حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
عمل سحرى ضخم للغزاة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: عمل سحرى ضخم للغزاة (/showthread.php?tid=2228) الصفحات:
1
2
|
عمل سحرى ضخم للغزاة - قطقط - 11-19-2008 فيه ساحر إسمه كوبرفيلد يقوم بإخفاء أشياء ضخمة مثل طائرة أو مبنى أو تمثال والغزاة قاموا بإخفاء ثلاث أشياء ضخمة ، وهى : الأقباط أصحاب الأرض ، والفلاح الذى عاشوا على عرقه وأمواله 13 قرن ، والأوربيين فرغم سيول المنتجات التى تأتى إلينا من أوربا والغرب فلا أحد يشعر بوجود الغرب ، وهم يأتوا لتنفيذ مشروعات ضخمة لكن لايظهروا فى وسائل الإعلام ، وهيئة المعونة الأمريكية تعمل ولايشعر أحد بها إلخ وهكذا قام الغزاة بعمل سحرى كبير جداً يخفون فيه الأشياء الحيوية ، ويصور لنا العالم على غير حقيقته وربنا يرحم آمين عمل سحرى ضخم للغزاة - بنى آدم - 11-19-2008 قطقط (جارة الوادى ) الغائبة عنا من زمن لها مقولة موجهة لك فى الأرشيف أرجو ان تؤكدها لى او تنفيها وهى قالت لك بالحرف الواحد : قطقط اختار لك موته إما سم فئران أو نرميك تحت ترماى أو نذبحك حسب الشريعة الإسلامية عمل سحرى ضخم للغزاة - ugarit - 11-19-2008 قطقط ما قصتك يا عزيزي أنت و الغزاة ب هال كام يوم ؟؟ عمل سحرى ضخم للغزاة - SH4EVER - 11-19-2008 الأخ قطقط لسه راجع من غرزة حشيش ... و هذه أولى مشاركاته عن الغزاة بعد توقف طويل تحياتي عمل سحرى ضخم للغزاة - العلماني - 11-20-2008 جاء المسلمون إلى مصر واسسوا حكماً من خلال بعض القواعد العسكرية، ولم يغيروا في التركيبة العرقية للمصريين (فهم لم يكونوا أصلاً بمستطيعين هذ ، نظراً إلى عددهم القليل أمام المصريين) فضلاً عن أنهم لم يبتغونه. اعتنق الأقباط الدين الإسلامي شيئاً فشيئاً على مدى الـ 14 قرناً الماضية. فمعظم من يسميهم "قطقط" الغزاة اليوم هم بالحقيقة "أقباط الأمس" الذين اعتنقوا الديانة الإسلامية (ترغيباً أو ترهيباً .. فهذا ليس مهماً الآن). لذلك فالحديث عن "الغزاة" لا معنى له، والمصريون الذين تحوّلوا إلى الديانة الإسلامية، وهم الغالبية الآن، كان أجدادهم قد تحوّلوا قبلها إلى الديانة المسيحية، ولعلهم قبل هذا خلطوا بين أديان اليونان والرومان والفراعنة الأقدمين. التحول الديني لا يصنع عرقاً ولا يصنع احتلالاً، ومصر لم يشرّد سكانها ولم يهجّروا كما حدث للكثير من الشعوب في الكثير من العصور (الفلسطينيون اليوم مثلاً). فمصر ما زالت مسكونة بأحفاد الفراعنة القدماء الذين يشكلون أغلبيتها الساحقة، مسلمين كانوا أم مسيحيين. لذا، فالأقباط ليسوا مصريين أكثر من غيرهم من المسلمين المصريين بالضرورة، بل لعل الكثيرين من المسلمين المصريين اليوم أكثر تجذراً في أرض مصر من كثير من الأقباط الذين يضمون بين ظهرانيهم، ولا شك، بعض العناصر "الهيلينية" و "المسيحية" الغريبة التي وفدت على مصر إبان الحكم الإغريقي والروماني عامة والبيزنطي المسيحي بالذات. قد تجد الملايين من المصريين المسلمين إذاً أعرق "مصرية" من الكثيرين من الأقباط (ذوي الأصول الهيلينية والرومانية والبيزنطية الذين وفدوا على مصر بين القرن الرابع قبل الميلاد والقرن السابع الميلادي)، رغم هذه القناعة "المسكينة" لبعض الأقباط (والتي تتجلى عند صاحبنا "قطقط") بأنه من أصحاب البلد الأصليين بينما