![]() |
الرابع ... يا ميليس - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: الرابع ... يا ميليس (/showthread.php?tid=22347) |
الرابع ... يا ميليس - هملكار - 12-08-2005 الشاهد اللبناني الوارد اسمه في إفادة هسام يدّعي عليه وعلى شحادة وخشان الاخبار السياسية هسام هسام شاهد زور ، الرائد سمير شحادة والصفحي فارس الخشان ضللا التحقيق عقد عامر امين ارناؤوط المنتمي الى احد اجنحة " حركة التوحيد الاسلامي " مؤتمراً صحفياً وذلك على خلفية ورود اسمه ضمن الشهادة التي ادلى فيها هسام هسام والملقنة من قبل الرائد سمير شحادة والصحفي فارس خشان بشأن التحقيقات في اغتيال رفيق الحريري . وحسبما كشفت الشرق الاوسط عن عامر امين قوله " انه تبلغ أواخر تشرين الاول الماضي دعوة بالمثول امام فرع المعلومات في المديرية العامة لقوى الأمن في بيروت ". واضافت حسب قوله : «والمذهل والغريب انه تم سؤالي عن معرفتي بالسيد ماهر الاسد شقيق الرئيس بشار الاسد وعن علاقتي باللواء جميل السيد وعن علاقتي بالضباط السوريين في الداخل السوري وعن زيارة مزعومة لي للقصر الجمهوري في سورية لاسباب مجهولة وعن معرفتي بشريط الفيديو الذي ظهر فيه السيد احمد ابوعدس» . واشار ايضاً الى ان الاسئلة المطروحة عليه كانت تحمل الكثير من الاكاذيب والاختلاقات والافتراءات وانها كانت تطرح عليه على شكل معلومات واردة في صيغها المطروحة وكان عليه ان يعلق عليها ويرد على اسئلة تدور حولها . الى ذلك فإن الشاهد اللبناني قد تقدم بإخبار لدى النيابة العامة التمييزية بتاريخ 2/12/2005 ذكر فيها انه انطلاقاً من اقوال الشاهد حسام طاهر حسام يتبين انه اقدم على ارتكاب شهادة زور بفعل اصلي وبتحريض واشتراك من قبل الرائد سمير شحادة والصحافي خشان المذكورين اللذين استغلا سلطتهما ونفوذهما لكي يضللا التحقيق ويورطاه في حادثة الاغتيال ، وطلب باتخاذ كافة الاجراءات القانونية بحق السيد هسام طاهر هسام والرائد سمير شحادة والصحافي فارس خشان ومن يكتشفه التحقيق فاعلا او متدخلا او محرضا او شريكا واحالتهم امام القضاء المختص». الرابع ... يا ميليس - الصفراوي - 12-08-2005 أتمنى ان يتمكن القضاء اللبناني من معرفة الحقيقة غير الحقيقة المضللة التي روجو لها ونرى ميلس أمام القضاء يجيب على اسئلة المحققين لأنه فقد ابسط قواعد الموضوعية في عمله وابسط شروط المهنية في منهة من ارقي الأختصاصات في المجتمع على مر العصور الرابع ... يا ميليس - هملكار - 12-08-2005 عزيزي الصفراوي كلنا نريد الحقيقة... بدون رتوش نتابع: شاهد اخر يؤكد فبركة رواية الاتهام من الخشان والرائد شحادة..... عامر امين ارناؤط استدعيت وقيل لي نفس الكلام الذي اعلنه الشاهد المقنع ادعى عامر امين ارناؤوط الذي ورد اسمه على لسان الشاهد السوري هسام طاهر هسام على الرائد سمير شحادة والصحفي فارس خشان وهسام هسام، وطالب احالتهم امام القضاء المختص، محتفظا بكافة حقوقه