حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
سفر الخروج ...الوهم... - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: سفر الخروج ...الوهم... (/showthread.php?tid=23186) |
سفر الخروج ...الوهم... - أنور - 11-06-2005 سنة 1440 قبل ميلاد المسيح هي السنة التي حدث فيها " الخروج " وهي القصة التي تحكي خروج اليهود من مصر مع موسى . في تلك الفترة كانت الحدود المصرية مراقبة بشدة حتى أن أناستسي الخامس ذكر أن عبدين فرا من مصر وأنه بصدد البحث عليهم ومع ذلك لا يوجد دليل واحد على مغادرة 000 600 رجل وعدد كبير من النساء والأولاد التراب المصري.. كذلك كانت الإدارة في ذلك الوقت تقوم بتسجيل كل شيء فكيف أنها لم تقم بتسجيل فرار أكثر من مليون شخص ... لقد أقامت تلك العائلات في سيناء أكثر من أربعين سنة بدون أن ترك أي أثر...لقطع من فخار...ولا أثر لأي أدوات طهي ... أو تحف يدوية ...أو أي علامة تثبت أنهم أقاموا هناك فعلا ...وهذا غير معقول . لقد قام علماء الجيولوجيا والحفريات بالتنقيب في سيناء شبر شبر ولم يعثروا على شيء. ويذكر سفر الخروج أنهم مروا بمملكة أدوم وهي مملكة لم يكن لها وجود في ذلك الوقت . ولقد خلص العديد من العلماء أن تلك القصة أي قصة الخروج هي قصة وهمية لم تحدث أبدا . وهذا ما جعل الفاتكان يقر بوجود مشكلة في سفر الخروج ...أضف على ذلك كثرة التناقضات الموجوده في ذلك السفر وهو ما يؤكد صحة ما ورد في أبحاث العديد من علماء الحفريات ... تحياتي سفر الخروج ...الوهم... - الصفي - 11-06-2005 اقتباس: [i اخي قل هو الله كل عام و انتم بخير. قصة خروج بني اسرائيل من مصر كما رواها العهد القديم لم يعد حتى علماء الكتاب المقدس يصدقون بانها حدثت. و يحضرني قول رابي داود ولبي اننا قد وجدنا دليل سيناء لشعوب اخرى سبقت بني اسرائيل, و من غير المحتمل ل 600.000 يعبرون الصحراء قبل 2500 سنة بدون ان يتركوا اي اثر ( مع نساء و اطفال مما يجعل عددهم 2 مليون). و يضيف رابي داود بان نتائج علم الاركيولوجي لم تعتمد على غياب دليل سيناء فقط و لكن على دراسة المستوطنات داخل اسرائيل نفسها. فالمخلفات الفخارية في المسوحات للمستوطنات القديمة توضح جليا بانه لا يوجد مد بشري كبير في زمن الخروج ( 1500-1200 ق م ) كما انه لم يحدث اي تغيير في كمية او نوعية الاواني الفخارية المصنوعة بما يتماشى مع قدوم مئات الالوف من مصر. بالاضافة الى انه لم يحدث اي انفجار سكاني. و لكن القران الكريم ذكر خروج بني اسرائيل و تعقب فرعون لهم: {وَإِذْ نَجَّيْنَاكُم مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوَءَ الْعَذَابِ يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءكُمْ وَفِي ذَلِكُم بَلاء مِّن رَّبِّكُمْ عَظِيمٌ} (49) سورة البقرة {وَإِذْ فَرَقْنَا بِكُمُ الْبَحْرَ فَأَنجَيْنَاكُمْ وَأَغْرَقْنَا آلَ فِرْعَوْنَ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ} (50) سورة البقرة {وَجَاوَزْنَا بِبَنِي إِسْرَائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ وَجُنُودُهُ بَغْيًا وَعَدْوًا حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آمَنتُ أَنَّهُ لا إِلِهَ إِلاَّ الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَاْ مِنَ الْمُسْلِمِينَ} (90) سورة يونس هذا الموقع يحاول معالجة هذه الاشكالية باعادة ترجمة النص العبري: http://www.ancient-hebrew.org/17_theexodus.html فيجعل عبودية بني اسرائيل في مصر 130 سنة بدل 400 سنة المذكورة في النص و عدد الذين خرجوا 7000 و ليس .600000 و للاخ زيد جلال موضوع في هذا الرابط: فرعون موسى بين الكتب المقدسة والتاريخ http://forum.nadyelfikr.net/viewthread.php...fid=5&tid=32282 سفر الخروج ...