مواطنوه المسلمون ليسوا إلا حفنة أغراب قد أتوا من الجزيرة العربية. ------ بالنسبة للفلاحين المصريون - مثل باقي الشعوب - معظمهم من الفلاحين حتى القرن العشرين، رغم محاولات التصنيع التي قام بها "محمد علي" في أوائل القرن التاسع عشر". والفلاح المصري كان مظلوماً بقدر ما كان الفلاح السوري واللبناني والفلسطيني والعراقي مظلومين. مع هذا فالثورة المصرية حاولت إصلاح الخلل (عبر الإصلاح الزراعي عند عبدالناصر) وتوزيع أملاك الباشوات على صغار الفلاحين (رغم الأخطاء التي وقع بها نظام "ثورة يوليو"). أما تراجع "قيمة الفلاح" كعماد رئيسي للانتاج، فهذا ناتج من تطور البلد واعتمادها شيئاً فشيئاً على القطاع الثاني (الصناعة) والثالث (الخدمات)، اسوة بكل دول العالم المتطورة. فالبلدان المتقدمة في المقاييس الدولية (الدول الغربية عامة مثلاً) هي بلدان تعتمد على "القطاع الثالث" (الخدمات) وليس على الزراعة (القطاع الأول) الذي تتصدر البلدان المعتمدة عليه لائحة الدول الأكثر تخلفاً في العالم. -------- بالنسبة للأوروبيين لا أعتقد بأن هناك، في الشرق، أكثر من مصر تأثراً بأوروبا والغرب . بل وصل الأمر ببعض المفكرين المصريين أن يدعوا علانية إلى تقليد أوروبا ونهج نهجها (سلامة موسى في ثلاثينيات القرن الماضي)، بل وكان "طه حسين" يدعو إلى التوجه غرباً عوضاً التوجه إلى الشرق. مع هذا فالاتصال بأوروبا كان يتعلق بالسياسة كثيراً، ففي عصر "محمد علي"، كانت فرنسا تدعمه إزاء بريطانيا، وكان الاتصال المصري الفرنسي حقيقة قائمة مكثفة (فإرسال "رافع رافع الطهطاوي" إلى باريس ليس وليد صدفة). مع دخول الاحتلال الانكليزي إلى مصر (1882) أصبح "شاي الساعة الخامسة" من مقومات حياة الطبقة المتنفذة في المدن. ولكن هذا انقطع مع "عبدالناصر" نظراً إلى التحول السياسي في المنطقة. ولكن عصر "انحسار النفوذ الغربي" عن مصر لم يعمّر طويلاً، فلقد عاد منذ عصر "السادات" وخصوصاً بعد "خيانته". ولعل المتابع - مثلاً - في أوائل الثمانينات للإعلام المصري سوف يشهد اهتماماً ملحوظاً بزواج "ديانا" و"شارلز" على صفحات "أكتوبر" و"آخر ساعة"، والميل إلى أمريكا وتاثيراتها. مع هذا، فالسياسة الغربية القذرة تجاه القضية الفلسطينية، وأسلمة الدولة المصرية في عصر السادات وعصر مبارك، جعل المعونات الغربية والنفوذ الغربي يمران من خلال قنوات حيية، ولا أظن بأن هذا سوف يعمر كثيراً، فهو يتغير مع تغير الأوضاع السياسية كما قلنا. واسلموا لي العلماني عمل سحرى ضخم للغزاة - vodka - 11-20-2008 Array قطقط ما قصتك يا عزيزي أنت و الغزاة ب هال كام يوم ؟؟ [/quote] الزميل قطقط يعرف شيئين فقط غزل وغزاة اذا حرمتوه من الغزل تحول للغزاة واذا حرمتوه من الكتابة عن الغزاة تحول للغزل فهو خيركم فاختاروا:) عمل سحرى ضخم للغزاة - المعتزلي - 11-20-2008 يا اخ قطقط فرضا فرضا يعني جبتوا امريكا و طردتم المصريين المسلمين (اللي بتنكروا انهم مصريين) و رجعتوهم على السعودية، تفتكر هتعرفوا تحكموا مصر و تبقوا دولة عظمى؟ توقعاتي الشخصية ان شوية عيال من غزة ممكن يحتلوا مصر بما انكم أخر حاجة تعملوها هي انكم تدافعوا عن نفسكم... فيه مسيحيين كتير كويسين لكن فيه برضه كتير منهم لابسين جلابية و مطولين دقونهم، التخلف واحد في كل الأديان عمل سحرى ضخم للغزاة - قطقط - 11-20-2008 Array[] جاء المسلمون إلى مصر واسسوا حكماً من خلال بعض القواعد العسكرية، ولم يغيروا في التركيبة العرقية للمصريين (فهم لم يكونوا أصلاً بمستطيعين هذ ، نظراً إلى عددهم القليل أمام المصريين) فضلاً عن أنهم لم يبتغونه. اعتنق الأقباط الدين الإسلامي شيئاً فشيئاً على مدى الـ 14 قرناً الماضية. فمعظم من يسميهم "قطقط" الغزاة اليوم هم بالحقيقة "أقباط الأمس" الذين اعتنقوا الديانة الإسلامية (ترغيباً أو ترهيباً .. فهذا ليس مهماً الآن). كويس إنك بتقول : " ترغيباً أو ترهيباً " ولم تقل إقتناعاً ، والحقيقة إن النقطة دى مهمة جداً لأنها تبين أن تغيير الدين تم بضغط الإضطهاد والسلطة ، وأنه لولا وجود المسلمين فى السلطة ماإتبع الإسلام أحد لذلك فالحديث عن "الغزاة" لا معنى له، والمصريون الذين تحوّلوا إلى الديانة الإسلامية، وهم الغالبية الآن، كان أجدادهم قد تحوّلوا قبلها إلى الديانة المسيحية، ولعلهم قبل هذا خلطوا بين أديان اليونان والرومان والفراعنة الأقدمين. التحول الديني لا يصنع عرقاً ولا يصنع احتلالاً، الإحتلال أنتج تحولاً دينياً ومصر لم يشرّد سكانها ولم يهجّروا المصريين ( الأقباط ) إضطهدوا إضطهاداً شديداً ، وأنت معذور لأنك لم تقرأ التاريخ القبطى ، فالقبطى كان ومايزال غريباً فى وطنه كما حدث للكثير من الشعوب في الكثير من العصور (الفلسطينيون اليوم مثلاً). فمصر ما زالت مسكونة بأحفاد الفراعنة القدماء الذين يشكلون أغلبيتها الساحقة، الأقباط فقط هم من يعترفوا بهذه الحقيقة ، أما من أسلموا فقد أنكروا أصولهم لكى يلتحقوا بالغزاة ، وفى العصر الحديث إلتحق كل من الأقباط والمسلمين بالمدارس للحصول على الوظائف الحكومية ، والمدارس عربت الكل مسلمين كانوا أم مسيحيين. لذا، فالأقباط ليسوا مصريين أكثر من غيرهم من المسلمين المصريين بالضرورة، بل لعل الكثيرين من المسلمين المصريين اليوم أكثر تجذراً في أرض مصر من كثير من الأقباط الذين يضمون بين ظهرانيهم، ولا شك، بعض العناصر "الهيلينية" و "المسيحية" الغريبة التي وفدت على مصر إبان الحكم الإغريقي والروماني عامة والبيزنطي المسيحي بالذات. قد تجد الملايين من المصريين المسلمين إذاً أعرق "مصرية" من الكثيرين من الأقباط (ذوي الأصول الهيلينية والرومانية والبيزنطية الذين وفدوا على مصر بين القرن الرابع قبل الميلاد والقرن السابع الميلادي)، رغم هذه القناعة "المسكينة" لبعض الأقباط (والتي تتجلى عند صاحبنا "قطقط") بأنه من أصحاب البلد الأصليين بينما مواطنوه المسلمون ليسوا إلا حفنة أغراب قد أتوا من الجزيرة العربية. ------ بالنسبة للفلاحين المصريون - مثل باقي الشعوب - معظمهم من الفلاحين حتى القرن العشرين، رغم محاولات التصنيع التي قام بها "محمد علي" في أوائل القرن التاسع عشر". والفلاح المصري كان مظلوماً بقدر ما كان الفلاح السوري واللبناني والفلسطيني والعراقي مظلومين. مع هذا فالثورة المصرية حاولت إصلاح الخلل (عبر الإصلاح الزراعي عند عبدالناصر) وتوزيع أملاك الباشوات على صغار الفلاحين (رغم الأخطاء التي وقع بها نظام "ثورة يوليو"). أما تراجع "قيمة الفلاح" كعماد رئيسي للانتاج، فهذا ناتج من تطور البلد واعتمادها شيئاً فشيئاً على القطاع الثاني (الصناعة) والثالث (الخدمات)، اسوة بكل دول العالم المتطورة. فالبلدان المتقدمة في المقاييس الدولية (الدول الغربية عامة مثلاً) هي بلدان تعتمد على "القطاع الثالث" (الخدمات) وليس على الزراعة (القطاع الأول) الذي تتصدر البلدان المعتمدة عليه لائحة الدول الأكثر تخلفاً في العالم. ولماذا لاتذكر الزراعة فى التعليم ؟ ، ولماذا لايذكر أن الصناعة بقضها وقضيضها مستوردة من بلاد الكفار ، وأننا نعتمد على الكفار فى كل كبيرة وصغيرة فى حياتنا الحديثة -------- بالنسبة للأوروبيين لا أعتقد بأن هناك، في الشرق، أكثر من مصر تأثراً بأوروبا والغرب . بل وصل الأمر ببعض المفكرين المصريين أن يدعوا علانية إلى تقليد أوروبا ونهج نهجها (سلامة موسى في ثلاثينيات القرن الماضي)، بل وكان "طه حسين" يدعو إلى التوجه غرباً عوضاً التوجه إلى الشرق. مع هذا فالاتصال بأوروبا كان يتعلق بالسياسة كثيراً، ففي عصر "محمد علي"، كانت فرنسا تدعمه إزاء بريطانيا، وكان الاتصال المصري الفرنسي حقيقة قائمة مكثفة (فإرسال "رافع رافع الطهطاوي" إلى باريس ليس وليد صدفة). مع دخول الاحتلال الانكليزي إلى مصر (1882) أصبح "شاي الساعة الخامسة" من مقومات حياة الطبقة المتنفذة في المدن. ولكن هذا انقطع مع "عبدالناصر" نظراً إلى التحول السياسي في المنطقة. ولكن عصر "انحسار النفوذ الغربي" عن مصر لم يعمّر طويلاً، فلقد عاد منذ عصر "السادات" وخصوصاً بعد "خيانته". ولعل المتابع - مثلاً - في أوائل الثمانينات للإعلام المصري سوف يشهد اهتماماً ملحوظاً بزواج "ديانا" و"شارلز" على صفحات "أكتوبر" و"آخر ساعة"، والميل إلى أمريكا وتاثيراتها. مع هذا، فالسياسة الغربية القذرة تجاه القضية الفلسطينية، وأسلمة الدولة المصرية في عصر السادات وعصر مبارك، جعل المعونات الغربية والنفوذ الغربي يمران من خلال قنوات حيية، ولا أظن بأن هذا سوف يعمر كثيراً، فهو يتغير مع تغير الأوضاع السياسية كما قلنا. لو فيه نفوذ غربى فهو موجود فى مؤسسة الرئاسة فقط التى تعمل على مراضاة الغرب للحصول على المال والمساعدات فى كل جوانب حياتنا ، لكن بالنسبة للناس فالغربى منفى عن أنظارهم بالكلية ، وممنوع مدح الغرب لأن مدح الغرب خيانة لأحسن أمة أخرجت للناس ، فمن يريد المدح عنده أحسن أمة يمدحها ويخلص ويذوب فى حبها ، أما الأوربى الكافر فيعمل عندنا كالعبد الذليل واسلموا لي العلماني [/quote] إذا كان حصل تطور من عصر الزراعة لعصر الصناعة فمن الذى قام بهذا التطور ؟ ، وهل إعترف المسلمون بفضل من قام بهذا التطور ؟ عمل سحرى ضخم للغزاة - قطقط - 11-21-2008 المفروض لو هيدرسوا التاريخ المصرى إنه يبدأ من العصر الفرعونى ثم الحكم اليونانى والرومانى والرومى ثم الفترة العربية والإسلامية ، ويتم تدريس أحوال الشعب تحت الحكم الإسلامى وليس فقط تاريخ الحكام المسلمين ، بمعنى إن تاريخ الحكام شىء ، وتاريخ الشعب شىء آخر التاريخ المدرس حالياً يبدأ من العصر الجاهلى ثم ظهور الإسلام ثم الخلفاء الراشدين وفتح مصر ثم الدولة الأموية والعباسية وتستمر الدراسة فى سير الحكام المسلمين حتى العصر الحديث ، مع تجاهل تاريخ الشعب المصرى عمل سحرى ضخم للغزاة - Waleed - 11-21-2008 Array المفروض لو هيدرسوا التاريخ المصرى إنه يبدأ من العصر الفرعونى ثم الحكم اليونانى والرومانى والرومى ثم الفترة العربية والإسلامية[/quote] الزميل قطقط (f) الرومي دول غير الرومان؟ و هل لهم علاقة بالديوك الرومي الموجودة بمصر حاليا؟ |