حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
وداعا يا مصر .... !!! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: وداعا يا مصر .... !!! (/showthread.php?tid=22693) |
وداعا يا مصر .... !!! - Beautiful Mind - 11-27-2005 إلي الجحيم يا مصر ... إلي جهنم بغير رجعة يا كل المصريين .. ألف لعنة فلتحل على كل من يحب هذا البلد أو من يتمنى خيرا لهؤلاء الناس .. أشهد الآن أنني سأتوقف مرة و واحدة و إلي الأبد عن أن أحب أو أتمنى خيرا أو حتى أهتم بهذا البلد .. أنني أتبرأ من هؤلاء الناس و من أخلاقهم و نفاقهم و هوانهم و جهلهم و رجعيتهم و ... و أقفيتهم المنحنية. الأمل الآن في الأخوان المسلمين ... الامل في الأخوان المسلمين .. أي بلد هذا و أي شعب الذي يتركز أمله في الأخوان .. شعب مصر هو شعب منافق بطبعه .... أكثر ما يتميز به المصريون هو الشماتة و النفاق. لهذا يحب هذا الشعب التدين أو بالأحرى المظاهر الدينية التي ينافق بها ... المصريين هم الذين جعلوا من ممارسة خاصة و فردية مثل الصلاة إلي ماركة تجارية و مظهر من مظاهر التقوى عن طريق الزبيبة الشهيرة. شعب يهوى ان يصلي الظهر في عرض الشارع ... شعب فاسد أساسا ... لا يجوز ان نلوم الوزراء على الفساد لانهم جزء من الشعب المصري الفاسد اصلا من ساسة لراسة, من أصغر موظف حكومي مرتشي و حتى العرضحالجية اللصوص و أصحاب أفران الخبز اللذين يبيعون الدقيق في السوق السوداء, من في هذا البلد يستطيع ان يحفظ ذمته نظيفه بعد ان يحصل على بعض السلطة. الشرفاء قلة في مصر ... قلة مضطهدة و مهمشة و مغمورة. شعب فاسد سهل عليه أن يرتشي و يبيع صوته في الإنتخابات بأسعار تتفاوت حسب المنطقة. و من لا يبيع صوته و يقبل الرشوة ... ينتخب التيار الرجعي. الرجعية أم الفساد .. ؟ الأخوان الوجه الآخر للحزب الوطني ... وجهان لعملة واحدة. المستقبل الآن للدولة الدينية .. الديموقراطية ستأتي بالاخوان لتتحول مصر إلي إيران اخرى في أحسن الاحوال و إلي أفغانستان أخرى في أسواها. ربما سيأتي فيه اليوم الذي تفجر فيه حكومة إسلامية معابد و أهرامات بدعوى أنها آثار وثنية. سيأتي اليوم الذي يحرم فيه على أمي أن تمشي في الشارع دون حجاب أو نقاب .. حسب التطرف. و إن لم يحدث ستشهد مصر التجديد وراء التجديد لجمال مبارك. إنتهى زمن سعد زغلول و مصطفى النحاس مرة واحدة و إلي الأبد. لن تلد هذة البلد كمال أتاتورك أبدا. الاخلاق الإنسانية الجميلة .. الكرامة و الشرف و الصدق و الشجاعة و الحكمة هي أخلاق يبدو أنها ستظل حكرا على الدول المتقدمة, اما الدول المتخلفة سياسيا و إقتصاديا و علميا و ثقافيا و أخلاقيا فإن مصيرها سيكون نفس مصير الديناصورات ............................... الفناء. إنما الامم الاخلاق ما بقيت فإن ذهبت أخلاقهم ذهبوا وداعا يا مصر .... !!! - مسلم سلفي - 11-28-2005 __________________________ لن تلد هذة البلد كمال أتاتورك أبدا __________________________ ولن و لم تلد وداعا يا مصر .... !!! - Albert Camus - 11-28-2005 