حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الآن توريط مسلمي الهند - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: الآن توريط مسلمي الهند (/showthread.php?tid=2116) |
الآن توريط مسلمي الهند - بسام الخوري - 11-30-2008 الآن توريط مسلمي الهند مائة وثمانون مليون مسلم هندي يواجهون تبعات أفعال الجماعات الإرهابية، التي أسالت الدماء في مومباي، فهل بات قدر المسلمين في كل مكان في العالم أن يلاحقهم المتطرفون من بني جلدتهم لإفساد حياتهم؟ المسلمون في الهند أقلية تشكل 13 في المائة من إجمالي البلاد، لكنهم يمثلون ثاني أكبر تجمع للمسلمين في العالم، بعد إندونيسيا. وهذا يجعل جريمة مومباي أبعد من مجرد حادثة إرهاب أخرى، فهل يريدون إذكاء الحرب الدينية بين المسلمين وبقية الهنود، كما فعلوا في العراق بين الشيعة والسنة، وكما حاولوا في بريطانيا، وكما ظهر جليا في بياناتهم الداعية للمواجهات مع شعوب العالم وأتباع الأديان الأخرى؟ الجريمة كبيرة على المستوي الدولي، إلا أنها لم تكن مفاجأة لنا، فلطالما تحدث المتطرفون ضد الهند وتوعدوها، واستخدموها قميصا للتحريض والتجنيد والتبرعات. والتي أربكت حسابات المتطرفين خلال السنوات القليلة الماضية، الحرب الرسمية الباكستانية ضد متطرفيها من المسلمين، التي قادها الرئيس السابق برويز مشرف. وحتى بعد اقصائه من الحكم استمرت قيادة باكستان الجديدة في محاربة التنظيمات الإرهابية داخليا. فالرئيس الحالي فقد زوجته بنازير بوتو في معركة مع الإرهاب ستبقى علامة مهمة في التاريخ الباكستاني الحديث. وما تعانيه باكستان، التي لا يمر شهر من دون ان يقتل فيها العشرات في حوادث إرهابية ضد المدنيين العزل، دليل على براءة الباكستانيين والمسلمين عموما في وجه الاتهامات الهندية التي ترتاب في وجود ارتباط بين الإرهابيين وباكستان. وهي اتهامات بلهاء لا تفهم ما يحدث من صراع في أنحاء العالم بين المتطرفين والأغلبية المسلمة الكارهة لهم. وبعد ان يضمد المومبويون جراحهم ربما تبرز بشكل مؤلم دعوات عنصرية ضد المسلمين في الهند، الذين عاشوا بشكل عام في مجتمع متسامح، لم يخل بطبيعة الحال، من اشتباكات متطرفين عمت جميع الطوائف. وبشكل عام يعيش المسلمون في الهند في وضع سياسي أفضل حتى من كثير من البلدان التي فيها المسلمون أغلبية، أعني من حيث الحقوق السياسية والمكانة الاقتصادية. وهنا يأتي دور المسلمين في الخارج، ان يساهموا في تطويق الأزمة الهندية من خلال التعاون لمحاصرة المتطرفين. وقد سبق ان قدم عدد من الدول العربية معلومات مهمة للسلطات الهندية في السنة الحالية والماضية، أدت الى اعتقالات لجماعات متطرفة منظمة دخلت الهند. وجود مقاتلين مسلمين هنود أمر غير مألوف يدلل على نجاح المنظمات الارهابية في تجنيد مواطنين محليين بدل استيراد المقاتلين من الخارج كما كان يحدث في السابق. وكل الانباء تحذر من ان الهند بدأت تعاني مما تعانيه الباكستان وبريطانيا والمغرب وغيرها، زراعة جماعات ارهابية محلية، بتخطيط من الخارج في البداية. وهذا سيضاعف من مشكلة الجالية المسلمة في الهند. الهند تقوم على التناغم والتوازن داخل مجتمع سكاني هائل وهو أمر ليس بالهين، فالهند التي نراها اليوم بناها فكر رجل عظيم هو المهاتما غاندي، الذي قتله واحد من ابناء طائفته، هندوسي متطرف، لانه كان يدعو للتعايش السلمي. اغتيل غاندي لكن عاشت الهند بعده نموذجا فريدا للسلم الداخلي، ومحط احترام العالم. ولعب المسلمون فيها دورا ايجابيا كبيرا رغم الخلاف المستمر والنزاع الحدودي بين باكستان والهند. alrashed@asharqalawsat.com الآن توريط مسلمي الهند - Awarfie - 11-30-2008 قضية كشمير بالنسبة لباكستان ، كقضية فلسطين بالنسبة للعرب . ولا يمكن ان تكون هناك عملية بحجم عملية مومباي، دون ان يكون لباكستان علاقة بها . فمسلمو باكستان يدعمون القوى التي تعمل ضد الامريكيين في افغانستان ، و يدعمون القوى التي تعمل على تحرير كشمير أيضا ،لوجود نهج معروف ، هو الهم الاسلامي لكل ارض الاسلام . و ربما ان البعض يعتبر عملية مومباي عملية ارهابية ، و انا منهم بالتأكيد ، الا ان هذا لا يعني ان هناك من يورط بعض المسلمين في الهند او باكستان من دعم منفذي تلك العملية الارهابيةن كما يوحي لنا الكاتب ، لان المسلمين متورطون بنيويا في الامر ولا يمكنهم انكار ذلك . :Asmurf: الآن توريط مسلمي الهند - بسام الخوري - 12-01-2008 إنقاذ باكستان غسان شربل الحياة - 01/12/08// كل عمل إرهابي خطير وبغض النظر عن عدد ضحاياه. لكن طبيعة مسرح هذا العمل تضاعف أحياناً خطورته. ثمة فارق بالتأكيد بين استهداف سفارة اميركية في بلد افريقي واستهداف رموز أميركية على أرض اميركية. هذا ما أثبتته تجربة هجمات 11 ايلول (سبتمبر). فحساسية المسرح تؤدي أحياناً الى جعل العمل الإرهابي مجرد شرارة تنذر بإسقاط براميل البارود. يمكن ومن دون أي مبالغة إدراج العمل الإرهابي الذي شهدته مدينة مومباي الهندية في خانة الضربات الكبرى التي تسعى الى فتح الباب لنزاعات واسعة وطويلة. لهذا تبدو الهجمات التي استهدفت العاصمة الاقتصادية للهند وكأنها الحدث الذي يلي هجمات 11 ايلول في خطورته. إنه أخطر وبمرّات كثيرة من الهجمات الإرهابية التي تنقلت في الأعوام الماضية بين عواصم كثيرة. إن الخيط الذي يربط ما بين نيويورك ومومباي هو سعي المنفذين إلى إشعال حرب مفتوحة بين الأديان والحضارات. كان الغرض من هجمات 11 أيلول إشعال خط تماس بين العالم الإسلامي من جهة و «الغرب المسيحي» من جهة أخرى. وراهن المنفذون على ان اميركا لا تملك غير الرد على الهجمات التي استهدفتها، ما يساعد، من وجهة نظرهم، على إضرام نار المواجهة. إنه برنامج الطلاق الدامي بين العالم الإسلامي والغرب. ويعتقد المتطرفون ان مناخات المواجهة هذه هي فرصتهم الذهبية للاستقطاب والتجنيد وإسقاط الأنظمة المعتدلة في العالم العربي والإسلامي. هجمات مومباي من القماشة نفسها. إنها محاولة لإشعال خط تماس بين المسلمين والهندوس. محاولة لتوظيف الجروح الموجودة في الذاكرة الهندية - الباكستانية، في سعي الى إيقاظ خطوط النزاع بين الدولتين النوويتين، وسعي الى إيقاظ خط التوتر بين