الوهم... - DAY_LIGHT - 11-07-2005 و ستجد الكثير من الأوهام أخي في هذا الكتاب لكن لا يهم فالحجة معروفة الكتاب المقدس ليس كتاب تاريخ الكتاب المقدس ليس كتاب جغرافيا الكتاب المقدس ليس كتاب علمي الكتاب المقدس ليس كتاب رياضيات ... الكتاب المقدس ليس كتاب أساسا :D المهم هو الناحية الروحية ، كل شخص يكتب ما يحلو له المهم يبعد عن الروحية :o و العجيب أنك تجد بعد ذلك من يقول لك الكتاب المقدس لا يحتوي على أخطاء :lol: سفر الخروج ...الوهم... - اسحق - 11-07-2005 عدد الذين خرجوا 7000 و ليس .600000 _____________________________ ورد بسفر الخروج قول فرعون " هوذا بنو إسرائيل شعب أكثر و أعظم منا " ( خروج 1 : 9 ) . ولا يعقل أن يكون شعب مصر آنذاك أقل من 7000 فرد . تحياتى سفر الخروج ...الوهم... - Logikal - 11-07-2005 اقتباس: اسحق كتب/كتبت يا عزيزي اسحق، اذا كان سفر الخروج أساسا هو المشكوك بصحته، فهل تقتبسه لتستدل به عليه؟؟؟؟؟؟ حتى علماء اسرائيل اليهود لم يعودوا يسلمون برواية الخروج. سفر الخروج ...الوهم... - الصفي - 11-07-2005 اقتباس: اسحق كتب/كتبتليتك قرات الرابط The Ancient Hebrew Research Center Biblical Facts How many came out of the exodus of Egypt? ::::: The Hebrew text of Exodus 12:41; "about six hundred thousand men on foot, besides women and children" reads "c'shesh me'ot eleph rag'liy hagebariym l'vad mitaph". This could also be translated as "about six hundred chiefs (eleph) on foot are the warriors apart from the children". We know have a group of warriors that would find the 600 chariots of Pharoah a formidable army. If we also assume that each chief (head of the family) included a wife and 5 children we have 6,000 people correlating the previous calculation of descendents from Levi to the exodus. By changing the translation of the word "eleph" to chiefs will also fit the census records of numbers. RSV Numbers 1:21 the number of the tribe of Reuben was forty-six thousand five hundred. The Hebrew of this passage could also be translated as; "The number for the tribe of Rueben is six and 40 (46) chiefs and 5 hundred". With this alternate translation we have 46 chiefs and 500 family members. When we apply this method to the remainder of the tribes we come to a total number of 598 chiefs and 5,550 others (The standard translation of the complete census is 603,550, if the 3 is changed to a five, a possible error we have 605,550 very close to the 598 (2 short of 600) chiefs and 5550 people. Note, the LXX does have a change of 5 to a 4 so the error is not out of the realm of possibilities). In summary, it would appear that the slavery of the Israelites in Egypt lasted 130 years and approximately 7,000 individuals traveled to Mt. Sinai سفر الخروج ...