفيين وغير مرتبطين بميليشيات". واوضح ان الولايات المتحدة سخرت ملايين الدولارات لبناء الجهاز الامني في البلاد مؤكدا "لن نستخدم اموال الشعب الاميركي لبناء قوات يديرها اناس طائفيون". ويتهم قادة العرب السنة باستمرار ميليشات تابعة للحكومة العراقية التي تسيطر عليها الغالبية الشيعية بعمليات اغتيال متكررة متهمين بعض اجهزة وزارة الداخلية. وقال خليل زاد انه" ضغط على رئيس الوزراء ابراهيم الجعفري من اجل القيام بتحقيق جدي بصدد الادعاءات في مسألة سوء معاملة المعتقلين والاغتيالات". وردا على سؤال عن توقيف رجال الشرطة في البصرة اشخاص قيل انهم على علاقة بـ"فرقة الموت" قال خليل زاد ان "اثنين منهم اعترفا بمشاركتهما بالقتل على الهوية". واكد خليل زاد ضرورة تشكيل الحكومة في اقرب وقت ممكن. وقال ان "المسألة مهمة جدا ويجب ان تشكل في اقرب وقت ممكن لان ذلك يساهم في تقويض التمرد". وشدد على ان "مسألة تشكيل الحكومة تتناسب باهميتها مع اهمية ان تكون القوى المشتركة في الحكومة متوازنة"، معتبرا ان "ذلك سوف ياخذ وقتا ولا بد من اجراء بعض التسويات". كخخخخخخخخ بكبر السماء - حسان المعري - 02-22-2006 بغداد - إياد الدليمي: بعد أسابيع متتالية من الصمت والترقب، بدا أن صبر الإدارة الأمريكية فى العراق اليوم، آخذٌ فى النفاد، حيال ما يجرى من سجالات وتحركات بين مختلف الكتل السياسية العراقية، لتشكيل الحكومة الجديدة، والتى لم تثمر حتى الآن، حسب رأى المراقبين، عن شيء جديد. فبعد شهور من الصمت عقب الانتخابات الماضية، والتى اكتفى فيها "زلماى خليل زاد"، السفير الأمريكى فى العراق، بمراقبة ما يجرى بين القوى السياسية العراقية؛ أعلن يوم الاثنين، وبما بدا للمراقبين أنه جاء بكل صراحة وقوة، أنّ الولايات المتحدة الأمريكية لن تسمح بإقامة حكومة طائفية فى العراق، فى إشارة فسرها المحللون بأنها تخص الائتلاف العراقى الشيعي. ووجّه زاده فى مؤتمر صحفى عقده صباح الاثنين، على غير عادته، تحذيراً شديد اللهجة للزعماء العراقيين، مؤكداً أنّ واشنطن لن تتغاضى عن وجود عناصر طائفية أو مرتبطة بميليشيات فى الحكومة الجديدة، أو فى تشكيلاتها الأمنية، مضيفاً أنّ وزراء الداخلية، والدفاع، والمخابرات ، ومستشار الأمن القومي، يجب أن يتقلّدها أناس بعيدون عن الطائفية، ومقبولين على نطاق واسع، وغير مرتبطين بميليشيات، وأن يعملوا من أجل العراقيين كافة. وأشار زاده فى هذا الصدد إلى تدريب قوات الشرطة والجيش العراقيين، رابطاً بين المبالغ التى تصرفها بلاده على تدريب هذه القوات، وبين ما يدفعه المواطن الأمريكى من ضرائب، والتى قال إنها "يجب أن تنفق على نحو ملائم"، ومؤكداً أيضاً أنّ واشنطن لن "تستثمر موارد الشعب الأمريكى فى قوات يديرها أناس طائفيون". زاده، وفى المؤتمر نفسه، وجّه اتهاماً إلى إيران بأنها تقوم بتدريب