الشخصية لدى كافة الجهات. ونفى معرفته بأحد منهم، وتساءل عن المصدر الحقيقي الذي زج اسمه في هذه القضية. كلام ارناؤوط جاء خلال مؤتمر صحافي عقده في فندق الكواليتي - ان بطرابلس، بحضور عدد من الوسائل الاعلامية اللبنانية والعربية. واستهل ارناؤوط كلامه بالقول: «انا المواطن اللبناني عامر امين ارناؤوط المولود عام 1968 والمقيم في طرابلس شمالي لبنان والعامل في مجال الادارة لسنوات طويلة خلت. نلتقي اليوم بعدما شاهدنا وشاهد العالم بأسره ما بثته الفضائية السورية من مقابلة هسام هسام والذي عرف فيما بعد انه احد شهود التحقيق الدولي في قضية استشهاد الرئيس رفيق الحريري. ادعى انه ادلى بشهادة زور بغض النظر عن اسباب ذلك مورداً جملة من تفاصيل ليست موضوع لقائنا اليوم». اضاف: «الموضوع هو من طلب من هسام ان يذكر في شهادته اسماء لا يعرفها وانها كانت موجودة في مسرح الجريمة، فكنت شخصياً ممن سماهم هسام علنا في تصريحه الذي قال فيه انه طلب منه من قبل الرائد سمير شحادة رئيس فرع المعلومات في المديرية العامة لقوى الامن الداخلي ومن الصحافي فارس خشان ولكَم احزنني وآلمني كثيراً ان يبرئني شخص لا اعرفه من تهمة لم أفعلها ». تابع «لقد سبق مقابلة هسام وبتاريخ 31/10/2005 ان ابلغت عن طريق قوى الامن الداخلي مخفر باب الرمل في طرابلس وبشكل نظامي ورسمي بضرورة مراجعة فرع المعلومات في المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي ولدى سؤال عن الاسباب لم أعطَ من قبل الدركي اي ايضاحات واضحة اللهم إلا تأكيده على أن التبليغ هو إلزامي وجرى بشكل رسمي ووفقا للأصول، وقد راجعت محامي الشخصي فأشار بلزوم الاستجابة». تابع وبالفعل فقد راجعت فرع المعلومات في المديرية العامة في بيروت بتاريخ 1/11/2005، حيث أوضح لي النقيب جهاد ابو مراد بأنه سيسألني جملة من المعلومات لديه، راجياً تعاوني وبعد ذلك ستعرض افادتي على المدعي العام التمييزي الذي سيتخذ المناسب وفقا للقانون». اضاف ارناؤوط «والمذهل والغريب انه تمّ سؤالي عن معرفتي بماهر الأسد شقيق بشار الاسد وعن علاقتي باللواء جميل السيد وعن علاقتي بالضباط السوريين في الداخل السوري وعن زيارة مزعومة لي للقصر الجمهوري في سوريا لأسباب مجهولة وعن معرفتي بشريط الفيديو الذي ظهر فيه احمد ابو عدس. كل هذه الأسئلة كانت تطرح على شكل معلومات واردة في صيغها المطروحة وكان عليّ ان اعلق عليها وارد على اسئلة تدور حولها، وقد امليت افادتي وعبرت عن دهشتي واستغرابي بل وقرفي من سَوْق هكذا أكاذيب واختلاقات وافتراءات لا اساس لها من الصحة، وتساءلت لماذا ولماذا كل ذلك؟ ولمصلحة مَن؟ وهل هذا هو النهج الأمني الجديد الذي وُعد اللبنانيون به بعد العبث الكبير الذي عاشته البلاد طيلة الفترة الماضية من الحياة اللبنانية العامة، بعدها اقفل التحقيق لدى مراجعة المدعي العام التمييزي في نفس اليوم وطلب مني التوقيع على سند إقامة -ان تاريخي واضح واسلوبي في العمل العام يعرفه القاصي والداني وإن خياراتي السياسية لم يخالطها في يوم دعوة الى عنف او تطرف وهذا يكفي ليحفظ لي لبنان وامنه ودولته وشعبه كرامتي وحقوقي. اضاف ارناؤوط: بناء على كل ما ذكرته قررت ان أتجاوزه واعتباره لم يكن» وفي 27/11/2005 يوم مقابلة هسام هسام التي ذكر فيها ما ذكر جعلني أعيد قراءة ما تقدم من وجهة نظر اخرى ليس من موقع صدقية الشاهد أو عدمها، ولكن من موقع الشبهات والقرائن المتوفرة بين ما سئلت عنه في فرع المعلومات في 1/11/2005، وبين ادعاء هسام ان فرع المعلومات نفسه وبشخص الرائد سمير شحادة واشتراك الصحافي فارس خشان قد طلبا منه الشهادة والادعاء بأني كنت موجوداً في مسرح جريمة اغتيال الرئيس الحريري. وتابع: وتقدمت بعد استشارات عديدة وتريث لاستجلاء المواقف بعد مقابلة الشاهد هسام عبر محامي زكي زكريا لدى النيابة العامة التمييزية بإخبار بتاريخ 2 الجاري ذكرت فيه انه انطلاقاً من اقوال الشاهد الذي تبين انه اقدم على شهادة زور بفعل اصلي وبتحريض واشتراك من قبل الرائد شحادة والصحافي خشان انهما طلبا منه بحسب ما ذكر هسام في المقابلة ذكر اسمي في الجريمة، كما انه تبين ان جريمة اخرى قد ارتكبت ـ ان صحت رواية هسام ـ من قبل الرائد شحادة والصحافي خشان باستعمالهما سلطتهما ونفوذهما بشكل مباشر ليضللا التحقيق وليحرفانه عن مساره الحقيقي وقد الحقا بي اشد الضرر وهو أن يورطانني في قضية الاغتيال. واردف: لذلك طلبت وبناء للقانون ولما ورد اتخاذ كافة الاجراءات القانونية بحق هسام وشحادة وخشان ومن يكتشفه التحقيق فاعلاً او متدخلاً او محرضاً أو شريكاً احالتهم أمام القضاء المختص، مع الاحتفاظ بكافة حقوقي الشخصية لدى كافة الجهات. واشار: «نحن الطرابلسيين المسلمين السنة بالذات نعرف مرارة فقدان الرجال الكبار فكما افتقدنا الرئيس رشيد كرامي في زلزال كبير فقدنا الرئيس رفيق الحريري. وأكد ان طرابلس «الشام» ما سميت بذلك الا لانها كانت حاضرة من حواضر بلاد الشام وعاصمة من عواصم القرار فيها». ورداً على سؤال حول من هي الجهة التي يشك بها ارناؤوط في زج اسمه في التحقيق، فقال «لا اريد ان ادخل في هذا الموضوع لانه سجال طويل جداً. كما ذكر ارناؤوط انه استدعي في عهد النظام السابق الى مقرات الامن، ولم يتجاوب حينها، مؤكداً ان النظامين اللبناني والسوري يعرفان انه لا يجيب اذا لم يكن حسب الاصول حتى لو تم استدعاؤه من رئيس الجمهورية. وحول سؤال ما إذا كان قد زج باسمه في التحقيق في محاولة للنيل مما كان يمثل في السابق (مسؤول الاعلام في حركة التوحيد الاسلامي مجلس القيادة). اجاب: «وضعت الرئيس ميرزا بعد قراءتي للموضوع في الصورة، طرحها الآن غيد مفيد، خاصة ان الرئيس ميرزا لم يسجل افادتي بشكل رسمي، ومنذ أن قدمت الاخبار لم استدع حتى هذه اللحظة، واذا لم يتم ذلك بشكل رسمي سأعلنه الى الجميع». وكالات الرابع ... يا ميليس - الزرقاوي دت كوم - 12-09-2005 قلنا