الوهم... - ابن العرب - 11-07-2005 عزيزي "قل هو الله"، اقتباس: قل هو الله كتب من أين أتيت بهذا التاريخ؟! وكيف استطعت أن تجزم أنها سنة 1440 دون أن تقول تقريباً؟! كيف يمكن أن أناقش ما تكتب وأنت تضع تواريخاً لا تشكك -ولو بعض الشيء- في مصداقيتها؟! مصادرك؟! تحياتي سفر الخروج ...الوهم... - اسحق - 11-07-2005 ويذكر سفر الخروج أنهم مروا بمملكة أدوم وهي مملكة لم يكن لها وجود في ذلك الوقت . _________________________ من دائرة المعارف الكتابية : أدوم - أدوميون ومعني أدوم " الأحمر " . 1. حدودها : يمكن معرفة حدود أدوم على نوع من الدقة ، ففي شرقي العربة كانت تمتد الحدود الشمالية من البحر الميت ، يحف بها وادي القوارحي أو وادي الحسا . أما من الشرق فكانت تحف بها الصحراء . أما الحدود الجنوبية فكانت تمر بأيلة وعصيون جابـــــــر ( تث 2 : 8 ) . أما في غربي العربة فكانت الحدود الشمالية لأدوم هي نفسها الحدود الجنوبية لإسرائيل ( عدد 34 : 3 و 4 ) حيث نقرأ : " ويكون لكم تخم الجنوب من طرف بحر الملح إلى الشرق . ويدور لكم التخم من جنوب عقبة عقربيم ويعبر إلى صين وتكون مخارجه من جنوب قادش برنيع " وهذه الأخيرة تقع في أطراف تخــــوم أدوم ( عد 20 : 16 ) ويمكن بوجه عام ، اعتبار هذه الحدود هي " وادي الفكرة " . وليس من الميسور تحديد المرتفعات شرقي العربة جنوبي خليج العقبة والتي كانت تدخل في حدود أدوم . 2. طبيعة أدوم ومعالمها : تختلف الأرض المشار إليها اختلافاً كبيراً في طبيعتها ومعالمها , ففي جنوبي البحر الميت ، في عمق الوادي ، نجد أولاً - منطقة شاسعة من المستنقعات المالحة تسمي " السبخة " ، ووراء سلسلة من المنحدرات البيضاء التي تعبر الوادي في اتجاه يميل من الشمال الغربي إلى الجنوب الشرقي ، يوجد منخفض عريض تغطيه الأحجار والتلال الرملية ، بقايا قاع بحر قديم يرتفع تدريجيا ً حتى يبلغ ارتفاعه - على بعد 60 ميلاً إلى الجنوب - نحو 700 قدم فوق سطح البحر الأحمر الذي يرتفع بدوره نحو 2.000 قدم فوق سطح البحر الميت ، ومن هذه النقطة ينحدر حتي يصل إلى شواطئ خليج العقبة على بعد 45 ميلاً جنوباً ، ويعرف هذا المنحدر اليوم باسم " وادي العربة " ( تث 2 : 8 ) . وترتفع الجبال على كلا الجانبين بانحدار شديد ، وترتفع جوانبها في أشكال بديعة فوق الوديان السحيقة التي تنحدر إلى الداخل . ويشكل الجزء الشمالي من الهضبة نحو الغرب أرض مراع هائلة للقبائل العربية وترتفع الجبال من نحو 1500 قدم إلى أكثر قليلاً من 2000 قدم . وكانت تقطع هذه المنطقة طرق القوافل في جنوبي فلسطين ، وترى حتى الآن آثار الحضارة القديمة على طول الجانب الشرقي ، أما المنطقة الصحراوية في الجنوب فيصل ارتفاعها إلى نحو 2600 قدم ، أما سلسلة الجبال في شرقي العربة فهي - بوجه عام - أعلى في الجنوب منها في الشمال ، فارتفاع جبل هارون بجوار " باترا " هو 4.780 قدما فوق سطح البحر ، بينما يوجد شرقي العقبة جبل الحسمة الذي قد يصل ارتفاعه الى 5.900 قدم . وتتكون هذه المرتفعات في الغالب ، من الحجر الجيري والرخام والحجر الرملي النوبي ، ولكن بها أيضاً بعض الصخور البركانية . وتتكون السلسلة في الغالب من مرتفعات صخرية خشنة ، والكثير من القمم لا يمكن تسلقها ، وتفصل بينها فجوات عميقة ، ولكن توجد بها أيضاً مساحات من أرض خصبة ينمو فيها القمح والكروم