حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
حصاد ميليس - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: حصاد ميليس (/showthread.php?tid=23412) الصفحات:
1
2
|
حصاد ميليس - هملكار - 10-24-2005 لعل أسوأ خيار تقدم عليه سورية في هذا الوقت العصيب هو الانكفاء على ذاتها وتحدي المجتمع الدولي فالتقرير مسّيس بشكل واضح و لا يقدم أي دليل سوى أقاويل تناقض بعضها بعضا رواتها أشخاص لازالت رائحة دماء الحرب الأهلية الطاحنة بأيديهم ، وشاهد سخر من اللجنة والتحقيق زمنا ليس بالقصير ولو لم تقدم سورية للجنة التحقيق الدليل على أنه أفاق لوجدنا اللجنة المذكورة غارقة ببحر أكاذيب شاهدها المزعوم ، كما ذكر التقرير شاهداً آخر لا نعلم عنه شيئاً وبالتالي يحق لنا التشكيك بمصداقيته و اتصالات هاتفيه لا ترقى لدرجة القرينة فما بلك بأن تؤخذ كدليل؟ خاصة إذا علمنا أن معظم هذه المعلومات تناقض بعضها كما تناقض المنطق السليم. قد يقرر أحد ما أن يرفه عني بنكتة تقول أن الاتصالات الهاتفية هي دليل قوي خاصة إذا انتحى هذا الشخص جانباً علمياً بالقول: "إن للصوت البشري بصمة لا تتطابق" .... لهذا الشخص الذي أراد الترفيه عني أقول بعد أن "أتنحنح": أعتذر للخوض بتفاصيل عليمة سأحاول أن أشرحها بطريقة بسيطة: فعلاً إن للصوت البشري بصمة لا تتطابق إلا بحالات نادرة جدا ولكن طريقة أحذ هذه البصمة هي المشكلة ذلك أن هذه البصمة يجب أن تؤخذ بواسطة ميكرفون ومكبر "خطي" أو بشكل رقمي عالي الدقة بحيث لا يؤدي تحويل الإشارة من إشارة خطية "كما هو حال الإشارة الصوتية العادية" لإشارة رقمية "كحالها بأجهزة الهواتف المحمولة بلا استثناء" لتشويهها خاصة أن مخدمات "سيرفرات" أنظمة الاتصالات تقوم بزيادة ضغط هذه المعلومات حين تبلغ الاتصالات ذروة معينة مما يؤدي لزيادة هائلة بتشويه الصوت. الخلاصة "على رأي العم ميليس": لااااا يمكن تقنياً وعلمياً الركون للإشارة الصوتية المرسلة عبر هاتف محمول أو هاتف عادي واتخاذها دليلاً نظراً لأن هذه الإشارة ستشوهة من حيث: 1- خطية مطال الإشارة "تبعاً لخطية الدارات الحاكمة لهذا النظام بدء من المايكرفون وانتهاء بالعناصر الإلكترونية. 2-نسبة التشوه بالإشارة الحاصلة نتيجة أنظمة المبدلات الخطية /الرقمية وأنظمة ضغطها ، أو بسبب خضوع الأنظمة الخطية لمنحى ترددي غير خطي لأنه خاضع لمنحنى هاتف المرسل ومنحنى هاتف المستقبل ومنحنى تخميد الأسلاك. هذه العوامل ستجعل من إمكانية تزييف التسجيلات أمراً سهلاً متاحاً لأي ذي علم. أما شهادات الشهود فهي إما إفادات قتلة لازالت أياديهم ملوثة بسنوات الحرب اللبنانية وإفاداتهم على علاتها لا تتعدى "القيل والقال" كما أنها لا تخلو من تناقض واضح عانى منه السيد ميليس ، أو شهادة شخص نعرف أنه مدان بأكثر من جرم مما يسقط شهادته "قانوناً" أو شاهد لا ااا نعرفه ويحق لنا أن تحفظ على شهادته لأن السيد ميليس ولجنته العتيدة قد وقعوا قبل الآن ضحية الشاهد الأول الذي تلاعب بهم وانطلت ألاعيبه عليهم فترة ليست بالقليلة وأضاعت وقتا ثميناً ساهم بتمييع القضية وطمس معالم الجريمة و"طنشوا" لسبب أو لآخر عن السؤال عمن