مساء الفل ياه يا راجل. ده انت نفسك قصيّر قوي. طيب اقرأ التاريخ. مصر الفرعونية : كانت دولة دينيّة ، تمجد الحاكم ، وتحوي على طبقات، ومن أعلى الطبقات هم الكهنة ، الذين كان لهم أوقاف ليس من حق الملك الفرد ابن الإله أن يحصل على ضرائب منها. وكانت لديهم أساطير وخرافات وسحر وشعوذة ، وعقوبات لا إنسانية كان من ضمنها عقوبة تسمى " التحنيط حيّا " لمن يخالف نصوص الدين ويقتحم المقابر ليسرقها، وكان جزء كبير من اقتصاد الدولة يضيع على تقديم المأكولات والمشروبات والأثاث الفاخر ومقتنيات الموتى وطلاء الجدران وصناعة التماثيل. استمرت هذه الديانة 3 آلاف سنة قبل الميلاد ، ثم 2000 سنة إضافيّة بعده لكي تضمحل تماما من مصر. واليوم يعاد إحياؤها مرة أخرى عن طريق بعض الجماعات الأوروبيّة المهووسة بطقوسها.ما علينا الديانة التي تخيفك هذه والتي تفزع منها كل هذا الفزع وتجزع علينا بسببها كل هذا الجزع وتشتمنا بسببها كل هذه الشتائم ، استمرت 1500 سنة فقط ، يعني لا زالت في شبابها يا باشا ولا زالت تقول يا باسط ، ولم تحو ما مقداره 10% من خرافات وهلاوس تلك الديانة القديمة. وضع في الاعتبار أن كلا الديانتين أنتج فنّا وفكرا ونظاما أخلاقيّا راقيا وإن كانت لنا اعتراضات على بعضها ولكنّنا مع ذلك نتعايش معها كما تعايش أجدادنا مع سابقتها من قبل، وفي ظل الديانة القديمة استطاعت مصر أن تكون قوة عظمى في العالم ، كما يستطيع بوش اليوم بخرافاته وأساطيره الدينيّة منها والسياسية أن يفعل نفس الشيء ، وكما استطاع الإسلام سابقا أن يحتل نفس المكانة. ملحوظة إضافيّة : الناس لا تنافق في المظاهر الدينيّة. الناس صادقون مع الدين كصدقك الآن في إحباطك ، فطول العمر قد تجد فلان يلهو ويلعب ولكن حينما يأتي وقت الشدة تجده يرفع يديه بصدق إلى السماء ويقول يا رب صادقة ومن القلب وتكون دموعه أيضا صادقة . أما النفاق فيكون ذا خصائص ونتيجة عكسية تماما لذلك . فتجد المنافق يتظاهر بالدين في أيام الرخاء وحينما تأتي الشدة لا يفكر لحظة في رفع يده إلى السماء لأنه يعرف أنّه داخليا كافر بها وأنها لا تضر ولا تنفع ، بل قد يرفع سماعة التلفون ليخاطب من هو أهل لإنقاذه أو قد يرفع شكوى رسمية أو غير ذلك . انظر جيدا وتأمل في الظاهرة الاجتماعيّة يا زميلنا العزيز قبل أن تحكم عليها في ثورة غضب وإحباط. أما كلامك عن الشرف والفساد فقد لا أختلف معك فيه نظرا لأنّني أعيش نفس المعاناة التي تعيشها من رشاوى ومحسوبيّات ، ولكن حينما تأتي ساعة الجد سأكون معك صريحا : لا أعرفك ولا تعرفني. عندما تأتي لحظة يكون فيها مستقبل إبني متوقف على خمسمائة جنيه أضعها في يد واحد وسخ ابن كلب ، فتأتي أنت وتقول لي :لا للفساد ومش عارف مين ، والولد حيضيع في المدرسة أو المستشفى أو الجامعة ، ساعتها سأعطيك رغيف عيش وأقول لك أفروديت معاك وطريقك أبيض وسكة السلامة يا حبيبي ، بل شعاراتك واشرب ميّتها ، ولتذهب البلد في ستين داهية ولكن إبني لا يذهب ذبيحة مضمونة في سبيل إصلاح غير مضمون . وهنا أيضا يجب أن تقدر أن