حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الأقباط بين التقليد و الحداثة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: الأقباط بين التقليد و الحداثة (/showthread.php?tid=22696) |
الأقباط بين التقليد و الحداثة - إبراهيم - 11-24-2005 هل سبق و أن فكرتم في مواضيع التقليد و الحداثة فيما يخص الأقباط مثلا؟ سبق و عرض عليّ صديقي آمون أن أكتب في التجديد في الإسلام و المسيحية و بسببه و أنا متحمس لمثل هذا النوع من الدراسات و المناقشات. يا لها من مصطلحات براقة: تجديد.. حداثة.. تنوير.. ما بعد الحداثة.. عولمة.. و هلم جرا. أين يقع الأقباط اليوم من هذه الدائرة؟ هل هم لا يختلفون كثيرا عن أبناء الشعب الواحد من المسلمين و يشاركونهم نفس الهموم أم يسبقونهم أم يتخلفون عنهم؟ اليوم أقرأ مقالة جيدة للأب جاك ماسّون اليسوعي و هو باحث في الشؤون القبطية. منسق اللجنة المصرية التي نقلت إلى العربية "مجموعة قوانين الكنائس الشرقية الكاثوليكية ( القاهرة، 1995 ). المقال أعجبني جدا و بصراحة وجدتني موافق تقريبا لكل ما جاء فيه و سأسعى لنسخه و نتناقش فيه لأنه يبحث موقع المجتمع المصري من قضية الحداثة و التقليد حيث يتأرجح البندول... في انتظار أي تعليقات، مع الوضع في الاعتبار أن هذا الموضوع ليس لمناقشة دين ما و لا أي الأديان أفضل و لا أي دور العبادة أفضل و لا المرتديلا و لا لحم الخنزير و لا سجادات الصلاة.. الموضوع جاد و فعلا احب أن أعرف أراء بعض المضطلعين بقضايا الحداثة و التقليد و أثرها على مجتمعنا الشرقي لأننا نحن هم من نصطدم بهذا الواقع. ليتني أقرأ بالأخص مشاركات لأخي بهجت و لأخي آمون اللذين أكن لهما شديد الاحترام و أتعلم منهما. (f) الأقباط بين التقليد و الحداثة - إبراهيم - 11-24-2005 نسوق ملاحظتين على سبيل التمهيد: 1- بدل أن نتكلم عن التقليد و الحداثة عند الأقباط، نظن أنه من الأصوب أن ننظر إلى هذه المسألة على مستوى مصر بمجملها. لأننا، على المستوى الثقافي، لا نجد فرقا بين المسيحيين و المسلمين في مصر، إذ أنّ الأقباط، على هذا المستوى، لا ينفردون عن غيرهم بأي شيء. و إذا صح أن هناك تنازعات بين التقليد و الحداثة- و إنْ اختلفت ردود الفعل- فإنّ المشاكل هي نفسها عند هؤلاء و أولئك، لأنّ الحداثة تتغلغل إلى هنا و هناك بالسبل نفسها و الطريقة عينها. فبإمكاننا أن نتكلم على الأقباط، من دون أن ننسى أنّ ظاهرة التقليد- الحداثة ليست خاصة بهم. 2- لا نستطيع أن نتكلم على الحداثة في مصر، من دون أن نقع في التباس شديد. إذ أنّ مصر لم تشارك في السير التاريخي-الثقافي الذي مرت به الحداثة التي اتَّسمت، في نظر خوان كارلس سكانّونِه (J.C. Sannone, Concilium 244, p. 107 ) بالثورات الأربع التالية: + الثورة العلمية التي تخلَّت عن النظرة الكلّية إلى العالم. + الثورة السياسية التي تخلت عن امتيازات المجتمع التراتبيّ. + الثورة الثقافية التي تخلت عن وصاية السلطات الخارجية، و أدت إلى استقلالية العقل التي سُميت سن الرشد عند الإنسان. + الثورة التقنية التي أحلت محلَّ العمل، الذي هو بحجم الإنسان جميع البنى التقنية التي تتطور لتصل إلى النظام الآليّ. فلا يمكننا إذًا، إنْ أردنا ألاّ نقع في التباس شديد، أن نستخدم مفهومًا تأثر بالتاريخ إلى هذا الحدّ، و نطبقه على أمة لم تعش منه شيئًا، بل خبرت أمرًا آخر. في الواقع، عاشت مصر، منذ مائة سنة، تاريخًا آخر من التنمية لا يجوز لنا أن نجهله أو نقيسه انطلاقًا من الغرب فقط. إذ أنّ تركيب السكك الحديدية و تحسين طرق المواصلات قد حررت إلى حد بعيد مجموعتها البشرية، كما أن إدخال التعليم الأَنَسيّ و العلمي الحديث، و فتح الجامعات، و إنشاء الصناعات الضخمة، و وصول النساء إلى العمل، قد غيّرت في العمق منظرها الجغرافي و عالمها الثقافي. و كان الانفجار الديموغرافي ( الإحصاء في 1897 سجَّل 9,734,000 ساكن؛ و في 1996 أكثر من 61 مليون ساكن) داعياً إلى هجرة ضخمة إلى المدن، اتسمت بتحضر متزايد و نزوح إلى البلدان العربية، حتى انطلاقا من أصغر مدن الصعيد النائية. و هذا ما أدى إلى تغير في منظرها البشري و إلى انصهار كبير في سكانها، و بالتالي إلى انقطاع التقاليد العائلية أو القروية، و إلى ابتكار تضامنات جديدة: علاقات بين الأقرباء أوسع، و إنشاء « جامعات، To be resumed depending on feedback :yes: الأقباط بين التقليد و الحداثة - آمون - 12-10-2005 هاى برهوم (f) أولا : آسف على التأخر فى الرد على موضعك الجميل هذا رغم أننى قرأته قبل ذلك ، ولكن المشاغل والحالة المزاجية لم تسمح لى بالمشاركة لفترة لا فى هذا الموضوع ولا غيره . ثانيا : أشكرك على ما مجاملتك الرقيقة لي :emb: ثالثاً : لماذا توقفت يا رجل ؟ هات ما عندك واكشف لنا عما تنوى مناقشته لأن المطروح حتى الآن عام جدا ولم يقترب كثيرا من "الأقباط بين التقليد والحداثة" . [QUOTE]1- بدل أن نتكلم عن التقليد و الحداثة عند الأقباط، نظن أنه من الأصوب أن ننظر إلى هذه المسألة على مستوى مصر بمجملها. لأننا، على المستوى الثقافي، لا نجد فرقا بين المسيحيين و المسلمين في مصر، إذ أنّ الأقباط، على هذا المستوى، لا ينفردون عن غيرهم بأي شيء أختلف مع هذا الادعاء ، بل هناك فروق جوهرية "على المستوى الثقافى" بين المسلمين والمسيحيين فى مصر ، وهى فروق لها معنى فى علاقتها بالحداثة (موضوعنا) فلا يجب أن ننسى مثلا أن الإصلاح الدينى الأوربى الذى مهد للتنوير ثم للحداثة كان إصلاحا للمسيحية وليس للإسلام ، والعقيدة الدينية التى تلقت من النقد ما تلقت فى السياق التنويرى فالحداثى هى العقيدة المسيحية وليست الإسلامية ، وبالنتيجة وفرت التجربة الأوربية مع المسيحية تراثا فى نقد الدين يُحسد عليه المسيحيون ـ كل المسيحيين فى العالم ، فيما يفتقر المسلمون لتراث نقدي حقيقي يعتد به . فى انتظارك (f) الأقباط بين التقليد و الحداثة - إبراهيم - 12-11-2005 أهلا أهلا آمون و ألف شكر على تجاوبك فهو treat كبير بالنسبة لي و بصرف النظر عن الوقت فأنا فرحان بأنه عندك وقت للرد الآن. أنا تقريبا نفس الشيء في الحالة المزاجية و عندي كركبة شوية في البيت :emb: لكن هذا الموضوع فعلا يهمني جدا لأني أعتبره المفتاح لفهم الحاضر و القبض على رؤية المستقبل. بصراحة لم أستوعب ما قلته عن دور صلاح الدين في إحضار التنوير للمسيحيين في مصر مثلا... كيف؟ صلاح الدين يصلح المسيحية؟ ممكن تشرح؟ بالنسبة لمصر، أعتقد أن المجتمع المسلم متقدم بمراحل في مسألة الحداثة و التجديد لوجود أمثال الإمام محمد عبده و جمال الدين الأفغاني في حين انحصرت مسيحية مصر في رهبانية القرون الأولى الغابرة و الدليل مثلا كتاب "انطلاق الروح" للبابا شنودة حيث يحثهم على الانعزال عن العالم. كيف يكون المسيحي حداثي و هو ينعزل عن العالم؟! دا مستحيل و نص! الإمام محمد عبده نموذج فخم للتجديد و الحداثة في المجتمع المسلم، من وجهة نظري. أيضا النهضة الأندلسية لم يحدث ما يقابلها في المجتمع القبطي و الذي يعيش قرنا تلو قرن أسير عقلية "الإيمان تسليم و تسلم". ما