الهندوس والمسلمين داخل أراضي العملاق الهندي. ويراهن المتشددون على ان مناخات المواجهة ستزيد ثقل المتطرفين في الشارع الباكستاني وستدفع مسلمي الهند الى الوقوع في قبضة الأصوات المتطرفة داخل صفوفهم. لا يمكن عزل هجمات مومباي عن عودة المواجهة بين اميركا والإرهاب الى مسرحها الأصلي، أي افغانستان. وواضح ان حسم هذه المعركة هناك، إذا كان الحسم ممكناً، يتوقف على الوضع في باكستان وموقف سلطاتها وتماسك مؤسساتها، خصوصاً الأمنية منها. وسيكون نبأ ساراً لـ «القاعدة» ان نستيقظ ذات يوم على دوي حرب هندية - باكستانية تلهب الشارع الباكستاني وتضعه في قبضة من يشاطرون «القاعدة» طروحاتها. يمكن التخوف من سيناريو أشد هولاً. وهو سقوط باكستان تحت ثقل الأزمات الاقتصادية والأمنية. تقلص سيطرة الحكومة المركزية ووقوع مناطق واسعة منها تحت سيطرة الميليشيات والفوضى المسلحة. إنه السيناريو الصومالي في بلد يملك ترسانة نووية. لا قدرة للعالم على احتمال صوملة باكستان. سيكون الأمر أخطر بكثير من هجمات 11 ايلول ومن الخطيئة التي ارتكبتها إدارة جورج بوش على أرض العراق. صوملة باكستان ستفتح منجم الهدير الآسيوي وستوقظ مخاوف العمالقة هناك وستكون الصين ايضاً معنية بأي اضطراب دموي واسع بين الهند وباكستان أو في داخلهما. لا نبالغ إذا قلنا إن العالم يجد نفسه اليوم امام مهمة عاجلة وهي إنقاذ باكستان. تجنيبها حرباً مع الهند. وتجنيبها انهياراً اقتصادياً واسعاً وانهياراً أمنياً خطيراً. إن انهيار باكستان حدث يفوق طاقة العالم على الاحتمال وسيظهر في حال حصوله ان انهيار الصومال كان حدثاً بسيطاً وأن قراصنة الصومال هم الأقل خطورة. وإنقاذ باكستان مهمة لا يستطيع الرئيس باراك أوباما تأجيلها. الآن توريط مسلمي الهند - بسام الخوري - 12-01-2008 انتظروا أيلول الهندي GMT 1:45:00 2008 الإثنين 1 ديسمبر الحياة اللندنية -------------------------------------------------------------------------------- داود الشريان هذه المرة لم ينتظر العالم انقشاع الدخان، فمع اطلاق اول رصاصة في معركة العنف التي اجتاحت مدينة مومباي الهندية، كان اتهام المسلمين هو التفسير الجاهز لتلك الهجمات الارهابية، فالحكومة الهندية بدأت حملات اعتقال ودهم لمنازل مواطنيها المسلمين، ووجهت اتهامات مباشرة للحكومة الباكستانية وأجهزة مخابراتها، والصحافة البريطانية تحدثت عن الارهابيين المسلمين من حملة الجوازات البريطانية، وخلال ساعات انتقل المسلمون في الهند من اقلية مضطهدة، الى جماعات مشكوك في ولائها و «ارهابيين محتملين». ارهاب مومباي كان سياسياً بامتياز. فمنذ اللحظات الاولى للتفجيرات الارهابية غاب التحليل الجنائي عن الحادث في شكل لافت، رغم بشاعة القتل والدمار والرعب، وان تم نقل تفاصيل جنائية فهو جاء عرضاً، كان المهم في التصريحات والتقارير ربط ما جرى بالإرهاب الاسلامي في شكله التقليدي الذي جرى رسمه بعد 11/9، ولهذا كثف الاعلام الهندي والغربي الحديث عن التنظيمات الاسلامية، وربط الحادث بالانفصاليين الكشميريين، فتخلت الصحافة الغربية، هذه