يقف وراء زهير الصديق ويتكبد نفقات السفر والإقامة بغية تضليل لجنة التحقيق. لقد تحطمت أمال الجميع على صفحات تقرير السيد ميليس فاللبنانيون بشقيهم – المهووسين بإدانة سورية خاب أملهم بنكوص السيد ميليس عن وعده بمؤتمره الصحفي بإخبار الجميع عن تفاصيل الجريمة بينما نجد أنه بتقريره عجز عن إخبارهم حتى بآلية التفجير وكيفية حدوثه كما وعد ، واللبنانيون الطامحون لإثبات براءة سورية وجدوا فيه تجنياً واضحاً دون دليل ، أما السوريون فقد شعروا بالغبن والاستهداف وبأنهم قد بيعوا بثمن بخس. أما أقمار السيد ميليس الصناعية فقد استطاعت رصد التحركات بمعسكر الزبداني بسورية ولكنها عجزت عن رصد انفجار ضخم كالانفجار الذي يدرسه التقرير!!!! والمحصلة فالسيد ميليس أراد: و أراد إرضاء ضميره فلم يلفق لسورية دليلاً غير موجود. وأراد إرضاء نفسه بالابتعاد عن التحقيق ومتابعته بواسطة الأجهزة اللبنانية. إرضاء تيار الحريري فاتهم سورية دون أدلة و "طنش" عن السؤال عن الأسباب التي دفعت الشاهد الأول زهير الصديق للكذب. المحصلة أنه عجز عن إرضاء ضميره لأنه وجد أن الضباع التي تتربص بسورية ستنقض عليها وإن افتقر التقرير للدليل ولعل هذا يفسر قوله أنه الآن فقط "يشعر بشعور هانز بليكس" كما يفسر الحالة النفسية السيئة التي كان عليها بمؤتمره الصحفي ، وفشل بإرضاء ذاته لأن السنيورة وجد نفسه ضالاً هزيلاً بدون لجنة التحقيق فاستحلف ألهة الكون كي تعينه على الإبقاء على ماء وجهه بالإبقاء على ميليس وتحقيقه ، الوحيد الذي بدأ يشعر بالخذلان وربما الندم هو السيد سعد الحريري الذي "تحدث" ممتدحا التقرير و "أخرج" مسيرات الشكر لميليس على ماذا لا أدري ... ربما كي لا يواجه نظرات الشارع اللبناني الذي بدأ يشعر أنه خُدع وضُلل... حصاد ميليس - طرفة بن العبد - 10-24-2005 ما يضحك و يبكي في نفس الوقت هو أن مسؤولينا السوريين و من لف لفهم الذين كانوا ينتقدون الصحافة و الإعلام لأنهم أصبحوا يتصرفون كالمحقيين أصبحوا جميعهم محامين دفاع و يفهمون بالقانون الجنائي و الدولي ... لو راجعت نفسك يا سيد هملكار و ما خطته يداك , و لاحظت ما تقوم بتكراره وراء الفضائية السورية و الإعلام الرسمي, لأعدت ربما التفكير التسجيل الصوتي لا يعتبر دليل الشهود السوريون ليس لديهم مصداقية الشهود اللبنانيون أعداء سوريا الاتصالات الهاتفية ليست دليلاً التقرير مسيس لأنه يتحدث بالسياسة أنت و من تكرر وراءهم مثل الببغاء أصبحتم في موقع الدفاع الضعيف , و بعد تتحدث عن إحباط و خيبة أمل و خذلان و تضليل و مدري شو !!!! تحدثنا و كأنك محامي دفاع يدافع عن مجرم عتيد , و يلعب على الثغرات القانونية , التفتيش دون وجود مذكرة , الاستجواب دون حضور محامي إلخ .... حدثني كبني آدم و لديه عقل و حدس و حس ... يعني أي مخطط عبقري و أي مؤامرة جهنمية استطاعت أن تفبرك كل هذا , تسجيلات صوتية , اتصالات هاتفية , شهادات شهود سوريون و لبنانيون , علاقات الضباط الأمنيين , كذب النظام السوري و عدم تعاونه , الدافع الموجود , الفرصة الممكنة و الأهم العقلية و الذهنية المعروفة عن هذا النظام . أعطونا رواية أخرى , هل يعقل أن جهاز الاستطلاع