حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
كلما رأيتم مسؤولاً سورياً اقرؤوا عليه آية الكرسي - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: كلما رأيتم مسؤولاً سورياً اقرؤوا عليه آية الكرسي (/showthread.php?tid=23583) |
كلما رأيتم مسؤولاً سورياً اقرؤوا عليه آية الكرسي - هملكار - 10-17-2005 كلما رأيتم مسؤولاً سورياً اقرؤوا عليه آية الكرسي!! مقالات واراء ضبطتُ صديقي فرحان بن عبد النبي الحمصي، أكثر من مرة، وفي أكثر من مجلس، وهو يحرك فمه، دون أن يُصدر أي صوت، وكأنه يستغفر الله، أو يردد البسملة، أو ربما الحوقلة، ثم يصوبه إلى وجه أحد الحاضرين، وينفخ عليه مثلما يفعل الولد الصغير حينما ينفخ على يده المصابة بحرق لاهب! وذات مرة، التقيت به، ولم يكن أحدٌ ثالثَـنا، فقلت له: - ناشدتُك بالله، يا أخي فرحان، وهذه يدي على رأسك، أخبرني بسر ذلك التصرف، وأنا بدوري أحافظ على السر، فأنزله معي إلى القبر. قال: حسناً. هذه آية الكرسي ( الله لا إله إلا هو الحي القيوم. لا تأخذه سنةٌ ولا نوم.. )،.. أقرؤها في سري كلما التقيت بشخص ذكي، مثقف، فهمان، يمتلك محاكمة عقلية منطقية، واطلاعاً واسعاً على مجريات الأمور، ظواهرها وخفاياها،.. ثم أنفخ في وجهه طالباً من الله تعالى أن يحصنه بسورة ياسين وزهر البساتين، ويرد عنه كيد العواذل، ويحميه من العين، ومن شر حاسد إذا حسد! فعلى سبيل المثال التقيتُ أمس- مصادفةً- بمسؤول يدير إحدى المؤسسات الإعلامية في البلاد. ولم تكن الجلسة ذات طابع رسمي، فأردنا، أنا والحاضرون، أن نستفيد من وجوده بيننا، فنتثقف، ونفهم، ونستزيد. سألناه عن رأيه فيما يجري في داخل البلاد وخارجها،.. فتنهز، وتنحنح، ورجع بكرسيه إلى الخلف بضعة سنتمترات، وقال لنا ما معناه: إنه لا يحـب أن يسمـع المصطلحات التي تتردد في قاموس المعارضـة السياسية المُغرضة كمصطلحي " الإصـلاح السياسي " و " المصالحة الوطنية " وغيرهما. وحينما سألناه عن السبب، شرح لنا، بكل ما أوتي من بيان، وحنكة، ومفهومية، أن " الإصلاح " يعني وجود " الفساد "، ونحن- والحمد لله- ما عندنا فساد،... و" المصالحة " تعني وجود العداء والتناحر بين فئات الشعب، وهذا أمر مستغرَبٌ ومستهجَن في ظل التلاحم الوطني الكبير الموجود في بلادنا منذ زمن طويل، ولا أدل عليه من التعددية السياسية، والجبهة الوطنية التقدمية، و.. إلخ. وقال إن الإصلاح الحقيقي، إذا كان ثمة ضرورة له، ( يجب ) أن يُعَبَّرَ عنه بممارسة الديمقراطية المركزية، حيث القياداتُ العليا أدرى مني ومنك بما يهم البلد. وأضاف قائلاً إنه يؤيد مطالب المعارضة في مسألة واحدة فقط، ألا وهي ضرورة إلغاء الأحكام العرفية،.. ولكن ليس الآن. سألناه عن سبب التأجيل فقال: يا أخي أنا أستغرب منكم مثل هذه الأسئلة. طيب، إذا ألغينا الأحكام العرفية، واضطررنا، لسبب أو آخر، إلى إحضار شخص ما، كيف سنحضره إذا كانت الأحكام العرفية ملغاة؟ ولنفرض جدلاً أن شخصاً ما تتجلى فيه كل مظاهر الشك والريبة بكونه عميلاً متآمراً مع أعداء الوطن، ولدى البحث في دفاتره وسجلاته و( الفيش ) الخاصة به، تبين أنه مجرم حويط، لم يترك وراءه أي أثر، ففي مثل هذه الحالة ماذا نفعل؟ هل نتركه طليقاً؟ أم نُحضرُ أجَلَه بـ ( حكم عرفي ) يجعله يتخ في الحبس فلا يخرج منه إلا على عكازين؟! يا شباب، باختصار، إن جلستنا هذه ليست رسمية، ولكن ليس لدي أي مانع في أن تنقلوا عني الكلام التالي: أنا ضد إلغاء القانون 49، وضد إلغاء المادة الثامنة من الدستور، وإن انتحار غازي كنعان ليس له سوى معنى واحد هو أنه انتحر، وكل إنسان حر بحياته! وأما منتدى الحوار الديمقراطي فقد آن الأوان لإغلاقه، لأن أعضاءه فقدوا كل أنواع الحياء والخجل، وأصبحوا يطالبون بالحوار على الطالعة والنازلة. ولماذا الحوار أصلاً إذا كان كل شيء واضحاً وبَيِّناً؟ يا شباب، إن الشيء الوحيد الذي يحتاج إلى إصلاح في هذه المرحلة التاريخية من حياة قطرنا الصامد هو القضاء! أي نعم، وبمجرد ما ينتهي الإصلاح القضائي ستكون الأمور كلها بخير، إن شاء الله. قلتُ لصديقي فرحان: مؤكد أنك انتظرت حتى وصل المسؤول الإعلامي إلى هذه النقطة فقرأت عليه آية الكرسي!! قال: أي نعم، ولكنني وجدت أنها آية الكرسي غير كافية، فأضفت عليها الصمدية والمعوذتين وتَبَّـتْ يدا أبي لهب وتب! قلت: لا تزعل مني أخي فرحان، أنا أريد أن آخذ المسالة بشيء من الجد، فأسألك: ألم يختلف أحد من الحاضرين مع ذلك المسؤول بالرأي؟ قال: بالعكس، فلقد أيدناه تأييداً منقطع النظير، وتطوعت أنا، محسوبك فرحان الحمصي، فأثنيتُ على ما ورد في حديثه من نقاط وأفكار، وطلبت منه الإذن في تعميق إحدى النقاط التي طرحها، فسمح لي بكل سرور. قلت: أي النقاط تقصد؟ قال: شرحت للأخ المسؤول الإعلامي ما أعرفه عن النجاح الجماهيري والشعبي المنقطع النظير لتجربة الجبهة الوطنية التقدمية، ولا سيما في مجال تعيين الوزراء، وانتخابات مجلس الشعب، ومكافحة البطالة. - قلت له- تصور يا أستاذ، الله هداك، وأطال عمرك، وأبعد عنك شبح الانتحار، في الحكومة التي سبقت الحكومة الحالية، رشح أحدُ أحزاب الجبهة أحدَ عناصره ليشغل منصب وزير، وهو، في لحظة الترشيح، عاطل عن العمل، مسجل اسمه على الدور في مديرية الشؤون الاجتماعية والعمل، وفوق هذا ( مضروب بالتقرير الأمني/ يعني ممنوع تعيينه في أية وظيفة! )، ولأنه جبهوي، وحزبه رشحه، فقد صار وزيراً بحقيبة! شخص آخر، من حزب آخر، كان يعمل ( شوفير ميكروباص )، حتى صار وزيراً بحقيبة. أما قائمة الجبهة لانتخابات مجلس الشعب فإن لم أقل ( كلها مزايا )، فلأقل إن مزاياها كثيرة جـداً. فأولاً- الناخب لا يعرف المرشح الذي سينتخبه، ولم يسمع باسمه ولو سماعاً، ولا بأفعاله، ومع ذلك ينتخبه، لأنه ضمن القائمة. ثانياً- قائمة الجبهة توفر على المواطنين الوقت ليعرفوا من سينجح بنتيجة الفرز، باعتبار أن الأشخاص النازلة أسماؤهم في القائمة ناجحون حتماً. ثالثاً- القائمة توفر، أيضاً، على المرشحين الوقت لمعرفة إن