![]() |
رحم الله الإخوة السودانيين ؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: رحم الله الإخوة السودانيين ؟ (/showthread.php?tid=21702) |
رحم الله الإخوة السودانيين ؟ - قطقط - 12-31-2005 الحقيقة كنت أسمع ان السودانيين موجودين بمصر بناء على إتفاق مع الغرب وإنه يتم دفع أموال مقابل دخولهم وقبولهم المجتمع المصرى عنصرى ضد السود والأحوال الإقتصادية سيئة لكثير من المصريين ، وبعض الناس قساة ولما يجدوا هؤلاء الناس غرباء وضعفاء ويزاحموا الناس فى مواردهم القليلة فإنهم يندفعوا لإيذائهم تجمع السودانيين وصبرهم 3 أشهر فى العراء وإستعدادهم للموت أفضل من أن يفكوا إعتصامهم دليل على ضغوط شديدة جداً لايستطيعوا إحتمالها الأمن المصرى هو بلا قلب تماماً وهو يشبه الديناصور الذى مخالبه حديد وأنيابه نحاس وجلده أشواك ، وويل لمن يقع فى يده قرأت أن صراخ السودانيين كان عالياً جداً حتى وصل للسماء ، ولا أمل لهم إلا بتدخل السماء ، فعلى الأرض إختفت الرحمة تماماً تحية لروزا لوكسمبرج لإهتمامها بالموضوعات الإنسانية ، وإن كنت اتمنى أن تغير هذا الإسم الذى لا إرتاح له رحم الله الإخوة السودانيين ؟ - قطقط - 01-02-2006 الأمن بيمارس العنف فى أحوال كثيرة بعضها بموافقة وتستر الغرب ، وبعضها يتستر عليه الغرب لأسباب سياسية الأحوال التى توافق الغرب ويتم التستر عليها هو ممارسة العنف مع : المتطرفين المسلمين ، والعمال والفلاحين المتطرفين المسلمين هم من بدأوا بممارسة العنف فحصدوا العنف ، والعمال والفلاحين تتم ممارسة العنف ضدهم عند إعتراضهم على العولمة والرأسمالية المتوحشة المطبقة بشكل تمييزى ويتم ممارسة العنف ضد المعارضين السياسيين ، والمظاهرات ، والمجرمين العاديين ، وكل من يقع أو يحتك مع الأمن لأى سبب عندما قرأت أن بعض اللآجئين وصلوا سنة 2005 ، وترفض الأمم المتحدة إعطاؤهم أوراق وبالتالى لن يأخذوا نقود ، فهذا يعنى أن المذبحة هى إعلان للسودانيين للتوقف عن القدوم لمصر لأن حنفية المال أغلقت ، ومن سيأتى سيذبح رحم الله الإخوة السودانيين ؟ - قطقط - 01-03-2006 http://www.swissinfo.org/sar/swissinfo.htm...y=1136223320000 http://www.alarabiya.net/Articles/2006/01/02/20014.htm |