حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
نقص الدين المسيحي وشمولية الدين الإسلامي نظرة سريعة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: نقص الدين المسيحي وشمولية الدين الإسلامي نظرة سريعة (/showthread.php?tid=21837) |
نقص الدين المسيحي وشمولية الدين الإسلامي نظرة سريعة - مسلم - 12-26-2005 بسم الله الرحمن الرحيم النصارى من خلال متابعتي لنقاشاتهم وردوهم وفهمهم للدين الإسلامي رايت أنهم يتجنون بشدة على ديننا من خلال فهم قاصر أو فكر البغض والحقد على الآخر لمجرد انه مغاير له في الدين فتراهم يبدؤون مواضيعم من مفاهيم خاطئة او زوايا ضيقة فينتقلون من خطأ إلى آخر ومن مكابرة إلى اخرى متجاهلين ان قواعد هذا الدين تقوم على علوم شتى يحتاج كل علم منها لتخصص كامل فيه للبحث فيه بشكل حيادي وبدون مواقف مسبقة وضغوطات العقل الباطن الذي يدفع الآخر إلى معادة مخالفه بشكل لا إرادي فتراهم مثلا يناقشون في علوم القرآن والحديث والفقه وهم لا يفقهون في هذه العلوم شيئا سوى ما يقوله لهم رهبانهم من اشياء قد تكون صحيحة عن الإسلام ولكن غالبها خاطئ او محرف . ما اريد قوله هو التالي: الإنطلاق من مقدمات خاطئة تفضي إلى نتائج خاطئة. فمثلا قضية الشمولية التي يتسم بها ديننا بالنسبة لحياة الفرد وتدخلها في كل صغيرة وكبيرة في حياته لكي تنظم له حياته بالشكل الأمثل ومن هذه الأشياء على سبيل المثال لنأخذ القضية التالية: جاء في الانجيل كلام مختصره التالي: أحبو اعدائكم ... باركوا لاعنيكم هذه الجملة طالما تباهي بها المسيحيون من أجل الدعاية لدينهم وهنا لن نراجع التاريخ لمعرفة مدى تطبيق اتباع هذا الدين لهذا الكلام. المشكلة هنا هي التالية: الإنطلاق من مبدأ المثالية الساذجة والتي تدعوا إلى التخلي عن الشرف والكرامة مقابل امر لا يمكن تطبيقه: لدينا القصة التالية: شخص مسيحي اعتدى أحد الاعداء على زوجته امامه مثلا وقتل أولاده ومن مبدا المثالية المطلقة التي ينادي بها ذلك النص قام ذلك الشخص بشكر عدوه وحبه وقدم له الطعام والمأوى لأنه ينفذ وصية أنجيله طبعا القصة السابقة غير معقولة ومستحيلة التطبيق لأنه من المستحيل أن تحب شخصا اعتدى على زوجتك وقتلها وقتل اولادك لأن الحب ليس بيد الإنسان والذي يقول أنه يستطيع أن يحب ويكره يكون كاذبا وفي المثال السابق تبين لنا استحالة تطبيق هذه الوصية. هنا نصل إلى النتيجة التالية: تلك الوصية غير قابلة للتطبيق فعليا وهي ليست سوى وصية للدعوة إلى حب الآخرين بشكل ساذج وبلا حدود والافضل لو دعى ذلك النص إلى حب الناس على قدر المستطاع لأن للبشر قدرات لا يستطيعون تجاوزها . ناتي للإسلام لنرى ماذا يقول: {لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ } (8) سورة الممتحنة هنا نرى طرفي المعادلة قد أكتملت المعاملة الحسنة عند الضرورة والشدة عند الضرورة وهذا هو الفرق بين الديانتين الإسلامية والمسيحية