السوري الذي كان يحكم و يدير كل شيء في لبنان ليس لديه أي فكرة عن هذه الجريمة , و ليس لديه رواية و لا دليل و لا خيط واحد منطقي يشير إلى جهة محددة . النظام السوري أصبح حريصاً على دم الحريري أكثر من ابنه و عائلته و يريد أن يقنعنا أن ابنه شهد زوراً و عقد صفقة سياسية على حساب دم أبيه خلال ساعات من وقوع الجريمة . يعني العائلة المفجوعة باعت دم رفيق الحريري خلال ساعات من مقتله . يعني هل يمكن أن يصدق أي عاقل أن كل هؤلاء كاذبون و وحدهم السوريون صدّيقون ... لو كان الأمر يتعلق بأميركا و اسرائيل , فإن شائعة صغيرة غبية و غير معقولة مثل أن 4000 يهودي لم يصلوا إلى أعمالهم يوم الحادي عشر من سبتمبر يمكن لملايين من العرب أن يصدقوها , أما أدلة و إثباتات و وثائق و تسجيلات صوتية و شهادات فهي غير معقولة و لا يمكن تصديقها ... بل لو تعلق الأمر بنجوى كرم فإن شائعة أكثر غباء و غير موثقة مثل أنها أسمت كلبها على اسم النبي , فإن الشعب يصدق و يستنكر و يشجب . يا أخي فلقتونا بقى , تريدون أن تصدقوا فاروق الشرع و رستم غزالة و ضباط المخابرات السورية تصطفلوا ’ تريدون أن تدافعوا عن المجرمين و اللصوص تصطفلوا لكن هذا الخطاب المضحك الذي تتبنونه , و كأنكم من خارج هذا الكون , لن يجلب سوى الهلاك على الوطن .. غداً مجلس الأمن سيجتمع و سيجبر النظام السوري على التعاون , و ستنكشف المزيد من الحقائق , و سيتدهور الحال من سيء إلى أسوأ , و للأسف فإن الشعب السوري لن يسلم من كل هذا و الله ينجينا من الآت .. حصاد ميليس - عادل نايف البعيني - 10-24-2005 الزميل هملكار (f) ما جئت به هام جدّا ويعطي إضاءة على ما يحدث. ولكن ألا ترى يا صديقي بأن ما يقال في سوريا على لسان المسؤولين السياسيين، من نفيٍ لأي علاقة فيما حدث، أو تكذيب كل ما قيل أو يقال. يدفع الناس لأن تسأل : ماهو الصحيح إذن. من يعرف هذا كذب وادعاء فما هو الصحيح إذن. ففي إفادات الشهود الأمنيين السوريين لا تتوافق مطلقا مع ما أفاد به الحريري بعد عودته من لقاء الرئيس الأسد. فهل يضير سوريا لو قالت : نعم كنا على خلاف سياسي مع الحريري. وكنا على صراع معه ومع غيره من اللبنانيين. ولا يعني خلافنا معه أننا قتلناه. قلت يا صديقي: اقتباس ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قد يقرر أحد ما أن يرفه عني بنكتة تقول أن الاتصالات الهاتفية هي دليل قوي خاصة إذا انتحى هذا الشخص جانباً علمياً بالقول: "إن للصوت البشري بصمة لا تتطابق" .... لهذا الشخص الذي أراد الترفيه عني أقول بعد أن "أتنحنح": ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ عل حد علمي أن الاتصالات الهاتفية التي يحكى عنها، لا تحوي حديثا ، بل ليس من الممكن أن تحوي حديثا. بل تعطي مدلولا بالوقت والمكان عن إجراء الاتصال، وليس فحوى الاتصال ولا صوت المتصل. ومن هذا المنطلق ينفي الرئيس لحود الاتصال به من قبل ( محمود عبد العال ) فليس هناك لا صوت ولا كلام بل تسجيل للاتصال. فهل يعني ذلك أن هناك علاقة ألا يمكن أن تكون مصادفة. طرفة بن العبد(f) قد أوافقك الرأي في بعض ما قلت، ولكن مايقال ليس ترديد ببغاوات كما تقول: فهناك كثير من المحللين القانونيين رأوا في تقرير ميليس ليس أكثر من تحقيق صحفي خال من البينة والدليل. لهذا لاتعوّل عليه كثيرا. وقد يكون فخّا لاسقاط الطير بين فكيه من خلال دفاع غير مدروسٍ وبدون تحليل. ومما جاء في مداخلتك لعله الأكثر تعبيرا عما تريد قولك: ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ لكن هذا الخطاب المضحك الذي تتبنونه , و كأنكم من خارج هذا الكون , لن يجلب سوى الهلاك على الوطن .. غداً مجلس الأمن سيجتمع و سيجبر النظام السوري على التعاون , و ستنكشف المزيد من الحقائق , و سيتدهور الحال من سيء إلى أسوأ , و للأسف فإن الشعب السوري لن يسلم من كل هذا ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ محبتي ومودتي(f) محمد الدرة حصاد ميليس - هملكار - 10-25-2005 مايثير الشفقة هي الحالة المزرية التي يواصل بها البعض "بإسفاف" كما عودونا دائما بمبدأ "خدوهم بالصوت ليغلبوكم" لهؤلاء نقول وبهدوء الواثق وحزن وثبات المبتلى من الله وهو عالم أنه سيدفع ثمنا لما لم يفعل ولكن أمر الله كان مفعولا نقول لهذا: ع مهلك ولا تاخد الحكي كلو ع حسابك لأننا نفهم بالقانون المحلي والدولي ربما اكثر بكثير مما تتخيل أما الخلط والدس الذي حاولت إيراده ذراً للرماد بالعيون وبطريقة مثيرة للشفقة نقول: لا تحاول ممارسة "عهر الكلام" معنا فحين تلجأ للدس وتقوّلنا مالم نقله ثم تنتحي بذاتك ممارساً "استمناءك" الفكري لـ "تقذف" نتاج هذا الاستمناء حيث ترغب جرياً على عادة "نهاركم" و "توينيكم" نقول لك أنت "غير صادق" ولاحظ أنني استخدمت التعبير المهذب لأنك حين تنسب لي القول: [CENTER]الشهود السوريون ليس لديهم مصداقية[/CENTER] فأنت هنا تمارس ما دأب عليك "نهارك" وتوينيك" لأنني لم أذكر جملة مماثلة إنما قلت بالحرف: [CENTER]شهادة شخص نعرف أنه مدان بأكثر من جرم مما يسقط شهادته "قانوناً" أو شاهد لا ااا نعرفه ويحق لنا أن تحفظ على شهادته[/CENTER] وهذا كلام قانوني بحت لأن وحسب كل القوانين من يدان بجناية تسقط شهادته ... وأسأل أعلم منك إن كنت لا تعلم أما الشاهد الثاني الذي لااااا نعلم من هو فيحق لنا التحفظ على شهادته لأننا ببساطة لم نعرف من هو لنتحقق من صحة شهادته خاصة وأن لجنة العباقرة قد وقعت ضحية: شاهدها الذهبي الأول الذي أخذها للبحر وأعادها عطشانة ولو لم تتطوع سورية لكشف هذا الشاهد الأمر الذي جعل السيد ميليس يخرج من سورية و"قفاه يأمر عيش" لكنا وربما لانزال نعيش على اضاليل شاهد مدان بأكثر من تهمة وجنحة وجناية بعضها في لبنان مكان التحقيق!!!! أما شهودك اللبنانيون فلااااا صدقية لرواياتهم لثلاثة أسباب: 1- معظمهم قتلة ومجرمون مارسوا القتل وامتنهوه أثناء الحرب الأهلية. 2- معظهم يبيع نفسه لمن يدفع أكثر وولائهم للمخابرات السورية نتاج مصالحهم وكذلك عدائهم فهم شركاء بالسرقة والنهب. 