حدثت التحذيرات التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
أول الأدلة على من اشترك بقتل عرفات ... - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: أول الأدلة على من اشترك بقتل عرفات ... (/showthread.php?tid=23619) |
أول الأدلة على من اشترك بقتل عرفات ... - نسمه عطرة - 10-17-2005 ضرورة التحقيق علي كل الخطوط: أبو عمار بعد عام علي السُم 2005/10/17 عدلي صادق إن أفضل تكريم للرئيس الشهيد ياسر عرفات، مع اقتراب ذكري رحيلة، وبعد أن انقضي عام، علي بدء مفاعيل السم، إثر عشاء يوم 12 تشرين الأول 2004 هو أن تبدأ عملية تحقيق فلسطينية، وأخري دولية نطلبها رسميا، لكي نعرف من هم المجهولون حتي الآن، الذين ساعدوا القتلة المعلومين. فمن خلال استعادتنا لإرشيف الأخبار، نكون بصدد مجرمين أعلنوا صراحة عن اقتراب موعد الجريمة، وقالوا إن أيام الرجل معدودة، وبالتالي إن كل ما نريده، علي الأقل لكي نحترم أنفسنا، هو التأطير القانوني الدولي والسياسي، لفرضية التسميم، لكي لا نكون مستسلمين بجُبن، لمؤامرة التصفية، أو مضروبين علي قفانا، نتلهي عن اليقين وعن الحقائق الدامغة بالنميمة، ولكي يصبح للإدانة مفاعيلها السياسية والدولية. ونقول بصراحة للساكتين علي هذا الموضوع، إن سكوتهم لن يُحسب لهم، حتي عند القتلة وعند مؤيدي القتل، وإنما يُحسب عليهم، لأن من يتهاون في مسألة قتل الزعيم التاريخي للشعب الفلسطيني، فتغلبه مشاعره المضادة للراحل الكبير، الذي كانت له أخطاؤه التي صارحناه فيها كتابة وشفاهة؛ يكون قد حكم علي نفسه بالتفاهة، ويكون الآخرون، قد اعتبروه مستهترا بالمنعطفات التاريخية لشعبه، ويكون شخصا بلا وفاء، طالما أنه استهان بجريمة طالت الرجل الذي كان يعطي كل الأدوار، فيخطئ ويُصيب. ولن يكون رأسمال الساكتين علي الجريمة، من الفلسطينيين، وهم المتحايلون علي الوقت والمراهنون علي النسيان، إلا مجرد قصاصة ورق، يقول فيها الأمريكيون لهم فيها: غوروا من الساحة، فيغورون! ہ ہ ہ التحقيقان الفلسطيني والدولي في جريمة تسميم أبي عمار، ينبغي أن يكون علي خطوط عدة: الخط الطبي والسريري البحت، الخط الأمني والتهديات، الخط السياسي وحيثيات إقليمية ودولية، الخط المالي والإداري، لكي يعرف الشعب الفلسطيني، وتعرف القيادة الفلسطينية، من هو الإسخريوطي المعاصر، أو من هم الإسخريوطيون الجدد، الذين استلهموا تجربة الإسخريوطي الأول، الذي باع المسيح عند أول كوع، وكان الغدر من حيث لا يحتسب المسيح. فمن يخُن مرة، يخُن ألف مرة. ومن يخُن ياسر عرفات صاحب الفضل عليه، يُخن اللاحقين ممن لا فضل لهم عليه! ہ ہ ہ ربما أتوقف قريبا عن كتابة المقالة. وفي سياق موضوع التحقيق في وفاة الرئيس الشهيد ياسر عرفات، أعلن منذ الآن، أن في حوزتي وثائق تفيد التحقيق علي الخط المالي والإداري. فقد كانت هناك تحويلات مالية، نوّهت لها سريعا في أحد المقالات قبل مرض أبي عمار، وكنت أتحسس خطورتها وأعرف أنها من إرهاصات التصفية، وهي ذات دلالات من شقين: الأول هو التحويل من حسابات للمنظمة في الخارج، بمعدل حوالة كل أسبوع، وهناك أهمية ذات مغزي بعيد، لعناوين التحويل، والثاني هو التجرؤ علي تزوير توقيع الرئيس الشهيد، دونما خوف من الانكشاف، كأن من اقترف التزوير والتحويل وضخ المال، كان متأكدا بأن الرجل قد أصبح في عداد الأموات، حتي قبل أن يتناول طعامه المسموم، مساء يوم 12 تشرينالأول !!! |