حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
ايها المسلمون اختاروا :سنة الله و رسله محمد و ابراهيم ام بدعة عمر بن الخطاب - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: ايها المسلمون اختاروا :سنة الله و رسله محمد و ابراهيم ام بدعة عمر بن الخطاب (/showthread.php?tid=22240) |
ايها المسلمون اختاروا :سنة الله و رسله محمد و ابراهيم ام بدعة عمر بن الخطاب - على نور الله - 12-12-2005 بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على خير الخلق اجمعين سيدنا محمد و اله الطيبين الطاهرين . ساخوض فى هذا الموضوع اليوم بعد ان فاض الكيل . اذ حرصت عدم الاقتراب مما يؤجج حوارا طائفيا و لكننى ارى الان ان من يتهمون الناس بالبدع قد اتبعوا البدعة و انتهجوها و ساروا عليها بل هم يصرحون بذلك دون ورع و لا خوف مبررين ذلك باوهى الحجج و التبريرات . فهاهو القرضاوى يفتى بجواز اتباع بدعة عمر بن الخطاب و ترك سنة الرسول الاعظم و سنة ابراهيم عليه السلام اذ انه يجيز نقل مقام ابراهيم عليه السلام الذى امر الله فى كتابه اتخاذه مصلى و مبرره فى ذلك ان عمر هو اول من غير مكانه و يجوز للمسلمين اتباع سنة عمر و ترك سنة الرسول الاعظم و سنة ابراهيم عليهما السلام و اتباع امر الله . ............... الاسم حسين - السعودية العنوان نقل مقام إبراهيم توسعة للطائفين نص السؤال دار حوار طويل في المجلات الإسلامية، حول جواز نقل مقام إبراهيم من مكانه الحالي إلى مكان آخر داخل المسجد الحرام نفسه .. لأن المطاف الحالي حول الكعبة يزدحم بالطائفين ازدحامًا شديدًا أيام الحج، ويراد توسعة المطاف .. وإذا اتسع المطاف شملت دائرته مقام إبراهيم .. ويراد نقل المقام إلى مكان آخر ليخلص المطاف الجديد من كل عائق ... فهل في هذا مانع شرعي ؟ .. نرجو البيان. التاريخ 11/12/2005 المفتي الدكتور الشيخ يوسف عبد الله القرضاوي نص الإجابة بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وبعد: فيرى فضيلة الشيخ الدكتور يوسف القرضاوى أنه لا مانع من نقل الحجر من مقام إبراهيم إلى مكان آخر، بحيث ييسر على الحجاج أمر الطواف حول البيت والصلاة في مقام إبراهيم ، وله على ذلك جملة من الأدلة والبراهين نذكرها في فتواه التالية حيث يقول فيها: قبل أن نبدي الرأي في هذا الموضوع، نذكر كلمة تبين المراد بمقام إبراهيم : أولاً: روي أن إبراهيم عليه السلام قدم مكة فاستقبلته زوجة ابنه إسماعيل، وأرادت أن تصب له الماء ليغسل رأسه، فقدمت له حجرًا وضع عليه رجله اليمنى ومال إليها بشق رأسه فغسلته له .. ثم حولت الحجر إلى الناحية الأخرى فوضع عليه رجله، ومال إليها بشق رأسه الآخر فغسلته له . هذا الحجر هو الذي سمي فيما بعد: " مقام إبراهيم". ثانيًا: وروى آخرون أن إبراهيم عليه السلام كان يبني الكعبة، وإسماعيل يناوله الحجارة فلما ارتفع البناء عجز إبراهيم عن رفعها، فاتخذ حجرًا قام عليه ليتسنى له ذلك، واستمر في البناء ... وقالوا بعد تقرير هذه الرواية: إن هذا الحجر هو " مقام إبراهيم " وهو الذي اختاره أكثر العلماء ... ثالثًا:قال ابن عباس رضي الله عنه: إن الحج كله مقام إبراهيم ... فالوقوف بعرفة مقام إبراهيم، ورمي الجمار مقام إبراهيم، والطواف والسعي وغير ذلك من المناسك كلها مقامات إبراهيم .. وهو كلام طيب صادر عن ذهن مشرق، وفقه أصيل. ومقامات إبراهيم عليه السلام هي مواقفه التي أدى بها لله في وادي مكة حقه كاملا، إذ هاجر إليها بابنه، وإذ بني البيت لله بأمره، وإذ قدم ولده للذبح . إلى آخر ما هو معروف من سيرته عليه السلام .. وهذا الحجر الذي وقف عليه إبراهيم عليه السلام وهو يبني الكعبة أحد هذه المواقف، ويطلق عليه لذلك اسم " مقام إبراهيم " . و روى مسلم عن جابر أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لما رأى البيت استلم الركن، فرمل (رمل: هرول) ثلاثًا، ومشى أربعًا، ثم تقدم إلى مقام إبراهيم فقرأ) فصلى ركعتين (هما ركعتا الطواف) . قرأ فيهما: (قل هو الله أحد) و(قل يا يأيها الكافرون). [SIZE=5]وكان الحجر