حدثت التحذيرات التالية:
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(958) : eval()'d code 24 errorHandler->error_callback
/global.php 958 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $unreadreports - Line: 25 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 25 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined variable $board_messages - Line: 28 - File: global.php(961) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(961) : eval()'d code 28 errorHandler->error_callback
/global.php 961 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined property: MyLanguage::$bottomlinks_returncontent - Line: 6 - File: global.php(1070) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/global.php(1070) : eval()'d code 6 errorHandler->error_callback
/global.php 1070 eval
/printthread.php 16 require_once
Warning [2] Undefined array key "time" - Line: 2 - File: printthread.php(211) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
File Line Function
/inc/class_error.php 153 errorHandler->error
/printthread.php(211) : eval()'d code 2 errorHandler->error_callback
/printthread.php 211 eval



نادي الفكر العربي
البعث العراقي يشن هجوما قويا على موسى... - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57)
+--- الموضوع: البعث العراقي يشن هجوما قويا على موسى... (/showthread.php?tid=23442)



البعث العراقي يشن هجوما قويا على موسى... - نسمه عطرة - 10-23-2005

هجوما قويا على زيارة موسى ووصفه بـ"الموظف الكبير" .. البعث العراقي: البندقية المقاومة هي الطرف المقابل للاحتلال والأنظمة العربية

بغداد - خدمة قدس برس
شن حزب البعث العراقي الذي كان يتزعمه الرئيس السابق صدام حسين هجوما قويا على زيارة الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى، الذي وصل العراق في أول زيارة له منذ الغزو الأميركي عام 2003، في إطار خطة للمصالحة الوطنية.

وأكد حزب البعث في بيان تلقت وكالة "قدس برس" نسخة منه، أن توقيت زيارة موسى تأتي في إطار استراتيجية أمريكية هدفها "تكوين قاعدة إشراك ومشاركة" بين الأمريكيين والأمنيين العرب الرسميين، من أجل ما سماه بـ "تجبير المأزق الاحتلالي، بعد تفوق المنظور الاستراتيجي للمقاومة العراقية المسلحة، وأرجحية فعلها القتالي في الميدان".

وقال الحزب "إن توقيت تحرك الأنظمة العربية على مستوى الجامعة العربية، وبعد خمسة أيام من الاستفتاء المدبر على الدستور، ومحاولات تمريره المستميتة، وبعد يوم واحد من انعقاد المحاكمة المهزلة لقيادة العراق الشرعية، يزور "الموظف العربي الكبير" السيد عمرو موسى العراق المحتل، ليؤكد حقيقة ما ذهب إليه البعث من أن الاحتلال الأمريكي دخل مرحلة الانهيار في العراق المقاوم".

وأوضح البيان بأن الولايات المتحدة الأمريكية، وحتى تقوم بتنفيذ استراتيجيتها بنجاح، فإنها في حاجة إلى تهيئة الظروف الإقليمية، وعلى رأسها تكليف النظام العربي، ممثلا بجامعته ورئيسها عمرو موسى. واعتبر البعث أن المقاومة المسلحة نجحت في تعميق المأزق الاحتلالي ومأزق النظام الإقليمي العربي ومكوناته، ولن تأبه بهذا التأزم، على حد قوله، معلنا استمرار المقاومة حتى التحرير.

وشدد البيان على أن الاحتلال الأمريكي "بعد أن بدأ يدخل في مرحلة الانهيار"، كان لابد له من "إحداث دمج أعمق وأوسع لأنظمة عربية مع مخططاته السياسية والأمنية في العراق المحتل- المقاوم". وتوقع الحزب بأن تلعب السعودية دورا مهما في "تمويل كيانات سياسية سنية، من أجل تحقيق "الطائفية المستدرجة"، مقابل للمرجعية الطائفية الشعوبية (الشيعية)، التي حذر منها الحزب سابقا" على حد قوله.

كما توقع الحزب انهيار الحكومة العراقية المؤقتة التي وصفها بـ "السلطة العميلة"، قبل دحر الاحتلال، الأمر الذي يستدعي "إحداث تبديلات في شخوصها، ورموزها، ومكوناتها السياسية العميلة، مما يضع أنظمة عربية معينة في مواجهة سياسية مع النظام الإيراني، بما يخدم سياسة الولايات المتحدة في إحداث ضغط إقليمي مرافق للضغط الأوروبي على النظام الإيراني في مسألة ملفه النووي".

وتابع البيان "أن المقاومة تعي أن مثل هذه المواجهة السياسية وتبعاتها، سوف تحسم لصالح النظام الإيراني، بسبب من ضعف وجبن أنظمة عربية كانت ولازالت وظيفتها نواطير نفط، وكان ولا يزال إسلامها احتياطي داعم لسياسات الولايات المتحدة العربية والإقليمية".

وأعلن حزب البعث بأن المقاومة المسلحة لا تعترف بالعملية السياسية ومكوناتها ومشروعاتها الدستورية. وشدد على أن على موسى "الموظف العربي الكبير"، ووزيرة خارجية الولايات المتحدة، أن يفهما ويتأكدا من أن "البندقية المقاومة هي الطرف المقابل للاحتلال، وسلطته والنظام الإقليمي العربي المدمج معهما في العراق المقاوم"