والتين والرمان والزيتون بوفرة . وتعرف المنطقة الشمالية باسم " الجبال " بناء على اسمها القديم " الجبل " ، والسلسلة الشرقية تعرف باسم " سعير " ( تك 36 : 8 ، تث 2 : 1 و 5 ، 2 أخ 20 : 22 ) ، ويطلق أيضاً اسم سعير على المرتفعات الغربية في ( تث 33 : 2 ) ، ويبدو أن هذا هو المقصود بــــــــــه أيضاً في ( قض 5 : 4 ) ، حيث يقال عنها " صحراء أدوم " ومن هنا مع العبارة الواردة في ( تك 32 : 3 ) ، يبدو هذا الاسم أكثر انطباقاً على السلسلة الشرقية . 3- أصل الاسم : لعل الاسم أدوم " الأحمر " مشتق من المنحدرات الحجرية الحمراء التي تتميز بها المنطقة . وقد اطلق اسم " أدوم " على عيسو لحمرة بشرته ( تك 25 : 25 ) أو من لون حساء العدس الذي بسببه باع بكوريته ( تك 25 : 30 ) . ونقرأ في ( تك 36 : 8 ) أن عيسو هو أدوم الذي سكن في جبل سعير ، وقيل عنه أيضاً إنه أبو أدوم ( عد 9 ) ولعل الاسم كان أقدم من ذلك بكثير ، فيمكننا أن نلمحه في سجلات الأسرة الثانية عشرة في مصر . وفي ألواح تل العمارنة ( الموجودة في المتحف البريطاني تحت رقم 64 ) نجد " إدمو " أو أدوم ، وكذلك في النقوش الأشورية نجد اسم " إدمو " يطلق على مدينة أو منطقة . وفي السجلات المصرية نجد فرعون الخروج يرجو الأدوميين أن يرعوا قطعانهم في سكـــــــــــوت ( بردية أنستازيا - مولر - أسيا وأوربا - ص 136 ) . 4- تاريخها : نقرأ في ( تك 14 : 6 ، تث 2 : 22 ) أن أبناء عيسو أبادوا الحوريين الساكنين في سعير ، وهذا لا يعني سوى أنهم قد أخضعوا الحوريين لهم ، وقد تزوج عيسو ابنة عني الحوري ( يسمي في العدد الثاني بالحوي ) . وتبين الأسماء في هذا الأصحاح أن القبائل قد اختلطت ، وكانت السلطة في يد الأمراء ( تك 36 : 29 ) ، وقد خلفهم أمراء من بيت عيسو ( عدد 40 ) . وقد أفسح هذا النوع من الحكم الطريق إلى الملكيـــة المنتخبة ( عدد 31 ) ، وحدث هذا قبل أن يترك إسرائيل البرية . ولم يسمح الملك الحاكم وقتئذ لإسرائيل أن يعبروا في الأرض ( عد 20 : 14 ، وما بعده 21 : 4 ) . وقد نهي الله إسرائيل عن أن يكرهوا أدوميا على أساس أنه أخوهم ، وكان يمكن للأبناء من الجيل الثالث أن يدخلوا في جماعة الرب ( تث 23 : 7 ) ولم تدر حرب بين إسرائيل وأدوم . قام رمسيس الثالث بعد حوالي 30 سنة من تاريخ الخروج ، بضرب سكان جبل سعير ، ولم يكن الإسرائيليون بعيدين عنه . وأول مرة نسمع عن حرب بين إسرائيل وأدوم ، كانت في أيام شاول ( 1 صم 14 : 47 ) ، وقد واصل داود الحرب بضراوة بالغة وقتـــــل 18.000 أدومي ( فالأصح من أدوم وليس من أرام ) في وادي الملح ( 2 صم 8 : 13 ) . وظل يوآب لمدة ستة أشهر في المنطقة التي كانت محاصرة بالإسرائيليين حتى " ضرب كل ذكر في أدوم " ( 1 مل 11 : 15 ) . وقد هرب هدد من النسل الملكي لأدوم ونجا إلى مصر ، وصار بعد ذلك مصدراً لإزعاج سليمان ( 1 مل 11 : 25 ) . وقد فتح غزو أدوم الطريق للإسرائيليين إلى مواني البحر الأحمر ، فأمكن لسليمان ويهوشافاط أن يرسلا بسفنهما إليه . وفي أيام يهوشافاط كان ملك أدوم يدعي " وكيلا " ( 22 : 47 ) وقد أقر بسيادة يهوذا ( 2 مل 3 : 9 الخ ) وفي أيام يهورام بن يهوشافاط عصى أدوم من تحت يد يهوذا ، ولكن يهورام هزمهم في صعير ، ولكنه لم يستطع اخماد التمرد ( 8 : 20 ) . ثم فتح أمصيا المنطقة وذبح 10.000 في وادي الملح وأخذ سالع ودعاها " يقتئيل " ( 14 : 7 ) . واسترد الملك عزيا الميناء الأدومي في