أول أمره ملتصقًا بجدار الكعبة بحكم قيام إبراهيم عليه لبنائها، وظل كذلك أيام رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وأيام أبي بكر رضي الله عنه، وطائفة من أيام عمر، فرأى عمر رضي الله عنه أن الحجر يعوق الطواف بعض الشيء، وأنه لا يمكن الناس من جدار البيت، وأن الطائفين مع ذلك يشوشون أثناء طوافهم على الذين يصلون عنده ركعتي الطواف، فأمر عمر رضي الله عنه بنقله من مكانه إلى جهة الشرق حيث هو الآن. (راجع الجزء الأول من تفسير ابن كثير) . (أي قبل نقله منذ سنوات). واليوم قد اتسع المطاف حول الكعبة، ودخل الحجر المذكور أو " مقام إبراهيم " في المطاف مرة أخرى، وسيشوش الطائفون - بطبيعة الحال - أثناء طوافهم على من يصلون عنده ركعتي الطواف، وكذلك سيعوق المقام طواف الطائفين بعض الشيء، وحينئذ نجد أنفسنا مضطرين إلى التفكير فيما فكر فيه عمر رضي الله عنه: هل ننقل المقام للضرورة كما نقله رضي الله عنه للضرورة ؟ وهنا يذهب الورع بفريق منا فيقول: أين نحن من عمر ؟ إن عمر فعل ما فعل، وصحابة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حوله يرون فعله، ويقرونه عليه، ولم يحفظ أن أحدًا منهم عارضه، فكان ذلك إجماعًا تلقته منهم الأمة بالرعاية جيلا بعد جيل إلى اليوم فلا يجوز لنا أن نغير وضعًا رضيه الصحابة لمقام إبراهيم وظل عليه - على رغم ما تعرض له البيت من أحداث جسام - فلم يمسسه أحد بتغيير إلى الآن.. وهو قول جميل وغيرة محمودة، ولكنا نحب أن نقول: إن عمر رضي الله عنه، نقل المقام لعلة ظاهرة، وضرورة واضحة، ووافقه الصحابة على ما رأى. والعلة اليوم هي العلة بالأمس، فهل إذا كان عمر اليوم حيًا وعرضت له علة اليوم أكان يتحرج أن ينقل المقام مرة أخرى كما نقله بالأمس ؟ أليس من حقنا بداهة أن نأتسي بالصحابة، فنفعل فيما يعرض لنا من ضرورات مثل فعلهم عندما عرضت لهم نفس هذه الضرورات ؟ إن المطاف ضيق بلا شك، وكل من سعد بالحج يذكر ما عاني من الزحام والضيق، ويذكر حرج النساء في ضغطة الزحام، وما يتعرضن له من الدفع والرد ... ويذكر أن الهرولة في الطواف، وهي سنة سنها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - تكاد تكون معطلة من شدة الزحام .. ولاشك أن ديننا السمح يرحب بتوسيع المطاف تيسيرًا للطائفين، ولرفع الحرج عن المحرجين، وتحقيقًا لما ندب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إليه من الهرولة ... ولكن هذا الفعل الجميل، سيعترضه المقام إذا بقى مكانه، وإذا بقى المقام مكانه ألقينا أنفسنا بإزاء مفسدة متوقعة لا محالة، ) والطواف في المطاف الجديد سيعطل أمر الله بالصلاة، أو سيجعل صلاة المصلين - على الأقل - خالية من روح الخشوع والطمأنينة، وكلا الأمرين مفسدة لا يقرها الشرع إلا دفعًا لمفسدة أشد وأكبر . ولا يستطيع أحد أن يدلنا على وجه الفساد الذي يلحق المناسك بنقل المقام إلى موضع آخر .. ويجب أن نذكر أمرين لهما شأنهما : الأول: أن عمر رضي الله عنه نقل الحجر وهو ملتصق بجدار الكعبة، وهو وضع له هيبته، فأبعده عنها، وليس في فعلنا اليوم شيء من ذلك. والأمر الثاني: أن عمر إذ أقدم على نقله، إنما نقله من المكان الذي وضعه فيه إبراهيم بيده، وقام عليه فيه بالبناء، فغير وضعًا تحفّه ذكريات مقدسة، ووضع مقام إبراهيم في غير مقام إبراهيم .. وليس في فعلنا اليوم شيء من ذلك. ذلك كله إلى أن الموضع القديم للحجر كان معروفًا للناس بأنه " مقام إبراهيم " من قبل أن ينزل قوله تعالى: (واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى. روى جابر وغيره، أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لما طاف ومر بالحجر، قال له عمر). ومن هذا يعلم أن الآية الكريمة حين سمت هذا المكان " مقام إبراهيم " لم تسمه إلا وهو معهود في أذهان الناس بإشارات وحدود معينة؟.. وهناك أمر أخير يجب أن نذكره في هذا المقام، ذلك أن العرب في الجاهلية حين أعادوا بناء الكعبة، قصرت بهم النفقة، فلم يبنوها على مساحتها وأسسها الأولى، ثم رفعوا بابها بعد أن كان ملتصقًا بالأرض إلى العلو الذي هو عليه اليوم، وظل الجزء الذي تركوه من مساحتها منكشفًا، وهو الذي يسمى اليوم: " الحِجر " بكسر الحاء .. روى مسلم عن عائشة قالت: سألت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن الجدر (الجدر بفتح الجيم وسكون الدال: هو المكان الذي يسمى اليوم " الحجر " بكسر الحاء) أمن البيت هو ؟ قال: " نعم ". قلت: فلِمَ لم يدخلوه في البيت ؟ قال: " إن قومك قصرت بهم النفقة ". قلت: فما شأن بابه مرتفعًا ؟ قال: " فعل ذلك قومك ليدخلوا من شاءوا ويمنعوا من شاءوا ". وكان عليه السلام يريد أن يهدم الكعبة، ويدخل فيها الجدر أو الحجر، ويعيد بنائها على أسسها الأولى، أسس إبراهيم عليه السلام، التي أخبر بها القرآن الكريم، ". فهذا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يرى الجاهلية قد غيرت، وبدلت في صميم أوضاع الكعبة - وهي ما هي في القداسة والحرمة - فلا يرى في هذا التغيير إلا أنه تغيير لأوضاع حسية، لا يمس عقيدة من العقائد، ولا يغض من قداسة المعنى الرمزي الذي يتحقق به للكعبة أنها " بيت الله " ... " فهي بيت الله " سواء كان بابها ملتصقًا بالأرض أو مرتفعًا عنها .. " وهي بيت الله " سواء شملت أركانها المساحة الأولى أو ضمت بعضها فقط ... وسماها رسول الله " بيت الله " على رغم ما بها من تغير .. ونزل الوحي يقرر أنها " بيت الله " على الرغم من ذلك أيضًا، فإن ما بقى من أوضاعها كاف لأن يتمثل به المعنى الرمزي الدال على نسبتها إلى الله سبحانه. وإذًا، فقيمة الكعبة إنما هي في معناها الرمزي، وقدسية صلتها بالله ... وما فيها من بركة لا يرجع إلى طبيعة حجارتها، ولا معدن بنائها، بل يرجع إلى ما يفاض عليه من جلال المعنى الروحي الذي يصله بالله سبحانه. لهذا لم ير الرسول عليه السلام أن يبطل حتما ما غيرته الجاهلية بالكعبة من حيث إن المساس ببعض الأوضاع لا يتعلق بعقيدة من العقائد، ولا يسلخ عنها الأسرار التي صارت بها " بيت الله " فأبقى فعل الجاهلية على ما كان عليه إبقاء على استقرار قلوب حديثة عهد بالجاهلية. ونريد أن نقرر أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، إنما بعث ليغير ما ألفته قلوب الناس من الوثنية الجاهلية، وعبادتها، ومعتقداتها، وعاداتها في الأنصاب والأزلام ونحوها وكم أبطل عليه السلام من ذلك، دون أن يبالي ما تنكر القلوب من فعله، ولو أنه خشي إنكار القلوب لما تقدم شيئًا في رسالته .. فلو أن لأوضاع الأركان والمباني قدسية ذاتية، أو حرمة متصلة بعقيدة ما لمضى رسول الله إلى ما يريد من إعادة الكعبة على أسس إبراهيم غير عابئ بما تنكر القلوب، ولكنه عليه السلام لم يفعل، وآثر الرفق بالناس في أمر غير ذي خطر. ولا شك أن الحجر الذي هو مقام إبراهيم لا يبلغ في حرمته أن يكون مثل الكعبة قداسة ورعاية، فهي " بيت الله " وهي " أول بيت وضع للناس " وهي " الكعبة البيت الحرام " وليس حجر المقام في شيء من ذلك، فإذا لم نجد للرسول عليه السلام عزيمة في الاستمساك بالأوضاع الأولى لبيت الله، فأولى أن يكون هذا شأننا فيما هو أقل من البيت جلالة وقدسية .. ومما يرفع احتمال العزيمة لدى رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، في إعادة البيت على أسسه الأولى، قوله لعائشة في رواية مسلم: " إن قومك استقصروا من بنيان البيت، ولولا حداثة عهدهم بالشرك، أعدت ما تركوا منه، فإن بدا لقومك من بعدي، أن يبنوه فهلمي لأريك ما تركوا ، توسعة على الطائفين، وتوفيرًا لدواعي الخشوع والسكينة لمن يصلّون عنده ... والله سبحانه وتعالى أعلم، وله الحمد والمنة، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ... والله أعلم http://www.islamonline.net/servlet/Satelli...aAAskTheScholar ............... القرضاوى يبرر لعمر بدعته التى ابتدعها بدلا من احقاق الحق بانها بدعة لم يفعلها الرسول الاعظم . و المبرر حديث لعائشة فبدلا من انكار الحديث لان الرسول لا يقر على فعل الجاهلية و تغييراتها فانه بالعكس يتخذ منه ذريعة للتغيير و لو سلمنا بصحة الحديث افتراضا فان الرسول الاعظم رغب فى اعادة بناء الكعبة و وضع الحجر كما امر الله و كما بناها ابراهيم و ليس وضعه بما يشير عليه ذوقه الخاص او دون اى اساس سوى الراى الخاص . عمر فى نقله للحجر لم يستند لاى دليل دينى او اساس تاريخى انما نقله كما يحلو له مما سبب مشكلة كما نرى اليوم . و بدلا من اعادة المقام الى الوضع الذى كان عليه فى عهد الرسول الاعظم فانهم يريدون متابعة سنة عمر و ابعاد المقام كما يحلو لهم . فهل سياتى زمن يختفى فيه المقام كما اختفت مقامات الائمة فى البقيع ؟؟؟؟؟؟ ام ان المقام سيتم ابعاده الى متحف فى فرنسا او اللوفر فى لندن ؟؟؟ انا لله و انا اليه راجعون اللهم اليك المشتكى و انت المستعان اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار ايها المسلمون اختاروا :سنة الله و رسله محمد و ابراهيم ام بدعة عمر بن الخطاب - إسماعيل أحمد - 12-12-2005 :lol: من أكثر السلوكيات سماجة في الطواق منظر لا يكاد يتوقف كلما وفدت مجموعة إيرانية للعمرة أو الحج، ولا أقول أنه أمر خاص بالإيرانيين وحدهم، ولكنه فيهم وأشياعهم ألزم لأنه لا يكاد يصادفك شاذ عنه!! إنه منظر مجموعات من الناس تعترض طواف الطائفين لتصلي ركعتي الطواف خلف المقام! ولأن مفتيهم الشيخ علي نور الله وأمثاله يفتون لهم بأن الابتعاد عن طريق الطواق وخاصة في المواسم المزدحمة، وابتعاد بضع عشرات من الأمتار للخلف، يفسد طوافهم وصلاتهم! ويجعلهم بمنأى عن أن يتخذوا من مقام إبراهيم مصلى!! لأجل هذا نجد ذلك الجهاد العرمرمي الذي ينصب له الحرس الثوري الإيراني عشرة رجال أشداء لكل امرأة وشيخ ينشد أداء هذه الصلاة على الطريقة غير المبتدعة الذي يفتي بها صاحبنا هنا!! صاحبنا يصور الموضوع كأنه فتيا للشيخ القرضاوي أو رأي لأمير المؤمنين عمر الفاروق رضي الله عنه، أو أنه حديث اختصت به أم المؤمنين الطاهرة عائشة رضي الله عنها!! وإنه لو كان كذلك حق له أن يكون في محله من الاعتبار... غير أن هذا الاجتهاد كان مادة نقاش مطولة في مجمع الفقه الإسلامي التابع لمنظمة المؤتمر الإسلامي في السبعينيات حين جدد الملك فيصل بناء الحرم الشريف... طبعا بعض المتعجلين من الإخباريين ممن لا يهمهم أن تدهس ألوف الأنفس تحت الأقدام كما حصل في عاشوراء الماضي وفي أكثر من موسم للحج، وتراهم ربما قالوا: نحن على سنة إبراهيم واليسع وذا الكفل!!! بينما لا يزال الخوارج منذ العصر الأول يرون إخباريتهم قاضية على فهم أمير المؤمنين علي رضي الله عنه في تأويل نصوص القرآن والسنة!! وعمر المحدث الملهم كان عرضة لتهوكات شبيهة من بعض المتنطعين كأصيبيغ السامج لولا أن يد عمر كانت طولى في التخفيف من تنطع المتنطعين ومحمد الذي سن السنة عليه وعلى آله وأصحابه أفضل الصلاة والسلام كان عرضة لسماجة بعض الأعراب ممن كانوا يرون أنهم أخشى لله وأتقى لولا أنه غفر له من ذنبه ما تقدم وتأخر! فما كان منه إلا أن أوضح سلوكه الميسر للناس قائلا لمثل هذا اليسار لا التشديد: (من رغب عن سنتي فليس مني) لم يسأله بأبي هو وأمي عن شيئ من مناسك الحج قدم أو أخر في حجته اليتيمة إلا وقال لصاحبها: افعل ولا حرج، بينما المفتي علي نور يرى أن التيسير الذي أفتى به مجمع الفقه الإسلامي أكبر مرجعية للمسلمين ما هو إلا بدعة، وضلالة، مع أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: لا تجتمع أمتي على ضلالة!! على أنني أعجب من أصحاب جلد الذات واللطم والنياحة والقبور المسرجة والإخباريات غير المسنودة كيف يتكلمون عن البدعة والضلالة، وما أدري ما أقول له غير قول الشاعر: قذى بعينيك أم بالعين عوار؟!! واسلموا لتواصل واحترام ايها المسلمون اختاروا :سنة الله و رسله محمد و ابراهيم ام بدعة عمر بن الخطاب - داعية السلام مع الله - 12-12-2005 أخي علي .. اضبط نفسك اخي الكريم .. بارك الله فيك .. (f) نحن لانقدس الاحجار ........... مقام ابراهيم الا يزيد على كونه حجرا ؟ :) الكعبة نفسها كان صلى الله عليه وسلم سيقوم بهدمها اعادة بنائها على قواعد ابراهيم لولا ان بعض المسلمين حديثوا عهد بكفر وربما فتنوا بهذا . كمثال اخر : الحجر الاسود ليست له قيمة الا لان رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر بالتعبد بتقبيله .. وعمر بن الخطاب يعلم هذه الحقيقة , ولذلك قال : والله اني لاعلم انك حجر لاتضر ولاتنفع , ولولا اني رأيت رسول الله يقبلك ماقبلتك . هذا فهم سديد جدا للاسلام ... :) هؤلاء هم الخلفاء الراشدون الذين قال فيهم نبينا عليه الصلاة والسلام : فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين عضوا عليها بالنواجذ .. وهذا ليس مني دفاعا عن القرضاوي او غيره ولكني ارى ان القرآن والسنة تهمش دور الشكليات جدا.. وتعظم دور التوحيد وعبادة الله ..:) بمعنى : التركيز على الافكار لاعلى الاشخاص .......فضلا عن الاشياء.. هذا هو الاسلام اخي الحبيب .. أرجو أن أكون خفيف الظل عليكم .. (f) ايها المسلمون اختاروا :سنة الله و رسله محمد و ابراهيم ام بدعة عمر بن الخطاب - حمدي - 12-12-2005 الواضح أن كاتب الموضوع لا يعرف عمَّ يتكلم فهو يخلط بين الحِجر بكسر الحاء وإسكان الجيم، والحَجَر بفتح الحاء والجيم، وبين مقامات البقيع ومقام إبراهيم الذي هو قطعة من الحجر قام عليها إبراهيم فسميت بهذا الاسم! وعمر رضي الله عنه لم يتسبب بمشكلة، بل حل مشكله بنقل الحجر، وهذا المشكلة عادت للظهور مع تزايد أعداد الحجاج فوجب تكرار نفس الحل. وعمر لم يقم بهذا الأمر دون سند كما يدعي، بل أول من نقل الحجر إلى مكانه خارج المطاف -الذي كان محدودا آنذاك أول من نقله هو الرسول صلى الله عليه وسلم، وبقي كذلك في عهد أبي بكر الصديق رضي الله عنه، ثم حدث سيل في عهد عمر الفاروق رضي الله عنه فجرف الحجر بعيدا، ووضعه الناس ملاصقا للكعبة بعد السيل، لكن عمر رضي الله عنه أمر بإعادته إلى مكانه. والقرضاوي -أطال الله عمره في طاعته- أبدى رأيه في المسألة، وليس له سلطة نقل المقام من مكانه، بل الأمر يعود إلى السلطات السعودية، التي لن تقوم بعمل كهذا دون قرار من المجامع الفقهية في رابطة العالم الإسلامي، ومنظمة المؤتمر الإسلامي، وهي مجامع تمثل مسلمي العالم وليس بلدا بعينه. للمزيد: http://64.233.161.104/search?q=cache:paqTU...lient=firefox-a ايها المسلمون اختاروا :سنة الله و رسله محمد و ابراهيم ام بدعة عمر بن الخطاب - طريف سردست - 12-12-2005 الواضح ان هناك مشكلة فهم واقصاء بين المسلمين. إن الكعبة والمقدسات الاسلامية هي ملك مشترك لجميع الطوائف الاسلامية، وهذا يتتطلب ادارة مشتركة لهذه المقدسات الدينية. إن عدم ملائمة موقف احدى الطوائف لطائفة اخرى لايبرر الاقصاء والاستفراد والعزل، إذ ان هذه ليست إلا موروث ثقافي مشترك لنا جميعا، وليس لفئة ان تتعسف بفرض إدارتها ومواصفاتها على الفئات الاخرى. وبالمناسبة فأن المدرسة الوهابية قد احتلت المنطقة احتلالا وفرضت إدارتها عليه بالرغم من المالكية المذهب السائد تاريخيا. إن الادارة الاقصائية الديكتاتورية السائد ليس إلا استمرارا لفكر الوهابية المستفرد للاخر والمخضع له، المنعزل والتعسفي. إن احقاق الحق يتتطلب القبول بالادارة المشتركة واحترام إرادة الاخرين. ايها المسلمون اختاروا :سنة الله و رسله محمد و ابراهيم ام بدعة عمر بن الخطاب - على نور الله - 12-13-2005 الاخ الفاضل اسماعيل احمد : اولا: تفضلت بالقول : ............. من أكثر السلوكيات سماجة في الطواق منظر لا يكاد يتوقف كلما وفدت مجموعة إيرانية للعمرة أو الحج، ولا أقول أنه أمر خاص بالإيرانيين وحدهم، ولكنه فيهم وأشياعهم ألزم لأنه لا يكاد يصادفك شاذ عنه!! إنه منظر مجموعات من الناس تعترض طواف الطائفين لتصلي ركعتي الطواف خلف المقام! ولأن مفتيهم الشيخ علي نور الله وأمثاله يفتون لهم بأن الابتعاد عن طريق الطواق وخاصة في المواسم المزدحمة، وابتعاد بضع عشرات من الأمتار للخلف، يفسد طوافهم وصلاتهم! ويجعلهم بمنأى عن أن يتخذوا من مقام إبراهيم مصلى!! لأجل هذا نجد ذلك الجهاد العرمرمي الذي ينصب له الحرس الثوري الإيراني عشرة رجال أشداء لكل امرأة وشيخ ينشد أداء هذه الصلاة على الطريقة غير المبتدعة الذي يفتي بها صاحبنا