حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
آية واحدة فى القرآن الكريم بها إعجازين علميين .. - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: آية واحدة فى القرآن الكريم بها إعجازين علميين .. (/showthread.php?tid=23014) |
آية واحدة فى القرآن الكريم بها إعجازين علميين .. - ATmaCA - 11-11-2005 اضغط هنا آية واحدة فى القرآن الكريم بها إعجازين علميين .. - أنور - 11-11-2005 سبحان الله شكرا أخي الكريم على الرابط آية واحدة فى القرآن الكريم بها إعجازين علميين .. - أنور - 11-11-2005 وأزيد على ماقلته أخي الكريم إعجاز ثالث: يقول تعالى: : ( مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ مَوْجٌ ) فقد ثبت علميا أن هناك فاصلا بين الجزء العميق من البحر والجزء العلوي .. وأن هذا الفاصل ملئ بالأمواج فكأن هناك أمواجا على حافة الجزء العميق المظلم من البحر وهذه لا نراها وهناك أمواج على سطح البحر وهذه نراها .. فكأنها موج من فوقه موج .. وهذه حقيقة علمية مؤكدة. تحياتي آية واحدة فى القرآن الكريم بها إعجازين علميين .. - ATmaCA - 11-11-2005 جزاك الله خيراً يا أخى الكريم قل هو الله :hony: القرآن يتحدث عن أعماق البحار : إننا نرى القرآن يتحدث كثيراً عن البحار وأسرارها! وهنالك العديد من الآيات التي تناولت علم البحار وتحدثت عن أشياء لا يمكن لبشر أن يعلمها في ذلك الزمن، ومن هذه الآيات حديث القرآن عن الأمواج العميقة في البحار. يقول تعالىأَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ) [النور: 40]. والبحر اللجي هو البحر العميق كما في التفاسير. إذن الآية تتحدث عن موج تحت البحر ومن فوقه موج على السطح، فهل كشف علماء البحار حقائق تثبت صدق هذا الكلام؟؟ لقد تناول العديد من علمائنا المحدثين حفظهم الله تعالى أمثال الدكتور زغلول النجار والشيخ عبد المجيد الزنداني هذه الآية وأكدوا أن علماء البحار اكتشفوا أمواجاً داخلية في البحار العميقة. ولكن بعض الملحدين لم تقنعهم هذه التأكيدات بحجة أن الآية تتحدث عن أشياء عامة، ولا تتناول اكتشاف العلماء. ويقولون إن التسمية الدقيقة لما وجده العلماء في أعماق المحيطات هي التيارات المائية العميقة وليس الأمواج العميقة كما يقول القرآن!! جولة في عالم البحار فلذلك فقد ذهبتُ في جولة إلى عالم المكتشفات في أسرار البحار، ومن على مواقع علماء الغرب الذين لا يعترفون بالقرآن، ولكن الملحدين يعترفون بهم! والذي أذهلني أن العلماء اليوم يفكرون بالاستفادة من التيارات الداخلية التي تنشأ تحت سطح البحار من أجل توليد الطاقة الكهربائية!! بل إن علماء الغرب يصنّفون التيارات البحرية إلى تيارات سطحية وهي ما نسميه بأمواج البحر، وتيارات عميقة تحت سطح البحر، وهي ما سماه القرآن بالموج. والسؤال: أليس هذا هو بالضبط ما تتحدث عنه الآية الكريمة في قوله تعالى مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ)؟؟ أليست الأمواج التي تحدث عنها القرآن قبل أربعة عشر قرناً هي ذاتها التي يحاول علماء القرن الحادي والعشرين الاستفادة من طاقتها؟ يحاول العلماء اليوم الاستفادة من طاقة الأمواج الداخلية تحت سطح البحر لتوليد الكهرباء، وهذا الرسم التوضيحي يبين الخطط المستقبلية لإنشاء مثل هذه المولدات. لقد ذهب العلماء في أبحاثهم أبعد من ذلك فدرسوا أسباب هذه التيارات ومنشأها، ووجدوا بأن ماء المحيط العميق يتجدد كل 1000 إلى 2000 سنة، وهذه التيارات ما هي إلا الآلية التي يتم بواسطتها تجديد المياه، ولولا ذلك لفسدت بحار الدنيا وانقرضت الحياة على الأرض، فتأمل رحمة الله بعباده؟ وهنالك سبب آخر لتولد هذه التيارات العميقة جداً هو ذوبان الجبال الجليدية وتدفق المياه العذبة إلى قاع المحيط، وهذا يسبب موجات من التيارات المائية التي تنتقل لتشكل دورة محيطية عميقة، تسير المياه فيها من الجبال الجليدية إلى قاع المحيط ثم ترتفع إلى أعلى السطح وتتبخر وتشكل الغيوم التي بدورها تتحول إلى ثلوج تتساقط على قمم الجبال الجليدية وتذوب من جديد وهكذا. الكلمة القرآنية أدق من مصطلحات البشر نحن نعلم بأن التيارات الهوائية أي الرياح سببها الاختلاف في درجات الحرارة، ونشاهد أيضاً أمواج المدّ والجزر على سطح البحار وسببها الاختلاف في الجاذبية التي يمارسها القمر بين الليل والنهار، وونعلم بأن الأمواج السطحية على سطح مياه البحر تسببها تيارات الرياح. ولكن ماذا عن الأمواج العميقة في البحار والمحيطات؟ رسم يوضح التيارات العميقة داخل المحيط والتي تتواجد حتى في قاع المحيط على عمق عدة كيلو مترات! ويبين كذلك مختلف العوامل التي تسبب هذه التيارات القوية مثل الحرارة وذوبان الجليد. وهذا ما يسميه العلماء بدورة المحيط العميقة. هذه التيارات العميقة تحدث على عمق 4 كيلو متر يحت سطح البحر كما نلاحظ في الشكل. وهذا العمق لا يمكن الوصول إليه إلا بوسائل متطورة جداً. إن سبب هذه التيارات المائية في أعماق المحيط هو الاختلاف في درجات الحرارة بين المياه العميقة وبين المياه السطحية، والاختلاف في درجة الملوحة أيضاً أي الاختلاف في الكثافة من نقطة لأخرى داخل البحر. هذه الاختلافات تسبب تيارات مائية مستمرة الحركة، هذه التيارات تنتقل عبر مياه المحيط على شكل أمواج!! وهذا يعني أن التسمية القرآنية دقيقة جداً من الناحية العلمية، لأننا نرى يقيناً أن أي اضطراب يحدث في الماء سوف ينتشر عبر جزيئات الماء على شكل أمواج، سواء على سطح الماء أو في داخله، وهذا معلوم لمن درس هندسة ميكانيك السوائل! وفي هذا ردّ على منتقدي القرآن والقائلين بأن التيارات المائية العميقة تختلف عن الأمواج العميقة، لأنه في حقيقة الأمر التيار المائي هو نفسه الموجة المائية. بل إن كلمة (موجة) أدق من الناحية العلمية من كلمة (تيار)! لأن التيار يصف الحالة العامة، بينما الموجة تعبر عن حقيقة ما يحدث، وتعبر كذلك عن شكل هذا التيار والصورة التي ينتقل بها من نقطة لأخرى!! فالتيار المائي هو عبارة عن حركة لجزيئات الماء تنتقل من نقطة لأخرى على شكل أمواج بسرعة محددة، وهذه الأمواج قد تسبب مشاكل للغواصات بل وقد تسبب غرقها. يبين هذا الرسم بوضوح كامل أن هنالك تيارات سطحية دافئة على سطح ميام المحيط، وتيارات عميقة باردة في أعماق المحيطات والبحار، أليس هذا هو بالضبط ما حدثنا عنه القرآن بدقة تامة في قوله تعالى: (مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ)؟؟ التشبيه القرآني لنكتب النص القرآني كاملاً ونتأمل التشبيه القرآني الرائع لأعمال أولئك الملحدين الذين لا همّ لهم إلا انتقاد كتاب الله تعالى:(وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآَنُ مَاءً حَتَّى إِذَا جَاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئًا وَوَجَدَ اللَّهَ عِنْدَهُ فَوَفَّاهُ حِسَابَهُ وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ * أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِنْ نُورٍ) [النور: 39-40]. لقد شبّه القرآن أعمال الكفار بالسراب، ونحن نعلم بأن ظاهرة السراب عبارة عن لا شيء! ثم شبَّه هذه الأعمال بالظلمات التي في أعماق البحار، ونعلم أن الظلام عبارة عن لا شيء أيضاً. وهكذا أعمال الكافر لا يعطيه الله أي أجر عليها لأنه لم يعملها لله تعالى بل عمل للشيطان فكيف يأخذ أجراً من الرحمن عز وجل؟؟ إذن التشبيه القرآني دقيق جداً من الناحية العلمية، لأن الظلام الموجود في أعماق البحر شبه كامل، ولكن ماذا يعني أن يصف الله تعالى حالة إنسان كهذا يعيش في ظلمات وأعماق البحار الباردة عندما يخرج يده فلا يراها؟ إشارة إلى عصر الغواصات إن القرآن العظيم لا يتحدث إلا عن حقائق يقينية واقعة، وبما أن الله تبارك وتعالى قد وصف لنا حالة من يعيش تحت أمواج البحر العميقة، وحاله هي: (إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا). وتعهد بأنه سيرينا آياته رؤية حقيقية ليتبين لكل مشكك بالقرآن أن القرآن حق: (سَنُرِيهِمْ آَيَاتِنَا فِي الْآَفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ) [فصلت: 53]. وهذا يعني أنه لا بدّ سيأتي زمن يتأكد فيه الملحد من صدق هذه الآية ويدرك هذه الحقائق إدراكاً يقينياً، وكيف يتأكد يقيناً من صدق هذه الحقيقة العلمية إذا لم ينزل لأعماق البحر ويرى الظلمات ويرى الأمواج أيضاً؟ وتأمل معي الأسلوب الراقي جداً الذي يتعامل فيه القرآن مع أعدائه. فهم ينكرون كلام الله ويشككون بصدق رسوله ورسالته، وهو سبحانه وتعالى يصف لهم أعمالهم الواهية ويعطيهم تشبيهاً علمياً دقيقاً لها! وكأن الله عز وجل يقول لهم انظروا إلى أعمالكم الخاطئة لن توصلكم إلى شيء! فهي كالسراب الذي لن يوصل من يتبعه إلى شيء، وهي كإنسان يعيش تحت بحر عميق يعاني ظلمة البحر وظلمة الماء البارد، ويعاني الضغوط الهائلة التي يمارسها عليه الماء، فكيف ستكون حياته؟ إن هذه الحياة بلا شك تشبه الاضطرابات التي تسببها التيارات العميقة في أعماق المحيط، فإذا أدركتَ أيها الملحد حجم هذه الاضطرابات، فلا بد أنك ستدرك أن أعمالك مضطربة أيضاً، وليست على شيء ولن توصلك إلا إلى الله تعالى ليوفيك حسابك: (وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ). سؤال لكل ملحد وهنا السؤال لكل من يشكّ أو يحاول التشكيك بهذا القرآن وإعجازه العلمي: لو كانت هذه الآية من تأليف محمد صلى الله عليه وسلم، فكيف استطاع هذا النبي الكريم وهو أميّ لا يقرأ ولا يكتب ولم يركب البحر، بل ولم يكن أحد في زمنه يعلم شيئاً عن أعماق البحار، كيف استطاع الحديث عن الأمواج العميقة بهذه الدقة العلمية؟ وكيف عرف بالظلمات تحتها؟؟ إن هذا السؤال له إجابة واحدة فقط وهي أن الله تعالى الذي خلق البحار وخلق الأمواج هو من أنزل القرآن وهو مَن قال هذه الآية، وهو من حفظها من التحريف، وقال: (وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ) [النحل: 89]. المراجع : أبحاث للدكتور زغلول النجار، والشيخ عبد المجيد الزنداني. آية واحدة فى القرآن الكريم بها إعجازين علميين .. - اسحق - 11-11-2005 بل إن علماء الغرب يصنّفون التيارات البحرية إلى تيارات سطحية وهي ما نسميه بأمواج البحر، وتيارات عميقة تحت سطح البحر، وهي ما سماه القرآن بالموج. والسؤال: أليس هذا هو بالضبط ما تتحدث عنه الآية الكريمة في قوله تعالى مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ)؟؟ ______________________ تزيد على النص . تحياتى آية واحدة فى القرآن الكريم بها إعجازين علميين .. - The Godfather - 11-11-2005 حقيقة من بين كل ادعاءات الاعجاز هذا هو اغبى واحد فيها اراه منذ فترة طويلة جدا مع انها كلها غبية ومثيرة للضحك اولا : الظلمات في اعماق البحر ليست بالشيء العظيم المعجز فقد كان قدماءا لفلاسفة مثلا يتوقعون اصل المادة وهي الذرات بدون ان يروا شيئا منها وتوقعوا مكوناتها وكانت صحيحة بعد اكثر من الاف السنين كما اثبت العلم بسهولة وبعقلية منطقية تستطيع ان تتوصل الى ان البحر شكله مخيف ومظلم بمجرد ملاحظة سطحه ذو اللون الغامق مما يعني ان الاعمق هو اغمق واظلم والاية اصلا تتكلم عن بحر غير محدد فقط لضرب المثال ولم تحدد بحرا معينا كبقية ايات الاعجازيين الفارغة من المعنى ثانيا: تقول الاية وهذا دليل عدم اعجازها وتدليس الاعجازيين في تلبيس المعاني اذا اخرج الكافر يده او الانسان يده في ظلمات هذا البحر لن