حدث في أوروبا في المسيحية لم يسمع به المجتمع المسيحي الشرقي بل اعتبروه رجس من عمل الشيطان و لأن تركيبة المجتمع الأوروبية تركز على فردية الإنسان نجح الإصلاح و لكن في المجتمع الشرقي تجد قطعان تلو قطعان تذهب لدور العبادة المسيحية و هناك دماغ كبير يفكر و بيده الأمر من قبل و من بعد، أقصد الكاهن جل جلاله، و فردية الشخص مرهونة بالحرمان الكنسي و منع المناولة من القربان الأقدس و بالتالي تأتي عقيدة الترغيب و الترهيب بثوب جديد كئيب أكرهه شخصيا. لي عودة و فرحان بعودتك و إعطائي من وقتك الغالي يا آمون يا غالي. (f) الأقباط بين التقليد و الحداثة - توما الرائى - 12-11-2005 سلام محبه † 1 / لا فرق جوهرى بين الطائفه الارثوذكسيه (( كتطبيق دينى )) وبين الوهابيه . كلاهما بالغباء نفسه والتأليف فى التطبيق الدينى نفسه . 2 / الارثوذكس كطائفه هم سبب ما هم فيه الان من ابتعاد عن الساحه الساسيه . 3 / بعد ان قرر البابا شنوده دق اجراس الكنائس احتفال بمبارك وولايته السادسه اعتقد :- أ - سيكتب تاريخ الحزب الوطنى فى السنكسار . ب - سنقول بقانون ايمان جديد (( مجمع القاهره 2005 )) : نؤمن بكنيسه واحده رسوليه نابعه من الحزب الوطنى . ج - من لم يخضع للنظام الحاكم بلا اعتراض هيروح النار . آل اقباط آل .... مجبلناش الشلل الا الاقباط يليهم الكاثوليك . ثم ايه اقباط دى ؟؟؟؟ 2 جنس فى بلد واحده ؟ قبطى هى كلمه عربيه لتحريف من اصل (( جبت )) وهو الاسم القديم لمصر .. اذن الـ (( جبتوس )) هم المصريين كلهم . وبما انه لا يمكن عمليا فصل المسلمين عن مصريتهم اذن كل مصرى سواء مسلم او مسيحى هو قبطى . لابد من تحديد اساس سليم للنقاش السليم . لربما لى عوده احترامى :97: الأقباط بين التقليد و الحداثة - ضيف - 12-11-2005 و الله يا توما انا خايف بكرة الاقى اسمك احمد عبد الوهاب :lol::lol2: :bye: الأقباط بين التقليد و الحداثة - ضيف - 12-11-2005 اقتباس:وبما انه لا يمكن عمليا فصل المسلمين عن مصريتهم اذن كل مصرى سواء مسلم او مسيحى هو قبطى يا ريت اخوانا البعدا يسمعوا كلامك و يقتنعوا به يا توما الأقباط بين التقليد و الحداثة - إبراهيم - 12-11-2005 اقتباس: katz كتب/كتبت أخي العزيز كاتس: مع أن تعليقي هذا خارج الموضوع إلا أني أحب أن الفت النظر إلى نقطة خطيرة طرحتها أعلاه و هي أننا نتناقش و في الوقت نفسه نتحسب و نحسب ألف حساب لما يمكن أن يؤدي إليه هذا التفكير؛ و الويل كل الويل لمن سقط في الكفر. طوبى لكفار صدقوا مع ضمائرهم فلم يتحسبوا لنتائج فكانت الحقيقة ضالتهم فأبدعوا في التعبير عنها دون خوف من النتائج. :h: ليكن اسمي أحمد عبد الوهاب.. أو أحمد بطرس. أو عزيز و مرقس.. أو كوهين أو ماركس.. لا يهم! أبقى أنا ما أنا و عقلي يعمل بدون قيود تقيده من الداخل. هذه هي الحرية في أبهى حلتها و مجدها. (f) الأقباط بين التقليد و الحداثة - آمون - 12-11-2005 اقتباس: إبراهيم كتب/كتبت صلاح الدين ؟؟ صلاح الدين مين يا جدع .....فوء يا إبراهيم احنا الحكومة :lol: الظاهر بشاير أعياد الميلاد وكاسات الشمبانيا والويسكى والذى منه بدأ مفعولها معاك من بدرى :10: ، حسرة على ناس بيوزعوا فى أعيادهم سندوتشات الفول واقراص الرحمة والسميط :lol: تعرف يا إبراهيم ان عندك حق تسيب دولا وتروح على دوكهما :lol: أنا مصهلل الليلة وناوى أضرب صاروخ كنت مدكنه من كام يوم ، باى فور ناو (f) الأقباط بين التقليد و الحداثة - قطقط - 12-11-2005 اقتباس: إبراهيم كتب/كتبت يظهر إنه فك :confused: |