لكم انتظروا ولا تتسرعوا قلتوا اننا بعثيين . والان أقول أيضا انتظروا فعندي احساس أن هناك قنبلة (نووية) ستفجرها المخابرات السورية في الوقت المناسب. الرابع ... يا ميليس - الصفراوي - 12-09-2005 المشكلةان اللذين تحدثوا عن النظام الامني السابق استبدلوه بنظام امني اكثر سوء من نظام رستم غزالي وهناك اشخاص يمارسون القرصنة الامنية والسياسية ولا يريدون ان يلتفتوا إلى احد وهناك صمت رهيب عندما يعرج أزلامهم لكن ما ان تفتح طاقة باتجاه سوريا الا وتجد سيلاَمن الاقلام الفاسدة تصب سوادها على بياض الحقيقة كي تطمس معالمها .. الرابع ... يا ميليس - journalist - 12-09-2005 واللافت ان تمدّد "ظاهرة هسام هسام" نحو تركيا تزامن مع ظهور عنصر جديد في الإفادة التي قدّمتها ثروت الحجيري خطيبة "الشاهد السوري" هسام يدحض الادعاءات التي ذكرها في مؤتمره الصحافي في دمشق عن تعرضه للضغط والترغيب والترهيب للادلاء بمعلومات تدين مسؤولين أمنيين سوريين في جريمة اغتيال الرئيس الحريري. وقد تحدثت الحجيري استناداً إلى مصادر لبنانية، عن واقعة مهمة في سياق يجعل تراجع هسام عن اعترافاته "غير ذي شأن"، إذ جاء في افادتها انه قبل الانفجار الذي استهدف موكب الرئيس الحريري بربع ساعة، وفيما كانت تتنزه برفقه خطيبها هسام في منطقة عين المريسة في بيروت، تلقى هسام اتصالاً على هاتفه الجوال طلب فيه المتصل ان يغادر هسام المنطقة فوراً لأن "انفجاراً مزلزلاً سيقع فيها". وبعد انتهاء الاتصال أخذ هسام بيدها وركضا مسرعين باتجاه الحمراء وعندما قطعا مسافة أوصلتهما إلى منطقة كليمنصو دوى الانفجار. وعندها أبلغها هسام ان المتصل الذي أنقذ حياتهما هو العميد السوري جامع جامع -------------- خطيبة هسام اللبنانية تنفي كل ما اعلنه وصرح به في التلفزيون السوري وان كل ما قاله هو تلفيق مخابراتي لا ينفع...لم نرى التلفزيون السوري يعرض هذه الاخبار ويعيد بثها مرات ومرات ميليس اعلن ان الشهود الكاذبين الذين ارسلتهم سوريا لتضليل التحقيق مكشوفين لديه وهو لم يأخذ شهادتهم في الاعتبار وعلى العموم فأن ميليس لديه شهادات من 500 شخص أخر المخابرات السورية حاولت اعلامنا ان ميليس أولا"عميل صهيوني ثم ان مساعديه من الجيش الاسرائيلي ثم ان شهوده زور ...وطبعا"لأن المخابرات السورية تجهد لتعليمهم بعض الدروس وتحاول عبر افشال ميليس ان يترك المشبوهين الاساسيين اي ماهر الاسد واصف شوكت من قبضة العدالة او من حبل المشنقة.. ان الوثائق والتسجيلات التي تحوزة ميلييس والامم المتحدة فيها الشيء الكثير والكافي والذي سيجر الخمسة الكبار في النظام السوري للمحكمة والعقاب وهم سوف يعترفوا بان من امرهم بالفعل ليس الا الرئيس الشاب وريث العشيرة وصاحب مزرعة ابوه, ولن يكون بعد هذا الاعتراف اي اعتراف عربي بهذا النظام وربما سيكون الانحدار اسرع مما يتوقعه البعض ...واول بوادر الضعف والتهاوي الاضطراب الاقتصادي الذي يحصل لقيمة النقد |