يراها مع ان الانسان اصلا لا يستطيع الوصول لهذا العمق لكي يخرج يده فالضغط جدا عالي وان وصل بالغواصة فالغواصة منيرة ولا يمكن ان يفتحوا مجالا لتنفيس الضغط باخراج ايديهم وهذه سخافة اخرى من الاعجازيات وشاهدت الفلاش حقيقة وانا ميت من الضحك كالعادة فاصحاب العقول الخفيفة سيقعون في هذه السخافات بسهولة آية واحدة فى القرآن الكريم بها إعجازين علميين .. - Hajer - 11-11-2005 The Godfather الاعجاز يكمن في أن النبي محمد صلى الله عليه و سلم شخص أمي و لم يرى البحر في حياته أبدا و رغم ذلك أتى بمعلومات صحيحة آية واحدة فى القرآن الكريم بها إعجازين علميين .. - The Godfather - 11-11-2005 ليس اعجازا فانا لم اغوص واستطيع ان اصف لك بعض المعلومات عن قاع البحر ايضا وهناك خليج عربي قريب من السعودية ومكة والمدينة وهناك كثير من الصحابة ممن قاموا برؤية البحر والصيد فيه الاعجاز هو خرق لقوانين الطبيعة وليس نقل معلومة من شخص اخر او توقع شيء مفهوم امامنا وطبيعي وقلت لك الفلاسفة الاغريق وهم اقدم من محمد بالاف السنين استطاعوا توقع الذرات ومكونات المادة من دون ان يروها فهل هذا يعني انهم موحى اليهم من رب او اله ؟؟؟ ثم هو يتحدث عن الظلمات في تشبيه مجازي عن بحر مظلم ولم يكن يقصد قاع البحر فاين ذكر قاع؟؟؟ يقصد بحر من الظلمات وكيف يخرج الكافر يده في قاع البحر ؟؟؟ كيف سيصل لهذا العمق اصلا ؟؟؟ اليس واضحا انه تشبيه مجازي عن الظلام فقط آية واحدة فى القرآن الكريم بها إعجازين علميين .. - ATmaCA - 11-11-2005 اقتباس:اسحق كتب ياعزيزى كلامك لاقيمة له علمياً لانه خالى من الدليل . اقتباس:The Godfather كتب/كتبت كلام لاقيمة له وليس له علاقة بموضوعنا . اقتباس:بسهولة وبعقلية منطقية تستطيع ان تتوصل الى ان البحر شكله مخيف ومظلم بمجرد ملاحظة سطحه ذو اللون الغامق مما يعني ان الاعمق هو اغمق واظلم يا سلام :lol: اقتباس:ثانيا: تقول الاية وهذا دليل عدم اعجازها وتدليس الاعجازيين في تلبيس المعاني اذا اخرج الكافر يده او الانسان يده في ظلمات هذا البحر لن يراها إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا اقتباس:وشاهدت الفلاش حقيقة وانا ميت من الضحك كالعادة فاصحاب العقول الخفيفة سيقعون في هذه السخافات بسهولة وانا أضحك معك .. اهوه :lol::lol: ياعزيزى نريد نقد علمى وليس اقوال عبث إلحادى مثل قولك ان البحر شكله اسود من فوق فالطبيعى ان من يراه يقول ان به ظلمات :lol: او قولك اذا اخرج يده وكيف سيخرج يده فى هذا العمق وهذا يدل على سطحية التفكير لان الاية تشير الى تشبيه بلاغى وليس ان الرجل سيخرج يده فعلاً .. كما اقول لك اذا فعلت كذا وكذا .. يعنى افهم الاول وبعدين حاورنا كما تشاء . :wr: وشكراُ للاخت هاجر على المرور والتعليق (f) آية واحدة فى القرآن الكريم بها إعجازين علميين .. - philalethist - 11-11-2005 اقتباس: Hajer كتب/كتبت لم ير أحد من قبل حدائق بابل المعلقة وغيرها ورغم ذلك تمكن الكثير من الفنانين منذ عصور النهظة من رسمها بناء على قصائد الشعراء ووصف المؤرخين. ثم في خصوص البحر بالذات ليس بالضرورة أن يقف محمد أمام البحر لكي يصفه. يمكن أن يكون استعمل وصف جاهزا أو حتى معلومات جاهزة بخصوص طبيعة البحر من قبل أحدهم. كما أني أستغرب كيف لم يتسن لمحمد أن يقضي عطلة ولو يوم واحد في البحر خصوصا والبحر الأحمر كان معبرا لرحلات بعض للقواقل التجارية ومحمد عمل لوقت غير قصير بالتجارة. لكن حتى لو لم ير البحر حقا فالبشر يملكون في اللغة من الكلمات ما يجعلهم يصفون الجنة (بثمارها وحور عينها وخمورها ولبنها وعسلها) وسقر (التي لا تبقى ولا تذر بزقومها وسلخ جلد مواطنيها) رغم أن لا أحد ذهب هناك. ووجود الشك دائما يكون سببا في نسف أي قضية هكذا يقول دارسو الحقوق. |