3- التناقض المزري بأقولهم مما يطيح بشهاداتهم أما اي محفل قضائي يحترم ذاته. أما التسجيلات فهي ليست دليلاًُ للأسباب الفنية التي أوردتها سابقاً والتي أشك أنك فهمتها ، لذاااا أنصحك أن تسأل من هو أعلم منك. أما عن كون التقرير مسيّس فيمكنك تعطي التقرير لأي شخص يجيد القراءة والكتابة ليقول لك إن كان تقريراً جنائياً أم سيسياّ. أما عن الممارسات الببغاوية فأتركك مع محرك البحث الشهير www.google.com لتبحث عن ما صدعتم رؤوسنا به على مدار الشهور الماضية من الحديث عن أدلة وشاهد خطير ومتفجرات تم شراؤها من سلوفاكيا وجهاز تفجير مبتكر لنفاجأ "بمحتال خطير" وأن كل هذا هو مجرد "أكاذيب" لا سند واقعي لها. اقتباس:حدثني كبني آدم و لديه عقل و حدس و حس ... لعله نفس الجهاز الذي فبرك التقارير والأدلة على وجود أسلحة الدمار الشامل بالعراق التي أقر كولن باول بأنه كذب بشأنها ولكن.. بعد سقوط 100000شهيد عراقي . فالنظام السوري لا يتفوق على نظام صدام بالكذب ولكنه بموضوع أسلحة الدمار الشامل كان صادقاً ومع ذلك لم يصدقه أحد ، ومن دفع الثمن هم الشعب العراقي أما باقي اللصوص فهم يبذرون ما سرقوا ببقاع الأرض بعد أن فروا من السفينة التي غرقت . اقتباس:أعطونا رواية أخرى , هل يعقل أن جهاز الاستطلاع السوري الذي كان يحكم و يدير كل شيء في لبنان ليس لديه أي فكرة عن هذه الجريمة , و ليس لديه رواية و لا دليل و لا خيط واحد منطقي يشير إلى جهة محددة وهل طلب أحد منا رواية أو تحليلاً ولم نعطه؟!! حتى زهير الصديق الذي ضلل لجنة التحقيق لولا فضح سورية لمؤامرته لربما كنتم لازلتم تصدقون روايته. المشكلة أنكم مغرمون برواية قتل سورية للحريري وتبحثون عن ما يؤكد هذه الرواية فقط... وإن لم تصدق كلامي إسأل نفسك لم لم يتم سؤال أي جهة سوى سورية؟!!! لم لم يتم التحقيق بمن مول زهير الصديق وما هي دوافعه لما فعل. لأنكم "راغبون" "متأكدون" من إدانة سورية "من دون تحقيق" وللموضوعية فــ "الجسم السوري لبيس" ، ولكن حين تحقق بجريمة بهذا الوزن تصبح الروايات عديمة الجدوى ويبقى البحث عن الأدلة ... فقط. أما باقي ما ذكرته فأحيلك لأعظم أجهزة استخبارات في العالم "الأمريكية والبريطانية" كيف يمكن أن لا تعلم هذه الأجهزة الاستخباراتية العريقة وكل تكنولوجياتها "علماً بأنها تعمل على أرضها ولا تعمل على أرض اخرى" بأعمال إرهابية أضخم وأخطر مما نتناوله هنا؟ على اي حال اطمئن وراقب واستمتع بالانتقام: فسورية ستدان وستفرض عليها عقوبات قوية ستهلك ملايين السوريين ولكن من سيدفع الثمن النهائي هو الشعب السوري ولبنان حكومة وشعباً ومن يبقى منا حياً 10 سنوات ليذكر هذا الكلام. لأن فرض اي حصار على سورية هو خنق للإقتصاد اللبناني أيها الجهابذة. فالاقتصاد اللبناني قائم على السوق السورية وفي حال تعرض سوريا لحصار فإن سعر صرف الليرة السورية سينخفض مما سيؤدي لضعف بالقوة الشرائية وبالتالي مزيداً من الضغط على الأسواق اللبنانية التي أطاحت الظروف الأخيرة بالجزء الأكبر منها وستطيح العقوبات بالباقي. وللإستئناس إسأل أي مستورد لبناني عن سوقه سيقول لك العبارة التالية: نحن نستورد لسوريا وللبنان. لاحظ التسلسل. الزميل المحترم محمد الدرة :97: ياعزيزي من أنكر أن سورية لم تعترف بخلافها السياسي مع الحريري ولكن الحجة السورية هي: لم نقتل الرجل وقد فعل ما طلبناه منه "التمديد للحود"؟!!! أما عن إفادات الحريري بعد لقاءه الأسد فهناك حوالي عشرة روايات