عناصر شيعية متطرفة، وتزوِّدها بالسلاح، مشيراً إلى أنّ "إيران تتبع سياسة أخرى هى العمل مع الميليشيات، وتوفير التدريب والسلاح للجماعات المتطرفة، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر". تصريحات زاده، وكما يرى المحللون، جاءت فى وقت تتجاذب فيه الأطراف العراقية المختلفة اتجاهات متباينة حيال آلية تشكيل الحكومة الجديدة. فبعد اختيار الائتلاف الشيعى لإبراهيم الجعفري، لتولى منصب رئاسة الوزراء؛ ظهرت بوادر قوية من طرف الكتل الأخرى فى البرلمان من أجل تشكيل كتلة برلمانية جديدة، تتفوق عدداً على كتلة الائتلاف، وبالتالى إسناد مهمة رئاسة الوزراء إلى هذه الكتلة الجديدة، التى تتألف بالإضافة إلى "التوافق" السنية، و"الحوار الوطني"، وقائمة علاوي، وقيادات فى القائمة الكردستانية، وقيادات فى "الائتلاف" الشيعى الذين أظهروا تململاً من إعادة ترشيح الجعفرى لولاية جديدة. كما أنّ التصريحات الأمريكية الجديدة، تأتى فى وقت أشارت فيه تقارير صدرت عن الجيش الأمريكى فى العراق، بأنّ هناك فرق موت تابعة للمليشيات الشيعية، تستغل زى وزارة الداخلية وسياراتها وأسلحتها، من أجل تنفيذ عمليات اعتقال واختطاف وقتل ضد العرب السنة، ما يعنى أنّ الإدارة الأمريكية عازمة على معالجة الوضع الأمنى المتفاقم من خلال إسناد وزارتى الدفاع والداخلية إلى أشخاص من خارج القوى والأحزاب الشيعية. وتؤكد مصادر مستقلة لوكالة "قدس برس"، أنّ هناك تضارباً فى الأنباء الواردة من داخل دهاليز المفاوضات حول الأسماء المرشحة للمناصب الحساسة، ومن بينها إسناد وزارة الداخلية إلى حاجم الحسني، رئيس البرلمان المنتهية ولايته، وعضو قائمة إياد علاوي، أو إلى نائب رئيس أركان الجيش العراقى اللواء نصير العبادي، وهو ضابط سابق فى الجيش العراقى السابق. أما وزارة الدفاع فيسود الاعتقاد بأن يبقى الوزير الحالى سعدون الدليمى فى المنصب، وفى حال أى تغيير فإنّ المرشح القادم قد يكون اللواء ثامر التكريتي، وهو أحد قادة الجيش العراقى السابق. ويرى مراقبون أنّ تصريحات زاده، قد تكون بداية لتغيير واسع، تطمح الإدارة الأمريكية لفرضه فى العراق، يتلخص فى إسناد إدارة الحكومة إلى الأكراد، وإسناد رئاسة الجمهورية إلى الشيعة، على أن يتولى المنصب عادل عبد المهدي، فيما يحظى العرب السنة بمنصب رئاسة البرلمان، وهو أمر قابل للتحقق فى ظل تعثر المفاوضات الجارية، بين الائتلاف الشيعى والتحالف الكردستاني، ورغبة الأخير فى الخروج من تحالفه غير المجدي، كما يقولون، مع الائتلاف الشيعي. ما باتت ترغب فى إحداثه الولايات المتحدة الأمريكية اليوم فى الحكومة القادمة، لم يعد مقتصراً على حدود بلد اسمه العراق، وإنما بدا واضحا أنه يعكس خطة استراتيجية تعمل على رسم خارطة للمنطقة بأكملها، ضمن نظرة أعمق واشمل، وربما يكون عنوانها الرئيس للمرحلة