حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
"الإرهابي 20".. - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: "الإرهابي 20".. (/showthread.php?tid=22661) |
"الإرهابي 20".. - Arabia Felix - 11-25-2005 كان من الممكن أن يكون "زاهي" الجبالي الرقم العشرين في المجموعة التي هاجمت الولايات المتحدة قي 11 أيلول 2001، كان في ورطة حياة خطرة، تقود إلى الموت. يكتب عبد الله ثابت عن تجربته التي لم تكتمل، بأسلوب شعري، يدخل في التفاصيل التي يمر بها والتي تحيط به ويكتب عن المصادفات الغريبة التي غيرت حياته، بصراحة وحب... يقول المؤلف: إذن فالتسعة عشر ، الذين فجعوا العالم في هذا اليوم من سبتمبر، كان من المفترض أن أكون عشرينهم ، لو أني بقيت معهم ، واستجبت لأولئك الذين كانوا يريدون أن يقنعوني بالرحيل لأفغانستان ! ولكنت واحداً من الذين هدموا كل هذه الطوابق على رؤوس من بداخلها ! ولكنت واحداً من الذين مزقوا المسافرين بداخل الطائرات التي اصطدمت بالبنايات الثلاث! ولكنت طرفاً في جريمة من أكبر جرائم التاريخ بحق الإنسانية مهما كانت المسوّغات السياسية أو الدينية أو غيرها ! http://www.almadahouse.com/ * عبدالله ثابت: شاعر وكاتب سعودي.. ** الإرهابي 20 رواية من دار نشر "المدى" .. وقريباً ستوزع على المكتبات.. وهي الآن متوفرة في مكتبة بيسان ببيروت.. "الإرهابي 20".. - العاقل - 04-30-2006 اشتريتها من معرض الكتاب في الرياض ، ووقعها لي عبد الله نفسه . لم تكن كما توقعت .. هي أشبه بالسيرة الذاتية ، بل هي سيرة ذاتية ، ربما لأنه يتكلم عن جنوب السعودية لم استطيع استساغتها أنا النجدي . لغته جيدة جدا ... لكن مشكلة السعوديين دائما ، في كتاباتهم الروائية ، أنهم لا يميزون ذلك الحد الفاصل بين الأدب والتاريخ ، فتكاد تكون رواياتهم تأريخا متلبسا بلبوس رواية . لم ينعتق من هؤلاء إلا القصيبي ، وعبد خال ، وأشرف الفقيه صاحب القصص العلمية ومحمد الحضيف . "الإرهابي 20".. - Arabia Felix - 04-30-2006 أشاركك الرأي يالعاقل.. (f) كانت ملاحظاتي على الارهابي 20 تتلخص في: تغليب السيرة على هدف الرواية.. لم يعطِ الراوي - من وجهة رأيي- لحادثة أو احداث العمل السري العسكري خارج الجزيرة حقه.. لم يكن الربط بين هذه الاحداث (وقد كانت هناك مناسبة للسرد) والعملية الارهابية في نيويورك.. ربما لأن الأمر أكثر من أن يحتمل... لكن بالمقابل، فسلاسة السرد لعضو في مجموعة ارهابية متشددة متطرفة كان vivid :) وكأني أعيشه لحظة بلحظه.. وكان يستثير كل ذاكرتي وشرائطها لتذكرهم: في المدرسة، في الحي، في الجامعة، في المخيمات الصيفية... كان عبدالله يعيد تعريفهم في أذهاننا.. فشكراً لهم (f) الملاحظة الأخرى، لم أكن أحبذ أن يكمل عبدالله سيرته حتى النهاية فذلك أوحي لي بأنني لن أقرأ لعبدالله مرة أخرى.. فقد انتهى!!! في المجمل، الرواية ممتعة.. ولغتها شاعرية.. جزلة.. وقوية.. وفيها نفس طيب :) من الروايات التي يمكن أكلها في ليلة واحدة.. أو مضاجعتها في ليلة واحدة على رأي الكثير من الذكور :23: عسيـــر... آآآآخ يا أبهى (ا) مدن الله... يا أجمل قصائده.. استفز عبدالله مشاعري من الجذور وهي يحكي عن جبال عسير.. عن أرضها. حقولها.. مراعيها.. أهلها.. نسائها.. ورجالها.. ورقصاتهم.. بيوتهم الطيبنية.. ماضيهم وحاضرهم.. اشتقت لأهلي :wr: :kiss2: لعبدالله الإرهابي (زاهي الجبلي) :P "الإرهابي 20".. - العاقل - 04-30-2006 لست موسيقاراً، ولا حانوتياً، ولا جندياً على باب جمهورية أو مملكة، ولست شيوعياً ولا قومياً، ولا إقطاعياً، ولا قدسياً ولا أبيض، أو ملوناً، أو زنجياً، ولا بوهيمياً، أو قيمياً، ولا زيراً للنساء أو مثلياً، ولست عزة بيغوفيتش، أو حتى صموئيل وصدام الحضارات، كما أنني لست روتينياً أو قصة شعبية، أو كيس براز لمريض كلى، أو "حلوى غزل البنات".. لست أي شيء.. إنني مجرد التواء في رقبة الوقت! "الإرهابي 20".. - Logikal - 05-01-2006 اقتباس: العاقل كتب/كتبت هل غلب على الكتاب أسلوب بعض الخليجيين في الكتابة الذي يعطي قائمة كاملة من المترادفات عند كل موقف؟ سأعطيك مثالا من ابتكاري: "اقتربت و وصلت و تقدمت نحو و قاربت و مشيت باتجاه و تحركت الى و تقدمت من الباب او البوابة او المدخل او واجهة البيت، و وضعت اي ادخلت المفتاح و حينها اي وقتها و لحظتها و في زمنها و يومها سمعت اي وعيت و فطنت و احسست بحركة في الداخل..." رأيت هذا الاسلوب في بعض الكتابات الخليجية. طبعا انا ابالغ قليلا لكن حتى تصلك الفكرة. يخرب بيوتهم يقضون الصفحات تلو الصفحات و هم يكتبون عشرات المترادفات للكلام عن كل موقف. أعتقد أني أفضّل التعذيب على قراءة بعض هذه النصوص. :lol: قال ايش، المقولة العربية القائلة "خير الكلام ما قل و دل". ليتهم يلتزمون بذلك. |