أيلة ( 14 : 22 ) ، ثم استعاد رصين ملك أرام ، أيلة للسوريين وطرد منها اليهود ، وظل السوريون مستولين عليها ( ولعل الأصح هنا أنهم الأدوميون - 16 : 6 ) . ونعلم من المخطوطات المسمارية أنه لما هزم تغلث فلاسر رصين ، كان من بين الملوك الذين قدموا له فروض الطاعة في دمشق " كوسملكة " ملك أدوم ( 736 ق. م ) ثم بعد ذلك قدم " ملكرام " فروض الطاعة لسنحاريب ، كما اضطر الأدوميون لتأدية الخدمات الاجبارية لأسرحدون ، كما قدموا كل ما استطاعوا من عون لنبوخذنصر ، وشمتوا في خراب أورشليم ، فأثاروا أكبر مرارة في نفوس اليهود ( مراثي 4 : 21 ، حز 25 : 12 ، 35 : 3 وبخاصة العدد العاشر ) . 5- أدومية والأدوميون : زحف الأدوميون إلى الأرض التي خلت حديثاً من سكانها في جنوبي اليهودية . وفي 300 ق.م. سقط جبل سعير والعاصمة باترا في أيدىالفلسطينيين ، وعرف الجزء الذي احتلوه غربي العربة باسم " أدومية " والسكان باسم " أدوميين " . وقد استولي يهوذا المكابي في 165 ق.م ( 1 مك 4 : 20 و 61 ) على حبرون أهم مدنهم . وفي 126 ق.م. خضعت ليوحنا هيركانوس الذي أجبر الشعب على أن يتهودوا ويختتنوا . ثم أقام يوليوس قيصر ، أنتيباتر حاكم أدومية واليا على اليهودية والسامرة والجليل ، وبهذا مهد الطريق للعرض لابنه هيرودس الكبير ، وبسقوط اليهودية تحت حكم الرومان ، اختفت أدومية من التاريخ . وهناك أسماء لعدد من الآلهة الأدوميين مثل : هدد ، كاوس ، كوزي ، ويحتمل أدوم أيضاً . أما بالنسبة لديانة أدوم فلا نعلم شيئاً على وجه اليقين ، أما اللغة فكانت تختلف قليلاً عن العبرية . سفر الخروج ...الوهم... - ابن العرب - 11-07-2005 اقتباس: الصفي كتب نجد في سفر العدد مثلا، تحديدا رقميا لجماعة من الناس هم شعب إسرائيل الخارج من مصر مع موسى. «وكانَ جميعُ المُحصَيْنِ من بني إسرائيل بحسبِ بيوتِ آبائِهم، من ابن عشرين سنة فصاعدا، كلُّ مَنْ يخرج إلى الحربِ في إسرائيل، كانوا جميعهم سِتُّ مئة ألف وثلاثة آلاف وخمس مئة وخمسين» (عدد 1، 40-41) ويكرِّر هذا العدد أيضا في 2، 32. لو أضفنا إلى هذا العدد 603.550 الذي يشمل البالغين والقادرين على الخروج إلى الحرب فقط، أيضا النساء والأطفال والشيوخ واللاويّين غير المحصيين أيضا لبلغ العدد مليونين أو ثلاثة ملايين نسمة. هذا العدد مستحيل. لربما لم يبلغ الشعب الإسرائيلي هذا العدد في أوج ازدهاره. تخيّلوا لو سار مثل هذا العدد الهائل في ليلة واحدة هربا من فرعون! لو اصطفَّ الرجال وحدهم فقط في صفوف من عشرة أشخاص بين كل صف والذي يليه مسافة متر واحد، لغطّوا مساحة مقدارها 60 كيلومترا مشكّلين 60.355 صفا، وهذا يعني أن الصف الأخير سيتحرك بعد يومين من تحرّك الصف الأول! تخيّلوا لو أضفنا إليهم النساء والأطفال؟! لو فرضنا جدلا أن الرقم صحيح وأننا يجب أن نفهمه بالمعنى الحرفي، كيف يقول لنا الكتاب المقدس أن عدد الإسرائيليين الذين بلغوا أرض كنعان كان قليل وغير قادر على احتلال الأرض التي لم يبلغ عدد سكانها مليوني نسمة؟! (تثنية 4، 38 و 7، 7 وغيرها). فالأمر إذن لا يشير إلى كمية بل يشير إلى "الكل". نحن نعلم بأن اللغة العبرية لم يكن فيها أرقام، فكانوا يدونون الأرقام بشكل حروف: أ=1، ب=2، ج=3، وهكذا دواليك.