كانوا سينجحون أم لا، بدليل أنهم يضربون الطبل ويدبكون ويذبحون الخراف بمجرد ما تنزل أسماؤهم في القائمة! رابعاً- القائمة تحفظ ماء وجه المسؤولين في الحزب والدولة. فبدلاً من أن يذهب المسؤول الذي يستبعد من أحد المناصب إلى بيته، يوضع في قائمة الجبهة ويرسل إلى مجلس الشعب ليمضي بقية أيامه هناك حتى يبلغ سن التقاعد، مع أنه قلما يتقعد أحد من المناضلين في هذه البلاد. خامساً- قائمة الجبهة الوطنية التقدمية هي الوحيدة في العالم التي يشارك الأموات في انتخابها. وقال فرحان الحمصي: - عند هذه النقطة استوقفني المسؤول الإعلامي، وقال لي: أنت يا أخ فرحان، بهذا الكلام المبطن بالسخرية، تتجنى على تجربة الجبهة. طيب أنا أريد أن أسألك: ما دليلك إلى أن القائمة ستنجح قبل إجراء الانتخابات؟ فقلت له إن دليلي هو القصة التالية: ذات مرة، ولم يكن ثمة انتخابات في البلاد، كان جاري أبو عدنان الحمصي جالساً في بيته يتفرج على التلفزيون، والتفت فجأة فوجد زوجته وبناته الثلاث قد ارتدين أجمل الثياب وسَرَّحْن شعرهن بأجمل التسريحات، ووضعن على وجوههن أجمل المكياج، فسأل زوجته عن سر هذه الاحتفالية، فقالت له إن بناته مشاركات بمسابقة انتقاء ملكة جمال حمص العدية، فقال لها بلا اكتراث: - أي لا تروحوا ولا تجوا، بكرا بتنجح ( قائمة الجبهة )! خطيب بدلة- سيريا نيوز 2005-10-17 00:00:00 http://www.syria-news.com/readnews.php?sy_seq=13070 كلما رأيتم مسؤولاً سورياً اقرؤوا عليه آية الكرسي - عادل نايف البعيني - 10-17-2005 دخلك يا صديقي هملكار(f) جميل ماكتبت وما أوردت ولكن: ألا نستطيع أن نضع : (كلما رأيتم مسؤوولا عربيا اقرؤوا عليه آية الكرسي) هل تتغير المعادلة. أو: ( كلما رأيتم سياسيا عربيا اقرؤوا عليه آية الكرسي) هل تتغير النتيجة. أو : ( كلما رأيتم أي شيء عربيا اقرؤوا عليه آية الكرسي ). هل من تبدّل. إذن يا زميل لماذا التخصيص. نحن جميعا الكل في الهوى سوى. محبتي ومودتي(f) محمد الدرة كلما رأيتم مسؤولاً سورياً اقرؤوا عليه آية الكرسي - هملكار - 10-17-2005 اقتباس: محمد الدرة كتب/كتبت عزيزي اسمك يشعرني بالدونية لأنه يذكرني بضعفنا وهواننا ...أوف ع رأي ktz عزيزي هو مجرد مقال ينتقد الإعلام السوري الذي يثير غثياني بضعف حجته وغباءه الذي تدفع سوريا بأكملها ثمنه أردت نقله هنا لسببين: 1- كي أفرح شلة الأنس.:lol: 2- كي يدرك من يقرأه أننا لا نملك إعلاماً وإنما هو مجرد اسطبل تمرح فيه بعض الدواب. كلنا في الهوى سوى هي اصدق جملة توردها يا عزيزي فالوطن العربي بأكمله يرزح تحت نير غباوات مسؤوليه. اقبل احترامي ومودتي دمت بخير :97: كلما رأيتم مسؤولاً سورياً اقرؤوا عليه آية الكرسي - الزرقاوي دت كوم - 10-18-2005 وذات مرة، التقيت به، ولم يكن أحدٌ ثالثَـنا، فقلت له: - ناشدتُك بالله، يا أخي فرحان، وهذه يدي على رأسك، أخبرني بسر ذلك التصرف، وأنا بدوري أحافظ على السر، فأنزله معي إلى القبر. فعلا فيك مين يحفظ السر :lol2::lol2: |