وهذا ما يسمى بالشمول الإسلامي لجميع القضايا وايجاد الحل لها بما يتناسب وطبيعة الإنسان. مثال ثاني: في المسيحية دعوة للإكتفاء بزوجة واحدة في الإسلام دعوة إلى التعدد لنناقش القضيتين: المسيحية لا تبيح تعدد الزوجات ولكن هناك في الحياة الزواج المتعدد يحل بعضا من هذه المشاكل مثل: الإنجاب - حل لمشكلة العنوسة - مرض الزوجة - رعاية بيوت الآرامل - كبح جماح الشهوة المتأججة وعدم الوقوع في الزنا - الابتعاد عن الخيانة بزواج المراة التي قد نحبها فنتزوجها ولا نترك الامر مخفيا . إذا هنا نرى بأن التعدد يحل الكثير من المشاكل ولكن التحديد يسبب الكثير من المشاكل ويؤدي إلى الوقوع في المحظور. طبعا هنا لن ننقش في الشبهات مثل: لماذا لا يسمح للزوجة بالتعدد ولماذا لا يقوم المسلمون برعاية البيوت الميتمة وما إلى هنالك من شبهات ليس هنا مجل نقاشها هنا فقط نناقش مبادئ كل دين ونصوصه ومدى قابليته لحل المشاكل اليومية وواقعيته في حل هذه المشاكل. مشكلة ثالثة تظهر لنا هنا: قضية الميراث مثلا في المسيحية لا تجد لها حلا ولكن في الإسلام قضايا الميراث واضحة والكل يعرفها من هذه الأمثلة الثلاث نجد نقص واضح في نصوص الدين المسيحي وشمولية أكبر في نصوص الدين الإسلامي انتظر تعليقاتكم. والحمدلله رب العالمين. نقص الدين المسيحي وشمولية الدين الإسلامي نظرة سريعة - داعية السلام مع الله - 12-27-2005 [MODERATOREDIT]http://www.islamonline.net/Arabic/In_Depth/mohamed/1424/Eye/article01.shtml مرة الصبح قبل الاكل ومرة مساءا بعد الاكل وبالشفا ان شاء الله ...[/MODERATOREDIT] نقص الدين المسيحي وشمولية الدين الإسلامي نظرة سريعة - Abanoob - 12-27-2005 اقتباس:كتب مسلم: لا ننتقد الدين الإسلامى من منطلق البغض والحقد .. بل على العكس ننتقد من منطلق المحبة للمسلمين الذين - فى إعتقادنا - يعتنقون ديناً يؤدى بهم للهلاك الأبدى . فنصلى لله أن يخرج معقتنقى الديانات الأرضية الظلامية الى نور دين الله السماوى فى المسيحية . أما أن قواعد هذا الدين تقوم على علوم شتى .. فتلك العلوم التى إخترعتموها هى مجرد محاولاً تلفيقية لتبرير المشاكل الأخلاقية والعلمية والمنطقية وغيرها فى النصوص الإسلامية من قرآن وحديث وغيرها . لقد إتفق علماءكم على ألا يتفقوا .. ولكل شيخ فتوى فى نفس الموضوع تتعارض مع الآخر .. ولكل شيخ رأى فى ذاك الموضوع يختلف عن الآخر ويتعارض معه على طول الخط .. فأى علم تتحدثون عنه ؟ مثلاً هل رضع سالم بالملامسة أم بالشرب من قدح ؟ مختلفون . هل رضاع الكبير حديث عام أم خاص بسالم ؟ مختلفون . وفى سبيل الخروج من مأزق ذلك الحديث الفضيحة تلجأون الى تخريجات غير معقولة مثل أن سالم لم يكن له شهوة للنساء فلا ضير أن يرضع من تلك المرأة بالملامسة .. ولكن هل كانت المرأة أيضاً بلا شهوة ؟ أو تقولون أنه رضع منها بالشرب من القدح خمس مرات .. فهل بشرب لبن الجاموسة نصير أبناءها بالرضاعة وإخوة للجاموس فى الرضاعة ؟ أع علوم دينية تتحدث عنها التى تجعل من الرضاعة وسيلة للبنوة والإخوة حتى أنه لو طفلان من إمرأة واحدة خمس رضعات صارا إخوة يُحرم تزويجهما .. أى علم يؤيد تلك النظرية الإسلامية الشاذة ؟ اقتباس:ومن هذه الأشياء على سبيل المثال لنأخذ القضية التالية: رومية 12: 17 لا تجازوا احدا عن شر بشر.معتنين بامور حسنة قدام جميع الناس 18 ان كان ممكنا فحسب طاقتكم سالموا جميع الناس 19 لا تنتقموا لانفسكم ايها الاحباء بل اعطوا مكانا للغضب.لانه مكتوب لي النقمة انا اجازي يقول الرب. 20 فان جاع عدوك فاطعمه.وان عطش فاسقه.لانك ان فعلت هذا تجمع جمر نار على راسه. 21 لا يغلبنك الشر بل اغلب الشر بالخير اقتباس:ناتي للإسلام لنرى ماذا يقول: المشكلة أن ذلك النص يتعارض معه الكثير من النصوص القرآنية والأحاديث : لا شك ان الحرب بما تحمله من نتائج هي إرهاب وعنف وان كانت مقدسة. لهذا قيل ( الحرب خسارة حتى على رابحها ). لكن امر القتال في الإسلام مختلف . انه فريضة إلهية مقدسة كتبها رب الكعبة على المسلمين كما كتب عليهم الصيام .( كتب عليكم الصيام) بقرة 183. (كتب عليكم القتال) بقرة 216. سؤال : هل يجوز شرعا على الامة تعطيل صيام رمضان ؟ الجواب لا. من هنا حددت شريعة الإسلام مده قصوى (سنة) لتأدية هذه الفريضة المقدسة في الإسلام وفي حياة المسلمين. وأقل ما يفعل مرة في كل عام. يقول الشافعي : ان كان بالمسلمين قوة لم أرى ان يأتي عليه عام الا وله جيش أو غارة في بلاد المشركين، الذين يلون المسلمين من كل ناحية عانة وان كان يمكنه في السنة بلا تغرير بالمسلمين أحببت له ان لا يدع ذلك كلما أمكنه واقل ما يجب عليه ان لا يأتي عليه عام الا وله فيه غزو حتى لا يكون الجهاد معطلا في عام الا من عذر. راجع: ألام للشافعي 4/177. والمغنى لابن قدامه. وجاء في الشرح الصغير ( الجهاد في سبيل الله لإعلاء كلمة الله تعالى كل سنة فلا يجوز تركه سنة كإقامة الموسم بعرفة والبيت وبقية المشاهد كل سنة فرض كفاية ) الشرح الصغير2/267-272. فتحديد الجهاد مرة في كل سنة . لا يتماشى مع آية عدم العدوان (لا تعتدوا) لو كان القتال في الإسلام لا يجوز إلا عند وقوع العدوان على المسلمين ، لم يجز التحديد بأن يكون في كل سنة مرة ، ولكان الواجب حينئذ أن يقول إنه يجب عند الحاجة إليه لدرء العدوان عن المسلمين . ولهذا لقد بلغت غزوات محمد التي غزا فيها بنفسه تسعاً وعشرين غزوة. وهي غزوات ودان وبواط العشيرة سفوان (وتسمى غزوة بدر الأولى) وغزوة بدر الكبرى وغزوة بني سليم وغزوة بني قينقاع وغزوة السويق وغزوة قرقرة الكدر وغزوة غطفان وهي غزوة ذي أمر، وغزوة بحران بالحجاز وغزوة أحد وغزوة حمراء الأسد وغزوة بني النضير وغزوة ذات الرقاع وهي غزوة محارب وبني ثعلبة، وغزوة بدر الأخيرة وهي غزوة بدر الموعد وغزوة دومة الجندل وغزوة بني المصطلق (ويقال لها المريسع، وبعد العودة منها