إن استبدلنا أحرف كلمة معينة أو جملة معينة بالقيمة العددية لتلك الأحرف، نحصل حينئذ على "القيمة الرمزية" لتلك الكلمة أو الجملة. لنحاول تطبيق هذه القاعدة على الجملة التي تقول «كُلَّ جماعة بني إسرائيل» (عدد 1، 2) وهي بالعبرية « רֹשׁ כָּל בְּנֵי-יִשְׂרָאֵל»، فاستبدلنا الحروف بقيمتها العددية، سنجد أن القيمة الرمزية (العددية) لهذه الجملة هي (603.550). وعليه، عندما يقول كاتب الوحي بأن الذين خرجوا من أرض مصر مع موسى وهارون هم 603.550 رجلا فهو في الواقع يقول بان الذين خرجوا من أرض مصر هم "كلُّ جماعة بني إسرائيل". سفر الخروج ...الوهم... - ABDELMESSIH67 - 11-07-2005 عزيزي قل هو الله , الأخوة الأفاضل أليك بعض الأدلة التاريخية و الحفرية التي تؤكد وجود العبرانيين بمصر و خروجهم منها بل و قتال الكنعانيين أيضا . صورة رحلة العبرانيين لمصر محملين بالهدايا في مقابر بني حسن و يرجع تاريخها لعام 1890 قبل الميلاد Egyptian Beni Hasan Tomb Painting c. 1890 B.C. – Color Mural 8 Feet Long http://www.greatcommission.com/BiblicalArc...s/slide1265.htm رسائل تل العمارنة و التي تتحدث عن حرب الفرعون المصري مع ( العابيرو ) في أشارة واضحة للعبرانيين . أنظر عزيزي للصورة جيدا http://www.katapi.org.uk/BAndS/beniHasan.htm و الآن الدليل الآخر رسائل تل العمارنة ( حوالي 1370 ق . م ) http://www.greatcommission.com/BiblicalArc...s/slide1259.htm The el-Amarna letters, a collection of correspondence between various states and Egypt, were found in the remains of the ancient city of Akhetaten, c. 1370 BCE. Some of the documents belong to the time of Amenhotep III, while others are from the time of Akhenaten. Lab'aya is the troublesome king who is apparently from Shechem. Lab'aya, it seems, is more interested in personal aggrandizement than doing the bidding of the king his lord, the pharaoh of Egypt. He captures cities that don't belong to him and has dealings with the "enemy" (the habiru), that most believe are the Hebrews. و هذه أيضا http://www.greatcommission.com/BiblicalArc...s/slide1258.htm و هذه رسالة من ملك شاليم ( أورشليم ) يشتكي فيها لمللك مصر من عدم معاونته له في حربه ضد العبرانيين ( العابيرو ) الذين نزحوا من عنده . http://www.greatcommission.com/BiblicalArc...s/slide1260.htm Abdi-Hiba of Jerusalem to the king, No. 1 EA#285 vd(31): this letter and perhaps also #291 were written by Abdi-Hiba residing in Jerusalem to the king of Egypt. Complains that he has no archery protection from his enemies (Eenhamu of the habiru), also states he was put in his office in Jerusalem not because of his parents but by the king, states he can't leave to visit the king because of the enemies; mentions an official person of Eenhamu, [Addai]a; mentions archers, deputy; http://www.greatcommission.com/BiblicalArc...s/slide1261.htm No. 2 - EA#286 fc(64): feels he is being slandered by others before the king; mentions the deputy, a scribe, the Habiru, archers, deputies and regents, a garrison; mentions Eenhamu, Egypt; mentions Ilimilku, hostility against him; No. 3 - EA#287 fc(78): mentions copper; mentions cities of Kelti (Keilah or Ekron?), [G]azri (Gezer?), Asqaluna (Ashkelon?), Lakisi (Lachish?) and Urusalim (Jerusalem); mentions archers; refers to his mother and father; mentions Milkili, sons of Labaja this way, `Verily, this deed is the deed of Milkili and the deed of the sons of Labaya which have given the land of the king to the Habiru.'; mentions the Kasi people, the deputies, crimes committed, horses, the deputy of the king Pauru, [A]d(d)aja, the garrison of officers, prisoners, bearers, caravans; mentions the place of Ialuna, that he was almost killed in his house; حجر ( مرنبتاح ) و الموجودة حاليا بالمتحف المصري بميدان التحرير بالقاهرة يذكر بكل وضوح العبرانيين في كنعان بعد خروجهم من مصر . http://www.greatcommission.com/BiblicalArc...s/slide1263.htm The Stela of Merneptah – Thebes, Egypt c. 1210 BC - Poetic Eulogy to Pharaoh Merneptah Mentions the Israelites in Canaan •after the Exodus from Egypt: • •The princes are prostrate saying: "Shalom!" •Not one of the Nine Bows lifts his head: •Tjehenu is vanquished, Khatti at peace, •Canaan is captive with all woe. •Ashkelon is conquered, Gezer seized, •Yanoam made nonexistent; •Israel is wasted, bare of seed, •Khor is become a widow for Egypt. •All who roamed have been subdued •By the King of Upper and Lower Egypt, Banere-meramun, •Son of Re, Merneptah, Content with Maat, •Given life like Re every day. حجر مرنبتاح مرة أخرى http://www.greatcommission.com/BiblicalArc...s/slide1264.htm A popular theory among Biblical scholars today is that Israel emerged from peoples indigenous to Canaan in the mid 12th century BC. If this is true, then Biblical history and chronology prior to ca. 1150 BC would have to be jettisoned. Proponents of the "12th century emergence theory" maintain that the Israelites did not come into Canaan from outside to conquer the land around 1400 BC, as the Bible indicates. The emergence scenario would also reject the historicity of the Wilderness Wanderings, Exodus, Egyptian Sojourn and the Patriarchal narratives. However, if Israel were an established entity in Canaan already in 1210 BC, as the Merneptah Stela implies, then the 12th century emergence theory would be refuted (Bimson 1991). If Israel was well established by the end of the 13th century, it could not have come into being in the middle of the next century. As a result, the Merneptah Stela has been meticulously scrutinized and analyzed by scholars, perhaps more so than any text outside the Bible. They are out to determine what it "really" says, not that they would want to force any preconceived notions on the text! Michael G. Hasel, a doctoral candidate at the University of Arizona, has recently reviewed the various interpretations concerning the reference to Israel in the stela. Furthermore, he has done an in-depth linguistic study to determine as far as possible the intended meaning of text. ولك السلام و التحية عبد المسيح |