حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
و شهد شاهد من اهلها ...اضطهاد الاقباط فى مصر - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: و شهد شاهد من اهلها ...اضطهاد الاقباط فى مصر (/showthread.php?tid=22461) |
و شهد شاهد من اهلها ...اضطهاد الاقباط فى مصر - ضيف - 12-03-2005 جريدة الميدان القاهرية 1/12/2005 [CENTER]أرملة قبطية تستنجد بالبابا شنوده[/CENTER] لم نكن نتوقع ــ بأي حال من الأحوال ــ ونحن نستمع لاعترافات هذه السيدة.. أنه يوجد علي سطح الأرض من له كل هذه الطاقة والقدرة لتحمل الاضطهاد والمعاناة، الأمر المثير للدهشة والاستغراب أن تلاقي هذه السيدة الأرملة الاضطهاد علي يد رجل دين ــ كانت ــ تكن له كل الاحترام والتقدير. هذه الأرملة القبطية لجأت إلينا لنستمع لها ونعرض شكواها وصراخاتها إلي كل من يهمه الأمر. مأساة حقيقية تعيشها هذه الأم الأرملة والتي تبلغ من العمر »60 عاماً« أم لسبعة أبناء »خمسة أولاد وبنتان« من أسرة مصرية عريقة محبة للناس ومحبوبة من كل أصدقائها وجيرانها وتتميز بين أهالي الحي بالطيبة والأخلاق الحميدة مريضة بالسكر وتعرضت لعملية بالقلب. بدأت مأساتها الحقيقية بعد وفاة زوجها الذي كان يعمل في محل مفروشات وملابس بمنطقة العوايد بحي المنتزة وكانت الحياة قبل وفاته ميسورة وكان يخرج راتباً شهرياً لكاهن الكنيسة كما كان يخرج العشور والملابس وأشياء أخري إلي أخوات الرب طوال فصول السنة. وبدأت الكارثة في إحدي الليالي السوداء حيث استدعاها الأب المسئول عن الكنيسة داخل مكتبه وقام بتوبيخها علي علاقتها بجيرانها المسلمين والأدهي من ذلك قام بتهديدها عن عدم دفعها ما كان يقدمه زوجها للكنيسة وطلب منها قطع علاقتها نهائياً بجيرانها المسلمين وهم الذين يقومون برعايتها والسؤال عنها والوقوف بجوارها والأمر من ذلك طلب الكاهن من صاحب المنزل الذي تسكن فيه طردها منه هي وأولادها ومن الدكان الذي تكتسب منه قوت يومها والذي يقع في نفس العقار الذي تسكن فيه في حين أن صاحب هذا العقار يمتلك ثلاثة عقارات أخري. شكوي هذه السيدة كشفت عن وجود صفقة بين كاهن الكنيسة ومالك العقار للوقوف ضدها حيث قام الكاهن بدفع 160 ألف جنيه دون وجه حق لصاحب العقار ثم أعطاه مباني الكنيسة بدون عمل مناقصة مقابل ٨ ملايين جنيه. ولم تجد الأم المكلومة علي مستقبلها وسلامة أولادها غير الذهاب لصاحب العقار لتستعطفه لكي يتركها وشأنها ولكنه قام بالتعدي عليها بالضرب والإهانة بالإضافة إلي اشتراك باقي أهله في ذلك وقاموا بتمزيق ملابسها وأحدثوا بها بعض الإصابات والجروح في جسدها وأخذوا منها ثلاث غوايش ذهبية وسلسلة ذهب أيضاً كانت ترتديها وهي كل ماتملك من متاع هذه الدنيا. الأمر الذي دفعها إلي تحرير محضر بقسم شرطة المنتزة رقم 156 ولكن الكاهن لم يرحمها بل أرسل لها عمالاً من الكنيسة قاموا بضربها وضرب أولادها وقام ابنها