المقبلة ليس سوى "المواجهة مع إيران". == للمرة الألف تبصق أمريكا بوجه كلابها .. قلنا لمخانيث الليبرالية ، لا تستثمروا بالطائفية لأنها نصر قصير الأجل ولا يلبث أن ينقلب سريعا وتعود المياه إلى مجاريها .. كنا نتمنى من مخانيث الليبرالية أن يكونوا شجعان كما كانوا ضد الإسلام السياسي ويقفون ذات الموقف من الإسلام السياسي العراقي الذي رقصوا أمامه عراة .. عرااااااااااة يا رسول الله . طبعا .. كوني طائفي حتى نخاع عظمي ، فأنا سعيييييييييييييد بما يحدث .. ولم لا ؟ ألم تصبح الطائفية ببركة آية الله بوش قاعدة وغيرها شواذ عنها ؟؟!! إلى حيث ألقت .. من مزبلة التاريخ ، وإلى مزبلة التاريخ يعودون .. كخخخخخخخخ بكبر السماء - Guru - 02-22-2006 بعد متابعة الثلاثة شخرات لسيادتكم أرى أن الشخر لن ينتهى كلما نقرأ خبراً عن أمريكا أو أوروبا ضد الإسلام/العرب , أعتقد من الممكن أن يكون مقصد الخروف الأمريكي أن يأتو بوزراء محترفين مثلاً و يكونو لا دينيين ولا ينتمو لأي من الطوائف العراقية , و هذا سيكون أول إحتراف سياسى فى التاريخ و ستسجله موسوعة جينس وبالتأكيد سيكون ذلك المحترف يهودي لأن اليهود شعب الله المختار لمثل تلك الأمور . حسان أنا خايف عليك من كتر الشخر يجيلك لحمية هدي أعصابك حبة (f) :10: Guru (f) . كخخخخخخخخ بكبر السماء - حسان المعري - 02-22-2006 يا زلمي لسا ما بردت الكخخخخخخ الأخيرة .. يعني من ثواني بس نشرتها وجيت بسرعة رديت اسم الله حولك ؟ :) الموضوع هذه المرة لا علاقة له بعداء الغرب للإسلام يا جورو الموضوع هذه المرة يتعلق بعداء الإسلام للإسلام نفسه .. هل تذكر فيلم كريمر ضد كريمر ؟ :D (f) كخخخخخخخخ بكبر السماء - EBLA - 02-22-2006 بوركت أبا المحابس! تالله إن كخخخخخخخخخخخخخخخخاتك (*) تساوي ثقلها ذهباً. الله لا يبرد كخخخخـ بجاه كل من له كخخخخخخخخـ عند حدا. لن ننسى نكتة إعداد جيش عربي ترعاها أميركا للدخول إلى العراق، أتوقع غداً اتفاق طائف جديد لا يسمح بخروج قوات الردع العربية من العراق قبل التخلص من الطائفية في الحكم :lol: (*): كخخخخخخخخخـ ضحكة مشهورة لشخصية مشهورة من مسلسل افتح يا سمسم، أعتقد أنها أنيس. وتحية لغورو! (f) كخخخخخخخخ بكبر السماء - Guru - 02-22-2006 سريع أنا من يومي متنكرش الحقيقة دي يا حسان :no2: , الموضوع طالما فيه أمريكا يبقى لازم نتأكد إنه حاجة من 2 يا إما العرب إرهابيين يا إما يجب علي الحكومات العربية أن تكون ديموقراطية من خلال قراءة المداخلة رقم 2 فى الشخرة رقم 3 - اللى هو الموضوع دا - فهمت تقصد أيه , وبدأت أزعل على رحيل صدّام بالرغم من كونه شخص لديه أمراض نفسية لكن أرحم من اللى حصل واللى هيحصل . كريمر كان على أيامنا مخرج يا حسان يمكن غيروه دلوقت :D Guru (f) . كخخخخخخخخ بكبر السماء - عدنان - 02-22-2006 قال قدس برس قال ..:D قال الدليمي قال :lol: ما علينا .. حبيب قلبي المعري .. انا عارف ان اليوم من اسعد ايام حياتك عشان اللي حصل بالعراق من تفجير ضريح الامام الهادي والعسكري .. اولا لان الضريح هو شرك كما تقول ادبياتك الاسلامية الاخوانية .. وثانيا لانها تنفس قليلا على ما حصل لاهل السنة بالعراق .. من ضياع ملك الى الابد .. لكن خلينا بموضوعك .. اولا امريكا عمرها ما كانت تحب ان يكون الوزراء المنفذون من تبع الائتلاف .. بل هي بحكومة علاوي وضعت وزير دفاع شيعي لكنه يكره كل الشيعة .. ووضعت وزير داخلية سامرائي وهو النقيب وايضا يكره كل الشيعة بل طائفي سني .. يعني الحكومة اللي عينها بريمر او نغروبنتي .. هي حكومة بعيدة عن الدين .. تقريبا .. لكن حصلت هناك انتخابات حرة .. الشعب صوت بها لقائمة الائتلاف الشيعية .. وخصوصا ان الشيعة بالعراق اكثر من 70 % يعني اكيد يكون كل شيء منهم .. ومع هذا استلمت فقط وزارة الداخلية .. وفعلا قتلت وقبضت على الكثير من اتباع الزرقاوي وعشان هيك انت زعلان يمكن :23: وداهمت مساجد اهل النفاق مساجد ضرار وقتلت كل من يحرض على العنف والاستهداف الطائفي ونجحت الى حد بعيد .. والوزراة الاخرى استلمها رجل شريف من اهل السنة .. اقصد وزارة الدفاع .. يحب العراق وشعبه ويكره الارهابيين السنة وشللهم .. الان متى وقفت امريكا مع حكومة طائفية ؟ الشعب اختار هاي الحكومة الطائفية .. امريكا اختارت علاوي على ما اعتقد .. لكن تعرف شو السبب هو كرهك لاي شيعي بالارض .. وهذا فخر والله لكل شيعي بالكون .. هي حرب دائمة بين الاخوان المسلمون وبين العترة الطاهرة !;) كخخخخخخخخ بكبر السماء - حسان المعري - 02-22-2006 اقتباس: EBLA كتب/كتبت نبدأ بالأهم : مظبوط ، هاي ضحكة أنيس بإفتح يا سمسم :D ثم الأقل أهمية بكثيييييييييييير .. أخشى يا إيه بلا بلا بلا بلا أنه ما منا إلا واردها ، ويبدولي هيك انو الطائف بانتظار الجميع من العراق الى مصر الى السودان .. طبعا منستاهل ، هيك نهاية من يختصر وطنه بعمامة أو بسطار .. (f) كخخخخخخخخ بكبر السماء - حسان المعري - 02-22-2006 اقتباس: Guru كتب/كتبت كمان نبدأ بالأهم .. كريمر ظد كريمرKramer vs. Kramer فيلم نهاية سبعيني بطولة داستين هوفمان والرائعة ميريل ستريب ( بحبها شو متس ) .. كانت وقتها مرتو بالفيلم وتزاعلو .. حكاية طويلة شو بدك فيها .. نأتي للأقل أهمية .. لي زميل صحفي قال لي كلمة أعجبتني جدا : صدام حسين كان يقف فوق غطاء برميل قاذورات انفتح حالما سقط .. فوائد الديكتاتورية في مجتمع متخلف طائفي كالعراق :saint: مع أني صديقي ليبرالي وخليجي ويكره صدام كره العمى .. (f) عدنان يا روح .. كلامك ما عجبني ، لذلك رح اطنشك :D كخخخخخخخخ بكبر السماء - حسان المعري - 02-22-2006 مكرر .. يخرب بيت شيطانك يا عدنان ، كله منك :mad: حولتني يا زلمي :23::23: |