النّاس ممسوكين من زلّومتهم ومن لقمة عيشهم وعض قلبي ولا تعض رغيفي يا زميل ، وإذا كانت البلد في القلب فأكيد أنّها سوف تُعضّ مع بقيّة ما فيه . وأخيرا كلامك عن الأخلاق والشرف والصدق والشجاعة وأنّ الدول الغربية تتحلى بها : لا تعليق. أراكم بعد حين وداعا يا مصر .... !!! - Beautiful Mind - 11-28-2005 الزميل المحترم "ألبير كامي" محبة و سلام المسألة ليست ان نفسي قصير أو طويل. أي قراءة محايدة لواقع الحال يكشف الكثير. الناس تريد الإخوان ... الناس عايزاهم. الناس لم تبني آمالا للإصلاح إلا عليهم ... و أنا أكاد أجزم أن مشروعهم الآت حتما لن يتعدى أبدا المشروع الإيراني إن لم يكن السعودي. كنت أظن و احلم أن أنتمي لدولة مدنية عصرية بعد أن يغور مبارك في ستين داهية .... و لكن لا, التطور الثقافي و الحضاري يتخذ وقتا حتما. أنا لا أكره الإسلام و هو لا يخيفني لتلك الدرجة كما تتصور ... أنت نكأت جرحا حين تكلمت عن التاريخ .. المصريون منذ فجر التاريخ كانوا عبيدا ... المصريون منذ فجر التاريخ كانوا متدينين .. الدين يرس العبودية ... الديكتاتورية تشكل الوجدان المصري منذ أن بدأ الإنسان المصري يزرع و يستقر. حتى في عز المجد المصري و في عصر بناة الأهرامات و غنتصارات تحتمس الثالث و رمسيس الثاني كان المصريون عبيدا. و كل الإنجازات المعمارية كانت إنجازات عبيد. حتى الديانة المصرية كانت ترسخ العبودية لفرعون و أي تغيير او تطوير يحدث في الحياة العادية مرتبط بالدين. كانت العقيدة تقول ان الملوك فقط من سيلخدون و بعد ذلك أصبح حقا للجميع. لم يكن المصريون أحسن حالا في اي وقت من الزمان اللهم إلا تحت اي إحتلال قادم من اوربا ... المصريون يفارون بحضارة كانت تحشد العبيد لبناء هرم أرعن لفرعون متحزلق من أجل عقيدة مستبدة .. الإغريق إترعوا الفلسفة ... حرية الفكر التي لا تعرفها العقائد الجامدة. و مع ذلك إستولت عقيدة ظلامية على اوربا عصورا و منعتها من التفلسف و لكنها قامت و رجعت لأصولها ... مصر بحالها هذا ... الافضل ان تترك و شأنها لتتطور وحدها. عليها أن تمر بالمراحل الطبيعية للنمو لكي تصل في النهاية للدولة العصرية .. عليها ان تتحول إلي دولة إسلامية و هذا إن حدث سيكون من حسن طالعها ... لسه بدري على البلد ديه و على الناس ديه ... أسلوب التهجين الذي تريد إتباعه أمريكا و الغرب لم يفلح مع تركيا .. ربما هو افضل من المراحل الطبيعية و لكن ... من يدري. ما علينا ... الدولة الإسلامية آتية لا ريب و هذا من حسن حظ هذة الدولة لأنها إن لم تأت ستظل اللاعب الخفي المسيطر على الوجدان في الشارع. إما الحكم أو الشارع. وداعا يا مصر .... !!! - Albert Camus - 11-28-2005 مساء الفل اقتباس:الناس تريد الإخوان ... الناس عايزاهم. صح ، عمرو خالد وغيره عملوا عمايلهم ، ومهدوا الطريق أمام المسيّا الإخواني. وفي نفس الوقت يا زميلي العزيز لا يوجد بديل "محترم" يطرح فكرا " محترما " أستطيع أن أذهب وأعطيه صوتي ولهذا لم ألتفت لهذه الانتخابات ولن أفعل في الانتخابات