بتحرير محضر آخر برقم 21 ولكن بعد أيام فوجئت بأن الكاهن اقتاد ابنها إلي قسم الشرطة للتنازل عن المحضر الذي تم تحريره بعد أن هدده بخطف اخوته البنات إلي أحد الأديرة التي لايعرف مكانها فاضطر للتنازل خوفاً منه. وتستكمل الأم حديثها فتقول: أنا فخورة بأنني مسيحية ولكن تقاليد ديننا المسيحي لاتقول مثل الذي يأمرنا به أبونا في الكنيسة ولايوجد تعصب في الدين المسيحي وهم يتهموننا بأننا نحب المسلمين ونتعامل معهم وهذا شرف لنا ولم يسيء أحد إلينا منهم وكل تعاملاتي التجارية والشخصية معهم وهم الذين يقفون معي في كل أزمة أتعرض لها. ولن يدخل أحد الإسلام إلا باقتناع وكذلك لن يذهب أحد المسيحية إلا باقتناع منه. وتضيف: صاحب المنزل قال لي الأب يطلب منك عدم التعامل مع المسلمين.. كيف يكون ذلك والدين المعاملة ولم يسيء إلي أحد. وتسرد قصة شاهدتها بنفسها: شخص مسيحي ضرير جاء لكاهن الكنيسة يطلب منه سداد فاتورة الكهرباء الباهظة لأنه لم يستطع تسديدها فرد عليه الكاهن بالضرب في صدره وقال له بالحرف الواحد: »روح لحد آخر يدفعها لك بتخلف ليه طالما لايوجد معك فلوس«. وفي إحدى مقابلاتها مع الكاهن ذكرت له الأم أنها لم يعد في إمكانها شيء تدفعه للكنيسة وقالت له بالحرف الواحد »إنت عبد وأنا عبدة« فلم يعجبه ذلك وقال لها »أنا عبد« واستغرب من هذه الكلمة فردت عليه قائلة: »نعم انت عبد وأنا عبدة زيك لله« وهذا الكاهن مقتنع أنه إله منزل من السماء وهو عايز الناس تعبده وعندما تسلم عليه يمد يده ليقوموا بتقبيلها وإن لم يفعلوا ذلك يحرموا من دخول الكنيسة. وتكمل حديثها: عندما طلب مني الكاهن مقاطعة المسلمين وعدم التعامل معهم رفضت فهددني بأنه سوف يخرجني من المنزل بمساعدة أصحاب هذا المنزل الذي أسكن فيه. وتفجر الأم قنبلة من العيار الثقيل وتكشف القناع عن الاتهامات الباطلة التي تلفق للمسلمين باضطهادهم المسيحيين داخل مصر فتقول: بعد وفاة زوجي حضرت إلينا بعض السيدات المسيحيات وطلبن مني أنا وابنتي أن نقوم بنكش شعرنا وتمزيق ملابسنا والوقوف حفاة ويقوموا بعد ذلك بتصويرنا والسفر بهذه الصور خارج مصر ليعلنوا علي غير الحقيقة بأن المسيحيين مضطهدون داخل مصر. وتضيف بأنه تم فعل ذلك مع إحدي الجارات المسيحيات لها ولكنها رفضت بعد كل الإغراءات التي عرضت عليها وأخبروها بأنهم جاءوا من طرف البابا كاهن الكنيسة التابعين لها وأنهم في ظلم واضطهاد وبهذه الصور المفبركة سيتم السفر بها خارج مصر وذلك أدي إلي زيادة حدة الغضب لدي الكنيسة والكاهن مننا. وتتساءل: أين الاضطهاد للمسيحيين داخل مصر؟ نحن نشعر بالأمان وسط هذه الفئة ولايوجد آمان أكثر من الذي أعيش فيه وسطهم وهذه هي تعاليم الدين المسيحي والانجيل يقول ذلك وأنا تربيت وسطهم وتعلمت أشياء كثيرة حلوة منهم والمحبة لم تأت من فراغ وأنا الآن عايشة بين محبة المسلمين ومحبة المسيحيين، وكل الأديان تدعو للتسامح والمحبة. وتقول الأم: لم أجد اضطهاداً أكثر من الذي أواجهه من كاهن الكنيسة لنا ولم أشاهد ديكتاتورية أفظع منها وأنا لا أذهب للكنيسة خوفاً منه بل أقوم بالصلاة داخل منزلي وأولادي يذهبون للصلاة بكنيسة بمنطقة أمبروزو والكاهن يتهمنا بأننا ننجس الكنيسة بدخول المسلمين فيها أثناء المناسبات . وتضيف: كاهن الكنيسة يقوم بزيارة كل منا داخل شقته ومن يوم وفاة زوجي لم يحضر لنا ولو مرة واحدة وهو يعتني جداً بالأثرياء من المسيحيين ويقوم بانتظام بزيارتهم ويرجع لبيته محملاً بالهدايا الثمينة.. أما نحن فلا نملك شيئاً وكان زوجي يقوم بذبح خروف ويعطيه نصفه وكل الكبدة ولا يتذوقها أحد منا وتذهب هي ونصف الخروف لأهله ومنزله. بل تقوم بعض السيدات الفقراء منا بخدمة زوجة الكاهن نظير أشياء تافهة تعطيها لنا. وتكمل الأم الحديث وتقول: فاض الكيل من أفعال كاهن الكنيسة فطلبت المساعدة من باقي الكهنة بالكنيسة ولكن دون جدوي فقررت الذهاب لوكيل البابا بالإسكندرية ولم أتمكن من مقابلته لأن المفروض أن أحضر ورقة من كاهن الكنيسة لمقابلته. وكيف يكون ذلك وكيف يعطيني مستنداً لإدانته.. كيف والكل يقف أمامي ويضطهدني بمجرد تعاملي مع المسلمين الذين يعاملوننى بكل حب وتقدير ولم يجبرني أحد علي التعامل معهم. وعندما طلب أحد الكهنة بالكنيسة من »الكاهن الحوت« الرفق بي وحل مشكلتي أجاب بأنه سوف يقوم بتربيتها وتكتيفها لو فكرت أن تذهب للإسلام والمسلمين ويوم أن تفكر في ذلك سوف يقوم بدهسها بسيارة في الشارع. و شهد شاهد من اهلها ...اضطهاد الاقباط فى مصر - fady - 12-04-2005 اهلا يا katz واحشني أنت برضه بتصدق مقال أو كلمة جاءت في جريدة صفراء يا katz كنت اعتقد بعد العشرة الطويلة أنك أعقل من هذا تحياتي و شهد شاهد من اهلها ...اضطهاد الاقباط فى مصر - fady - 12-04-2005 اهلا يا katz واحشني أنت برضه بتصدق مقال أو كلمة جاءت في جريدة صفراء يا katz كنت اعتقد بعد العشرة الطويلة أنك أعقل من هذا تحياتي و شهد شاهد من اهلها ...اضطهاد الاقباط فى مصر - fady - 12-04-2005 حظك يا katz المداخلة تكررت ثلاث مرات انت دايما محظوظ يا katz معايا :23: تحياتي و شهد شاهد من اهلها ...اضطهاد الاقباط فى مصر - ضيف - 12-04-2005 اهلا يا فادى و الله يا اخى احنا بقينا عشرة طويلة و بالتالى فانا عارف ما سيكون ردك انت و زملاؤك على هذا الموضوع طبعا الميدان صحيفة صفراء و ليست ذات مصداقية طالما انها تقول الحقيقة عموما الست موجوده و الوقائع المذكورة بالاسم و لو ان البابا فعلا عايز يحرج الجريدة و يفضح كذبها امام الدنيا كلها ممكن ببساطة يقول لهم : ابعتوا لى الست دى احقق فى شكواها و عندما تفشل الجريده فى ايجاد السيدة و التى نشرت صورتها ساعتها سأصدقك يا فادى و اكون اول واحد يتف عليها اما الكلام من عينة البابا لا يلتفت الى هذه الصغائر فى الجرائد الصفراء و ابصر ايه فهذا هروب و ما يمشيش معانا :rose: |