تأخرت عائشة وباتت ليلتها مع صفوان بن المعطل) وغزوة الخندق وغزوة بني قريظة وغزوة بني لحيان وغزوة الحديبية وغزوة ذي قُرُد وغزوة خيبر وغزوة وادي القرى وغزوة عمرة القضاء وغزوة فتح مكة وغزوة حنين والطائف وغزوة تبوك. وأما سراياه (أي الغزوات التي لم يقُدها بنفسه، بل أرسل إليها بعض أصحابه) فعددها تسع وأربعون ، اي بمعدل سبع سرايا في السنة الواحدة . راجع طبقات ابن سعد 3/43. هذا الإطلاق القرآني بقتال الناس كافة هو أمر عام ونهائي . فلقد أمر القران المسلمين بان يقاتلوا غير المسلمين حتى يسلموا أو يعطوا الجزية وهذا الأمر أمراً مطلقاً غير مقيد بان يكون القتال رفعا لعدوان أو في مقابلة قتال، فدل هذا الإطلاق على انه أمر بالقتال على انه دعوة إلى الإسلام ، وحمل المخالفين على نبذ دينهم واعتناق الإسلام. ( وقاتلوا الذين لا يؤمنون بالله واليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون) التوبة 29. هذا أمر عام ومطلق بقتال المسلمين لاهل الكتاب حتى يسلموا . فهذه الآية هي آية سيف أهل الكتاب القاضية بقتالهم لكونهم كفروا بالله ورسوله ولم يدينوا دين الحق وهو الإسـلام . نص الآية واضح وصريح ( وقاتلوا ) ولم يقل القران وجادلوا بالحسنة بل قال وقاتلوا الذين لا يدينون دين الحق اي قاتلوا الذين لا يؤمنون ويدينون بالإسلام حتى يسلموا أو يدفعوا الجزية وهم أذلاء أو يقُتُلوا . لقد وضعت آية التوبة 29 أهل الكتاب أمام أمرين أحلاهما مر : إما الإسلام ، وإما الجزية ، فالآية ذكرت أحد الأمرين . أن الآية ذكرت الأوصاف التي لأجلها استحق هؤلاء أن يقاتلوا وهي كونهم لا يؤمنون بلله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق ، فهذه الأوصاف هي الباعث على قتالهم، فإن انتهوا عنها ودخلوا في الإسلام انتهى القتال ، وإن لم ينتهوا عنها ولكنهم قبلوا دفع الجزية فلا بأس بذلك أيضاً . وقد جاءت احاديث صحيحة بذلك : أمر الله بقتال أهل الكتاب ابتداءً حتى يدخلوا في الإسلام أو يعطوا الجزية . اخرجه البخاري 3157. وابو داود 3043. الترمذي 1586. عن نبي الإسلام انه قال: إذا لقيت عدوك من المشركين , فادعهم إلى إحدى ثلاث خصال , فأيتهن أجابوك إليها فاقبل منهم , وكف عنهم ; ادعهم إلى الإسلام , فإن أجابوك فاقبل منهم , وكف عنهم , فإن هم أبوا , فادعهم إلى إعطاء الجزية , فإن أجابوك فاقبل منهم , وكف عنهم , فإن أبوا , فاستعن بالله عليهم وقاتلهم " رواه أبو داود ومسلم . يقول شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه الجهاد1/11 " يقاتل فقط في شرع الإسلام من يرفض ان يستجيب لواحدة من ثلاث: اما الإسلام. واما الجزية. واما القتال راجع المصدر المذكور. الجهاد1/11 . أمر الله بقتال أهل الكتاب ومن في حكمهم حتى يسلموا أو يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون ، ولا شك أن الصغار هو الإذلال وبذلك فسره الإمام البخاري في صحيحه 6/257 . نقص الدين المسيحي وشمولية الدين الإسلامي نظرة سريعة - Abanoob - 12-27-2005 اقتباس:كتب مسلم: الإنجاب: مشيئة الله وعلى المرء تقبلها بشكر سواء أعطاه أم لا . مشكلة العنوسة: نسبة الرجال للنساء علمياً 1 : 1 . مرض الزوجة: على الرجل أن يتحمل زوجته إن مرضت مثلما هى مُطالبة بأن تتحمله فى مرضه .. إنها حياة مشتركة مقدسة فى السراء والضراء وليست شركة تجارية نفضها عند مرض أحد الطرفين . رعاية بيوت الآرامل: من واقع الحياة الأرامل الفُضليات هن اللاتى يكرسن حياتهن لتربية أولادهن .. أما من تهتم بشهوتها وتأتى لأولادها بزوج أم يسومهم العذاب فينشئون معقدين من المجتمع كارهين له . كبح جماح الشهوة المتأججة وعدم الوقوع فى الزنا: كبح جماح الشهوة يكون بالصوم والصلاة والجهاد الروحى فيكون الإنسان متحكماً فى جسده وليس جسده متحكماً فيه سائقاً له كالبهائم . وقد قدمت المسيحية الحل من خلال التزوج وقالت: التزوج أصلح من التحرق لمن لا يستطيع كباح جماح شهوته . اقتباس:مشكلة ثالثة تظهر لنا هنا: الميراث فى المسيحية يكون بإعطاء البنت مثل الولد مثل الزوجة ولا تُحرم البنت من ميراث ابوها وإعطاء جزء منه لإخوته لأنها بنت . فى المسيحية الجميع سواء .. ليس رجل وإمرأة .. ليس يهودى ويونانى وسكيثى .. ليس عبد ولا حر .. بل الجميع واحد فى المسيح يسوع ربنا وإلهنا ومخلصنا . لا تقدم المسيحية تشريعات محددة ولكنها تحدد الأُطر الأخلاقية العامة وعلى أساسها يتم التشريع . نقص الدين المسيحي وشمولية الدين الإسلامي نظرة سريعة - ضيف - 12-27-2005 اقتباس:مشكلة العنوسة: نسبة الرجال للنساء علمياً 1 : 1 .غير صحيح النسبة المذكورة هى افتراضية عمليا النساء يزدن عن عدد الرجال نقص الدين المسيحي وشمولية الدين الإسلامي نظرة سريعة - داعية السلام مع الله - 12-27-2005 اقتباس:مثلاً هل رضع سالم بالملامسة أم بالشرب من قدح ؟ الاخ مسلم ........ فضلا دع لي موضوع رضاع الكبير هذا حيث أن الزميل يتهرب من الاجابة عنه ويتعمّد البلبلة وهو يرى الادلة العلمية الشرعية التي اضعها له دون اجابة الا تكرار مايريد ان يعتقده هو ....... قلت له في موضع آخر : أولا مسألة ( رضاع ) انتهت تماما هنا في هذا الشريط من خلال الكلام الذي وضعته بحجم أو سايز ( خمسة ) باللون الاحمر .. [SIZE=5]وقال أبو عمر : (( صفة رضاع الكبير أن يحلب له اللبن ويسقاه فأما أن تلقمه المرأة ثديها فلا ينبغي عند أحد من العلماء، وهذا ما رجحه القاضي والنووي )) (شرح الزرقاني3/316). والدليل على ذلك : ما رواه ابن سعد في طبقاته عن محمد بن عبد الله ابن أخي الزهري عن أبيه قال كانت سهلة تحلب في مسعط أو إناء قدر رضعته فيشربه سالم في كل يوم حتى مضت خمسة أيام فكان بعد ذلك يدخل عليها وهي حاسر رخصة من رسول الله صلى الله عليه وسلم لسهلة» (الطبقات الكبرى8/271 الإصابة لابن حجر7/716). ثم وضعت له هذا الرابط : http://arabic.bismikaallahuma.org/?p=6 فأين الاختلاف المزعوم !! وأين الرأي القائل بأن سالم يلمس الثدي او يراه ؟ وقول من من الفقهاء هذا ؟ الفقيه زكريا بطرس ؟ أكرر : نريد أدلة علمية فقط عند الحديث عن أحكام الفقه الاسلامي . نقص الدين المسيحي وشمولية الدين الإسلامي نظرة سريعة - ابن العرب - 12-27-2005 عزيزي مسلم، أنت تتجنى كثيراً على المسيحية، ديانة الإنسان أولاً وأخيراً. وفي أمثلتك، تتبنى أمثلة غاية في التطرف حتى تحاول إثبات وجهة نظرك. وسآتيك بمثال سقيم عقيم من سيرة أبناء ديانتك: جرت مؤخراً مشادة بين بعض المسلمين (أعتقد أنها تمت في السعودية) ، حيث فقأ أحد المتخاصمين عين الآخر. يخضع هذا الآن للمحاكمة، حيث يتم التداول في شأن فقإِ عين المعتدي بالمثل، وذلك عملاً بقول الإسلام: العين بالعين والسن بالسن. هل ترى في هذا التصرّف "شمولية" ؟! أنا شخصيا أرى فيه "همجية". فمن أنت ومن أنا حتى نحكم على الديانة؟! حبذا لو تطلب في حوارك ما هو نافع يا صديقي. قضية الاكتفاء بزوجة واحدة، فلا يفهم هذا الأمر إلا الإنسان الحق المستوي التفكير والإحساس، الذي يدرك أن المرأة هي بدورها إنسان مساو للرجل في كل شيء. أما الذي ينظر للمرأة على أنها "غرض" أو "شيء"، فعندها سيجد في تعدد الزوجات "شمولية". أما قضية الميراث أخيرا، تشابه قضية الاكتفاء بزوجة. فالمرأة في الإسلام أقل شأنا من الرجل، ولا يتم معاملتها أبداً من مبدإ المساواة. لذلك للمرأة نصف حظ الذكر في الإسلام. من جهتي، هذا إجحاف تام بنصف المجتمع الذي هو المرأة. من وجهة نظرك: هذه تسمى "شمولية". هنيئا لك شموليتك يا عزيزي. أما أنا، فهنيئاً لي مسيحيتي التي أعطت لي كرامتي وحفظت لأمي وزوجتي وأختي وابنتي كرامتهن. طبعاً سيتحفنا الآن بعضهم بمقالات طويلة عريضة عن حق المرأة ومساواتها بالرجل. لكننا سئمنا المحاضرات النظرية التي تناقض الواقع. وما حاجتنا إلى المحاضرات، وحضرتك يا عزيزي قدمتَ لنا البيان الواضح على دونيّة المرأة في "شمولية الإسلام". تحياتي القلبية نقص الدين المسيحي وشمولية الدين الإسلامي نظرة سريعة - مسلم - 12-27-2005 اقتباس:لا ننتقد الدين الإسلامى من منطلق البغض والحقد .. بل على العكس ننتقد من منطلق المحبة للمسلمين الذين - فى إعتقادنا - يعتنقون ديناً يؤدى أما الحب فواضح جدا اما السماوية فواضحة جدا ايضا وخاصة مئات الملايين التي قتلت اظنها ذهبت إلى السماء ايضا اقتباس:أما أن قواعد هذا الدين تقوم على علوم شتى .. فتلك العلوم التى إخترعتموها هى مجرد محاولاً تلفيقية لتبرير المشاكل الأخلاقية والعلمية والمنطقية علوم الدين الإسلامي هي محاولة لترسيخ وتاصيل علوم موجودة سابقا في صلب العقيدة والدين الإسلامي وما دور العلماء إلا استخلاص هذه العلوم الكامنة وترتيبها وتهذيبها وشرحها وتيسيرها وتعليمها وهذه العلوم مثل علوم القرآن من تفسير وقراءات وعلوم حديث من احوال الحديث وأحوال الرجال ومن علوم في الفقه في