القادمة. اقتباس:لسه بدري على البلد ديه و على الناس ديه ... صح ، ولن يحدث أي شيء جديد في حياتي وحياتك ، وفي حياة القادمين بعدنا البقيّة ... ريلاكس.. مجرد فهم الواقع والاعتراف به يكفي للاسترخاء ولا يعيب الاسترخاء أن يكون مشوبا باللامبالاة ، وخاصة في العالم العربي.. أراكم بعد حين وداعا يا مصر .... !!! - Bilal Nabil - 11-28-2005 ما دام هناك نظام ديمقراطي و له سقف دستوري يحمي حقوق المواطنين ، و اعلام حر و انتخابات دورية فما الذي يخيف؟ اليمين شبه النازي حقق نتائج مذهلة في النمسا و فرنسا و ايطاليا و مع ذلك لم نر مثقفي تلك البلاد ينسلخون عن اوطانهم!! بل بالعكس هذه النتائج كانت تعطيهم دفعة لاصلاح انفسهم و للعمل من اجل الانتخابات التي تليها. اذا لم يكن بديل لمبارك سوى الاخوان فليكن ذلك ، و على الاخرين ان ينظموا انفسهم و يطرحوا مشاريع فعالة استعدادا للانتخابات التي تليها. وداعا يا مصر .... !!! - ضيف - 11-28-2005 مالك ياعم عقل جميل (و لا انت جميل و لا حاجة) نازل شتيمة فى مصر و المصريين بهذا الشكل ليه ؟ لماذا تسب المصريين بما هو فيك انت ..انا ممكن اقعد ارد على ردحك و اقول لك بل انت الى جهنم و انت الى الجحيم و و و و لكن اختصر ما لا فائده منه و أقول لك اهى هى دى مصر و من لا يعجبه يخبط رأسه فى الحيط متضايق قوى من الاخوان ..و حلوة شلة الحزب الوطنى و وجوهه العكرة و فساده الذى يزكم الانوف..حلو تزوير الانتخابات و الاستفتاءات المضروبة ..حلو الاعتقالات ..حلو التعذيب ..نستحمل جهنم و لا نشوفش الاخوان ..اهذا هو شعارك ؟ على فكرة انا لست من الاخوان و لم و ان اكون منهم ابدا و فى كل انتخابات صوت فيها فى الكلية و انا طالب او فى النقابة بعد تخرجى و لكن لو كنت صوت فى هذه الانتخابات لاعطيتهم صوتى لأن هذه الوجوه الفرعونية لابد من رحيلها حتى لو جاء مكانها الشيطان المصريون لم يصوتوا للأخوان حبا فيهم بل كرها فى الوضع الحالى السقيم و على كل الاحوال فمرفوض تماما ان يسبهم اى كان لاختيارهم وداعا يا مصر .... !!! - أبو خليل - 11-29-2005 اقتباس:لن تلد هذة البلد كمال أتاتورك أبدا اقتباس:سيأتي اليوم الذي يحرم فيه على أمي أن تمشي في الشارع دون حجاب أو نقاب .. حسب التطرف ما حدا احسن من حدا :saint: وداعا يا مصر .... !!! - Beautiful Mind - 11-29-2005 اقتباس: Albert Camus كتب/كتبت مساء النور .. على فكرة أنا مش محموق للدرجة اللي بتكلم بيها .. والله ياكشي تولع, ولا يهمني. أنا بس كان عندي أمل و عمر و كده .... مجرد فهم الواقع يكفي للإسترخاء ... !! كل اللي نفسي فيه دلقوتي بس سكة بره .. أي سكة. و ياريت قبل الإخوان ما يمسكوها .. و أقسم بكل عزيز و غالي عندي أنني سأنسى أنني كنت ذات أتكلم العربية أو أنني كنت أعيش في هذا البلد الجاهل. أنا مش متكبر ... انا بس إتخنقت من اللي ظاهر في الأفق. معلش لو كلامي رخم ... سلام وداعا يا مصر .... !!! - المفتش كولومبو - 11-29-2005 إنشاء الله بعد الحرب الأهلية التى ستنشب فى آخر أيام دولة الأخوان :what: |