متناقضة فأي منها نأخذ؟!!! على اي حال الخارجية السورية أعلنت أن محضر الاجتماع موجود "وقد" تظهره في الوقت المناسب. بالنسبة للإتصالات الهاتفية: هناك نوعان من الاتصالات: اتصلات أدلت بها شركات الخليوي وهذه عبارة عن أرقام هواتف وأوقات اتصال. ونصوص مكالمات وهذا ما أعنيه وهو ما تطوعت "إسرائيل بتقديمه" لأنها تقوم بمراقبة الاتصالات الهاتفية بالمنطقة. حصاد ميليس - سيزيف - 10-25-2005 وهل رأيتَ ذاك منه يدخل في ذاك منها دخول المرود في المكحل ؟ حصاد ميليس - هملكار - 10-25-2005 اقتباس: سيزيف كتب/كتبت يا سيدي ما بدنا نشوف لاذاك منه داخلاً في ذاك منها ولا من يحزنون ولكن نريد "دليلاً" ماديا يصمد أمام أي محفل قضائي . مو منشان شي بس تا حتى ما تطلع القضية فشنك.:lol: حصاد ميليس - عادل نايف البعيني - 10-25-2005 اقتباس هملكار(f) ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ لعله نفس الجهاز الذي فبرك التقارير والأدلة على وجود أسلحة الدمار الشامل بالعراق التي أقر كولن باول بأنه كذب بشأنها ولكن.. بعد سقوط 100000شهيد عراقي . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ هذا زبدة القول والكلام، ولتفرح بعدها النهار وليزغرد التوينيك على حد قولك. لك يا صديقي (f) محبتي ومودتي(f) محمد الدرة حصاد ميليس - سيزيف - 10-26-2005 اقتباس: هملكار كتب/كتبت يا عزيزي , إذا كنت لا ترى اهميّة تكنولوجيا الإتصالات في التحقيقات المعاصرة فما الذي تقترحة لإيجاد هذا الدليل المادي الصامد امام القضاء ؟؟أأنف بدري ابو كلبشة الذي لا يخطأ ام فلقات المساعد جميل ؟ حصاد ميليس - هملكار - 10-26-2005 اقتباس: سيزيف كتب/كتبت سيد سيزيف لست أنا من يقلل من أهمية تكنولوجيا الاتصالات المعاصرة هذه :lol::saint: حصاد ميليس - سيزيف - 10-26-2005 اقتباس: هملكار كتب/كتبت أولاً أعتذر عن الخطأ الإملائي في مداخلتي أعلاه في كلمة (( يخطأ )) وواضح انني اردت يخطئ . فعذراً مرة أخرى . لست ارى ما الذي يبهجك ويقلبك على ظهرك من الضحك في جملة تكنولوجيا الإتصالات المعاصرة التي أتيتَ بها , أم انك تجدها طريفة؟ ان تكنولوجيا الإتصالات يا عزيزي تعني المعلوماتية التي دخلت سوريا عصرها على يد صاحبك حين سمح لبعض المقربين بإستيراد بضعة آلاتٍ حاسبة فحسب نفسه سيد من تمعلت ( التعبير مشتق من كلمة معلوماتية , و أحتفظ بحق الملكية ) , بعد ان دخلت عصر الفضاء في عصر صاحبك الذي قبله كما لست ادري اي عصرٍ ستدخله ( أو يدخلها ) على يد صاحبك الذي يلي الذي تلى . على كل حال , لك ان تفقع من الضحك ما شاءت لك اللجان الحزبية , اما أنا فسأدّعي الرصانة وأعلن انك في ردّك أعلاه قد أعييتني . نعم فإن تكنولوجيا الإتصالات المعاصرة , و اظنك هنا ستفقع من الضحك , قابلة للتزييف والتأويل أما انف ابي كلبشة فلا يأتيه الباطل من بين يديه او خلفه ناهيك عن فلقة المساعد جميل التي تجعلك تدرك أن الله حقّ . نعم يا عزيزي , حين تقول لي أنك مع فريد شوقي حتى لو كان شرّيرا قاتلاً و تاجر مخدرات تكون قد أعييتني و لا دواءَ لك عندي . حكمة اليوم : ممنوع التفّ و النفّ داخل الباص . سيزيف , ربّ التحقيقات . |