الاصول والفقه ذاته وفي علوم العقيدة والتوحيد وفي علوم الآداب والأخلاق هذه العلوم جميعا لم تأتي التبرير الأخطاء التي ذكرتها يا عزيزي إنما هي اساس هذا الدين ليكون والدين الوحيد على وجه الأرض الذي يحتوي على مثلها هو ديننا وهذا فخر لنا أن يوجد كم العلوم الهائل في ثناياه اما الاختلاف في الآراء فهذه هي سنة الكون وسنة الحياة وطبيعة البشر ولو تشابه البشر في أفكارهم لكانوا مجرد آلات وليس ولهذا الإختلاف الأثر الكبير في تنوع الافكار وحرية التعبير في الفكرة الواحدة وتعدد الحلول المطروحة تجعل الفرد المسلم امام خيارات يختار منها ما يرتاح له والحمدلله أننا نفتخر بهذه العلوم الموجودة في ديننا والتي لن تجد مثيلا لها في كل اديان الأرض. اقتباس:اقتباس: النص الذي اتيت به يعضد النص السابق ولذلك نعود للمثالية الساذجة والتي تدعو إلى الخضوع في معاملة العدو اقتباس:اقتباس: ما دخل كل هذا الحشو بالموضوع والذي اقتطعت جزءا منه كي لا يطول الموضوع زيادة عن اللزوم هل قلت ان القتال في الإسلام محرم؟؟؟ كل ما ذكرته وما تدل عليه الآية هو عدم الاعتداء على من لم يعتدي علينا وكذلك عدم السكوت عن الايذاء والاعتداء من الاعداء وهذا ما يشير إليه النص وليس ما اتيت به عن فلسفات الحرب وماهيته نقص الدين المسيحي وشمولية الدين الإسلامي نظرة سريعة - مسلم - 12-27-2005 اقتباس:الإنجاب: مشيئة الله وعلى المرء تقبلها بشكر سواء أعطاه أم لا . أنت تتلكم من منطلق أننا نعيش في المدينة الفاضلة حيث ان كل البشر صالحون وأن كلهم متفهون حيث لا يوجد سوى الصالح أم الطالح فلا وجود له التشريع في العقيدة الإسلامية هو تشريع يأخذ بالمشكلة من جميع جوانبها ويقدم له الحلول المناسبة ولا يكتفي بتقديم المواعظ والمثاليات التي لا يمكن تطبيقها سوى في المدينة الفاضلة لان البشر يختلفون ويتدرجون من حيث قوة الايمان وفهمهم للدين الإنجاب مشيئة الله هذا لا اختلاف فيه ولكن مشيئة الله قادرة على ان تعطيك ذرية عندما تتزوج أمراة غيرها فلماذا تعاني عذاب قطع الذرية والحل موجود امامك لا لشيء سوى لانك مثالي لدرجة فوق الحدود العنوسة وما ذكرته عن تساوي نسبة الرجال إلى النساء فهذا الرقم غير دقيق لان الكثير والكثير جدا من الرجال ماتو وما زالو يموتون في الحروب هذا فوق أنهم يموتون في دورة الحياة العادية وهذا التشريع إن كان مصدر قوة للمسلمين حيث يستطيع سد نقص الرجال في الحروب فهنا نتسائل ما هو الحل المقترح لدى المسيحيين في هذا الحالة؟؟؟؟ هل سيخالفون كتابهم أم انهم سيعترفون بأن كتابهم لم يلم بالمشلة من جميع جوانبها لذلك جاء تشريعه ناقصا بالنسبة لمرض الزوجة فإنك تغاضيت عن نقطة مهمة وهي ان الزوج غالبا ما يكون خارج البيت فلذلك هو لن يستطيع ان يشرف على زوجته والزوجة بالعكس تستطيع ذلك بما أن مكانها الطبيعي هو البيت هذا مع العلم بأن الزواج الثاني هنا يساعد الاثنين لزوجة المريضة بأن تقوم الزوجة الجديدة برعايتها وبنفس الوقت تقوم بخدمة الزوج بالنسبة للنساء الآرامل فهنا حكمك مجانب للعدل تماما فلا احد يملك الحق في أن يمنع الارملة في ان تتزوج رجلا غير زوجها المتوفي وهذا لا يمنع من رعاية الاولاد ابدا بل تعود العائلة لتوازنها بوجود الرجل اما كبح جماح الشهوة فللاسف انت ما تزال تعيش في الاحلام والمثاليات وتظن بان كل الناس لهم القدرة على المقاومة وعدم الوقوع في الحرام فلماذا نجعل الرجل يقع في الحرام ما دام الشرع يبيح له الزواج من ثانية هل تنكر ان الخيانة الزوجية في الغرب ليست سوى سبب لتحديد الزواج وأيضا ما هو ذنب من أحب امراة أخرى ويريد أن يتزوجها ولكن ومع هذا أيضا هو لن يتخلى عن زوجته السابقة فهل نمنعه ونتركه يعيش بقية حياته في عذاب اقتباس:الميراث فى المسيحية يكون بإعطاء البنت مثل الولد مثل الزوجة ولا تُحرم البنت من ميراث ابوها وإعطاء جزء منه لإخوته لأنها بنت . طيب وما هي قوانين الميراث التي تطبقونها هل هي وضعية ام من الكتاب المقدس فإن كانت من الكتاب فهات الأدلة وإن كانت وضعية فما أدراك أن طريقة توزيعك للتركة صحيحة. الزميل أبن العرب اقتباس:عزيزي مسلم، الشمولية التي اتحدث عنها هي شمولية التشريع بحيث يغطي جميع جوانب المشكلة حسنا مو تشريع دينك لمثل هذه المشكلة ارجو ان تجاوبني اقتباس:قضية الاكتفاء بزوجة واحدة، فلا يفهم هذا الأمر إلا الإنسان الحق المستوي التفكير والإحساس، الذي يدرك أن المرأة هي بدورها إنسان مساو للرجل تم الرد على جميع النقاط سابقا اما عن الدونية فللاسف انت الذي تتجنى على ديننا ففي ديننا لا دونية للمرأة وهي مساوية للرجل من حيث الحقوق بما يحقق التوازن والعدل في المجتمع بحيث ينال كل منهما الحق والعدل الذي يستحقان وما ذكرته عن الاكتفاء بزوجة واحد فهذه لا تحل مشاكل الخيانة وقطع الذرية ورعاية الارامل ونقص عدد الرجال في الحروب وعزوف لرجال عن النساء وانتشار العنوسة والكثير من المشاكل لا تعطيني مثاليات بل اريد حلولا واقعية فكلنا نستطيع أن نتحول إلى ملائكة في الحديث ولكن هذه الملائكية لن تقدم الحلول المطلوبة اقتباس:أما أنا، فهنيئاً لي مسيحيتي التي أعطت لي كرامتي وحفظت لأمي وزوجتي وأختي وابنتي كرامتهن. واضح جدا لن اسهب في مناقشة هذه الفكرة فانت تظن بان دينك حفظ كرامة المرأة وديننا سلب منها هذا الشيء يالها من عدالة مطلقة من مثاليين فاضلين يعيشون في مكان آخر له جميع الاسماء سوى انه الارض عندما تنظرون إلى مشاكل الإنسان وتنزلون من برجكم العاجي وتغلقون قارورة عطر المثالية المفرطة فحينها ستعرفون ماذا تعني شمولية دين وعدم شمولية آخر. نقص الدين المسيحي وشمولية الدين الإسلامي نظرة سريعة - اسحق - 12-31-2005 في المسيحية دعوة للإكتفاء بزوجة واحدة في الإسلام دعوة إلى التعدد ________________________ يرى البعض أن عبارة " و لن تعدلوا " تنفى الدعوة إلى التعدد فى الإسلام . تحياتى |