المرة، عن وقارها المهني، وضخمت التصريحات التي تتجه الى اتهام المسلمين، وربط ما جرى بما يسمى «الارهاب الاسلامي»، فالإعلام الغربي مصرّ على إلحاق صفة الإرهاب بالمسلمين من دون تحقيق او دليل. يبدو ان احداث الهند يراد لها ان تعيد الحماسة لما يسمى الحرب على الارهاب، فالمشاكل التي تحيط بأوضاع المسلمين في الهند، وتعقيدات قضية كشمير، وارتباطها بالعلاقات مع باكستان، والبحث عن ذريعة لاستكمال مشروع ملاحقة الاسلاميين في باكستان، كل هذه العوامل خلقت بيئة سياسية خصبة لاستثمار ما جرى سياسياً والاعلان عن «سبتمبر هندي»، فبواسطة هذا الـ «سبتمبر الهندي»، ستتم عودة الروح لـ «سبتمبر الاميركي»، وربما خول الشقيق الهندي للاميركيين شن حروب في شبه القارة الهندية، تكون الهند هي المسؤولة عن تنفيذها بحكم انها اصبحت مسكونة بعدوى الانتقام التي أصابت الاميركيين، وخلال تنفيذ هذه الحروب والعمليات المحتملة سيفرض على المسلمين في الهند حال من الشعور بالذنب، كتلك التي عانى منها العرب والمسلمون خلال السنوات السبع الماضية، فيصبح الحديث عن تحرير كشمير ارهاباً وتطرفاً، تماماً مثلما الحديث عن تحرير فلسطين، فضلاً عن ان انشغال العالم بايلول (سبتمبر) الهندي سيغيّب ما يجري في العراق، مثلما غيّب العراق ما يجري في فلسطين، وكفى بالإرهاب منسياً وبديلاً!! الآن توريط مسلمي الهند - neutral - 12-01-2008 السيناريو الكلاسيكى والمتوقع هو مجموعة من الباكستانيين تربوا فى مدارس دينية مدعومة سعوديا والأيام بيننا! محور الشر المكون من أمريكا والسعودية ومصر وباكستان والذين أخرجوا الجنى من المصباح دفعوا وسيدفعون ثمنا باهظا لحماقتهم وقصر نظرهم. الآن توريط مسلمي الهند - نسمه عطرة - 12-01-2008 وهذا هو رأي حينما قرأت الخبر ................ وهكذا بفضل غباء ابن لادن ازداد الأعداء مليارا من الهندوس والبوذيين في الطريق ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ليس بعيدا لكل من يحمل اسما يدل على أنه تابع لأمة " Mohammat " يا ترى يا ابن لادن أنت تعمل لمصلحة من ؟؟؟ !!!! قاعد تخبط في كل الدنيا .. والدين ... لاحظوا أرقام التأريخ بدأ الهجوم يوم 27 بتوقيت بومبي وشهر 11 7 + 2 = 9 يعني حسب التأريخ الأمريكي 11 / 9 dry.gif وحسب رمز محمد عطا " قائد الكوكبة التي قادت الغزوة على قرون أمريكا " عصايتين ودلاية ..... ............................... قرأت قريبا أن هناك 35,000 مدرسة دينية في باكستان !!!!!!!!!!!!!!!:icon_eek: تخيلوا هذا رقم المدارس وهو بعشرات الآلاف فكم قنبلة موقوته سيتخرج من هذه المدارس ؟؟؟ وما السر العظيم بتوجيه هذا المخطط من آل سعود الى الكثافة السكانية المعدمة في بعض البلاد المسلمة ؟؟؟ انتبهوا الى الرمز البريدي لأية عملية من قبل القاعدة هي " العصايتين والدلاية " وما زلت مصرة " من اصرار " على أن جماعة ابن لادن تخدم جهات ما وليست بالضرورة أن يكون متواطيء معهم وبمعرفة أكيدة المؤامرات بهذا العصر أصبحت تحاك وهناك من ينفذها وتتطابق الأجندات ألم تتطابق أجندته مع أجندات ألرأسمالية العالمية ومنها طبعا الاسلامية في السابق وبشكل شبه معلن ضد الاتحاد السوفيتي ؟؟؟ وماذا كان يهمنا من افغانستان أو حتى نسمع عنها قبل توجه " الجهاد " لتحقيق مطالب الأسياد في البيت الأسود ؟؟!!! ممكن أحد يقل لي ما الذي يحققه ابن لادن وجماعته من كل هذه الجرائم ؟؟؟ وما هي أهدافه " البراقة " وكيف أوصل الغالبية العظمى من المسلمين بكل مكان من هذه التصرفات العمياء والحمقاء ؟؟؟؟ أندهش واحتار كثيرا من التزام الصمت من قبل المسلمين بشكل جماعي عن عدم ادانتهم ورفضهم لما يتم باسمهم !!!!!!!!!!!!!!! لماذا لم ينتفضوا كما انتفضوا بخصوص التصرفات الهايفة مثل كتاب صدر هنا وهناك أو مثل صور الدينمارك أو أي شيء آخر سخيف وتافه ؟؟؟:puzzled: الآن توريط مسلمي الهند - thunder75 - 12-01-2008 باكستان شأنها مثل اسرائيل ، دولة قائمة على اساس ديني (إسلامي) بحت وانشاؤها منذ الاساس كان خطأ كبيرا ، كان يجب على المسلمين في باكستان وبنغلاديش أن يبقوا دولة موحدة في شبه القارة الهندية مع الهند الدولة العلمانية الديموقراطية متعددة القوميات والطوائف شأنهم في ذلك شأن بقية مسلمي الهند الذين يبلغ تعدادهم قرابة الـ 150 مليون نسمة الآن توريط مسلمي الهند - نسمه عطرة - 12-01-2008 طبعا يا ثندر ولكن ابحث عمن قام بهذا التقسيم ؟؟؟ أليست هي بذرة الشر العالمي " انجلترا " وزعيمته في السابق قبل أن تهرم ؟؟ ابحث عن كل احتكاك دموي وحروب في المناطق المتنازع عليها بين فئة وأخرى ستجد من قام بهذا الشر بذرة الشر ... دائما ما تسير حسب نظرية فرق تسد ............................ وها هو العلم يحصد شر نظريتها ... يقال الآن أن أكبر مفرخ للارهاب الاسلامي هم مسلمي باكستان انجلترا .................. والتحقيقات بدأت تدل على أن هؤلاء الأولاد نشأوا وتعلموا بانجلترا لهذا تدريباتهم عالية التكنيك ................... الآن توريط مسلمي الهند - thunder75 - 12-01-2008 بالتأكيد بريطانيا مسؤولة عن زرع هذه الأحقاد يا نسمة في الهند وعن تسهيل عن هذه النزعات الانفصالية ، فهي أينما ولت وجهها لا تأتي بخير أبدا ،،، وإذا كانت كل شعوب الأرض قد نسيت تاريخ الاستعمار فالفلسطينيون بالذات لن يغفروا لبريطانيا أنها أخذت على عاتقها انشاء دولة اسرائيل ورعايتها المهاجرين اليهود 30 سنة حتى أصبحوا مؤهلين لإنشاء دولتهم. الانجليز كانوا يعبثون في العالم بشكل رهيب في كثير من الدول التي ابتليت باستعمارهم قاموا بتغيير تركيبتها السكانية كليا بالإضافة والإحلال ، واحيانا أشعر ان لديهم حقدا على هذه الشعوب والأمم الكبرى التي تملك المؤهلات الموضوعية للنهضة وشعوبها فتية في حين انهم مجرد جزيرة صغير في وسط البحر ومعظم مجتمعهم هو من العجائز ، ويوما ما سيعودون لحجمهم الطبيعي كدولة على الهامش. الآن توريط مسلمي الهند - بسام الخوري - 12-01-2008 لا أستغرب بأن أجهزة مخابرات أجنبية سمعت وعلمت بالتخطيط للعملية ولم يخبروا الهند بها بشكل مقصود حتى يزيد أعداء الاسلام مليار ...العملية القادمة بالصين لنخسر مليار صيني إضافي .. |