حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
في رثاء الصحفي الكبير غسان تويني - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: في رثاء الصحفي الكبير غسان تويني (/showthread.php?tid=22238) |
في رثاء الصحفي الكبير غسان تويني - الليبرالي - 12-12-2005 (f)(f) أعرف هذا الرجل عن قرب ، فهو صاحب أكبر مؤسسة صحافية لا بل أعرقها في الشرق الأوسط . فقد زوجته وابنين فقد إبنة أيضاً كل هذا في حياته التي نتمناها طويلة، فما أكثر المرارات وما أحلكها نحن معك أيها الصديق وندرك أن الحياة غادرة خاصة لأولئك الذين يعملون في حقل الإعلام فالعرب عموماً لا يطيقون الكلمة الحرة لأنها بالنسبة لبعضهم أبغض من السيف يكرهون الحرية ويغيبون المنادين بها . راحل آخر .. نعم غال نعم ومع ذلك نتمنى منك يا منبع الكلمة أن تسير بالجريدة التي نحب إلى بر الأمان، لتبقى كلماتها تضيفنا نعم أيها العزيز غسان نشعر بألمك ونشاركك حزنك وكل خشيتنا أن تتهدد دار النهار لأنها رجاء كل العرب الأحرار ولتبقى الكلمة التي كانت في البدء قوية مسموعة نعم للحياة ضريبة قاسمة لكنها الحياة والحياة ذاتها منحتنا النعم والكلمات وأذكر أنك من أهم منابعها وليرحم الله الشهيد وليمدك بالقوة والصبر ونحن جميعاً ممن تعرفهم وممن تجهل أغلبهم معك في محنتك ودمت الليبرالي :cry: (f)(f) في رثاء الصحفي الكبير غسان تويني - العلماني - 12-12-2005 :rose: ويداً ممدودة لتعزي شيخ الإعلام اللبناني، الكبير "غسان تويني" ... أستاذنا جميعاً، وصاحب الحرف الذي لا يلين والكلمة التي لا تدجن. :rose: تعازينا الحارة ... ... .. . ولنا عودة ... في رثاء الصحفي الكبير غسان تويني - طرفة بن العبد - 12-12-2005 يوم حزين آخر .... متى يستوعب الطغاة أن معركتهم مع نور "النهار" خاسرة لا محالة .... سمير قصيرالبارحة ... و اليوم جبران تويني ... :rose: :rose: في رثاء الصحفي الكبير غسان تويني - طرفة بن العبد - 12-12-2005 جبران تويني، الملقب في أوساط محبيه ورفاقه "أبو غسان" نسبة إلى والده المفكر والصحفي غسان تويني، رحل بشكل مفاجئ ومذهل تاركا وراءه تراثا صحفيا مذهلا من إدارته لصحيفة النهار اللبنانية، إلى دوره الكبير في الدفاع عن حرية الصحافة في العالم العربي وهذا هو الجانب الذي بقي مجهولا للكثير من المراقبين. جبران تويني هو مستشار مجلس إدارة الاتحاد الدولي للصحف الذي يتخذ من باريس مقرا له، وهو المنظمة العالمية التي تمثل 18 ألف صحيفة في مقدمتها كبريات الصحف العالمية ووكالات الانباء الرئيسية في العالم. وخلال وجوده في مجلس إدارة هذه المنظمة الدولية بذل جبران تويني جهودا كبيرة من أجل حرية الصحافة في العالم العربي وساهم في إطلاق سراح مئات الصحفيين من السجون العربية. أبو غسان كان يقف وراء تحفيز المنظمة الدولية من أجل تعزيز اهتمامها بوضع الصحفيين العرب، حيث عزز الرسائل التي كانت ترسل إلى الأمم المتحدة والهيئات العالمية الانسانية مشددا على ضرورة تدخل أمين عام المنظمة الدولية لصالح الصحفيين المعتقلين. وفي معلومات خاصة لـ"العربية.نت" أكد نشطاء في حقوق الانسان أن جبران تويني وقف وراء رفع الانتهاكات عن مئات الصحفيين في العالم العربي سواء من خلال اطلاق سراحهم أو رفع الاقامة الجبرية عنهم. لاري كيلمان، مدير الاتصالات في الاتحاد الدولي للصحف، كان في غاية الحزن عندما تحدثت إليه "العربية.