هنا!! .............. الجواب: طبعا بالرغم من ان ما تفضلت بالسخرية منه ليس موضوعنا الا انه فى الواقع شهادة نعتز بها ان الايرانيين الشيعة يطبقون سنة الرسول الاعظم بحذافيرها كما ان مفتى الشيعة لا يفتون من كيسهم الخاص و لا يفتون بما يخالف ما فعله الرسول الاعظم و قرره بعكس من يطنطنون بمحاربة البدع و هم اهل البدع ان تتبعناهم و نقل المقام من اكبر البدع التى ابتدعت فى التاريخ الاسلامى و كل بدعة ضلالة و كل ضلالة فى النار . ثانيا: تفضلت بالقول : ............. صاحبنا يصور الموضوع كأنه فتيا للشيخ القرضاوي أو رأي لأمير المؤمنين عمر الفاروق رضي الله عنه، أو أنه حديث اختصت به أم المؤمنين الطاهرة عائشة رضي الله عنها!! وإنه لو كان كذلك حق له أن يكون في محله من الاعتبار... ............. الجواب: يا عزيزى انا لا اصور و لا ارسم اعطيتكم الرابط الفتوى :للشيخ الفاضل القرضاوى صرح القرضاوى :اول من نقل المقام من مكانه عمر بن الخطاب استشهد : برواية احاد لم تصدر الا من عائشة و لو صحت الرواية فان امنية الرسول الاعظم ان يجعل المقام كما بناه ابراهيم عليه السلام و الرواية استنكار من الرسول للتغيير فى حال الكعبة الذى فعله اهل الجاهلية و حفاظا على عدم تشكيك الناس استبقاه على هذه الحال و لكن امنيته اعادته الى حاله كما بناه ابراهيم عليه السلام و ليس اضافة تغيير جديد على ما بناه ابراهيم عليه السلام كما فعل عمر بن الخطاب و ينوى الوهابيون فعله الان و الغرض من ذلك معلوم و ساتطرق اليه لاحقا فوجود المقام لصق الكعبة يحطم اهم اركان الدعوة الوهابية و انتقادها للمسلمين . ثالثا: تفضلت بالقول : ........... طبعا بعض المتعجلين من الإخباريين ممن لا يهمهم أن تدهس ألوف الأنفس تحت الأقدام كما حصل في عاشوراء الماضي وفي أكثر من موسم للحج، وتراهم ربما قالوا: نحن على سنة إبراهيم واليسع وذا الكفل!!! ............ الجواب: دهس الالوف فى الحج و ليس فى عاشوراء ففى عاشوراء لم تقع حادثة واحدة مات فيها الالوف دهسا . هذه الحوادث المؤلمة من الممكن تلافيها دون تغيير شعائر الله و الا فان كان الامر كذلك فلنلغى الحج من اساسه او ليحج كل انسان فى بلده . من الممكن اتخاذ تدابير و فتاوى لتفادى هذه الحوادث . هل تعتقد ان نقل المقام سيوقف الصلاة عند موضعه ؟؟؟؟؟ رابعا: تفضلت بالقول : .......... بينما لا يزال الخوارج منذ العصر الأول يرون إخباريتهم قاضية على فهم أمير المؤمنين علي رضي الله عنه في تأويل نصوص القرآن والسنة!! ............. الجواب: الامام على عليه السلام لا يؤول القران و السنة كما يحلو له برايه الخاص بل يتبع سنة الرسول الاعظم خطوة خطوة و لا يخالفه قيد انملة فالرسول الاعظم هو مدينة العلم و الامام على عليه السلام باب المدينة و باب المدينة لن يوصلك الا الى المدينة . و ما اتباعنا للامام على عليه السلام الا لانه ثبت لنا بالنص القاطع انه يقود الى سنة الله و رسوله و لا يخالفها . و هل خالف الامام على عليه السلام سنة الرسول الاعظم ؟؟؟ تفضل دلنا على مخالفة واحدة لسنة الرسول الاعظم صدرت من الامام على عليه السلام او بدعة ابتدعها . خامسا: تفضلت بالقول : ........... وعمر المحدث الملهم كان عرضة لتهوكات شبيهة من بعض المتنطعين كأصيبيغ السامج لولا أن يد عمر كانت طولى في التخفيف من تنطع المتنطعين ......... الجواب: عمر المحدث : محدث ممن ؟؟؟؟؟من الذى يحدثه ؟؟؟ هل تعنى انه يوحى اليه ؟؟؟؟؟ و هل الملهم تصحح له امراة فتوى يصدرها دون ان يعلم او ينتبه لاية المهور ؟؟؟ هل المحدث الملهم لا يعلم ان من لم يجد ماء عليه ان يتيمم ؟؟؟ هل المحدث الملهم يريد اقامة الحد على مجنونة ؟؟؟ سادسا: تفضلت بالقول : ............ ومحمد الذي سن السنة عليه وعلى آله وأصحابه أفضل الصلاة والسلام كان عرضة لسماجة بعض الأعراب ممن كانوا يرون أنهم أخشى لله وأتقى لولا أنه غفر له من ذنبه ما تقدم وتأخر........... الجواب: من يظن انه اخشى لله و اتقى من الرسول الاعظم هو من يخالف سنة الرسول الاعظم و يبتدع فى الدين ما ليس فيه . اذ ان الابتداع بدعوى انه فعل الاصلح مما هو مقرر فى الدين من الله و رسوله . الرسول الاعظم ابقى المقام ملاصقا للكعبة كما تركه ابراهيم عليه السلام و لو انه يترتب عليه مفسدة فى الماضى او الحاضر او المستقبل لما تركه الرسول الاعظم فمن يغير ما اقره الرسول الاعظم بدعوى الاصلاح فانه ينصب نفسه و كانه اتقى و اخشى لله من الرسول الاعظم و انه يتوخى مصلحة المسلمين اكثر من الرسول الاعظم . سابعا: تفضلت بالقول : .......... لم يسأله بأبي هو وأمي عن شيئ من مناسك الحج قدم أو أخر في حجته اليتيمة إلا وقال لصاحبها: افعل ولا حرج، ........... الجواب: تفضل باثبات ما تفضلت به لان معلوماتى غير ذلك و تفضل راجع متعة الحج . ثامنا : تفضلت بالقول : ........... بينما المفتي علي نور يرى أن التيسير الذي أفتى به مجمع الفقه الإسلامي أكبر مرجعية للمسلمين ما هو إلا بدعة، وضلالة، مع أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: لا تجتمع أمتي على ضلالة!! .......... الجواب: متى اجتمعت الامة ؟؟؟؟؟ تاسعا : تفضلت بالقول : ............ على أنني أعجب من أصحاب جلد الذات واللطم والنياحة والقبور المسرجة والإخباريات غير المسنودة كيف يتكلمون عن البدعة والضلالة، وما أدري ما أقول له غير قول الشاعر: قذى بعينيك أم بالعين عوار؟!! ......... الجواب: اكلمك بالدليل تكلمنى بالافتراءات التى عفى عليها الزمن هل هذا هو جوابك ؟؟؟ هل هذا هو دفاعك ؟؟؟ يعنى هل هذه الجملة الان اقنعتنى بها ان عمر لم يبتدع فى الدين و انكم تسيرون على بدعته الى يومنا هذا ؟؟؟؟ ما شاء الله على قوة الاقناع افتح موضوع فى هذه الامور الامور و حاورنى ليس ان تجيب على سؤال من الغرب بجواب من الشرق اسلموا لود و احترام (f) اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار ايها المسلمون اختاروا :سنة الله و رسله محمد و ابراهيم ام بدعة عمر بن الخطاب - الزعيم رقم صفر - 12-13-2005 بسم الله الرحمن الرحيم على نور هلا تفضلت و اوضحت لنا ما هو مقام إبراهيم و ما هو حجر إسماعيل ؟ انت تتحدث عن حجر اسماعيل و كأنه مقام ابراهيم حجر اسماعيل هو هذا القوس الحجرى بجانب الكعبه و هو ما يقترح نقله ايها المسلمون اختاروا :سنة الله و رسله محمد و ابراهيم ام بدعة عمر بن الخطاب - على نور الله - 12-13-2005 اخى الفاضل الغالى : داعية السلام مع الله (f) اولا" تفضلت بالقول : .......... اضبط نفسك اخي الكريم .. بارك الله فيك .. .......... الجواب: اخى الفاضل كيف اسكت على تغيير صريح لشعائر الله ؟؟؟ نعم ساسكت عن مواضيع كثيرة ممكن الخلاف فيها لانها تستند الى اجتهاد فى اتباع سنة الرسول الاعظم اما المخالفة الصريحة و بالفم المليان كيف اسكت عليها ؟؟؟؟ ثانيا: تفضلت بالقول : .......... نحن لانقدس الاحجار ........... مقام ابراهيم الا يزيد على كونه حجرا ؟ .......... الجواب: يا اخى كيف لا نقدس احجارا ؟؟؟؟ اليست الكعبة المشرفة مقدسة ؟؟؟ و هى عبارة عن احجار اليست مكة مكرمة و مقدسة ؟؟؟ و هى عبارة عن احجار و تراب اليست بئر زمزم مقدسة و هى عبارة عن ماء ؟؟؟ اليس المصحف مقدس و هو عبارة عن اوراق ؟؟؟ لماذا اذا اهان انسان الكعبة او المصحف يثور المسلمون ؟؟؟ اليس لانه مساس بالمقدسات ؟؟؟ قدسية الورق او الحجر او التراب او اى شئ ليست قدسية لذاته بل لما حواه او اثر عليه من حدث او انسان ربانى او كلام ربانى . هذا الحجر مقدس لانه اثر من اثار ابراهيم عليه السلام و ابراهيم هو رسول الله و خليله و وليه . و التقديس لا تعنى العبادة فالعبادة لله الواحد القهار ثالثا: تفضلت بالقول : ........... الكعبة نفسها كان صلى الله عليه وسلم سيقوم بهدمها اعادة بنائها على قواعد ابراهيم لولا ان بعض المسلمين حديثوا عهد بكفر وربما فتنوا بهذا ............ الجواب: الرسول الاعظم لم يرد ان يهدمها و يبنيها على هواه الشخصى بل ان له غاية و هى اعادتها كما بناها ابراهيم عليه السلام الذى بناها كما امره الله تعالى . عمر بن الخطاب زاد فى هذا التغيير و ابتعد عن طريقة ابراهيم . يعنى فعل ما كرهه الرسول الاعظم و امتعض منه بنص عائشة . هل عمر ببدعته هذه تقدم خطوة فى اعادة بنائها كما تمنى الرسول الاعظم باعادة بنائها على قواعد ابراهيم ام انه زاد فى التغيير عما كان فى عهد ابراهيم عليه السلام و الرسول الاعظم ؟؟ بالطبع زاد فى التغيير عن طريقة ابراهيم عليه السلام و هو التغيير الذى كان يحز فى نفس الرسول الاعظم بتصريح عائشة . رابعا: تفضلت بالقول : ........... كمثال اخر : الحجر الاسود ليست له قيمة الا لان رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر بالتعبد بتقبيله .. وعمر بن الخطاب يعلم هذه الحقيقة , ولذلك قال : والله اني لاعلم انك حجر لاتضر ولاتنفع , ولولا اني رأيت رسول الله يقبلك ماقبلتك . هذا فهم سديد جدا للاسلام ... هؤلاء هم الخلفاء الراشدون الذين قال فيهم نبينا عليه الصلاة والسلام : فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين عضوا عليها بالنواجذ .. ............ الجواب: عون المعبود، شرح سنن أبي داوود، الإصدار 1.08 - للآبادي 5 - كتاب المناسك >> 603 - باب في تقبيل الحجر 1873 - حدثنا مُحمّدُ بنُ كَثِيرٍ أنبأنا سُفْيَانُ عن الأَعْمَشِ عن إِبراهِيمَ عن عَابِسِ بنِ رَبِيعَةَ عن عُمَرَ رَضِيَ الله عَنْهُ: "أَنّهُ جَاءَ إلَى الْحَجَرِ فَقَبّلَهُ فَقال: إِنّي أَعْلَمُ أَنّكَ حَجَرٌ لا تَنْفَعُ وَلا تَضُرّ، وَلَوْلاَ أَنّي رَأَيْتُ رَسُولَ الله صلى الله عليه وسلم يُقَبّلُكَ مَا قَبّلْتُكَ". -(جاء إلى الحجر فقبله): قال الخطابي: فيه من الفقه أن متابعة السنن واجبة ولم يوقف (يقف) لها على علل معلومة وأسباب معقولة وأن أعيانها حجة على من بلغته وإن لم يفقه معانيها، إلا أن معلوماً في الجملة أن تقبيله الحجر إنما هو [SIZE=5]إكرام له وإعظام لحقه وتبرك به، وقد فضل بعض الأحجار على بعض كما فضل بعض البقاع والبلدان وكما فضل بعض الليالي والأيام والشهور، وباب هذا كله التسليم وهو أمر شائع في العقول جائز فيها غير ممتنع ولا مستنكر. وقد روي في بعض الأحاديث أن الحجر يمين الله في الأرض. والمعنى أن من صافحه في الأرض كان له عند الله تعالى عهد، فكان كالعهد يعقده المملوك بالمصافحة لمن يريد من الأمة والاختصاص به وكما يصفق على أيدي الملوك للبيعة، وكذلك تقبيل اليد من الخدم للسادة والكبراء فهذا كالتمثيل بذلك والتشبيه انتهى. قال المنذري: وأخرجه البخاري ومسلم والنسائي وأخرجه مسلم والترمذي وابن ماجه من حديث عبدالله بن سرجس عن عمر وعابس بفتح العين المهملة وبعد الألف باء موحدة مكسورة وسين مهملة. ............ مجمع الزوائد. الإصدار 2.05 - للحافظ الهيثمي المجلد الثالث. >> 8. كتاب الحج. >> 27. (أبواب في الطواف). >> 2. (بابان في الطواف). >> 2. باب فضل الحجر الأسود. 5486-عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يأتي الركن يوم القيامة أعظم من أبي قبيس له لسان وشفتان". رواه أحمد والطبراني في الأوسط وزاد: "يشهد لمن استلمه بالحق وهو يمين الله عز وجل يصافح بها خلقه". وفيه عبد الله بن المؤمل وثقه ابن حبان وقال: يخطئ، وفيه كلام، وبقية رجاله رجال الصحيح. اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار ايها المسلمون اختاروا :سنة الله و رسله محمد و ابراهيم ام بدعة عمر بن الخطاب - على نور الله - 12-13-2005 الزميل حمدى : .............. أول من نقله هو الرسول صلى الله عليه وسلم ............... الجواب: شوف يا حمدى انا لم اكتب شيئا انما نقلت ما قالته فتوى القرضاوى و هو من قال بان عمر اول من نقل المقام . و اذا اردت الدليل ساتيك به اوضح من الشمس . الرسول الاعظم لم ينقل المقام ابدا . اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار ايها المسلمون اختاروا :سنة الله و رسله محمد و ابراهيم ام بدعة عمر بن الخطاب - على نور الله - 12-13-2005 الزعيم رقم صفر : تفضل للوصلة التى فى بداية المداخلة و الوصلة فى مداخلة حمدى فهى تشرح الموضوع ببعض التفصيل اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار |