حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
محاكمة لصوص بغداد ..سرقوا تسعة مليارت دولار ...فقط لا غير !!!!!! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: محاكمة لصوص بغداد ..سرقوا تسعة مليارت دولار ...فقط لا غير !!!!!! (/showthread.php?tid=20521) |
محاكمة لصوص بغداد ..سرقوا تسعة مليارت دولار ...فقط لا غير !!!!!! - نسمه عطرة - 02-14-2006 قيمة الأموال الضائعة المنهوبة 9 مليارات دولار محاكمة لصوص بغداد الأمريكيين تبدأ اليوم واشنطن أعاد تقرير بثته شبكة التلفزيون الأمريكية سي بي إس ليلة الأحد في برنامجها ستون دقيقة ما كان سبق للمفتش الأمريكي الخاص لبرنامج إعادة إعمار العراق ستيوارت بوين أن أعلنه قبل عدة أشهر عن ضياع 8.8 مليار دولار من الأموال المخصصة لإعادة الإعمار خلال عام واحد من رئاسة بول بريمر لسلطة الاحتلال المؤقتة في العراق. وقال بوين في مقابلة مع شبكة سي بي إس إن ذلك المبلغ الهائل لم يخضع للحساب وعزا ذلك إلى أن الرقابة على حكومة الاحتلال المؤقتة عمليا "لم يكن موجودا". وقال المشرف الأمريكي السابق على وزارة النقل العراقية في سلطة الاحتلال الأمريكي فرانك ويليس إنه يوافق ستيورات الرأي وان نظام المحاسبة "لم يكن موجودا تماما". وأضاف أنه بدون بنية مالية ، فإن الشيكات والتحويلات المالية لم تكن ممكنة، لذلك فإن سلطة التحالف (الإحتلال) احتفظت بمليارات الدولارات نقدا لتدفعها للمشاريع العديدة. وقال "كانت هناك فقط أوراق مالية جديدة لم يسبق لمسها أو تبادلها ومطبوعة للتو من فئة المئة دولار تنفق.. كما لو كنا في الغرب الأمريكي أيام رعاة البقر". وقد تقرر أن تجري اليوم الثلاثاء في محكمة الكسندريا الفدرالية بمنطقة واشنطن الكبرى أول محاكمة لإحدى شركات المقاولة التي تلقت عقود عمل من سلطة الاحتلال المؤقتة في العراق اتسمت بالاحتيال والتدليس. وذكر تقرير سي بي إس أن شركة "كستر باتلز التي تأسست مباشرة عقب الاحتلال الأمريكي للعراق قد حصلت على عقود بمئات الملايين من الدولارات متهمة بالاحتيال على الحكومة الأمريكية بأكثر من خمسين مليون دولار. وقدم هذه التهم اثنان من موظفيها السابقين هما روبرت إيزاكسون وويليام بلدوين اللذين قالا إن "كستر أرادت أن تقيم شركات للاحتيال خارج الولايات المتحدة وتضخيم فواتيرها للحكومة الأمريكية" وقال إيزاكسون إنه رفض السير في مؤامرة كستر باتلز وأنه "بعد مضي أسبوعين قد سمعت أنهم بدأوا بالضبط الاحتيال الذي كانوا وصفوه لي." وأوضح ويليز من جانبه أنه يتذكر بالفعل شركة كستر باتلز التي أسسها الجندي السابق في الجيش الأمريكي ووكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي آي إيه) ومرشح خاسر في انتخابات الكونغرس الأمريكي عام 2002 مايك باتلز الذي ادعى أنه عضو ناشط في الحزب الجمهوري وله علاقات مع البيت الأبيض. وقال "لقد جاءوا بتوجه أنهم يستطيعون القيام بأي عمل، وبغض النظر عما إذا كانوا يستطيعون أم لا، ولم يكن لديهم خبرة، ولم يكونوا يعرفون ما الذي يقومون به" ومع ذلك فقد حصلوا على عقود ولكنهم سرعان ما أثاروا الشكاوى ضدهم. وقال العقيد ريتشارد بالارد المفتش العام للجيش الأمريكي في العراق آنذاك "لقد فشلوا بشكل بائس، مشيرا إلى أنهم حصلوا على عقد بقيمة 16.8 مليون دولار لتأمين مطار بغداد وقد فشلت الشركة في تزويد المطار بجهاز كشف بأشعة إكس كان مطلوبا منها حسب العقد. وقد ذكر مدير أمن مطار بغداد سلطة الاحتلال المؤقتة في مذكرة أن شركة كستر باتلز غير منتجة وغير مفيدة وغير متعاونة وغير مسؤولة ومخادعة ووصفها بأنها "تبحث فقط عن الربح" . ولكن بدلا من إنهاء العقود معها فقد تم منحها عقودا أخرى من بينها قيامها بنقل الأموال النقدية وإقامة ثلاث نقاط توزيع للنقود العراقية الجديدة التي تم طبعها لتداولها بين المواطنين، وكانت قيمة العقد في البداية عشرة ملايين دولار جرى زيادتها فيما بعد إلى عشرين مليون دولار. وقال تقرير سي بي إي أن الشركة قامت باستخدام ثلاث شاحنات لنقل نحو ثلاثة مليارات دولار لم تظهر فيما بعد. كما أشار التقرير إلى أن صاحبي الشركة عندما وصلا إلى بغداد لأول مرة بعد احتلالها لم يكونا يملكان أية أموال وسرعان ما حصلا على أول عقد لشركتهما بقيمة مئة مليون دولار. كما أشار التقرير إلى أنه كان مطلوبا من الشركة أن تحضر كلابا بوليسية مدربة لغرض أمن المطار غير أن الكلاب التي أحضروها كانت عادية لم تقم بأي عمل أمني. وقال المسؤولون السابقون في سلطة الاحتلال المؤقتة إن أصحاب شركة كستر باتلز كانوا مدفوعين فقد بالحصول على الأرباح من خلال عقود وأموال قبل أن تنفذ الفرص، وأسسوا لهذا الغرض شركة محاسبة في جزيرة كيمان في الكاريبي قامت بفبركة فواتير بارقام ضخمة قدمت لسلطة الاحتلال المؤقتة. وعلى سبيل المثال قدموا فاتورة بقيمة عشرة ملايين دولار علما أن الكلفة الحقيقية كانت أربعة ملايين دولار. ورغم أنه تم اكتشاف تزوير واحتيال شركة كستر باتلز حيث أوقفت عن الحصول على عقود من سلطة الاحتلال لمدة سنة إلا أنها واصلت الحصول على العقود الحكومية. ولم يقتصر الأمر في مسائل الاحتيال ونهب أموال برنامج إعادة الإعمار في العراق التي تصل إلى نحو عشرين مليار دولار على هذه الشركة فإن فضائح شركة هاليبرتون التي كان يترأسها نائب الرئيس الأمريكي ديك تشيني معروفة أيضا. وقد خلص تقرير سي بي إس إلى أن الحكومة الأمريكية حتى الآن لم تقم بأي خطوة لاسترداد المليارات الضائعة، في الوقت الذي ملأت العالم ضجيجا حول برنامج النفط مقابل الغذاء. وينتظر أن تستمر محاكمة كستر باتلز أسبوعين طبقا لقانون الدعاوى المزيفة في فترة الحرب الأهلية محاكمة لصوص بغداد ..سرقوا تسعة مليارت دولار ...فقط لا غير !!!!!! - كمال - 02-14-2006 موضوع عقيم :lol2: على ناقلة الخبر التاكد منه قبل ان تجعل من نفسها :confused: صدام حسين قتل من ابناء العراق مليون انسان وشرد اكثر من اربعة ملايين الى خارج البلاد صدام حسين اهدر اموال العراق لاكثر من خمسة وعشرون عاما على مرتزقي الكلمة ( من امثال ناقلة المقال ) الذين كانوا يبجلون وينفخون المجرم ويعيشوا على لحم العراقيين العبوا غيرها :bye: تحياتي |