نت" لدرجة أنه لم يتمكن من التعليق على حادثة اغتيال جبران تويني، ولكنه لفت إلى أن منظمته سوف تصدر بيانا مفصلا حول ذلك باعتبار تويني كان مستشارا لمجلس إدارة المنظمة وصحفيا عالميا وعربيا بارزا. في مكتبه في صحيفة النهار، "وضع أبو غسان جهازي كمبيوتر على طاولته، كما وضع خلفه جميع الجوائز العالمية لتي حصلت عليها صحيفة النهار، من تاريخ جده "جبران تويني"، مؤسس الصحيفة، حتى اليوم، إضافة إلى مكتبة ليست كبيرة وقطعة صغيرة مميزة كانت على مكتبه يضع عليها سيجاره" كما يصف مكتبه أحد الباحثين العرب في حديثه لـ"العربية.نت". وأما هذه الجملة الشجية "قلم عصي على الكسر آثر أن يموله القارئ كي لا يموله المجهول" ، فهي بقلم صحفي عربي سجين لعب جبران تويني دورا بارزا في إطلاق سراحه من السجن فكان أن كتب له الصحفي هذه العبارة شاكرا له جهوده ووقفته إلى جانب حرية الصحافة والصحفيين. اغتيل جبران تويني ولكن بقي قلمه عصيا على الكسر طالما بقيت مقالاته وصحيفته وما قدمه من تضحيات لحرية الصحافة في الذاكرة. ولد النائب والصحافي جبران تويني في 15 سبتمبر/ايلول 1957 وانتخب عضوا في البرلمان عن مقعد بيروت الارثوذكسي المسيحي على لائحة تيار "المستقبل" لرئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري في مايو/أيار2005 بعد انسحاب القوات السورية من لبنان نهاية أبريل/نيسان. "وهو متزوج من سهام عسيلي وله ابنتان توأمان منها في اشهرهما الأولى. كذلك له ابنتان أخريان من زواج سابق. والده المفكر والسياسي واللبناني غسان تويني ووالدته الشاعرة الراحلة ناديا تويني شقيقة الوزير اللبناني مروان حماده الذي نجا من محاولة اغتيال في أكتوبر/ تشرين الاول/اكتوبر 2004 "- حسب وكالة الأنباء الفرنسية. --------------------- من "العربية " في رثاء الصحفي الكبير غسان تويني - تروتسكي - 12-12-2005 تعازينا الحارة لكل الأحرار أصحاب القلم الحر.. :rose: في رثاء الصحفي الكبير غسان تويني - Mr.Glory - 12-12-2005 وردة ودمعة لكل شهداء العدالة والحرية والديموقراطية والقلم الحر :( :rose: في رثاء الصحفي الكبير غسان تويني - Awarfie - 12-12-2005 ليتني كنت في موقعه ! ليتني كنت من حجمه ! ليتني مت كما مات ! ليتني أرى وطنا عربيا شامخا بأغلبية سياسية ليبرالية من طراز هذا الشهيد* ! وهذه لجبران التويني و لكل من سبقه من رافضي القمع و الفساد والهيمنة الحزبية و نشر الكراهية بين الشعوب ! (f)(f)(f)(f)(f)(f)(f) * استخدم كلمة شهيد بتحفظ كبير على معناها الكلاسيكي . فجبران كان يعرف و كلنا نعرف بان من ينتقد المافيات السوري ستتم تصفيته ما لم يتاخر دوره قليلا لكثرة المنتقدين ! و مع ذلك لم يصمت و لم يهادن الى ان تمكنت منه المافيات السورية ومات جراء مواقفه الشجاعة و كلمته الحرة ! في رثاء الصحفي الكبير غسان تويني - ابن سوريا - 12-12-2005 :rose: على قبر الشهيد :frown: في رثاء الصحفي الكبير غسان تويني - خوليــــو - 12-12-2005 تعازينا للحريّة في رثاء الصحفي الكبير غسان تويني - journalist - 12-13-2005 النظام السوري يقتل النخبة اللبنانية كالعصافير بينما العرب صامتون وبعضهم يرفض تدخل الامم المتحدة لردع النظام السوري بحجة ان تدخل الاميركان في العراق لم ينجح؟ النظام السوري يقوم بكل سهولة بالاغتيالات في البلد المجاور له والضعيف لبنان ولا يعبئ باي عواقب ويتهاون وبل يتصرف بفجور ووقاحة دون اي احترام لاي موقف عربي أخر حتى لو كان يقدم له النصيحة... لقد تجاوزت يا نظام سوريا البعث كل الحدود ولم تخجل من فعلتك لانك فاقد الشعور والانسانية ... |